تدهور الحالة الصحية لصلاح قوش ونقله لمستشفى الأمل

الخرطوم 13 فبراير 2013 – تدهورت الحالة الصحية لرئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني السابق صلاح عبد الله قوش المعتقل بتهمة المشاركة في المحاولة الانقلابية التي اجهضتها السلطات الأمنية مجدداً.
وكشفت مصادر موثوقة لـ(سودان تربيون) عن نقل قوش الى مستشفى (الأمل) التابع لجهاز الامن السوداني عقب اصابته بهبوط مفاجئ.
وقال المصدر ان السلطات المختصة لم تخبر اسرته إلا عصر امس بالأسباب التى استدعت ادخاله المستشفى ، وكشف عن سماح جهاز الامن لزوجته وابنته الطبيبة بزيارته.
وبمجرد سماع النبأ تجمع عدد كبير من أقرباء قوش وأصدقاءه أمام مستشفى الأمل للاطمئنان على صحته، بالرغم من فرض جهاز الأمن رقابة شديدة على المشفى.
وكانت قد أجريت لقوش عملية قسطرة في القلب بمستشفى الزيتونة التخصصي الشهر الماضي.
ويعاني صلاح قوش منذ سنوات من إعتلال في إنتظام ضربات القلب (الرجفان الأذيني)، والذي يأتي نتيجة الضغط النفسي الشديد والقلق والكافايين الزائد والتدخين والكحول وجميعها يعاني منها قوش.
وسبق له أن خضع للفحوصات والعلاج لحالته في مستشفي كرومويل اللندني في العام 2006، وتم استخرإج فيزا له لإحدى الدول الأوروبية لإستكمال علاجه.
وكان الفريق قوش اعتقل في نوفمبر الماضى مع عدد من العسكريين الاسلاميين بتهمة المشاركة في “محاولة تخريبية” ترمي لإنهاء حكم الرئيس عمر البشير الذى وصل للسلطة عام 1989 بانقلاب عسكري نظمته الجبهة القومية الاسلامية.
وقادت تجربة الحكم الطويل في البلاد إلى حدوث انشقاقات في جسم الحركة الاسلامية ونادت مجموعة من الاصلاحيين داخل التنظيم بعد انفصال الجنوب والربيع العربي بإعادة تقييم تجربة الحكم ومحاربة الفساد وتوحيد الحركة.
وجاء اعتقال قوش بعد اتهامه بالتحضير للانقلاب على النظام وجراء تحركات وسط هذه التيارات الاصلاحية التي يختلف البعض منها معه في كثير من التوجهات.
وعرف عن قوش الذي ترأس جهاز الامن والمخابرات وعمل مستشارا لرئيس الجمهورية للشؤون الامنية خلافه مع مساعد رئيس الجمهورية نافع على نافع حول الكثير من الملفات ، وتردد كثير من الدوائر ان الأخير هو الذي يقف خلف اعتقاله.
اللهم اشف صلاح قوش شفاءا عاجلا غير آجل وفك أسره فهو رئيس السودان القادم شئتم ام ابيتم
والكافايين الزائد والتدخين والكحول وجميعها يعاني منها قوش … اقتباس
يا حليلك يا قوش طلعوك بتاع (سنه ) بس اعتقد انو العرقي بتاعك مستورد ما من حاجة سكينة الفي الديم .. المهم .. كما تدين تدان يوم لك وشهر عليك … الديان لا يموت .. انا اعتقد انها تمثيلية سوف تكشف الايام عنها ونسمع بك في بريطانيا او امريكا للعلاج ومنها سوف يستقر بك المقام هناك ويا شعب السودان كلو عيش … حركة معروفة ومتوقعة من الاخوان اهل الضلال والنار .
والاسلاميين بشربوا الكحول والله ديل اسلاميين اخر زمن اال ايه اسلاميين اال
“ويعاني صلاح قوش منذ سنوات من إعتلال في إنتظام ضربات القلب (الرجفان الأذيني)، والذي يأتي نتيجة الضغط النفسي الشديد والقلق والكافايين الزائد والتدخين والكحول وجميعها يعاني منها قوش.”
معقولة! وين المشروع الحضاري؟
قلنا إيه أنتو متذكرين يا جدعان أذكركم ثاني دي دعوات المظلومين علي سياتو والشردهم ولعنهم بلسانه وازلهم وشردهم منهم من ارحل وترك له الدنيا ومنهم من شرد ترك السودان دنيا فرندقس عمارات أملاك أموال مكدسة عيال متعلمة بمال السحت كلها اليوم لاتساوي شئ. ارحل عن الدنيا غير مأسوف عليك من أهان مواطن ليس جدير بالعيش وسطنا
اللهم يا رب … بقدر ما فعل فى الشرفاء … أطل فى عمره … وفى معاناة مرضه … وأجعل الهواء الذى يتنفسه نتنا وحارا كغليان و فوران البخار … وأجعل الطعام والشراب فى لسانه مرا بطعم الحنظل … وأجعله يتحسر على أموال الحرام التى جمعها و لم تجلب له العافية.
حان وقتك يامهازل فامرحي
انكشف المستور سنه ودخان ياكيزان
والشعب السوداني بقي حيران
لا شماته فى المرض ولكن يا قوش انت لم تتحمل الم المرض الان وماذا عن الذين تم تعذيبهم ليحسوا بالالم؟ وماذا عن الذين فقدوا حياتهم بالتعذيب باشارة منك؟ اتمنى ان تتذكر ذلك وتعلم ان الله لا يضيع حق المظلومين وفى النهايه تم بيعك ولانستبعد ان يتم تسليمك للجنايات الدوليه فكل شىء وارد فى سوق الكيزان
سيناريو متوقع ليغادر هذا الشخص وزملاءه البلاد بحجة العلاج ويبقوا خارج البلاد لفترات وبذلك يطوى النسيان قضية او فبركة الانقلاب —-لك الله شعب السودان تعلم في رؤوسن الكيزان كل انواع الحلاقة
نعم انه القلب الكبير فهاهو قوش يدفع الضريبة (ضريبة حب الاوطان) انه التفاني والاخلاص والسهر في خدمة العباد والبلاد وانا اشهد انه كان لا ينوم الا قليلا حينما يتمتع الاخرون علي الفراش الدافي والهواء البارد الطلق كان هو يسهر من اجلهم في تفاني ونكران ذات وانا اشهد علي قوة شخصيته ونزاهة يده وعفة لسانه
اما موضوع التدخين هذا صحيح فقد نصحه الاطباء كثيرا بالاقلاع عنه ولكن موضوع الكحول دي حاجة جديدة لم اسمع بها ولم اراه يعاقر خمراً او يسامر نديماً او يضيع وقته في الفارغة , وقته كله لله والوطن
قوش مجرم وهذا حكم الله تعالى الذي لا يظلم احدا بعد ان يتعذب ويتبهدل ربما تكون هذه كفارات لذنوبه بعد ان ندم على كل ما اقترفه ايام كان في اوج سلطته…. اما المجرمون الاخرين من ناس الانقاذ فتخيلوا كيف ستكون نهاياتهم ؟ اهي جماعية ام فردية ؟ وكم سيعانوا طويلا ام قليلا ؟ هذا في علم الغيب ولا يعلم الغيب الا الله …. ولكن في نهاية الامر فان الظلم ظلمات ولا بد للظالم يوما طال ام قصر….
((( عرف عن قوش الذي ترأس جهاز الامن والمخابرات وعمل مستشارا لرئيس الجمهورية للشؤون الامنية خلافه مع مساعد رئيس الجمهورية نافع على نافع حول الكثير من الملفات ، وتردد كثير من الدوائر ان الأخير هو الذي يقف خلف اعتقاله. )))
دا برضو عنده يوم .. اللهم اهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين ..
قوش احد العشرة اللذين قتلوا ضباط رمضان و56 عسكري واحد ال50 المطلوبيين دوليا واحد معذبي المعتقلات وقاتل اهلنا بدارفور ولايسبقه في الاجرام الا نافع الرجيم …..ولعل التدخين من 5 الي 10 علب سجاير والسكر والخمرة والضغط النفسي هي اسباب مرضه والخوف لانه خواف جدا مثله مثل الوسخان الرجيم نافع وكلاب الامن والرباطه خوافيين وحرامية وماتنسوا انو صلاح عميل وجاسوس للمخابرات الامريكية وبرضوا ارهابي مع البشير وشماشة الموتمر الشيطاني
أتستغربون شرب الكحول من رجال النظام بل ونساءه ! ، مساكين والله ، لقد قاموا بأشياء لا يمكن مقارنة قبحها وبشاعتها وحرمتها بجريرة كجريرة شرب الخمر إنهم يمارسون حتى اللواط وبشبق ، ويغتصبون القاصرات بالترغيب والترهيب وغيرها من المنكرات التي لم يسمع بها أحد في السودان .
كنت عارف الحال الوصلت ليه البلد الحاكمنو اما مساطيل او سكورجية ، او حرامية ، او منافقين كلهم فى الدرك الاسفل من النار والعياذ بالله
اللهم لا شماتة .. تذكر ياقوش اولائك الشرفاء الذين عذبتهم في جهازك الاستبدادي تذكر الشرفاء الذين قالوا لا لا لا للطلم والاستبداد والفساد والمحسوبية تذكر انهم سوف يقفون امام الله ليأخذوا حقهم منك ومن جميع سدنة الانقاذ ادرك اليوم انك لست مخلدا في هذه الفانية واليتعبر بقية الدماريون
صراحة دا تخلع وكشف حال وخوف ساي يا أبو الأشباح!! ما “رجفان قلب أذيني” بكتل زول، بس روق، أجمد، وأركز!! وبعدي، ما قلتوا دايرين الشهادة في سبيل الله!! أها لما جاتكم جاهزة ومقشرة قمتو تبطبطو؟؟ قال هي لله هي لله ، لا للسلطة ولا للجاه، قال!! والله الفيكم انعرفت يا قتلة يا ملاعين!! غورو داهية تاخدكم كلكم.
قوش مخزن اسرار وقنابل موقوتة لازم يموووووووووووووووووووووووت
“الضغط النفسي الشديد والقلق والكافايين الزائد والتدخين والكحول وجميعها يعاني منها قوش”الحكاية فيها كحول. ياربي بشرب العرقي المر حقناداك البودي الناس في ستين داهية ولا حاجات مستوردة من بلاد الأسكتلنديين وغيرهم من الفرنجة؟
وإنكشف المستور … بشرب الكحول … إلهى تليف فى الكبد و إستسقاء يدوم 25 سنة.
مرق من ذمة التاريخ على ذمة كلاب الحر ..
ينوم في جبة الدرويش ..
يقوم بي بدلة العسكر ..
.. فيا ويلك في يوم الويل ..
ويا ويلك .. تقوم تحتك قيامة الناس
( أزهرى محمد على )
من تعاطى المكروه عمدا..غير شك يتعاطى الحرام
( ود الرضى)
كلام الشيخ المرحوم محمود محمد طه امام محكمة العتوه المهلاوى بدا فى النفاذ
اللهم عذبه عذابا لا يقدر عليه احد اللهم ذله وفرج عليه خلق الله اللهم ضيق عليه كل مخارج جسمه واحبس عليه الهواء والسبيلين اللهم عليك بذريته التي اكلت اموالنا وارنا فيهم عجائب قدرتك والحق به بشير الشؤم ونافع وعلي عثمان وذريتهم وكل من اكل مال هذا الشعب .
قوش هو صندوق الإنقاذ الأسود: مثل قوش إما أن يقتلوه أو يرسلوه إلى الخارج بحجة العلاج لكنه يظل خطراً على “الإسلاميين” طالما ظل حياً ولم يعينوه في منصب عال (ماذا سيعطوه وقد كان طامعاً في رئاسة البلد كلها؟) ! لو ساءت حالته في الأيام القليلة القادمة ومات سنعرف أن هؤلاء “المتأسلمين” فضلوا تصفيته ولو أرسلوه إلى الخارج سنعرف أنهم وصلوا معه إلى تسوية معقولة! الرجل الذي قال الكثيرون أنه أرسل عدداً كبيراً من حفظة القرآن الماهرين به، إلى غوانتنامو يستحق الموت عدة مرات! لكن السؤال المهم هو هل أرسل قوش حفظة القرآن إلى غوانتنامو بموافقة البشير وعلي عثمان؟ إن كانت الإجابة بنعم فليبشر هذان الرجلان بمصير مشابه لمصير قوش
وبمجرد سماع النبأ تجمع عدد كبير من أقرباء قوش وأصدقاءه !!!!
أصدقاءه ديل منم؟ هو دا عندو أصدقاء؟ ولا ديل الكان بديهم من مال السحت اللي كوش عليهو اللهم عليك بهم أجمعين
اللهم اشفيه شفاء لايغادر سقما . واشفى جميع المرضى
اول مرة اعرف انه صلاح قوش في جسمه في قلب.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين
لله درك يا وطن
انا بس داير قوش دا ياخد لي شردة انشالله بي تهتدون و من محلو الشرد ليهو ينشر جميع الاسرار
و الغسيل القذر و و كل اسرار الحرامية و القتلة
لكن الله يستر من مصير عمر سليمان اللذي مات و ماتت معه اخطر ملفات نظام مبارك
اههههههههههههههاي الزول دا قاعد امثل ساكت ما عندو التكتح بس الجماعة قالو ليه قول الروب ومثل زي عمك حسني مبارك وبنسفرك برا للعلاج بس بشرط اذا مسكوك ناس لاهاي احنا خلينا في السيف صايد يعني ما تدي اي معلومة عننا 0 اما بخصوص الخمور والدخان عارفين ليه البنقو في زمن الانقاز بيباع عينك يا تاجر0 لانو جنس ديل ناس قوش بموتو فيه والمريسة والعرقي متوفر بكثرة في الخرطوم وام درمان وستات العرقي بودوهن النظام العام وبطلعن بي غرامه وكدة لانو القاضي زاتو بكون بايتة معاهو 0 عموما دا ما موضوعنا بس الجرسة دي لزومها شنو في زول برفض الشهادة والله حكمة حلال على ابناء الفقراء والمهمشين وحلال على قادة الموءتمر وطني ومن لف لفهم من حثالة قوم زمر بني كوز الملاعين 0 والله لو قتا الروب جماعتك ديل الا اجيبو اجلك
صدقوني هذه كلها مقدمات للتصفيه اصلو ناس نافع وبكري واللمبي بشربو بشربو مستحيل مخزن اسرار ذي قوش دا بيخلوه تاني
اللهم اجعل كيدهم هي نهرهم
من لا يرحم الناس لا يرحم هذا ابسط مايستحقه صلاح قوش ونسال الله له مزيد من البهدله والعزاب
الرجل يحمل فى جنباته وجلبابه اسرار كثيرة ابتداء من ليلة الانقلاب على الديمقراطية فى 89 مرورا بتبعات مؤامرة اغتيال حسنى مبارك وقد لعب دورا فى تصفية العناصر التى كانت مشاركة فى المؤامرة من الجهاد المصرى وعناصر الامن السودانى كياسر والطيب والمهندس على البشير واغتيال اللواء الزبير وابراهيم شمس الدين ( تصفحوا ايها الاخوة كتاب “الخندق” لفتحى الضو ) ولكنى اعتقد انه ليس بذاج وقد يكون قد كتب كل هذه الاشياء واودعها خلف ابواب مؤمنه خوفا ولمعرفة اساليب اقرانه القذرة من الانقاذيين ولن تنال العصبة منه شيئا حتى ولو قتلوه بسم فى معتقله وهى نفسها الاساليب التى كان يتبعها قوش عندما كان صاحب صولة وجولة فى ميادين اجهزة الامن المختلفه وعندما كان امينا على تلك الاسرار – الا ان السحر انقلب على الساحر كما يقولون – ولذا عمل على تأمين نفسه – لان من يمارس تلك الافعال القذرة ويكون فى جعبته اسرار كثيرة يجب تصفيته كما هو متعارف فى عليه فى مجال الجاسوسية واجهزة الامن
هذه مقدمات لتصفية الرجل ولكن بطريقة ناعمة حتى لاتثور عليهم اخوة قوش من الاسلاميين والامنيين الذين تربوا على يدى هذا السفاح – فأنى لأعجب عن اناس يدافعون عنه من غير الاسلامويين
كان جزءاً من وحدة داخل جهاز الأمن تسمى (ادارة الاغتيال والتصفيات الجسدية):
+ قوش كان جزءا من (ادارة الاغتيال والتصفيات الجسدية).. وهي وحدة ذات تركيب معقد داخل جهاز الامن السوداني أنشأها النظام أوائل التسعينات حينما النظام الانقلابي الجديد كان ينقل التجارب الشمولية الأكثر فظاعة بنهم شديد – خاصة تجربة البعث العرقي الصدامي وتجارب ستالين والنازيين وديكتاتوريات العالم الثالث الأكثر فظاعة.. عليه احتمال تصفيته وارد جداً .. غير أن النظام ضعيف الآن ..مما يرجح امكانية تسفيره خارج السودان !!!
+ السؤال المهم والمحرج .. من الناحية التكتيكية البحتة, هل يمكن أن تستفيد المعارضة من قوش.. بعد أن أصبح معارضا للنظام في خال سافر الى لندن مثلاً ؟؟؟؟
صدقتى ياسمر
العرقى بتاعو من حجة عرفة فى ديم كوريا فى يورتسودان الشايقية معروفين ب شراب الخمرة
ياعالم اتقوا الله في الكلام البتقولو فيه ده . نعم لانتفق معه علي خروجه علي النظام لكنه يظل احد الدبابين والمجاهدين الذين ولدو من رحم الحركه الاسلاميه ودافعو عن شعارها فمالكم كيف تحكمون
الطيور تأكل النمل,وعندما تموت فإن النمل يأكلها
الظروف قد تتغير
فلا تقلل من شأن أحد
فربما تكون قويا اليوم
ولكن لا تنسى أن الزمن أقوى منك
الله يطيرهم من اصغر كويز الي اكبر كوز
ياعالم اتقوا الله في الكلام البتقولو فيه ده . نعم لانتفق معه علي خروجه علي النظام لكنه يظل احد الدبابين والمجاهدين الذين ولدو من رحم الحركه الاسلاميه ودافعو عن شعارها فمالكم كيف تحكمون
غايتو السودان ده فيهوا حاجة عجيبة
يعنى زى اهله وأصدقاءه لى صلاح قوش
عرفنا اهله ناس البلل. فى نورى
أصدقاؤه ديل شنو. زى ده عندو اصحاب كمان زى الناس سبحان الله
ومن نكد الدنيا على الحر ان ترى سفاحا ما من صداقته بد
انها المصالح المشتركة
الله يشفي … بس الزول ده العموا في حق السودانين ماهو قليل كل المشاكل والحروب والاباده الجماعية علي راسة ( ان الله يمهل ولايهمل)
قوش هو دفتر الانقاذ وخزائن الاسرار الكبرى وانا اتوقع له مصير عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات المصرى … يعنى بالواضح مقتول مقتول ياولدى
زول زى دا لو ما شرب كحول ودخان بيقدر يعمل العملو دا؟؟.. زول شغال محل عزرائيل قابض الارواح، ومالك خازن النار والعذاب، وإبليس صاحب الفتنة والشر.. اصلاً ما فى واحد واعى عندو ضمير بينتهك اعراض الرجال قبل النساء وبيعذب الناس حتى الموت الّا اذا كان مغيّب العقل او يكون مشوّه خلقياً.. لأنو حتى الاشرار عندهم رحمة وضمير بيصحى وقت ما..
سبحان الله خايف خوف قدر ده ياصلاح قوش لمن قلبك ماقادر يركز…اللهم لاشماتة
مش صلاح قوش الذي وحدة يتناول الخمر.. أغلبية ناس المؤتمر الوطني يتعاطون الخمور ..ويزنون.. وفيهم جماعة محترفين بكشفوه وبيرقصوه والكباية في الجبهة..ده غير الدبلوماسيين بتاعين البشير في العالم ..وللعلم مش كل السفراء أخوان شيطان ..لكن المعايش جبارة.. ده غير الشاذين جنسياً وفيهم المخنثين والعياذ بالله .. بعدين نحنا سودانيين بنعرف بعض كويس؟؟من زمن الريفيرا والمقرن وسان جيميس وحديقة الموردة .. والخمور والدعارة اليوم أكثر بكثير من زمن الزمن الجميل وأغلي بكثير من زمن الزمن الجميل .. تمر علي بار حليم في الموردة وله أي بار في سوق أمدرمان تشيل العاوزه وأخر حلاوة ..ويوم الجمعة تكون مستحمي ومعطر وماشي صلاة الجمعة.. عندي سؤال لعبدالرحيم عرقي دنقلا لسه أهلك بصنعوه؟؟ وله خلاص بقوه مسلمين ..وعرقي دنقلا أجود مليون مرة من أحسن ويسكي سكوتش وله فودكا روسية وله كونياك فرنسي .. خلوه قوش في حاله .. ورقدت المستشفي هي المرضتوه جيبوا ليه عرقي نظيف بتاع أهلوه الشايقية تاني يوم بقوم مثل تور الساقية .. خلوه البشر في حاله والبحاسب رب العباد؟؟ شوف دلوقت ربنا بحاسب في قوش من عمايلوه بتاعت كتيل الناس وتعذيبهم..مش عشان كان بشرب عرقي وبسطل ..عقبال للبشير وعصابتوه ..يضوقوه عذاب الدنيا بعدين عذاب منكر ونكير في القبر .. والنهاية يوم الوقوف أمام الخالق؟؟ وأخوان الشيطان بكونوا معروفين لأنو كل واحد بيكون شايل كتابة بشمالة..مشكلة أخوان الشيطان بكونوا مش مصدقين في عذاب قبر وعذاب جهنم ..لأنو عمايلهم دي عمايل ناس حتي مابيعرفوه رب العباد.. المهم يا أخوان الشيطان مصيركم في جهنم مع ناس أبولهب وزوجتة .. وحبيبكم مسيلمة الكذاب .. ومادونا ..والليدي غاغا ..واليتون جون والقذافي وبشار الأسد من موز وغيرهم من الشواذ حبايبكم .. لعنة الله عليكم
الملعون قوش قام بعملية أنقلابية مسبقة التدبير و كاملة التفاصيل و رغم ذلك يتلقى رعاية طبية كاملة و سجن 5 نجوم و ربما علاج بالخارج – و فى المقابل هناك 28 ضابط قاموا بعمل مماثل فتم أستجوابهم لمدة 30 دقيقة (يعنى الواحد دقيقة أستجواب ) و تم أعدامهم صبيحة الغد و لا يعرف مدافنهم الى يومنا هذا – مالكم كيف تحكمون !!!!
صلاح قوش يعد مدمن كحول بمعنى ان نسبة الكحول بالدم زايدة شوية عن المعدل الطبيعى للبشر السوى فعلية ممكن كاس واحد يجعلة فى حالة توازن طبيعى .والكلام دا معروف لدى اختصاصى الادمان بمستشفيات الامراض النفسية .الدنيا دوارة (فريق اول مهندس مدير الاستخبارات صلاح عبداللة المعروف بقوش )
+*** هنالك فى الطب علم يسمى ال Medical Ethics وبترجمتها للعربية تعنى أخلاقيات أو آداب مهنة الطب…والتعبير باللغة الانجليزية له قيمة معنوية أوسع من الترجمة الى العربية.
+*** الطبيب ليس قاضيا أو محققا أو جهة منفذة لقرارات المحاكم…عندما يدخل المريض الى (حرم) المستشفى…يعامل كغيره من المرضى بصرف النظر عما اذا كان هذا المريض قد أحضر من البيت أو الطريق أو فندق أو سجن…وحتى لو كان محكوم عليه بلاعدام 20 مرة…فحقه فى العلاج مكفول ويعالج حسبما تقتضيه حالته وشكواه..وله كامل الحق فى أن يتم علاجه دون أدنى تقصير من الجهة المعالجة..
+*** حتى نقرب الصورة…عندما يحضر مريض بواسطة جهة أمنية كانت الشرطة أو غيرها مقيد الأيدى والأرجل…هناك جهة أمنية تتبع للمستشفى تقوم باستلام المريض…يؤخذ المريض ان كانت حالته مستقرة برفقة شرطى المستشفى الى غرفة جانبية ..يقوم الشرطى بفك قيود المريض مهما كانت جريمته أو الحكم الصادر ضده…ثم تستبدل ملابس السجن بلباس خاص بمرضى المستشفى وحين دخوله الى مكان تجمع المرضى يبتعد عنه الشرطى ومن تلك اللحظة يعامل كمريض…له كامل الحق فى كامل الرعاية وعلى الطبيب المعالج أن يبذل أقصى جهده بما يحتمه عليه واجبه وضميره..فى حالة قوش…الحالة هى حالة طارئة بالتعريف الطبى لكلمة طارئة…هنا تكون له الأسبقية فى الكشف ..بل يوضع فى غرفة خاصة للحالات الحرجة…عندما يدخل الطبيب سيسأل المريض ان كانت حالته تسمح بالكلام أو مرافقه عن الشكوى ومتى بدأت ثم يستمر فى فحصه ومعاينته واجراء اللازم…يجب ألا يعلج المريض فى مستشفى جهة هى خصمه..الا اذا وافق المريض أو أن حالته لايتوفر علاجها الا فى المستشفى الخصم…. قوش مما كتب عنه وعن تاريخه المرضى خاصة الام الصدر المتكررة وقيامه بفحوصات عديدة لقلبه فى مستشفيات مرجعية وثبت أنه يعانى من AF أو ارتجاف الأذين الأيسر..وتحت العلاج حتى قبل تركه منصبه…ثم بعد اعتقاله فاجأته آلام بصدره فى المعتقل فى نوفمبر وأحضر الى مستشفى الأمل ثم نقل الى مستشفى الزيتونة حيث أجريت له قسطرة قلبية…فهل كانت قسطرة استكشافية ووجدت شرايينه التاجية سليمة أم تم اجراء قسطرة استكشافية واتبوعها بتوسيع احد الشرايين ثم دعامة Coronary Angio or PTCA…ومما قرأته أو سمعته فانه لم يوجد انسداد فى شرايينه يستدعى توسيع أى من الشرايين…ولكن حتى ان كان ذلك صحيحا فهناك عوامل أخرى كان على المعالج أن يضعها فى ذهنه ..فالمريض وزنه ضخم…ومدخن شره 40 أو أكثر فى اليوم ويعانى من ارتجاف الاذين الايسر وجاء يشكو من ألم فى صدره ثم كما ذكر أخوه لحدى الصحف بأن أحد أفرباؤه من الدرجة الأولى قد توفى بذبحة قلبية فى سن مبكر…ثم أضف لكل ذلك الضغط النفسى القوى والمتواصل منذ أيام الاعتقال..كل هذا كان يجب أخذه فى الاعتبار قبل الاسراع بارجاعه الى مستشفى لاتتوفر يه نفس العناية أو ارجاعه الى محبسه…أظن أنه كان من الواجب بقاؤه تحت رعاية طبية مكثفة ومراقبة مستمرة مهما كان طول الفترة التى سيقضيها بالمستشفى…فالقسطرة أجريت فى مستشفى خصم للمريض وهى مستشفى يملكها وزير صحة ولاية الخرطوم وهو عضو قيادى بالحزب الحاكم الذى اعتقله بتهمة محاولة انقلابية…فالمستشفى خصم للمريض…ثم أن الاختصاصى الذى قام باجراء القسطرة هو أيضا خصم للمريض فهو يتبع للحزب الحاكم ومنظم منذ أن كان فى الجامعة ..واليوم ذهب كما علمنا الى جنوب كردفان فى قافلة قتالية…هنا يحق لنا أن نسأل هل نال المريض العناية الكافية والمطلوبة بعد شرح كل هذه الأبعاد…لو كانت الاجابة بنعم…فان كان ما أصابه بلأمس مانسميه Cardiac Syncope فان الطب يقول …لا…وبالصوت العالى…لم يحصل المريض على العناية الكافية بموجب آداب المهنة..بل يصل الى مرحلة التقصير…وفروا للمريض أعلى درجة من العناية ان كانت متوفرة لديكم بالمقياس الطبى المتعارف عليه فى مثل هذه الحالات..فان لم يكن متوفر وفق أحدث المعايير الطبية فلينقل الى العلاج الى أى جهة خارجية محايدة وبموافقته هو…هذا هو المعيار الطبى…لا دخل للطبيب بما اتهم به أو حوكم به..حقه تكفله معايير الطب ومعايير حقوق الانسان…دون الدخول فى أى تفاصيل أخرى…وبعد أن يتعافى فحاكموه بموجب قوانينكم..
+****فلنتذكر أن محكمة الجنايات الدولية حين شكت فى اغتيال القذافى وهو مطلوب لديها للمحاكمة على جرائمه…حينما أغتيل القذافى طالبت المحكمة الجنائية ليبيا بتسليمها قتلة القذافى…هكذا هى معايير حقوق الانسان…ونصيحة لأهله..عليكم بطلب 2nd And 3rd opinion هذا رأى مهنى بحت…يقتضيه قسم أبوقراط….
نحي المؤتمر الوطني واهله البواسل علي الاقل قلبوا الحكومه ومسكوا البلد وقطعونا النفس خلونا بس نجعجع خلف الاجهزه وقااااعدييييين عطال وبطال وسجم ورماد غايتوا عندكم راكوبه لامين فيها للنظريات والتنظير والوعود والنبذ ( وماتشكروا لي الراكوبه في الخريف ) بقت عليكم انتظروا بس يبيعوكم في سوق الخرد بعد باعوا السودان