ابنا مسؤول كبير تعرضا لمحاولة اغتيال داخل جامعة شهيرة
كتبت صحيفة آخر لحظة :
الخرطوم: مجدي تيراب :
تعرض شقيقان توأم «ابنا مسؤول كبير» لمحاولة اغتيال داخل إحدى الجامعات الشهيرة بأم درمان على يد مجموعة مسلحة بالسكاكين والمقصات مما أدى لإصابتهما بإصابات وصفت بالخطيرة وأسعفا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقالت مصادر إن أحد الشقيقين ينتمي لتيار سياسي بالجامعة وفي يوم الحادث كان المجني عليه ضمن لجنة تنظيم احتفال أسبوع المهندس
، وكان المصاب مسؤول التأمين لكبار زاور الاحتفال، وفي الأثناء هاجمت المجموعة الاحتفال وحاولوا دخول الصالة بالقوة فقام الطالب المجني عليه باعتراضهم فاستلوا أسلحتهم البيضاء وانهالوا عليه طعناً بالسكين والمقصات فتدخل شقيقه لاحتواء الشجار فسددت له المجموعة عدة طعنات وسط دهشة الحاضرين وتم إسعاف المصابين إلى المستشفى، وألقت الشرطة القبض على اثنين من المتهمين فيما لاذ بقيتهم بالفرار ودونت الشرطة بقسم الشمالي- أم درمان بلاغاً بالحادث تحت المادة (139) من القانون الجنائي وما زالت التحريات مستمرة.
آخر لحظة
كبير اد ايش يعني كيلو؟؟؟!!! ما تقولو اسمو وريحونا
بله الغايب قال شنو في الموضوع ده؟
بالمناسبه بله الغايب اخو بله جابر!!!
وطبعا العلاج حيكون مجاني وعلى أفضل مستوى وعلى حساب الدولة قبل تسفيرهم للخارج
ده الشغل النضيف لو بنعمل كدي من زمان كان خلصنا منهم بكرة طعنه للوالي وصارخ لوزير الداخليه وقنص للرقاص حبه حبه الجماعه بقعدو في علبهم كيزان وسخ ده الاسلوب البيمشي مع الحكومة
يا خبر الليلة بقروش بكره ببلاش
لا حولة ولا قوة الا بالله اى سياسة هذه / الأمر اصبح لا يحتمل اجرام وبلطجة/ وكل هذا نتاج لسياسة القمع التى ينتهجها نظام الإنقاذ لابد ان تفرخ مجرمين محترفين سفك الدماء لديهم ارخص من الحذاء الذى يمشون عليه اى وضاعة واى حكومة هذه
لا يسعدنا هذا القتل مهما كانت مبرراته ليست فى الجامعات هذا غدر وليست نضال سوى كان من هؤلاء او اؤلئك / من يريد ان يقاتل فطريق الثورة واضح وليست قتل الآمنين وهذا الجبن والغدر الذى ترفضه جميع الأخلاق الإنسانية
رباطة المؤتمر الوطنى هم فوق المساءلة والقانون
استوقف كل قراء الراكوبة حتى ننتبه : كيف تسير هذه القضية والتحقيق هنا في الخرطوم بين هؤلاء الذين هاجموا ابني المسؤول الكبير نقطة سطر جديد .
والذين قتلوا فقد تميد النافعاب ( رحمه الله وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا )
فقد تكون الإجابة عند نافع علي نافع ؛ أو السيد وزير العدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم اختلافنا مع الانقاذ لكن منهج القتل والعنف مرفوض خاصه داخل مؤسساتنا التعليمية ولا اظن انه الاسلوب المناسب لتصفية الخصومات السياسيه حتي اذا اتبعت الانقاذ هذا النهج ولا تزر وازرة وزر اخري
هذا غريب وغير مقبول تماما كما قال بقية المعلقين….
الجامعات السودانية بها الكوارث وكثير منها بؤر خراب للتطرف والهوس الديني والتشيع والمخدرات وبها كثير من السلوكيات القبيحة
لاتحل مشكلة الواقع الاجتماعي المعقد وسط طلاب الجامات بمؤتمر لنبذ العنف
اتوقع ان القادم اسوا
ده الشغل المظبوط .. الكيزان ديل لو قتلوليهم ولد مسئول ولا مسئولين في الجامعات كان وقفوا قتيل الولاد الناس المساكين ..
مافي واحد يجي يقول ” ولا تزر وازرة وزر اخرى .. لانو كل الذين قتلوا في الجامعات من الغبش حفظت الجريمة ضد مجهول .. بالرغم من معرفة الجميع لهذا المجهول وهي الاجهزة الامنية من شرطة وامن والجهاز الامني الخاص بالطلاب ….
عموما اذا اراد الناس ان يقف العنف في الجامعات فعليهم بابناء المسئولين في الجامعات ….
غايتو جنس كضب انا كنت حاضر الكلام ده صاح في طعن حسام انطعن في الكتف ما تامه غرزه واخوه في الظهر والرقبه برضو خدشات ساي المشكله عندها ابعاد تانيه
انقلب السحر على الساحر والقتل على الرباطة والكيزان يحصدون ثمار غرسهم السئ فى الجامعات وفى دار فور ..كل من جندتهم الانقاذ اصبحت لهم مطالب خاصة وهم راوا القصور والنعيم
نختلف كلياً مع الانقاذ ، لكن مثل هذا الفعل مرفوض ومدان. ما الفائدة عندما تصبح البلد مثل قانون الغاب ، العنف والاغتيال يجب أن يكون مدان من الجميع.
يا اخوانا الكضب الكتير شنو المشكـلة ما عندها اي بعد سياسي اولا الولد ده ولد مسؤوول بالجيش السوداني(البحرية السودانية) والجيـش ما عندو علاقة بالسياسة النـاس ما تعمل من الحبة قبة وثانيا حسام ما سيــــــــــــــاسيز
الولد ولد لواء بالجيش السوداني والكضب ماكويس لانو هو اتشلخ وحاليا بالجامعة وهو لا ينتمي لاي تنظيم سياسي
أهم فقرة (وألقت الشرطة القبض على اثنين من المتهمين فيما لاذ بقيتهم بالفرار ودونت الشرطة بقسم الشمالي- أم درمان بلاغاً بالحادث تحت المادة (139) من القانون الجنائي وما زالت التحريات مستمرة.)
هذا يعني أله تم القبض علي بعض المشتركين في الجريمة.
نعم لقتل ابناء كبار المسؤليين بتنظيم ابناء التضامن النيلى ” ولاتاخذكم بهم رافه فى دين الله ” قتله مجرميين
طالما ان مصدر الخبر منشور فالراكوبة براءة من التجني في صياغة الخبر ، وبعض الاخوة قالوا انهم كانو حضورا وشهودا للحادثة… السؤال لماذا تضخم الصحيفة المذكورة من الواقعة وهي احد اوجه وادوات جهاز امن النظام؟؟؟؟؟