بيان مهم من المجلس المركزي القيادي لقوى الحرية والتغيير

يناس حزب الامه ليس اديكم شهيد او معتقل ….. تانى وزراء القفله مافى … والثوار قالوا حكومه تكنوقراط فقط وماعيزن مجلس سيادى
– الجيش فى مهامه تامين الفتره الانتقاليه
– مجلس تشريعى من المقاوه ولجان التغير بالاحياء وماترا مناسب للتمثيل ” تكنى قراط
– مفوضيه للفساد
– من القداما حمدوك فقط ……
بعد الانخابات الفائز بنبل اذا اخفق

مركزي الوهم والتخريف يعتقد ان الشارع معه … انتم والبرهان لا مكلن لكم ولا شرعية ومعكم تجمع المغفلين السودانين .. نحن لم نفوضكم ولا مكان لكم بيننا سوف نعزلكم كما عزلنا البشير وعمبلوك وغيره.

هذا ما كنت أقوله منذ الإثنين الماضي لكن مع الأسف معظم المعلقين إنبروا بوسمي كوزا وما إلىى آخره لكن بحمد الله هناك الكثير من العقول النيرة التي أدركت لعبة العسكر وقحت بكل شراذمها من مركزي وميثاق وما إلى آخره فكلهم يسعون للمناصب والإمتيازات المقتطعة من عرق الشعب الذي انهكته المصائب والهموم المصنوعة. لن أتحدث كثيرا عن العسكر فالضحية لا يطلب عدلا من الجلاد لكن خيبتي في إنتهازيي قحت بعرض البعد بينى السماء والأرض. المطلوب الآن حكومة تكنوقراط غير حزبين بمعيار واحد الكفاءة والنزاهة أما البرلمان فيكون قصرا على الشباب المتعلم المؤهل إنتخابا من الأحياء والمناطق على أن لا يتجاوزعمر المرشح ٤٠ عاما. أما أحزاب الغفلة فعليهم التنحي جانبا وموعدنا الإنتاخابات.لا نريد محاصصات ولاسادة ولا يمين ولا يساروعلى الشباب توحيد صفوفهم وتوعية الأهل في كل الأحياء والفرقان بخطر الأحزاب المتكالبة على السلطة دونما برامج خدمية. أما العسكر فدورهم لا يحتاج فهامة ألا وهو حماية الوطن وحدوده ضد الأعداء المحتلين شمالا وشرقا.نقطة مهمة جدا لا يريد أحد التطرق لها ألا وهي الوجود الأجنبي المكثف في السودان لابد من تقنينه وربطه بنظام ضريبي فعال خاصة أنهم يشاركون المواطن في كل الخدمات دونما دفع أي ضريبة