هذه الحرب اللعينة وهذا الإرهاب المكشوف سيرتد وبالاً على الكيزان..!!

مسألة
د. مرتضى الغالي
كما يقول العميد الرحل “يوسف بدري” فإن الحس التاريخي والوعي القومي والأمانة العلمية -ونضيف إليها المسؤواية الوطنية- تلزم بتوخي الحقيقة وإبراء الضمير والقول بأن ما يدور حالياً في الوطن ليس حرباً من اجل الكرامة الوطنية.. بل هي حرب أشعلها الكيزان من اجل العودة إلى السلطة ونشر الموت والخراب مرة أخرى في ربوع السودان..! ونحن وكل أنصار الثورة وشبابها وجموع الشعب السوداني لا نقف مع زيد أو عبيد في هذه الحرب ولا وندعو لها بل ندعو لأن تتوقف الآن قبل الساعة القادمة..! فلسنا مع الدعم السريع ولا مع الانقلاب الذي يتزعمه البرهان وكباشي والعطا تحت إمرة الكيزان الذين ينفخون الآن في نار الحرب ولا يترددون في الدعوة إلى نصب المشانق وقتل الناس في بيوتهم على زعم استئصال ثورة ديسمبر التي ما جاءت إلا لتبقى..!
وهذه البيانات البتراء التي يصدرها “كرتي” مضروبة على وجهه..ومعها كل هذه التخرّصات التي تصدر من انس عمر وبقية القتلة والمجرمين الذين يطالبون بقتل الناس داخل منازلهم وذبح الرجال والنساء والأطفال وتفجير سيارات الذين يحاولون النزوح بعيداً من دائرة الرصاص العشوائي والمقصود..! فهذه الحلارب حرب مقصودة مدبرة بليل .سعى لها البرهان وسعى لها الكيزان وكرتي وعلي عثمان وغندور والبرهان بتدبير مجرم وهم يتحدثون مع الناس كذباً وتمويهاً عن التحوّل المدني والاتفاقات الوطنية ويجيّشون في ذات الوقت كتائب القتل ولا يهتمون كعهدهم إن مات آلاف الأبرياء في المذابح المروعة وملأت الجثث الشوارع..!
هكذا الكيزان الأراذل.. يطعنك الكوز بخنجر ويطلب منك الإعجاب بمقبضه..!
ماذا يريد كرتي أن يفعل بالسلطة وقد كان فيها هو وجماعته لمدى ثلاثين عاماً.. فماذا كانت النتيجة غير شطر البلاد وتخريب الأمصار ونشر الفساد ونهب الدولة.. وكرتي هذا لم يحتمل إلا أن تكون له 99 قطعة أرض عبر الحيازة غير القانونية ولم يكفه أن يكون له مثل خلق الله مسكن واحد بل ولا مسكنان ولا عشرة.. وهو الآن يعود ليجعل فاتحة بياناته آيات من القران ثم يتحدث ويصف هذا الموت الفاجع وكل هذه الدماء والأشلاء بأنها إرهاص بالانتصار “في موقعة بدر” ويقول أن شهر رمضان المعظّم هو التوقيت الأنسب لهذا الفجور الكيزاني ونصب الموت في البيوت والشوارع والميادين وتخضيب الأرض بدماء الأبرياء..وللمفارقة فإنه وجماعته يقومون بتخوين الآخرين بزعم تأييدهم للدعم السريع الذي صنعوه بأيديهم وتفاخروا به حتى قال فيه المخلوع انه انجاز حياته المشؤومة..!
ما علاقة الشعب بالدعم السريع الذي صنعه الكيزان ودشنوه..؟! وما ذنب الشعب إن انقلب عليهم الدعم السريع أو انقلبوا عليه حتى يصبح هو الترياق الذي يتصايح به دجاجهم الالكتروني صباح مساء..؟! هل يمكن خديعة احد بهذه الألاعيب وهذه الأكاذيب المفضوحة ..لن تتزحزح الثورة عن أهدافها المُعلنة في الحرية والعدالة والسلام وفي إزالة التمكين الاخونجي من الجيش وأجهزة الدولة وفي إصلاح الأجهزة النظامية حتى يكون للبلاد جيش قومي موحد.. ويكفى ما اكتوى به الوطن من تسييس الكيزان للجيش وأجهزة الأمن وتفريخ المليشيات في فضاء الوطن..!
هذه الحرب اللعينة ستكون وبالاً على مشعليها بإذن واحد أحد.. وهذا التحريض الأرعن لن يرتد إلا إلى صدور الكيزان طال الزمن أم انكمش.. والمجد للثورة وشهدائها الأبرار… سيبقى الكيزان في المستنقع.. وسيبقى الشعب في الأعالي..!
يا خى سيبونا من نغمة الكيزان صنعوا والكيزان تركوا نحن امام محنة تحتاج لعقلاء لحلها فلا يجب تضييع الوقت فى ترهات لا طائل منها ودونا للانتخابات ونحن نعرف كيف نبعد هؤلاء الكيزان من حياتنا
انت، للأسف، مراوغ و دليس.
لن تكون هناك إنتخابات “خج” مره اخرى. و لن تكون هناك إنتخابات قبل القصاص من الكيزان القتله المجرمين، وتفكيك نظام الكيزان، و إسترجاع موارد و مقدرات البلاد التي نهبها تحت ستار الدين.
بطل الفهلوه المعروفه عن المتأسلمين و الارزقيه و المنافقين… طوالي ناطي للانتخابات، كان شيئا لم يكن.
لعنة الله على الكيزان المجرمين اخوان الشياطين.
هيهات و هيهات بدون انهاء تمكين حثالات الترابي في الدولة السودانية لا تحلم و ترجي انتخابات يا بطل ،،، الكلام واضح شكرا استاذ الغالي ،،، لا لحرب مليشيات الكيزان ،،،،
لا يمكن قيام إنتخابات في الوضع الراهن أول حاجة بدون تفكيك التمكين ومحاكمة القتلة وحل الاجهزة الامنية والمخابراتية أسترداد اموال الشعب المنهوبة وإستجلاب الهاربين من الدوعش من مصر وتركيا والامارات وماليزيا والقبض على من هم بالداخل كأنك ي أبو زيد ما غزيت الان كل مفاصل الدولة الدولة بيد الكيزان وانت تعلم ذلك واكيد انت جزء منهم ، أي واحد يقول ليك نمشي إنتخابات أكيد هو كوز يريد الاحتفاظ بما سررقه ونهبه من الشعب ويقنن لذلك ويشرعنه بالاننتخابات ولكن الشعب واعي ويفهما وهي طايرة شوف ليك شغلة تانية والنصر آت بإذن الله.
كل من لم يقف مع الجيش فى هذه الحرب فهو خاين للوطن ويكفي الكيزان انهم حتى الآن لم يصطفوا مع حميدتي يعني واقفين معانا وهذا جيد وحتى انتو لو رجعتوا عن غيكم وانحزتوا للجيش برضو نرحب بكم فالحصة وطن.
إي عباء وأمية تملي هذه العبارة:
“يكفي الكيزان انهم حتى الآن لم يصطفوا مع حميدتي” !!
كعبة الاندراوة !!
لا يا باشا طز في الجيش والكيزان وطز في قحت وطز في الدعم والبوليس وجهاز الامن والشيوعي والاتحادي وطز في الحركات المسلحه واحتراما للاسم حا اسكت من الرد عليك في حكاية خيانه دي
هذه هي افرازات الدكتاتورية من قيادات أحزاب ألي العملاء و مرتزقة الذي يحدث متوقع من نظام فاسد متعفن حكم وطن بإسم ألدين ليفسدوا الدين و الوطن.
الان الدين يقتلون في الشارع من الدعم السريع و فئ الجيش هم ابناء هذا الشعب البسيط.
الشعب السوداني اسقط ثلاثة دكتاتورية عسكرية لكن الدعم السريع ليس دكتاتورية عسكرية انما قوات أسست لكي تبيد وتحرق كما فعلت في دارفور.
من الاسافير:
امبارح كنت استمع لتسجيل صوتي لجنرال عسكري ضد الكيزان، بتكلم عن انو في عقيد كوز في القيادة العامة كان من ضمن الذين اغلقوا بوابات القيادة العامة عام 2019 في وجهه الشباب الشهداء، هذا العقيد بشحمه ولحمه اخذ رصاصة في مخو قبل ٣ ايام وهو ممسك بنفس البوابه في القيادة العامة محاولا الهروب من الموت لكن مات مرصص بالرصاص .. وفعلاًومن يعمل مثقال ذرة شر يره ؟؟!!!
علي ذكر مسألة هذا المسلسل المكرر “كيزان في رمضان ”
ياخي انت قصة الكيزان ديل شنو مع رمضان ؟؟؟ماهو السر وراء العلاقة العجيبة بين ألة القتل الكيزانية وشهر رمضان ؟؟؟!!.. فضائح الزنا الرباعي وبنك الشمال فى رمضان …
الدكتور الشهيد علي فضل في أبريل1990تم تعذيبة باشراف الهاربين من كوبر نافع علي نافع و المتفحم علي عثمان والطيب سيخة واغتياله فى رمضان…
مجزرة ضباط الحركة الانقلابية تم اعدامهم ودفن بعضهم احياء فى رمضان …
مذبحة فض اعتصام القيادة في رمضان….
و قصف ودمار واستباحة الخرطوم وام درمان وبحري والابيض والفاشر ونيالا وكريمة في رمضان…
الطيب صالح:
“أنا طبعاً من ناحية المبدأ، بحكم تكويني الفكري … حقيقةً لا أؤمل خيراً كثيراً من العسكر في الحُكم. وكان عمر بن الخطاب يجي للراجل يقولو عايز اعملك عامل، يشرد الرجل … يهرب…ينجو بجلده … تولي مسؤلية الحكم حكاية مش لعب..!!
ولكن هؤلاء الناس، العسكر… عندهم الكثير من الجرأة.. والله أعلم …إمكن بعض عدم الحساسية.الواحد منهم بفتكر بما انه ممكن يمشي الدبابة كمان ممكن يحكم البلد !!”
قال قال: “ونحن وكل أنصار الثورة وشبابها وجموع الشعب السوداني لا نقف مع زيد أو عبيد في هذه الحرب ولا وندعو لها بل ندعو لأن تتوقف الآن قبل الساعة القادمة..!” !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وجموع الشعب السوداني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
انت كاذب كاذب كاذب و الله !!!!!
فأنا و اسرتى و عشيرتى و اهل قريتى و كل ما اعرفه من اصدقاء جمعنا معهم العمل فى سوق الله اكبر + زملاء الدراسة و الاخوان فى الغربة المريرة نقف مع الجيش و ضد الجنجويد!!!!
و انا وانت و بقية الحقاتة و الشوعيون و المرجفون فى المدينة و كل العالم الخارج يوميا نشاهد خروج المواطنين فى كل و ذقاق و شارع و حلة و منطقة و مدينة و ولاية يخرجون ترحيبا بالجيش و احتفالا بانتصاراتهم فى واقع الحياة اليومية لحياتهم!!!
و حتى فى الواقع الافتراضى نسمع و نشاهد يوميا نشطاء ثورة ديسمبر: على هبانى, ابو رهف, و احمد كسلا و ….. و ….و عثمان ذا نون من الثوار الذين لا يمكن لاحد المزايدة عليهم معهم جمهورهم من عامة الشعب السودانى يساندون الجيش ولا يرضون حتى المفاوضات مع الجنجويد!!!!!
فيا استاذ ارجوك لا تكذب و تختف لساننا!
تكلم بلسانك نيابة عن نفسك و عن بقية المرجفون فى المدينة!
فنحن لم نختف ليسانك و ليسان زمرتك!
نؤيد و نقف مع الجيش البلاد لدك الجنجويد و لا ندارى ذلك بل نتشرف به, و لكننا نعلم ان هنالك امثالك من يقفون مع حميدتى و نسميهم “الخونة”!
الخونه الذين يدارون وقوفهم مع حميدتى بشعارات “الحياد” و “لا للحرب”
لا انكم تجلسون فى بيوتكم و لا تخرجون تظنون ان الشعب السودانى هو مجوعاتكم فى الواتس اب!!!!
و بما انكم فى مجموعة واتس اب واحدة فلاعجب من تلاحق افاكركم الجمعتكم من البداية ( فطيور على اشكالها تقع )!
و نبشرك فنحن المؤيدون للجيش ايضا مع ايقاف الحرب!, و لكن بالحسم الكامل للمليشيات القبلية الجنجويدية لا بالتفاوض!!
انا مبسوط انو العالم دي عايشة في وهم اسمه الكيزان
ينوموا ويصحوا الكيزان فعلوا الكيزان عملوا
اهو مشغولين بحاربوا في طواحين الهواء
وكمان متعاطفين للآخر مع حميدتي
طيب يا وهم..حميدتي لو استلم..حيوزع لكم باسطة وبيبسي؟
قصور نظر بشكل فظيع
نفي قصور النظر الضيع الحزب سنة 1971
بعدين حميدتي حسب كلامكم اسسوه الكيزان
وانتو بتكرهوا الكيزان
يببقى من باب اولى تدعموا الجيش ضد ما صنعه الكيزان..هذا هو المنطق.
لكنكم الآن ضد الكيزان وتقفون مع ما صنعه الكيزان
دي من عجائب العقل اليساري.