بنك السودان يتخذ إجراءات لرفع قيمة الجنيه السوداني المنهار

كلام والسلام ياحكومه ياحرامية

الشعب السوداني شعب ضعيف فكريا ويفتقر لتحليل علمي لوضعه الاقتصادي وبالتالي دائما هنالك ضحايا لتصرفات الغير منطقية..حتى الذين قضوا كل عمرهم في قاعات الدراسة لتعلم الاقتصاد تجدهم اغفل ناس و لهم فهم ساذج جدا. لماذا تتغير عقول الناس بين دقيقة وثانية ؟ لن تفهموا الاقتصاد السودان حتى الان وسوف لن تفهموا على الإطلاق بهذه الطريقة.. كيف تنظرون على المستقبل بين الشمال والجنوب ؟ اين التحليل الموضوعي للإحداث من حولكم من اجل اتخاذ قرار يتماشى مع ألمتغيرات,,نقولها واضح بان هذه الزيارة لن تغير شيئا والوضع هو نفسه و المشاكل الموجودة لن تحل ..مشكلة ابيي لن تحل و مشكلة دعم الجبهة الثورية لن تتغير و هو مبدأ الجنوبيين. اين العقلانية في تغير اسعار صرف و اسعار السلع فقط بمجرد زيارة بائسة قامت به سلفاكير. ومشكلة الاتفاقية هي التنفيذ وليس الكلام في الاعلام. الجنوبيين يروا ان الشمال في موقف ضعف وسوف لن يغيروا شيئ في تصرفاتهم تجاه العدوا الاول المنهج العربي الاسلامي.

قلنا عشرات المرات ان هنالك اشياء يجب ان يفهمه الجميع والأمثلة تؤكد ذلك:
بعد انفصال الجنوب لن تنخفض اسعار الاراضي في السودان رغم ذهاب الجنوبيين الي الجنوب وبيع ألاف المنازل في الخرطوم والولايات بل زادت الاسعار حتى اصبح قطعة ارض في نيالا بــــ200 مليون و هذه عكس كل التوقعات التي بنيت قبل الانفصال.
دخول 2 مليار دولار من قطر لان تحل مشكلة العملة في السودان وانخفض الدولار لحظيا انذاك وارتفع الي ما لا نهاية.
دخول شهريا ملايين الدولارات من المنظمات والأمم المتحدة والسفارات لن تحل مشكلة الدولار في السودان.

لن تتغير ولن تنخفض شيء في اسعار السلع بمجرد توقيع اتفاقيات بين الجنوب والشمال لان في الشمال المشكلة اكبر من 9 دولار في البرميل او زيارة سلفاكير.
اذا انخفض الدولار والعملات الاخرى انه انخفاض لحظي مؤقت وسوف يرتفع اكثر من ذلك بعد ان تثبت الايام كذبة الاتفاقية وينكشف ان لا عائد كافي من البترول …لان لا يوجد عرض عملة اجنبية داخلية والمرتبات لن تزاد حتى الان حبر على ورق…..لماذا؟ لان ببساطة لا توجد مصادر دخل للسودان من العملات..كل صادرات السودان في تدهور مستمر قبل و بعد وقف البترول و التضخم في زيادة مطردة, وهذه نتيجة للازمة المالية العالمية.

عليكم بالإستعانة بجميع المقاولين أصحاب الخبرات الطويلة و السمعة الطيبة كذلك الإستعانة بأفضل الشركات المتخصصة في توفير و تركيب أجود أنواع السقالات و بعدها عليكم وضع جدول زمني و التقيُّد به و وضع شروط جزائية صارمة للمقاولين لكي يصل الجنيه لبر الأمان ..

قال بنك السودان يتخذ إجراءات لرفع الجنيه السوداني المنهار

إنتو بتضحكو على منو يا سجم السجم

لاينصلح حال الجنيه بالعافية مالم نكن دولة منتجة وليست متسولة والانتاج لاياتي الابالتخطيط السليم ومحاربة الفساد الاخلاقي والاداري وكم من برئ قتل من اجل الدولار الحال ماشي من اسوأ الي اسوأولكن للاسف حكومة فاسدة لايمكن ان تحارب الفساد اذاكان رب البيت للدف عازفا فشيمة اهل البيت كلهم الرقص

bad government in all over the world

قلة الانتاج هي السبب في انعدام العملات الصعبه

بالمنطق البسيط لايمكن تقليل حجم السيولة الداخلية لان الميزانية تعتمد على التمويل بالعجزdeficit finance فالايرادات لاتغطى المصروفات حتى الضرورية ولايمكن ضخ سيولة فى النقد الاجنبى للبنوك لان صادرات السودان حاليا تغطى نصف الواردات فقط والحصول على ارصدة نفط الجنوب لاياتى بين يوم وليلة وحتى لو جاء لايمكنه بحال من الاحوال تغطية العجز فى ميزانية النقد الاجنبى….البلد دخلت النفق المسدود وراجين رحمة رب العالمين وهذا اخر كرت فى ايدنا…ورحمة رب العالمين لاتاتى فى ظل شريعة ما معروف راسها من قعرها

01- يا [ود الجاك] … حيّاك الله وبيّاك … لكن … [شليل وينو..!] … والإجابة أكلو الدودو … والما صحصحتو … و نصحتو … و حرّكتو … و ضحّكتو … و نفّستو … تعليقات … و كاريكاتيرات الراكوبة … يبقى زول طوبة … ؟؟؟

02- يا … [شليل وينو..!] … تاريخ تنازل الشعب عن حقوقه في البلد للجبهجيه كان … يو خدّرتو الجبهة الإسلاميّة … بإعلان تطبيق الشريعة الإسلاميّة … فقط على الرعيّة … لا على رئيس الجمهوريّة … ولا على وزرائه … ولا على رجال الثورة المايويّة … لأنّهم يتمتّعون بحصانات ديبلوماسيّة … تجعلهم فوق القضاء وفوق القانون … شرعيّاً كان أم وضعيّاً … مدنيّاً كان أم علمانيّاً … أو كما قال أمير المؤمنين السودانيّين … جعفر نميري الما لعين … قائد إنقلاب الشيوعيّين … ؟؟؟

03- الكلام دا يا … [شليل وينو..!] …قلناهو … عشان الواحد كان أجنبي سألوا مايطلع جاهل بتاريخ بلدوا … أمّا الدليل على أنّنا ما اتنازلنا … لكنّنا قد إتخدّرنا … عشان تقدر تحاجج بيهو و كده … هو أن إكتشفت من زمان … لكنّها كشفت لنا الآن … وزارة الماليّة والإقتصاد الوطني … بتاعة المؤتمر الوطني … عن جهود مكثفة من البنك المركزي للمساهمة في خفض أسعار الدولار وإستقراره… ؟؟؟

04- وهذا ممكن … أو كما قال … مصدر مُطّلع بوزارة الماليّة لـ(smc) … إنّ البنك المركزي … بتاع المُؤتمر الوطني … سوف يسعى لتخفيض أسعار الدولار الحي … عبر تقليل السيولة في أسواق المُؤتمر الوطني … للحدّ من زيادة التضخم في بلد الكيزان دي … ؟؟؟

05- لو قلت لي كيف يا عزيزي … أقول ليك يا حبيبي … لو أنّ مؤتمرهم الوطني … فوق أنّه وطني … أصابته صحوة ضمير وبقى مُؤتمر سخي … ما ديراوي ولاّ كدي … ولو أنّه أراد إصلاحاً للإقتصاد الوطني … وتخفيضاً لأسعار الدولار الحي … لأفلح في إصلاح الإقتصاد الوطني … وفي تخفيض أسعار الدولار الحي … أو كما قال … سيّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه وأرضاه … لأمثال هؤلاء … وفي مثل هذا المقام … مقولته المشهورة … لو أنّكم أردّتم إصلاحاً بين الناس لأصلحتم … ثمّ ضربهم بالدرّة … على وجوههم … وقال لهم … أغربوا عن وجهي قبّحكم الله … فعرّدوا … ثمّ طاردهم وضربهم على اعقابهم … عرّدوا دي … طبعاً من عندي … لكنّ قولي … مُسبقاً وآنفاً لعبارة … أو كما قال … يشفع لي … على كُلّ حال … أرجع أقول ليك ياحبيبي … على هؤلاء أن يفعلوا بالجنيه السوداني … عكس ما كانوا يفعلون … ؟؟؟

06- وعشان الصورة تبقى واضحة يا حنون … مثلاً … اليابانييّون … أحياناً يطبعون … عملتهم بدون تغطية ذهبيّة او دولاريّة ولا يحزنون … ولكن عندما ينتجون … و يصدّرون … إلى أن يرتفع سعر عملتهم … فيعجزون عن تصدير ما ينتحون … فيطبعونها عشان يقدروا يسوّقوا ما ينتجون … لأنّ التسويق واحدة من مقوّمات الإنتاج العلميّة … وآلة من آليّات إستمراريّة الإنتاج الذكيّة … ؟؟؟

07- يعني المطلوبات … هي ليست التراشقات والإنقلابات والإقتلاعات والإزاحات … إنّما هي التفاهمات والتوافقات … من أجل الإقناع والإقتناع والإقلاع … عن فرض الإجتهادات والأفكار والفلسفات … وعدم طباعة العملات … بدون تغطيات … لتمويل الحروب من أجل فرض الإجتهادات … عوضاً عن تجميع ودراسة جدوى وتمويل … مطلق الرؤى الإشراقيّات الجدوائيّات … في كلّ المجالات الإنتاجيّات … ؟؟؟

08- بالنسبة لإمكانيّات السودان … الجيومورفولوجيّة … بما في ذلك تقلّبات … أجسام واشكال والوان وأسعار العملات السودانيّات … المطلوب تحديد قيمة معيّنة للجنيه السوداني مقابل الدولار الأميريكي … مثلاً … دعونا نرمي إلى أن تكون قيمة الجنيه السوداني دولاراً أميريكيّاً واحداً … ثمّ نخطّط … كلّنا … على حسب إختصاصاتنا … بطريقة ذكيّة وعلميّة وعمليّة وعدليّة وقانونيّة وامينة وصادقة وشفّافة ودقيقة ومراجعة ومسؤولة ومُساءلة ومحاسبة … ثمّ نموّل وننفّذ ونشغّل ونصين ونطوّر ونحمي ونحرس مشاريعنا الحضريّة الإنتاجيّة الترحيليّة التسويقيّة التصديريّة الذكيّة … ؟؟؟

09- وبعد ذلك نفكّر في طباعة العملات السودانيّة … على الطريقة اليابانيّة … المذكورة اعلاه … أو على الطرائق التي يبتكرها أذكياء السودان … بعيداً عن أغبياء الشيوعيّين والإخوان … أعداء الوطنيّة والحرّيّة والديمقراطيّة وتقدّم الإنسان ووحدة الأوطان … الذين إقتسموا وبدّدوا وهرّبوا دولارات السودان … وأضعفوا إمكانيّات السودان … وعطّلوا تطوّراته الجيومورفولوجيّة … الجديرة بالدراسات الذكيّة … وبالإدارات الذكيّة … غير الإدارات الشموليّة الشيوعيّة الإستعلائيّة الإباحيّة الغبيّة الإجراميّة الحراميّة التخلّفيّة الرجعيّة … وغير الإدارات التمكينيّة الإخوانيّة الإستباحيّة التكفيريّة التقتيليّة الفاشيّة الإجراميّة الحراميّة … ليس إلاّ … ونسأل الله في كلّ حين … أن يحفظنا ويكرم السامعين … ويجيرنا و يجير الخائفين … وأن يصرف عن بلدنا هؤلاء المُتأدلجين المُتصارعين المجانين … المُتّفقين على غاية واحدة … هي إفقار وإذلال وتعذيب السودانيّين … كعقيدة إقتصاديّة يؤمنون بها إلى يوم الدين … اللهم عليك بهدايتنا وهدايتهم أجمعين … وبإلهامنا وإلهامهم الصبر علينا وعليهم أجمعين … حتّى تخرج من أصلابنا وأصلابهم … من يعبدك حقّ عبادتك … إلى يوم الدين … ؟؟؟

10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

وحتعملوا نو في القرو المزورة الكتيرة دي

كلام لتبرير زيادة الاسعار الجديدة والتى بدات بالفعل صحيح انها تسحب اكبر قدر ممكن من السيولة ولكن ممن ولمن من الفقراء والمساكين والذين ضربوا على ظهورهم واخذ الوالى مالهم والمستفيد من كل ذلك والى دولة الانقاذ للسلب والنهب ومواليه .