محمد الحسن محمد عثمان
هذا سؤال يطرح نفسه اين الجيش السودانى والفاشر محاصره من عصابات الدعم السريع والمواطنين فى الفاشر يموتون جوعاً وعطشا ؟ ومن المكلف بحماية المواطنين والجيش اساساً مهمته حماية الوطن والمواطنين فى اى مكان ؟ دستوراً وقانوناً وكواجب وطنى واخلاقى ورجولى من؟ اليس هو الجيش السودانى وانت يابرهان قائد هذا الجيش ؟! وهذه مهمتكم الاساسيه حماية الوطن والمواطنين وتاخذون مرتبات عليها ؟ واين البرهان قائد الجيش السودانى وعصابة الدعم السريع تحاصر الفاشر وتنهب وتقتل ؟ والييس عيباً يابرهان القائد العام للجيش السودانى ان تهرب فى وضح النهار من العاصمه الخرطوم شرقاً لبورتسودان بدل ان تتجه ياالبرهان قائد الجيش السودانى غرباً إلى الفاشر لتقود المواجهه والمعارك ضد حميدتى وعصابته من الدعم السريع كما يقود حميدتى جنوده بدل التفرج عليها من على البعد ومن التلفزيون وبدل الجلوس فى شواطىء البحر الأحمر ومنتزهاته الممتعه ومليشيات الدعم السريع استباحت دارفور قتلاً وذبحاً ونهباً واغتصاباً للنساء !! والا تستحى يابرهان ؟؟ والييس عاراً يكلل جبين الجيش السودانى ان يهرب قائد عام الجيش السودانى من عاصمته ؟! وتطرده عصابه من اللصوص والنهابين والقتله بقيادة حميدتى وبدل ان يتجه غرباً للفاشر ليقود المعارك ويقود جنوده المحاربين ضد عصابة حميدتى يهرب شرقاً للمدينه الساحليه السياحيه الجميله بورتسودان ليتمتع بما لذ وطاب ويرسل اسرته للقاهره امامه وشنطه جاهزه للمغادره لمصر .
ومن سيحمى الشعب السودانى يابرهان ؟ وقد صرح حميدتى قائد عصابة الدعم السريع بانه سيلاحقك فى بورتسودان فاين المفر والى اين الهروب ؟؟ وماراى ضباط الجيش السودانى فى هذا ام ان الاستحوا ماتوا !! وياللعار ياالفريق البرهان قائد عام الجيش السودانى .
مخولتونا معاكم ياقحاته يا سجم الرماد.
طيب يا سعادة المحامي بدل ما تخاطب البرهان كان أسهل تخاطب الدعم السريع يوقف هجماته على الفاشر وقتل المدنيين وتدمير البنية التحتية في الفاشر
أوع يكون مقالك القادم يا محمد الحسن بعنوان : الاستعانة بالجيش المسري الشغيغ
هههههههههههههههه
انت يا مولانا ما عارف أين الجيش؟! فتش.
قوات الدعم السريع دعت المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة.
أمهلت قوات الدعم السريع، جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة لتسليم أنفسهم ومغادرة المدينة، مع ضمان حسن معاملتهم وإطلاق سراحهم فورًا.
وأكدت القوات في بيان صادر عن الناطق باسمها اليوم الإثنين، أن غالبية المسلحين ينتمون إلى الفئات المهمشة، ممن دفعتهم الظروف للقتال بالوكالة لصالح ما وصفته بـ”عصابة الحركة الإسلامية الإرهابية”.
ودعت القوات المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة، مشددة على أن “لا عذر لمن أنذر”
وقد قرر كبارات الفاشر من ادارات اهليه وشيوخ ومثقفين وشباب تسليم المدينه الي الدعم السريع لانقاذ ماتبقي من الارواح بدلا من الموت سمبله ساكت خصوصا وهم يعلمون ان المدينه ساقطه ساقطه في قبضة الدعامه في اي لحظه.
طالما لا الجيش ولا القوات المتحالفه معه بقادرين علي مواجهة الدعامه وغير قادرين علي فك الحصار عن المدينه