الإنقاذ جاهزة للحلاقة !!

سيف الدولة حمدناالله
? لا يصح أن يكتفي الشعب أن يعيش نشوة النصر والإبتهاج بسقوط المؤتمر الوطني أمام نفسه وإفتضاح أمره نتيجة ما حدث في الإنتخابات، ويكتفي بأن يعتبر أن ما حدث هو تصويت سلبي برحيل النظام، ويسخر من بلبطة النظام الذي كان يتحدث عبر الفضائيات عن “تدافع” الجماهير على مراكز التصويت وهي خاوية على عروشها إلاّ من أصحاب سترات البلاستيك الرخيص الملونة وأكثر من به يقظة فيهم نصف نائم.
? المطلوب من الشعب أن يستثمر هذا الإنتصار بالخطوة إلى الأمام لا بالبحلقة في مسرح الحادث، فقد يسّرت له هذه الإنتخابات معرفة قدر ومقدار الذين تسلطوا على رقبته كل هذا الزمن، فقد رُفع الغطاء وإنكشف المستور، ووضح له أن الجماهير الغفيرة التي كانت تحتشد للنظام في مناسباته بالمدن والقرى والنجوع هم في الأصل جوعى وغلابى كانوا يضربون الهم بالطرب ويروحون عن أنفسهم برقصات المسئولين، كما أن الشعب قد أدرك – بيان بالعمل – أن الأسد الذي يحكمه بالحديد والنار ليس في حقيقته سوى قط منزلي وبلا أنياب.
? لا ينبغي أن يُمنح النظام فرصة يلتقط فيها أنفاسه ويُعالج فيها الجروح التي طالته من وراء الإنتخابات، فمثل هذه الضربة إن لم تقتله سوف تقويه، فهو يعيش حالة صدمة بسبب هذا الموقف الجماعي العظيم للشعب، وما كسر عين النظام – علاوة على تسفيه الشعب للإنتخابات ? أن مرشحيه قد سقطوا في الدائرتين الوحيدتين (دنقلا وأبوحمد) التي جرت فيهما إنتخابات حقيقية، فما جعل النظام يترنح أنه لم يحسب حساب ظهوره بمثل هذه الخيبة والهوان، فقد كان حتى قبل يوم واحد من بدء عملية الإقتراع يعيش حالة من الثقة في النفس بالحد الذي جعله يُهدي أصوات ناخبيه للجيران، قبل أن يكتشف أن حاله ليس بأفضل من “عبدالمعين” الذي يقول المثل الشائع أنه: جاء يُعين فوجد نفسه عايز يتعان.
? لا ينبغي على الشعب الإلتفات لما يُشيعه النظام بحصوله على شرعية حكم بموجب هذه الإنتخابات، والصحيح أن الإنتخابات قد أفقدته قدر الشرعية التي كانت لديه، فقد قلنا، ولن نمَل التكرار، بأن ترشح “المواطن” عمر البشير لرئاسة الجمهورية لفترة ثالثة فيه خرق صريح للدستور الذي وضعه بيديه والذي ينص صراحة على عدم جواز تولي شخص واحد لمنصب الرئاسة لأكثر من فترتين، فهو رئيس بوضع اليد لا بالدستور وليس له شرعية.
? ثم ليس هناك قيمة لما يقول به النظام من حصوله على إعتراف دولي من واقع الشهادة التي حصل عليها بنزاهة وشفافية الإنتخابات بواسطة مراقبين دوليين من روسيا والمكسيك والصين، فهذه بلاد ليس فيها من تجارب الديمقراطية ما تجعل المواطن فيها يميز ما بين صندوق التصويت ومقعد التواليت، فالدول التي عليها الرك والقيمة في مثل هذا المضمار (الإتحاد الأوروبي وكندا وأمريكا) جزمت بعدم صحة الإنتخابات بموجب بيان واضح يقول بأنها تفتقر “للنزاهة والمناخ الملائم”.
? ليس هناك شخص يمكن أن تخدعه جنس الإنتخابات التي ينظمها حزب حاكم لنفسه في دول العالم الثالث التي تشبهنا، فقد كان الحزب الوطني الحاكم في مصر يحصد معظم مقاعد البرلمان ويفوز الرئيس مبارك في كل مرة تُجرى فيها إنتخابات ولثلاث عقود متتالية، قبل أن يخرج عليه الشعب الحقيقي ويتبخر الحزب ورئيسه مع الهواء، ومثله ملك ملوك أفريقيا الذي كانت تخرج له الملايين لأربعة عقود وهي تهتف له “نفديك بالروح والدم” ثم إنتهت حياته بطلقة في أعلى جسده وعود من الأسفل…الخ.
ثم كيف يجوز عقلاً أن يقوم شعب قوامه 34 مليون مواطن بإختيار واحد من بين الثلاثة أشخاص من بين مواطنيه المطلوبين للعدالة في منصب الرئيس (ويُولّي الثاني منهما حكومة ولاية) وهو مُتهم بإرتكاب جرائم حرب وإبادة (لم يقل أحد بالنظام حتى اليوم أنه لم يرتكبها وغاية ما يدفع به النظام هو أن المحكمة غير مختصة)، وأي شعب هذا الذي يُنصّب شخص رئيساً عليه وهو محظور من السفر ولا يستطيع مغادرة البلد إلاّ لزيارة الجيران، ولا يستطيع تمثيل البلاد في المحافل الدولية، ويُعاني الوطن بسببه من الحظر والمقاطعة، ووضع بسببه إسم البلاد في قائمة الدول الراعية للإرهاب (بعد رفع إسم كوبا لم يبق بالقائمة غير السودان وإيران وسوريا).
? أي منطق الذي يجعل شعب يختار الذين أوقفوا حاله ونهبوا ممتلكاته وسرقوا خيراته ليحكموه من جديد !! وأي عقل الذي يجعل شعب يأتمن الذين عجزوا عن حماية تراب الوطن الذي سلبه الجيران وقسموا البلاد وأشعلوا فيها الحروب ليعاودا حكمه لمدة نصف ساعة زيادة !!
? أي أصوات يحصل عليها النظام وبين جدران كل بيت تقبع كتيبة من العطالى بشهادات جامعية فيهم من بلغ سن التقاعد قبل أن يتصل به أحد لإجراء معاينة توظيف، وتحت أبصارهم نظرائهم من “كتاكيت” الإنقاذ وهم يتنقلون في رشاقة من منصب إلى منصب وبما يتفق مع رغباتهم الشخصية، وفي دارفور وحدها بلغ عدد الذين سقطوا نتيجة القصف بالطائرات والمدفعية أكثر من (400) ألف شهيد نصفهم من النساء والأطفال ومثلهم أو أكثر يعيشون اليوم حفاة عراة ومشردين بمعسكرات النزوح بعد أن حُرقت قراهم.
? في مقابل هذا، ما هي التنمية التي يريد أن “يستكملها” النظام وكل ما يُفاخر به من إنجازات بعد حكمه لربع قرن (الطرق والجسور والجامعات والإتصالات)، قد تحققت – بتجاوز ما يؤخذ عليها من عيوب – بفعل النمو الطبيعي لأي دولة وتقادم الزمن، فانشاء طريق أو جسر ليس انجازاً تفتخر به دولة تعرف الواجب من العيب، فأرفع مقام يُنسب إليه سفلتة طريق لا يزيد عن ضابط بلدية، والدول التي تدرك هذه الحقيقة لا تُقيم الاحتفالات عند افتتاح كبري أو طريق، وفي مصر تصل بين كل قرية وأخرى أكثر من ثلاثة طرق مزدوجة منذ الستينات، وبحسب علمي لم يقم رئيس مصري منذ عهد الخديوي بافتتاح طريق أو جسر يعبر النيل ، وفي اثيوبيا التي لا تقل فقراً عن حالنا تحولت عاصمتها اديس ابابا الى نسيج من الكباري المعلقة في كل أطرافها وهي لا تنتج جالون واحد من النفط الذي يوفر الفاقد فيه العنصر الأساسي لبناء الطرق، وفي الصومال يحمل المواطن هاتف بشريحتين دون أن تكون هناك دولة من الأساس، فالابن الفاسد والمدلل هو الذي تحتفي اسرته عند حصوله على درجة المرورالدنيا في الامتحان بحفل كبير.
? ليس هناك سبب يدعو الشعب للتراجع عن الثورة التي بدأت بشائرها في الأفق، فالموت في سبيل الوطن أفضل من الموت بالجوع والمرض الذي ينهش أجساد المواطنين، وليس من اللائق في حق شعب كله أبطال وله تجربة وتاريخ أن تُرهبه سياط الأمن والشرطة والقنابل التي تسيل الدموع، فالشعوب التي نجحت ثوراتها واجهت ما هو أفظع من ذلك بكثير، ونحن لا نعول على الشعب وحده في الصمود، فلا بد أن اليوم قد جاء ليدرك أبناءنا في الشرطة والأمن أن النظام (يستخدمهم) لحماية الثروات والقصور التي شيدها أركانه وكبار الضباط، فأفراد الشرطة لا يمكن أن يفتكوا بأهلهم وإخوانهم من أجل عيون جمال الوالي أو أنجال المتعافي والفريق طه وغيرهم من أثرياء الإنقاذ، فحال أفراد الشرطة ليس بأفضل من حال الشعب الذي يريدون منهم منازلته، ونحن على يقين من أنه لا يزال كثير من بينهم شرفاء يشاركوننا الأمل في بزوغ شمس الحرية، فهم يعانون من هذا النظام بأكثر مما تعاني بقية القطاعات، إذ يمارسون عملهم في ظروف قاسية، ويقوم النظام بإشراكهم في الحروب بدلاً عن الجيش، وقد فقد الكثير منهم أرواحهم أو صاروا في عداد المفقودين في دارفور وجبال النوبة، دون أن يكبد النظام نفسه مشقة البحث عنهم أو دفن رفاتهم.
?
ليس هناك متسع من الوقت، فقطار الوطن على فركة كعب من الهاوية، وليس من الحكمة أن نظل جالسين في مقاعدنا بالقطار ونحن نعلم أن السائق متهور ومجنون، فقد حانت لحظة الحقيقة بهذا النصر الكبير الذي حققه الشعب في وجه النظام، فقد عادت الحياة للعروق لتنبض بالأمل بشروق الشمس بعد هذا الليل الكالح، فلا ينبغي أن تضيع هذه الفرصة والشعب اليوم على قلب رجل واحد، قبل أن يفيق النظام من حالة الضعف التي يعانيها، فالضربة التي لا تقتل تقوي.
? ليس هناك من لا يحلم باليوم الذي يتحقق فيه القصاص من الذين سرقوا أحلامنا وأعمارنا ونهبوا خيرات البلاد وأحالوها الى خراب .. لم تكن الإنقاذ جاهزة للحلاقة مثلما هي الآن.
? المجد والخلود لشهدائنا الذين قدموا أرواحهم من أجلنا، ونرفع أيدينا بألف تعظيم سلام لأبنائنا وبناتنا المعتقلين.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
النظام ده بقي جنازه بحر .. بعد اللطمات السددها ليه الشعب العظيم
والانتخابات فطيس معفن مافي زول داير يقربها …
ماباقي الا نشيل فطيس الانقاذ ونرميه في الصحرا بعد نقذ فيه عود سمين
اليوم داك انا ضابح وكان لقيت طريقه بضبح الخال زاتو مش تور اسود
البشير الديك غير قادر على زيارة مدن داخل السودان( ناهيق مع اكيد الاحترام للجميع ) عن الخارج (الصلاة فى كاودا وكدا )
ياريت ناس الراكوبة يعرضو خطاب الانقلاب فى 30-6-1989
زمان قلنا ليكم بجي يوم الرئيس يبقى ذى الركشة الكبري مايقطعه
لله درك يا استاذ
يااستاذ السلام عليكم نحن دائما في انتظار مقالاتك الجريئه واول ما نبدا به الراكوبه تحياتي لك
ليس الامر مجرد احتفالات بسقوط الانقاذ فقط انما هنالك الكثير الذي يتوجب على الشعب السوداني القيام به بالطبع
– يجب الحرص على اغلاق الحدود وحظر سفر النافذين عبر الموانئ الجوية والبحرية والمنافذ البرية باعتبارهم مطلوب القبض عليهم
– سيواجه قادة المؤتمر الوطني بجرائم اقترفوها خلال ال26 سنة الماضية من ضمنها قتل شهداء سبتمبر 2013م وتبديد الاموال في انتخابات وهمية وتزوير ارادة الشعب السوداني وقبلهما الانقلاب على حكومة منتخبة ديمقراطيا والاستيلاء على السلطة وممارسة القمع والبطش كوسيلة للحكم بجانب فصل جنوب السودان واضاعة الثروة البترولية
– سيتم مصادر اموال وعقارات كل عضوية المؤتمر الوطني التي تولت مناصب خلال ال26 عام الماضية بموجب سياسة التمكين البغيضة بما انها اموال منهوبة من خزينة الشعب السوداني وسيتم تعقب الاموال والاستثمارات بالخارج كما وتجريد اسر النافذين من الاموال والعقارات وفرض الحراسة عليها ثم تقديم المذكورين لمحاكمات عادلة وناجزة مفتوحة لكل افراد الشعب وقد تكون المحكمة الجنائية الدولية ممثلة في هذه المحاكمات
– حل كل الاحزاب القائمة على اساس ديني واصدار قانون تنظيم الاحزاب وان شاءت احزاب الامة والاتحادي وغيرها العودة الى اصولها والا سيكون مصيرها الحل وعدم السماح لها بالعمل
– سيتم حل كل النقابات واعادة تنظيمها وتكوينها بحيث يتم ضمان استقلالها وتمثيلها الحقيقي لحقوق الشعب والجهات التي تمثلها
– عدم السماح لكائن من كان المزايدة باسم الدين او التعاون مع جهات متهمة اقليميا او دوليا بالارهاب واولها تنظيم الاخوان المسلمين
– كتابة دستور دائم للسودان على اساس حقوق وواجبات المواطنة والحرية
– الفبض على كل من رشح اسمه في عمليات الفساد والتدمير لمشاريع الدولة مثل مشروع الجزيرة وسودانير وسودان لاين والنافذين الذين استولوا بنفوذهم على اراضي الشعب
– كا من تولى منصبا خلال ال26 عام الماضية هو في موضع الاتهام بالتستر على الفساد والافساد ان لم يكن جزء من منظمته
– لا نريدها ثورة بدون منهج اطمئن يامولاناسيف الدوله انها ثورة ممنهجه لاعادة كل شئ الى نصابه وحقيقته
يا جماهير الراكوبه وحدوا صفوفهم لقلع الحرامى و مصاص الدماء البشير , يجب طرد على بابا و الاربعين حرامى , المجتمع الدولى قال كلمته هذا الهمبول الى مزبلة التاريخ و يجب ان يحاكم فى السودان , محكمة لاهاى خمسه نجوم , يرجع لينا الاموال التى نهبها مع مجموعته من اخوانه و الكيزان ٠البلد خاويه على عروشها لا جيش لا شرطه , و بكرة لما تدور كلهم بيدخلوا جحورهم و لا حمدتى لا عبدالزمبارو ما يخيفكم الاعلام الحكومى , حقيقتهم ظهرت من الانتخابات لا عشرة مليون و لا ملىون حتى . اولا هدم اوكار الشر من مراكز الامن فى كل مدينه و دور المؤتمر الوطنى , نحن شعب متماسك لا تخفينا عبارات الصومله و اطلقوها ليرهبونا و الشعب السودانى فرز عيشتو و اكد انه شعب موحد٠
الله يديك العافية يا مولانا سيف الدولة .
مغتصبى السلطة والثروة ، يظنون ظن معمر القذافى ، أن الثورة عليهم بعيدة ومستحيلة ! ، ولكننا نراها رأى العين ، وستكون بغتة ! .
(بعد رفع إسم كوبا لم يبق بالقائمة غير السودان وإيران وسوريا).
بس ………………….. الكلام ماعايز زيادة
مولانا سيف الدولة … كل الطرق و الكباري بلا استثناء عملتها الإنقاذ بقروض : شي قرض صيني و شي ماليزي و شي عربي و شي ربوي … ما في طريق مسفلت أو كبري اتعمل من نتاج التنمية … ما في شي تفخر به الانقاذ غير قتل 3 مليون في الجنوب و 500 ألف في دارفور و جنوب كردفان و النيل الأزرق و المتظاهرين السلميين و ضحايا بيوت الأشباح … هو بالله زول يكتل من شعبو كل هؤلاء الضحايا تاني ياتو طرق و كباري البيتكلم عنها ؟ و لمن هذه الطرق الخايبة ؟ للجنائز الما لاقية أكل و لا علاج و لا تعليم ؟ الكيزان ألعن خلق الله لكن لأن الستارة الدينية سميكة لا زالوا يجدون نسبة 5% من المؤيدين و هؤلاء المؤيدين جلهم من السراق و القتلة أهل الكروش …
من يحني ظهره يسهل الركوب عليه و قياده ..
تخلت الجبهة الاسلامية عن البشير والبعض منهم استعد للحاق بركب المعارضة املا في فرصة قادمة تحت بند الخبرة في شئون الحكم والتوزير والبرلمانات و بعضهم ارتدي قناع المفكر والفيلسوف وبات يتحدث عن تجربة حكم الاسلامييين الدموية القاتمة كمن ينتقد في رواية ادبية او فلم سينمائي وليس عن واقع ملموس هم فيه شركاء واقع فيه ما فيه من القتل والسحل و العذاب واشنع الجرائم واخير -البعض القنعان – حزم حقائبه وصفي اعماله واودع امواله القاهرة ولندن وسويسرا حتي مرور عاصفة الثورة … وقد تركو ديك المسلمية وحيدا يعوعي … يراهنون علي غفلتنا وطيبتنا وحيرتنا ولكن هيهات يا كيزان (ح تعرفو حاجة)…
بورك يمينك
والبشكير الوسخان السفاح الارهابي مُتهم بإرتكاب جرائم حرب وإبادة (لم يقل أحد بالنظام حتى اليوم أنه لم يرتكبها وغاية ما يدفع به النظام هو أن المحكمة غير مختصة).
ظل غوغائيي السفاح وعلي رأسهم الغراب الأسود المشوه علي عثمان محمد طه ومن يطلق علي نفسه الخبير الوطني
(وكأن هناك خبير وطني وخبير ماوطنى ) ربيع المتعاطي وكثير غيرهم ممن يدعون أنهم قانونيين وهم في الحقيقه
لايصلحون حتي أن يكونوا سواقين ركشات مثل اسماعيل حاج موسي وبدرية سليمان الترزيه يرددون أن محكمة الجنايات الدوليه في لاهاى غير مختصه بنظر الاتهام وهم لجهلهم وحموريتهم لايدرون بانهم بدفوعاتهم هذه انما
يقرون بارتكاب السفاح الارهابي كل المجاذر والفظائع والانتهاكات الفظيعه للانسانيه في دارفور والنيل الازرق وكردفان.
اعتقد ان الشعب السوداني تجاوز فكرة تسليم السفاح الارهابي الي لاهاى وكل من اشترك معه او نفذ تعليماته
لتدمير الحياة والانسانيه في كل ربوع السودان فكل الشعب يريد القبض علي السفاح الارهابي وكل عصابته وتقديمهم لمحاكمات ثورية فوريه وعاجله ليتلقوا القصاص العادل ولن يشفي غليل السودانيين جميعا الا ذلك.
اعتقد ان العصيان المدني السلمي الشامل لابد أن يبدا فور أعلان العصابة فوز مرشحهم الوحيد وشعبنا العظيم
الذى قاطع مهزلة الانتخابات بهذه الروعه لقادر علي تنفيذ هذا العصيان المدني السلمي الشامل .
ليت الشباب الثائر في كل مكان خصوصا علي شبكات التواصل الاجتماعي يعلنون هذه الحمله الجديده تحت العنوان
الذى يرونه مناسبا لبدء تنفيذ العصيان المدني السلمي الشامل واضعين في اعتبارهم حالة الوهن والضعف الذى
تعاني منه العصابه بعد تلقيهم هذه الضربه الموجعه التي أفقدتهم توازنهم وعرتهم وكشفت زيف ادعائهم الباطل بأن عضويتة مؤتمرهم الواطي وعلي لسان سحسوحهم الامرد الماعط شنبو بحلاوه زى بدريه الترزيه غندور
قد بلغت 13 مليون بني آدم واتضح انها قد تتجاوز المليون بني آدم بقليل اكثر من نصفهم من المنتفعين الذين سيتبخرون عند أول نزال مع الشعب.
وان كانت الجنائيه الدوليه من وجهة نظرهم غير مختصه بنظر الاتهام فالأعواد السودانيه المحليه بكل تاكيد
مختصه بل شديدة الخصوصيه ويبقي زيتنا في دقيقنا كما يقول المثل العامي عند اهل الشمال ويادار مادخلك شر
كما ان المحاكمات الثوريه الفوريه للسفاح الارهابي وعصابته ستوفر حلا سحريا فوائده لاتعد ولا تحصي من كل النواحي خصوصا النواحي النفسيه لكل طوائف الشعب السوداني وستقفل الباب امام اى محاولة للتدخل الاجنبي
في الشان السوداني واعتقد ان السفاح الارهابي وعصابته لايحبون التدخل الاجنبي ونحن ومعاهم في الحته دى .
وضربة باندونق هدية الانتخابات المهزلة للشعب الكريم ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين كل شي فيها آية الله سبحانه وتعالى يقول لكم شدو حيلكم وأنا معاكم
يا شعب سوداني الكلام هذا واضح جدا جدا والحديث موجه للابناؤ الطلاب يجب ان بستقلوا الفرصه سريع ويهتفوا ضد النظام وفوووو للشارع وبعد داك السيناريو يفهمه العالم لان الشعب السوداني مفجر الثورات
إقتباس .. المجد والخلود لشهدائنا الذين قدموا أرواحهم من أجلنا،
سيظل تخليد ذكرى هؤلا الأبطال فى ظل هذا النظام تقبع أسفل مقالات الشرفاء وتحوى رساله يقتصر هدفها على (تذكره ).. لا كرامة لنا ولا حياة إن لم نكمل مشوارهم الذى بدأوه بأغلى مايملكون ونجعل ذكراهم تمشى بين الناس وتعلو هاماتهم صروح نملكها أصلها ثابت وفرعها فى السماء ..
تحياتى أستاذ سيف الدولة .
مع إحترامى أستاذنا الفاضل …حلاقة وحدها لا تكفى لقد آن وقت جز وإقتلاع الشجرة اللعينة من جذورها حتى نرتاح ونسعد بوطن خالى من الشرور…
انت ماك قاعد ومرطب في السعودية وتضرب في لبن المراعي وتؤيد في نظام البشير الفاشل سارق قوت الشعب والمتاجر بالدين ومشكلتكم مكابرين ولا تنصفوا الحق ولا تقولوا الحق لانكم إمعات انت وغيرك من الكيزان الملاعين .
يا ناس المعارضة وين ثقافة الإغتيالات السياسية كدي فجروا ليكم واحد وشوف بعد داك لو الحكومة ما سقطت وبالذات واحد من الغياظين الكبار
Dear Seifuldawlah, as ever we all tip our hats to your endless campaign against the thugs. Do not want to repeat what I kept saying in all my remarks into your previous articles, but still believe strongly, that the problem is within us, and sure, we cannot lay all the blames on the thugs. Assume the problem is something congenital within our genes! Something indeed wrong within our DNAs! See no other sensible explanations to this dilemma except this! Clear and legible over 26 years how awful and reprehensible, this regime and still they are mastering our destinies! Lost hope that the inhabitants of Sudan would be able to change this calamity. I assume we must start seeking a different alternative. Sadly, we cannot apply such approach, Iraq and Libya is alive exam how this approach could be horrific, not to forget that even these forces are one of the main supporters to this regime. All respected readers are well aware how they are sustaining this mob. So in short, I cannot see any light at the end of the tunnel! Feel as if Sudan is doomed to vanish, and I am afraid in the very near future. Cordially,
لماذا ﻻ يعود كل المناضلين و الناشطين السياسين و المعارضين و تحديد يوم او شهر معين لدعم الثورة معنويا ؟
يا اخوان تعالوا نقعد ونتفاكر .. كم عدد الذين قرأوا قول مولانا سيف الدولة .. لا شك أنه كلام فى الصميم .. لكن كم عدد الذين قرأوه فى داخل السودان ؟؟ اكثر من 75% ليست لهم قدرة على امتلاك حاسوب .. ولا يستطيعون سبيلا الى الانترنت .. ومغيبين تماما عن فهمهم للانترنت .. وقد فاتتهم قراءة مئات الحقائق الموثقةعن الفساد والتى نشرت عبر الانترنت .. ومئات الفضائح والجرائم الموثقة بالاختام والصور .. لا تظنوا ان سودانى الداخل يقرا كما نقرأ نحن اول بأول.. قلة قليلة فى السودان هى التى تتصفح الانترنت .. وجلهم من المرطبين اهل السلطة وزوجاتهم وابنائهم وبناتهم .
نعم النظام جاهز للحلاقة .. والمواطن رافض وحانق وغاضب وجاهز للانفجار .. لكن كيف نتواصل معه لترتيب الامر ؟؟
شكرا مولانا سيف الدولة واذكرك مرة اخرى بمشروع القناة الفضائيه فهى الوسيلة الوحيدة التى ستتدخل كل بيت لان فى كل بيت الان جهاز تلفزيون وهكذا يتم التواصل الذى سيجمع كل اهل السودان فى يوم واحد للانقضاض على هذه العصابة .
نعم راس اب عفانة كتال الجداد لا يحتاج لحلاقة فقط بل قطع ويتبعة الذنبا
أولا : التحية لك مولانا سيف الدولة .
ثانيا : يقول جورج اورويل :One does not establish a dictatorship in order to safeguard a revolution; one makes a revolution in order to establish a dictatorship
ثالثا : الأقرع ما بخاف من القوبة .
رابعا : لقد اصبح النظام يدفع الناس الى عالم الاوهام والصور والبريستيج وفي انفصال دائم عن الواقع, وما يطفو على السطح هو ما تروّجه الميديا(الحكومية) .. لو صدقنا الميديا(الحكومية) .. مثلاً ، لصدقنا ان (الشعب) تدافع زرافات ووحدانا نحو صناديق الإقتراع ! وأن (الرئيس) المفدي سيفوز بنسبة تفوق ال 99% ! وأننا (أي الشعب السوداني) نموت حبا في (البشير) لدرجة أننا لا نجد بديلا له ! وأن حواء السودانية عقرت عن إنجاب من يخلفه طالما هو حي يرزق!!
خامسا : حين تتحول القوى المسيطرة الى عصابات مافيوية فإن إنتاج وإعادة إنتاج التخلف المجتمعي يصبح ضرورة ملحة لإدامة سيطرة هذه العصابات، فتضرب المناهج التعليمية وتحاصر الجمعيات الثقافية وتسيطر على وسائل الاعلام والتواصل وتشتري الاعلاميين أو تتهددهم بالسحق، وتعمم الخرافةَ ثقافةً والتفاهةَ فنّاً، وتعيد إنتاج الولاءات القبلية والانقسامات الطائفية والمذهبية والعصبيات والعنصريات بمختلف أشكالها وصورها, خصوصا ان ارباب هذا النظام من الجهل والهبل والخطل ما يجعلهم قادرين علي تسخيف المعرفة وتعظيم التفاهة!! ما أقوله أن المشكلة ليست في إنتهازية (النظام) وأحزاب (الفكة) الفاسدةالتابعة له بل في غياب القوى الوطنية الديمقراطية الجذرية , حاملة مشروع الثورة و التغيير , عن الطبقات الشعبية و المهمّشين ممّن خاضوا و لا يزالون الصراع واقعياً على الأرض , و بذلوا في سبيله عظيم التضحيات …أقول, غياب هذا (الجسم) البديل الوطني الديمقراطي يصب ومباشرة في مصلحة (النظام) ومشاريعه وأدواته الفاسدة التابعة له وما علي شاكلتها.
سادسا : يقول توماس مزاريك (Dictators always look good until the last minutes)
ررررررائع كما عودتنا دائماً مولانا اللهم احفظ قلم هذا السوداني الاصيل سيفاً لكلمة حق تقال في وجه حكومة الرجرجة والدهماء المتزوجة سفاحاً بالاسلام.
عندما نال السودان استقلاله الاول”الناقص” من الانجليز المحترمين في يناير 1956…بدا الصعود الى الهاوية 60 مع الاستعمار والاستلاب الفكري الثقافي السياسي الرديء لمصر والشعور بالدونية حيال كل ما ياتي من مصر من ايدولجيات سقيمة ناصريين وشيوعيين في المرحلة والاولى 1969 ثم ثالثة الاسافي الاخوان المسلمين 1989-2015
ومن هنا يبدا استقلال السودان الحقيقي”الثاني” والتحرر من اصر مصر وايدولجياتها السقيمة والنخبة السودانية وادمان الفشل..وجامعة الدول العربية والرئيس المازوم المنتهي الصلاحية البشير ونخب المركز المزمنة
مرجعية اتفاقية نيفاشا هي الطريق للاستقلال الثاني للسودان
عندما نتكلم عن مرجعية اتفاقية نيفاشا لحل بقية مشاكل السودان يتظنى اصحاب الالعاب الهوائية والارتجال المستمر من نخبة المركز وادمان الفشل ان نيفاشا شيء يخص المؤتمر الوطني والبشير شخصيا فقط وبمجرد ما يسقط النظام يشيلوها يجدعوها في مذبلة الانقاذ مع كل توابعها العالقة ونبدا من جديد مع -نفس الناس-..وهم طبعا لا يتعظون من فشلهم المزمن ولا من تجارب الاخرين ..عندما اجهضت الجبهة الوطنية -نفس الناس- اتفاقية اديس ابابا 1978..وفرضت مشروعها “الاسلامي” تفجرت الحرب مرةاخرى في الاقليم الجنوبي واستمرت لتحصد الارواح حتى عبر ديمقراطيتهم المزعومة-“مجزرة الضعين 1987″… يتظنى اليسار البائس باللغة الهتافية والغوغائية ان الجنوبيين طوالي برمو نيفاشا ودولة الجنوب ويطوو علم دولة جنوب السودان وينسو ابيي واستفتاءها ويجو جارين الخرطوم..لانهم ما ارتاحوا من الانفصال وعاجبهم خيام الخيش الكانو قاعدين فيها من 1983 في دولة البربون …هذه هي اوهام النخبة التي تريد اسقاط الانقاذ بنفس مين شيتات اكتوبر 1964…
دولة جنوب السودان انفصلت وفقا لقواعد دستورية وباستفتاء باشراف الامم المتحدة وعبر -اتفاقية نيفاشا ودستور 2005…هذا يعني..ان المؤتمر الوطني الان اما يعمل updating حقيقي وياتي بوجوه جديدة ورؤية جديدة تجعل الشمال ديموقراطي حقيقي بموجب الدستور ويتعايش مع كل الناس وينتقد نفسه ..او يسقط باي كيفية والبسقطو ده يركز كبند اول بقاء اتفاقية نيفاشا والدستور الانتقالي كما هو..في المرحلة الانتقالية وليس البحث عن دستور جديد .او ستنفجر هذه المرة حرب بين دولتين وضروس جدا على طول 1200 كليو متر…لا تبقي ولا تذر ونحصل على ربيع عربي خمس نجوم-احسن من بتاع سوريا…عشان كده يا شباب امشو اقرو نيفاشا والدستور الانتقالي وراهنو على زوال الحزب الحاكم دون زوال التزاماته الدولية؟؟ وابحثو عن برنامج جديد بمرجعية نيفاشا ونحن قدمناه ليكم هنا مجانا.(روشتة 2013)..وخلو الناس والكوامر ماركة 1964 ديل
****
سودن شبكتك وخليك سوداني
(((وماذا بعد الطوفان؟؟!!
نصفر العداد كما حدث في اكتوبر1964 وابريل1985 ونعيد تدوير النخبة السودانية وادمان الفشل..ام نلتزم بخارطة الطريق الدولية السارية المفعول حتى الان-اتفاقية نيفاشا 2005-
وللذين لا زالو في الكبر ويعانون من المراهقة السياسية وخطاب “الجعجعة الجوفاء والقعقعة الشديدة”..المؤتمر الوطني مرتبط بالاتفاقية الدولية-نيفاشا-2005 والعالم ينظر الى السودان عبرها..وهذه الاتفاقية لا زالت لها قضايا عالقة مع دولة الجنوب..والقرار 2046 واستفتاء ابيي..ولا دولة الجنوب ولا دول الاقليم ولا العالم الحر سيراهن على البديل المجهول..او الفطير”البدائل”..التي ينفحنا بها الامام…ومحبين الشهرة الجدد..”.ناس حقي سميح وحق الناس ليه شتيح”..
في الوقت ده خلو الشجب ونزلو الاتفاقية والدستور الانتقالي لوعي الناس-خلو الشعب يقيما بدل ان تترك لاهواء الذين لا يعلمون وجددو التزامكم بها لاخر شوط وحسب الجدولة…الحركة الشعبية شمال×المؤتمر الوطني والمفاوضات عبر القرار 2046 ومبادرة نافع /عقار..والتزام الحركة الشعبية شمال بي برنامجا بتاع انتخابات 2010 “الامل” الذى تتداعى له الملايين في انتخابات 2010 وهرولو مع المهرولين…وفوزو المؤتمر الوطني بوضع اليد…واكسبوه شرعية يقتل بها الناس حتى اليوم….
التغيير تتحكم فيه قوى خارجية..عليك ان تثبت انك ذكي وتصلح بديل علمي وليس غوغائي سيأتون لمساعدتك
او اقنع 18 مليون سوداني يطلعو الشارع بي رؤية واضحة يحترما العالم كما فعلت تمرد
واذا كان الشباب الواعد في السودان حتى هذه اللحظة عاجز عن الانعتاق من اصر الاحزاب القديمة وهم البقيمو ليهم ما ينفع وما لا ينفع فانعم بطول سلامة يا مربع..والسياسة علم والفهم اقسام”كلااااااااام يا عوض دكام”…يا شباب امشو اقرو اتفاقية نيفاشا والدستور الانتقالي او تلمود د.منصور خالد”السودان تكاثر الزعازع وتناقص الاوتاد2010″ بتكونو طوالي بتحملو ماجستير في العلوم السياسية من منازلهم يؤهلكم في عالم الفضائيات .. والانقاذ دي ما بترجى يناير القادم()
ا يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا
المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
الثوابت الوطنية الحقيقية
-1الديمقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية
-2بناء القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق
-3 استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو ?الصحف”
4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
5-احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
********
خارطة الطريق 2015
العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور –
المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
2-تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
4-استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه “عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
7-انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل…
8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
غضبة الغضب وثورة الحليم
غضبة الغضب وثورة الحليم
…………………..
………………….
××××××××××××××××××××××
أسمعها مني يا مشير
نصيحة خالصة لوجه الله
اسمعها مني يا زعيم نصيحة مخلصة
لوجه الله ورسوله الكريم
اسمعها مني يا ملك من اجل (أمنا)
السودان العظيم
اسمعها مني ومن صياح الشعب يوم اذا صرخ
وقال لك ارحل … فارحل، وآثر السلامة يا زعيم
ارحل من اجل حفظ وحدة السودان من الشتات والضياع ومن الحروب
يا مشير و يا ملك و يا زعيم
يمكنك ان تمطي حصانك أينما تشاء
يمكنك ان تقوده الي البحر
لكنك لا تستطيع اجباره
علي تناول شرب جرعة من ماء
ان حاولت اجباره فانه يرفضها بكل كبرياء
هذا هو الحيوان
فما بالك بشعبنا العظيم البطل
لا تنخدع سيدي المشير
وتظن انك ركبت ظهورنا دراجة
لتقودها كما تشتهي يمنة او يسار
مرة تركبها باسم الله
وتارة تربطها كما الحمار
ولا تظن انك كتمت انفاسنا
علي مدي ست وعشرون عام
ولا تغرنك طبخة انطباخات الانتخابات
ولا يخدعنك مليء صناديق الاقتراعات
الصناديق يمكن استثمارها تجارة
بملئها بصل
او بحب البطيخ والتسالي
وتصديرها الي كل الدول
وعائدها المجزي بالدولار والريال
ابني به الانفاق تحت الأرض
من القصر الي البحر
لتعبد طريق الهروب
ليكون طوق نجاتك اذا ما شعبنا الكريم
الابي زمجر وثار
وضرب الحصار حول القصر
فشعبنا جابر
وشعبنا بطل
ان ثار
يثور كالبركان
كالزلزال
كعواصف الرياح
والمطر يصحبه البروق والرعود
شعبنا عند الغضب كسيول سيل منهمر
يطهر الارض ويجرف كل المصائب والعفن
وشعبنا قد قالها عند صندوق الاقتراع
وقالها بالعربي الفصيح وبالشفاه وبالكتابة
ارحل ،ارحل…فارحل واثر السلامة
ارحل من قبل ان يستحكم الحصار حول القصر
وتغلق الأجواء والبحار ويسكر المطار
وينضم لصوفنا ضباطنا الاحرار
وتسقط التلفزيون والإذاعة في يد الثوار
ويتلي أول البيان
يجمد الدستور
احذر سيدي المشير غضبة الحليم
ارحل لتتقي غضبة الغضب
وانت تعلم شعبنا الكريم
شعبنا الجبار
شعبنا البطل
اذا ما غضب ثار كاللهب
كالزلزال كالبركان كالجيم
هذه الأشكال بشير الشؤم وغيره ممن بلى الغيب الأمة بهم سينالون عقابهم , وشر عقاب
اشوف فيكم يوم يا عراة يا حفاة سواء كنتم قاعدة ام ارهابيين ام اسلاميين ام متاسلمين ام اسلامويين ام اخوان ام خليجيين ام سلفيين ام اي شيء يخلد و يمجد ثقافة البعير والابل!!
شتان ما بين “حكم الله” كما نراه في الدول الدينية المعروفة حيث يعيش الإنسان في أحط وأرذل وأسوأ الظروف البشرية قمعاً وبؤساً وتنكيلاً وتفقيراً وتجويعاً، وحكم الشعب كما نراه في الدول الديمقراطية الحقيقة حيث ينعم المرء بدرجات معقولة من الكرامة والاعتبار والاحترام ويتمتع بحريته وإنسانيته ويرفل فوق ذلك كله، برغد العيش الحر الكريم. فأيهما تختار يا رعاك الله؟
رجل الدين في الاسلام السياسي هو بديل المثقف و المفكر.
اين حقوق الانسان واين المساوات ان هذه ثقافة الصحراء اكل عليها الدهر وشرب واليوم عادت لحي مطلوقة وسراويل واسعة وعمائم طويلة ونساء ممنوعات من حقوهن المشروعة!!
الحفاة والمعدمين باتوا يبنون العمارات الشاهقة والفيلات والحدائق والقصور وكل واحد من هؤلاء علق لافة على باب عمارته أو واجهة قصره تقول(هذا من فضل ربي)لذر الرماد في العيون وهو يقصد في داخله أن (هذا من فضل حزبي)الحزب الذي مكنه وسلطه على رقاب الملاين من الفقراء والمساكين من بني جلدته يسرق قوتهم وقوت عائلاتهم…ولم أرَ بين هؤلاءالمترفين واحداً يؤدي فرائض ربه… ولم يسألوا أنفسهم كيف يحل لهم أكل مال الحرام وإكتنازه وينسب ذالك لفضل الله عليه!!
نعم لقد دنت ساعة الخلاص من عصابة القصر المجرمين …العصيان المدني والإضراب السياسي سلاح الشعب لتحقيق النصر
حال انفصال القائمين على أموال الشعب وردهم عليه
النخلة الحمقاء لايليا ابو ماضي
ونخلة غضة الافنان باسقة
قالت لاترابها والصيف يحتضر
اني اكلف نفسي فوق طاقتها
وليس لي بل لغيري الظل والثمر
لاقصرن على نفسي عوارفها
فلا يبين لها في طولها اثر
ولست مثمرة الا على ثقة
ان ليس ياكلني طير ولا بشر
جاء الربيع الى الدنيا بموكبه
فاكتست وتزينت بالسندس الشجر
وظلت النخلة الحمقاء عارية
كانها وتد في الارض او حجر
ولم يطق صاحب البستان رؤيتها
فاجتثها فهوت في النار تستعر
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به
فانه جاهل بالحرص ينتحر
… وبحول الله اذا وفق الله الشعب السودانى فى اقتلاع هذة العصابة المتاسلمة .. عليهم اولا ان ارداو ان يحلوو مشاكل السودان حل جزرى وعميق كما ياملون …
… على السودانيين ان يكونو شجعانا ويتخذو اهم قرار فى تاريخ السودان وهو الانسحاب من الجامعة العربية تماما .. وفى اعتقادى بان هذا هو اس بلاوى السودانيين جميها لماذا :
.. 1/ اولا قد لا يختلف اثنان بان اكثر امريين شغلو النخب السياسية والفكرية فى السودان هى (قضية الهوية + وطريقة حكم السودان)
.. وفى عتقادى بان ارتباط السودان بالهوية العربية والجامعة العربية هذا هو (اعظم خلل) تعانى منه حتى المجموعات المحسوبة على الهوية العربية نفسها ..
الابتعاد عن الجامعة العربية سيعفى السودانيين من الجدل المتكرر فى هوية السودانيين تلقائيا وفى نفس الوقت سيعيد للسودانيين هويتهم وهى (الشعب السودانى المتعدد الاعراق والثقافات المميزه) ..
… انتماء وارتباط السودان بالجامعة العربية والهوية العربية هو سبب كل المشاكل والعقد النفسية التى لم يعرف لها تشخيص حتى الان … مثلا شخصية الانسان السوداتى : تعانى من اذواج فى الشخصية واختلاط المشاعر وعدم وضوح الاهداف والاهتزاز فى الشخصية والتردد المستمر وعدم قدرتهم فى الاتقاف على اقل الامور اهمية واحساس السودانيين بالدونية الدائمة تجاه الشعوب العربية وهذا له تاثير عميق جدا فى تشكيل شخصية الانسان السودانى التى صارت شبة زاهده بسبب هذا الاحساس .. الارتباط بالجامعة العربية سيجعل السودانيين دوما ينظرون الى غيرهم واهمال ما ما يملكونة والاخطر وهو تكون شخصية الاستلاب الثقافى والفكرى ومنها تنعدم الوطنية تماما وهو ما يحسة كل السوداتنين لان فلبوبهم مشغولة ومعلقة بهويات دول اخرى فاختفى الاحساس الوطنى لديهم وهو السبب الذى يجعل السودانيين مغرمون بالعمل والعيش فى الدول العربية حتى وان اجتاحتها الحروب مثل العراق وليبيا واليمن …
دعونا تنسائل بهدوء بعيدا عن الانطباعية والانفعال والاراء المسبقة ماهى الميزه او التفضيل والاكتساب المعرفى او الاقتصادى او الاجتماعى او الامنى او الدينى الذى يستفييد من السودان من ارتباطة بالجامعة العربية ؟؟؟؟!!
المعرفة : هل تعتقدون بان الدول العربية يمكنها ان تضيف للسودانيين المعرفة العلمية والحضرية والفكرية ؟؟؟؟؟ نحن من صدرنا لهم المعلمين وخبراء الادارة والاعلام باثتثناء مصر ..
الافتصادى : نحن نمتلك اسس البنية التحتية لاسس الدول الثرية ( الارض الواسعة + تعدد المناخات + انهار + مياه جوفية + ثروه غابية + ثروه حيوانية ضخمة بكل فئاتها + زراعة مروية ومطرية + ثروة سمكية + بيئة سياحية متكاملة سياحة اثار + سياحة البيئات + البترول + الموقع الاستراتيجى + الكثافة السكانية المحدوده مقارنة بمساحة السودان فهى ميزه لان يعيش السودانيين مترفيين مثلهم ومثل عدد من الدول ) .. من تمتلك من الدول العربية ربع هذه المميزات ؟؟؟
الاجتماعى الثقافى : السودانيين يمتلكون تعدد ثقافى وحضارات ضاربة فى الجزور ويمتلكون ترابط مجتمعى واسرى يندر ان تجده فى العالم .. فماذ تضيف لنا الدول العربية سوى تعلم الانانية وسلوك الحفر والضغائن والحقد ؟؟
الامنى : نحن من نمتلك افضل الاسس الامنية الممثلة فى الجيس السودانى (زماان) والذى تعلمت منه عدد من الدول العربية …
.. الدينى : السودانيين تفردو بالتدين الوسطى الهادى الممزوج بمكارم الاخلاق والنبل والعفة مستمد من النهج الصوفى الهادى والذى اصبح ثقافة سودانية وهذا نادر جدا بعيدا عن التمذهب المذاهب التى تعج بها الدول العربية .. ونتسائل ماهى الحكمة التى يضيفاالعرب لنا فى شؤون ديننا ودنيانا ؟؟؟؟
… بعض السودلانيين وفى غفلة منهم يعتقدون بان انتمائهم وارتباطهم بالجامعة العربية والهوية العربية مكسب يجب ان يعضو علية بالنواجز ؟؟ وفى تصورهم بان هناك رابط دم وثقافة والاهم يعتقدون بان لهم ميزه تفضيلية عن العرب فى العمل ويعنون الدول البترولية تحديدا دول الخليج ؟؟؟؟
.. ايضا نسالهم وعلى كل من يعتقد ذلك علية ان يتامل هل هناك تفضيل للسودانيين بالصورة التى يتصورونها او يحسونها كافراد ؟؟
… قد لا يعلم بان الاستثمارات السعودية فى اثيوبيا اكثر بكثير من السودان ؟؟اسثمارات السعودية فى اثيوبيا اكثر من 13 مليار وفى السودان اقل من 5 مليار ؟؟؟ وفى المغرب اكثر من 25 مليار ؟؟ على سيبيل المثال ؟؟ اذا ماهى الميزه والتفضيل الذى يتخيلة السودانيين بان العرب يخصونة بهم ؟؟؟ هل يقصدون مجال العمالة والعمل ؟؟؟؟ الكل يعلم بان كل الدول العربية لا تستثنى السودانيين من تاشيرة مثلا او تعتمد عليهم بصورة اكبر من دون الدول كانت عربية او اجنبية ؟؟ بل التاشيرة تمنح لرعايا الدول الاوربية فى المطار ؟؟؟ نخلص لحقيقة واحده وهى بان كل الدول فى العالم تقدم مصلحتها على كل شى ولا تنظر لدين او عرق او لون كما هو معروف تعتنمد على الدول التى تاتى لها بعامل كفوء وبسعر رخيص ومدرب جيدا ولا يهم ان كان بوزيا او هندوسيا او فلبينى او ملحد ؟؟
الواقع يقول بان السودانيين صارو غير مرغووب فيهم فى كثير من الدول العربية لاسباب متعدده ..
اما التوهم بان العرب يحبون السودانيين ويقدرونهم هذى مجرد اوهام كان هذا قديما جدا عندما كانو يحتاجون شخص شاطر وامين حتى يؤسس لهم (البيز) اما الان فلا .. كل مافى الامر العرب يجاملون السودانيين ولا تفارق مخيلتهم صورة الانسان الاسود الخدوم المطيع الذى يتفانى فى عملة واكثر من ذلك هو شخص مضحك وساذج ولا يحسون بنديتة لذلك يفضلون عملة فى بعض الاماكن ذات الخصوصية فقط لاغير ..
… لكن علينا ان نسال انفسنا هل نحن مثل الهنود او المصريين دولة محدوده الموارد وتحتضن مثات الملايين فتحتاج ان تصدر عمالة باى طريقة حتى تخفف الضغط ؟؟؟ لا نحن 35 مليون يسكنون فى قاارة كاملة فما هو سبب تعلق السودانيين فى اللهث والفرح بان قطر سوف تفتح فرص للمعلمين وان السعودية سوف تعطى السودانيين المزيد من فرص العمل ؟؟؟ ياااا الهى ..
.. باختصار يا اخوتى بعيدا عن السياسة وما فعلتة فنحن نعانى من خلل ما وحتى هذة الحكومة الكيزانية هى نتاج لهذا الخلل فهم يتعاملون يفكرون بنفس طريقة الجميع وهى التعلق بهوية الغير والرغبة فى الاندماج مع مجتمعات هذة الدول باى طريقة ولو اتى ذلك الى الاذلال ..
الخلل هو الارتباط الغير منطقى بهذة الدول التى تمووج بالمشاكل والتى لن ياتيك منها الا البلاء ..
… كل الشعب السودانى عانى ولا يزال يعانى من حكومة الاخوان المسلميين طيلة 26 سنة فلم يستطيعو ان يفعلو معها حل لماذا ؟؟؟؟
… لولا الدعم القطرى .. ولولا حسنى مبارك ولولا السيسى والساسة المصرية واخيرا السعودية ؟؟
.. اذا من يساعد وياسس لبقاء هذا النظام هذه هى الدول الثلاث بطريقة او باخرى وحتى الفكرة الشريرة الاخوان المسلميين هذة دخلت السودان عن طريق مصر وغيرها من التنظيمات السلفية الجهادية كلها دخلت عن طريق الدول العربية لاغير وحتى بووكو حرام هذة نتاج للمعاهد السعودية فى شمال نيجيريا ؟؟
…على السودانيين ان يعيدو شخصيتهم ويثقو فى مقدراتهم ويربطو مصيرهم بمصالحهم الحقيقية وليست الوهمية مصالح السودان علية ان يربطها بدول بصورة فردية وليست مع كيانات …
… اعتقد لو قام السودان بفرز معيشتة عن الدول العربية واعلنها صريحة وقام بالعوده للستم القديم فجعل اللغة العربية هى لغة التخاطب والمعاملات وتحويل بعض الكليات الى اللغة الانجليزية وبعضها للفرنسة وبعضها للبرتقالية والاسبانية وتطوير الثقافة السودانية بعيدا عن النظر او المقارنات العربية سنقدم فنوننا وابداعنا باعلى مستوى ونقدم علومنا وسيحترمنا الناس طالما افتخرنا بهويتنا السودانية … اراهن لو تم ذلك ستضطر الدول العربية لاستقدام الخبراء السودانيي والفنيين بالدولار واليورو لان الافضلية هنا يفرضها الواقع وهو ان السعودية مثلا تحتاج للاطباء ولكن هؤلاء الاطباء سودانيين وهم خبراء وميزتهم انهم اجانب وخبراء ويتحدثون ويكتبون العربية هنا التمييز يعمل الفرق لان الواقع يفرض عليهم ان يتعاملو معنا كاجانب وليس على طريقة السودانى المسكين الذى يتم الامتنان علية بكلمة او كلمتين فيبتسم فرحا …..
…. اخرجو من بيت عش الدبابيير فستكسبون خيرا وتكسبون انفسكم وستحترمون انفسكم وستعلمون قيمة التحرر من التبعية والتماهى فى ثقافات الغير ……
لا نحتاج في كل مرة أن نشيد بهذا الكاتب الرصين والشجاع . إذاكان شعب السودان قد نجح نجاحا باهرا في مقاطعته لنظام القتلة بإستخدامه سلاح مقاطعة الإنتخابات وذلك بالبقاء في بيوتهم . إذن لماذا لايستمر الشعب السودانى في الخطوة الثانية من أجل إسقاط النظام بنفس أسلوب مقاطعة الإنتخابات . ولكن هذه المرة بالعصيان المدنى والبقاء في بيوتهم . سوف يسقط النظام سقوطا مدويا وهو ساقط بالفعل .
انتو ياخوانا الحكومة دي سقطت و أنا ما عارف
قال حلاقه قال، 25 سنة ماسكين موسكم لمن (صقرت) علي الطلاق إنتوا ما تحلقوا دقن غنمايه.
سيب الحريش ونحن فترنا من معارضة الكي بورد 0 خليك راجل زي ناس فاروق ابوعيس ومكي مدني وفرح عقار ) وتعال قول كلامك ده هنا جوة الخرطوم وان شاء الله يسجنوك ولا يعدموك وتكون زي البوعزيزي وتبقي شرارة الانتفاضة ,
يا سيف الدين
لقد ولي زمن التغرير علي معظم شعوب العالم فكيف بك تغرر باهل بلاد علموا الناس الثورات والتخطيط لها ثم تنفيذها … الشعب السوداني من الشعوب الواعية والمدركة لاي خطاب مهما كانت ابعاده السياسية فهو يعلمها ويعيها جيدأ . تحرضهم علي الخروج ضد الانقاذ وهم البارعون جدا في تقييم مان كان عليه وضعهم قبل الانقاذ وكيف صار؟ وهاهي مركب الانقاذ تعبر بالبلاد تتنمية في كل مناحي الحياة اقتصادية, تنموية , خدمية , اذا فتحتنا باب المقارنة سيأخذ ذلك وقتا طويلا وقائمة لا نهاية لها .. علي اي احال اذا كانت هذه هي قناعاتك فلا تتأخر في تنفيذها وحينها سنري وسيري ايهما الاجدر والاصبر
نعم الإنقاذ جاهزة للحلاقة
ولاكن كثره الحلاقيين تجعل من الامر يبدو مستحيلاً
رأس واحده ومائه مقص وكل على هواه
كلنا نعترف ان هناك ضحايا للحكومه
شهداء ومهجرين ومغتصبين ومهمشين ومضطهدين
ولاكن مالانعترف به اننا تائهون فى سراب الجهويه و العنصريه
هناك فئات تعتبر الحكومه هى العدو الرئيسى وهناك جهات تعتبر فئه بعينها هى العدو
ان نتحد فهو الصواب وان نختلف فللضياع نحن سائرون
المعارضه لم تستطيع ان توحد الشعب وجدانيا
فهى عباره عن طوائف و جهويات واقارب الا ماندر طبعاً
والكل ينسى ان مشكله الحكومه هى مشكله الجميع
الشعب الان يعيش فى حاله فراغ قيادى الامن تمثله المعارضه
التهديد بالتهميش والعزله يثنى الكثيرين عن التفكير فى الامر
مواجهه الامر تتطلب منا الجرأه والشجاعه
التخويف من الامثله العراقيه والسوريه واليمنيه
يجعل الكثيرين يضعون مائه علامه استفاهم
اذا فلابد من خطاب قيادى لكل احزاب المعارضه
تضمن اولا الاستقرار والامن
ومن ثم تضمن السلامه للجميع
وهذا مانفتقده
وسنظل نزكركم ان وحده الشعوب تأتى بأحترام الجميع
خيطي بيطي
والله يكفي خروج من علق هنا فقط لتصبح انتفاضة شعبية هذه الأرتال من التعليقات تعكس التشوق للنزول الى الشارع وهو استفتاء واضح،
يا جماعة انتقوا وخلونا في المفيد،،،،،،، أين نحن من الانتفاضة المحمية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أرحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
حملة ارحل في اعتقادي هي العد التنازلي لساعة حسم الشعب السوداني في مصيره وأمر وطنه،والعد التصاعدي في كم التوقيعات التي تريد التغيير،والعلاقة هنا بالرياضيات عكسية بحته!!!!!!