قراءة فى ملف أميرة !

عدنان زاهر
واحدة من الجبهات المستهدفة من قبل الاسلام السياسى فى السودان و التى يعمل فيها بعنف و شراسة،متجاوزا و مخالفا لكل ما هو مألوف، هى جبهة النساء. لذلك عندما قرأت خبر القبض على أميرة بتهمة ارتداء زيا فاضحا و رغما عن غضبى الشديد،استنكارى و استيائى لم أكن مندهشا.
وقائع الخبر تقول ان أحد الجنود التابعين لشرطة النظام العام اعترض المهندسة أميرة فى محلية جبل الأولياء، باعتبارها لا تضع الطرحة على رأسها و استنادا على ذلك الاتهام
تم فتح بلاغ جنائى ضد أميرة تحت المادة 152 من القانون الجنائى لسنة 1991
المادة تقول ( 1- من يأتى فى مكان عام فعلا أو سلوكا فاضحا أو مخلا بالآداب العامة أو يتزيا بزى فاضح أو مخل بالآداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام يعاقب بالجلد بما لا يجاوز أربعين جلدة أو بالغرامة أو العقوبتين معا.
2- يعد الفعل مخلا للآداب العامة اذا كان كذلك فى معيار الدين الذى يعتنقه الفاعل أو عرف البلد الذى يقع فيه الفعل ).
مضمون المادة فى صياغتها فضفاضة و تعطى المحكمة سلطات تقديرية واسعة و بالرغم أن المقصود فى المادة الجنسين لكنها تستخدم بشكل انتقائى ضد النساء و هذا ” بالظبط ” ما قصد اليه المشرع.
تم تأجيل محاكمة أميرة بعد الجلسة الأولى الى جلسة لاحقة و يبدو من الوقائع المعروضة، ليس من أسس لادانة المتهمة. لكن المتابع لما يحدث هذه الأيام امام القضاء و أجهزة الدولة التى تنفذ سياسات السلطة الحاكمة و المؤتمر الوطنى لا يتوقع عدلا.
ما يلفت الانتباه حقا و يستدعى التناول بالكتابه، هى الممارسات التى تمت فى مواجهة أميرة من قبل الأجهزة العدلية ممثلة فى النائب العام و الشرطة عند القبض عليها وهى باختصار الآتى :
أولا
!- محاولة ادخالها الحراسة قبل فتح البلاغ.
ب- اجبارها الجلوس على زجاجات العرقى .
ج- عند التحقيق معها بواسطة رئيس القسم سألها ابتداءا عن قبيلتها.
د- غير الشرطى من أقواله ذاكرا ان صدرها كان كاشفا.
ه- طلب منها وكيل النيابة بطريقة تشابه ” عرض الأزياء ” أن تضع الطرحة على رأسها ليرى ان كان صدرها يبدو كاشفا؟!
ثانيا
تناول الصحف للخبر،فقد كتبت صحيفة الوطن الصادرة بتاريخ 2-9-2013 (حددت محكمة النظام العام بمجمع جنايات جبل أولياء امام مولانا الطيب حسان جلسة للنطق فى مواجهة مهندسة قادمة من خارج السودان ضبطت بزى فاضح و خليع حضرت به داخل المحكمة،تم توقيفها و دون بلاغ تحت نص المادة 152 من القانون الجنائى و بعد أن نظرت المحكمة البلاغ المدون امامها حددت جلسة للنطق بالقرار )
واقعة القبض على أميرة له جوانبه السياسية و الأجتماعية الأخرى كما ان الواقعة تتعلق بالحريات العامة،وهى استمرار لسياسات القهر الموجهة ضد النساء و التى كانت تمارس بشكل ممنهج طيلة السنوات الماضية.سجل المحاكم فى السودان يحتوى على آلاف القضايا التى تم فيها جلد النساء ظلما و لم ترى طريقها للأعلام كما حدث للصحفية لبنى أو للفتاة التى صورت فى فيديو و هى تجلد.الأنظمة الشمولية تمارس مصادرة الحريات و لكن قمتها يتمثل فى نظام الانقاذ فى السودان.
توجه السلطة لقمع النساء فى السودان ليس صدفة و لكن له اسبابه و مسبباته فهى تهدف
1- لعزل المرأة و منع مشاركتها فى السياسة و القضايا التى تهم الوطن فهى قوة لها القدرة على التغير فى المجتمع السودانى.
– السلطة تعلم ارتفاع مستوى الوعى لدى النساء نتيجة حرصهم على التعليم.
– الظروف الأقتصادية دفعت النساء للعمل فى كل المجالات للمساهمة فى رفع دخل الأسر و مجابهة متطلبات الحياة القاسية.
– مناقشة قضايا المرأة عالميا و محليا من خلال تناولها من قبل المنظمات المهمومة بقضايا المرأة دفعها للالتصاق أكثر بقضاياها و الدفاع عنها.
كل تلك الأسباب دفعت بالنساء للتصدى لقضايا الوطن و اصبحت تتعرض لنفس القمع الذى يتعرض اليه الرجال و تشاركه نفس السجون.
2- اهتمام العصر بقضايا حقوق الأنسان جعل حقوق النساء و الغبن الواقع عليهن تتصدر الأجندة،تُسن القوانين للدفاع عن حقوقها، ذلك ماأزعج السلطة السياسية فى السودان و ليس ببعيد الضجة التى أحدثتها ابان مناقشة اتفاقية ” سيداو “.
3- السلطة فى محاولتها لقمع المرأة تحاول باستمرار و جهد، أرجاع المرأة لعصر الحريم ليسهل عليهم قيادتها. لتحقيق ذلك الهدف ضمنت فى القوانين كل المواد التى تكبل المرأة و يظهر ذلك فى قوانين الأحوال الشخصية و ما يحدث أمام محاكم الأسر.
4- ما يزعج السلطة و يجعلها – تسبح عكس التيار – هو بروز و تقدم المرأة عالميا و تصديها لقيادة الأمم، بالطبع ذلك يزعج الأسلام السياسى و يصعب من مهمته مما يجعله لاهثا و مسرعا لاعادة تشكيل المرأة وفق مشروعه.
محاولات القهر تتعدد و تستخدم فيها كل الأسلحة المتاحة مهما كان تعارضها مع القانون، مخالفتها للأعراف السمحة ، الذوق العام و نزوع المجتمع السودانى لاحترام المرأة. ضمن هذا المشهد و فى سياقه يمكن أن يفهم محاولة اذلال أميرة باجلاسها على زجاجات العرقى، استخدام العرق بسؤالها عن قبيلتها للأستفزاز أو محاولة وكيل النيابة ( لاقامة عرض أزياء ) لمعاينة صدرها بالاضافة للادانة المسبقة فى الخبر الذى أوردته صحيفة الخرطوم.
هذه السلطة من خلال تجربة أكثر من عشرين عاما ، من خلال مضمون مشروعهم الحضارى الذى تخلوا عنه لا يملكون القدرة على حل قضايا السودان و لا خير يرجى منهم.الخيار الأوحد يبقى امام المواطن، كنسهم من خارطة الحكم و الا سوف تتناول الصحف فى القريب العاجل أسماء أخر….سلوى،اعتدال،كاكا، أمونة….. الى آخر أسماء النساء السودانيات اللاتى يجرى اضطهادهن فى محاولات التدجين !
؟؟؟؟
مما كان الخلاف مع السلطة لا نتفق مع اميرة على أنها لا تضع طرحة فوق رأسها وكونها غير متزوجة لا يعفيها من التقيد بالتقاليد والخروج عن التقاليد لدينا في ا لسودان أمر فيه شيء من الشذوذ الذي يبدو غير مألوفا فهي هنا لا تعاند السلطة في قانون النظام العام اكثر من معاندتها للمجتمع. يعنى حتى لو تحط الطرحة بس فوق كتفها يكون حتى لو مجرد تمويه على أنها تتقيد بالتقاليد وهذا تقليد ليس بسيء بل هو تقليد جيد.
من ضمن احترام المرأة للرجل ان تغطى رأسها… غير ان المرأة السودانية فى حالة الحرب تكشف رأسها فلا احترام للرجل ان لم ينتصر فى الحرب… وحاليا نحن فى حالة حرب مع الكيزان والانقاذ وينبغى للنساء الخروج حاسرات الرأس حتى نكسب هذه الحرب…فلا احترام للرجل السودانى فى ظل الهزيمة التى يعيشها حاليا…والمناضلة اميرة بكشفها عن رأسها للشرطى يعنى عدم احترامها له… واتمنى ان تكشف رأسها للمحكمة كناية عن عدم الاحترام…وان ترسل صورة كاشفة الرأس للبشير كعدم احترام له…قال تغطى رأسه قال…يا حليل الرجال البتستحق المرأة تغطى ليهم رأسها
شرطة النظام العام العام مكونه اساسا من اولاد الخيران الذين لم يتربوا فى بيوت الناس . ولم يتعلموا ابسط قواعد الاخلاق .. ولذلك تم اختيارهم بعناية من قبل الشيوخ المثليين الممثلين فى هيئة علماء السودان للاقتصاص والتشفى من النساء لعقدة معروفه ومزمنه فى نفوسهم المريضه والتى يغلفونها بستار الدين ..هذا هو دين الاخوان المسلمين الارضى المزور الذى ادخلوه للسودان سنة 1989واقاموا له المساجد فى كافورى وحدائق مايو وحدائق القصر .. من كان بلا اخلاق ولا دين فليتبعه ..
يا متعهدين الاسلام السياسي سلفيين ولا كيزان.. تحنا في السودان لسنا نساء هزيلات مضعضعات فاقدات الثقةخلقن للمهانة والسحق تحت المركوب نحنا حفيدات كنداكات وميارم نساءيكسفو عين الشمس نحنا بنات رجال ونساء هامات تتشرف بيهم اي امة .. تعلمنا وتثقفنا ووعينا ونشيل اي بلد ومن غير جعجعة نحن من نصنع الحضارت لا انتم يا اقزام يا من كل همكم اشباع الغرائز من ماكل ومشرب ونكاح ثم تتفرغون للقتل والتفجير وابادة كل ماعمر الانسان … تفشلون في كل شي الا في افساد اخلاق الناس..سبحان الله !!!
الصورة دي ما عجبتني يا اميرة ، اراك خلوقة وودودة مالذي اوصلك لمثل هكذا مشاكل . مثل هذه القضيا واثارتها خصم من الرصيد الاجتماعي للفرد داخل المجتمع ، عليك النأي من مثل هذه المواقف . وتسلمي …
سؤال – اللبس الذى تظهر به البنات فى برنامج أغانى وأغانى مل لبس فاضح ….؟؟
سلام بالله عليكم اى واحد يسال نفسو هل تسمح لزوجتك او اختك تطلع الشارع بدون طرحة وفاكها شعرها ده استفزاز للذوق العام وللشباب واثارة للشهوة ماذا يضير المهندسة كما تزعم لو لبست طرحتها اهى ثقيلة للدرجة ماتختها على راسها عشان الناس ماتتكلم كتير فى موضوع اميرة ويجب ان يلتفتوا الى القضايا الاساسية التى تهم المواطن بدل قصة سلفا اى واحد عاقل بعرفها مافى داعى ربطها بالسياسة كما تفعل المعارضة الهدامه على اميرة ان تحترم نفسها اولا لكى يحترمها الناس واقوليها اتق الله فى نفسك واهلك ومجتمعك ماتكون بضاعه يروجها السياسيون بثمن بخس واتق يوما لاينفع فيهو مال ولا بنون اللهم هل بلغت
do you think when the women are not head covered is a sexy scene , ok what about the daughters of this NCP members who are moving along the road naked in Paris and the other European of daughter first by then talk about the others cities why do you evaluate why behaviors of your
والله لم يضيعنافي السودان سوي السؤال عن قبيلتك والانتساب الي العباس عم الرسول ياشباب نحن لانتمي لا للعرب ولاافارقة نحن سودانين لانشبه الاثنين لا في عاداتنا ولا تقاليدنا
لماذا توجد زجاجات خمر بسيارة الشرطة وإذا كان قد تم ضبطها من قبل لماذا لم ترمى ام انها مليئة ويمكن الأستفادة منها من قبل الشرطة الفاسدة ام ان حكم الأنقاذ اباح الخمر وحرم عدم تغطية الراس ؟؟؟؟؟ولولا ان الشعب السودانى اصبح صفرا لطالبنا بالخروج للشارع كما خرج الرجال فى تونس وليبيا ومصر وسوريا ولكن نقول ياحليل شعب السودان الكان داكا
انظروا الى الحزن والاسى والكرب الذي في عينيها وهو كافي لمعرفة ما تعاني منه المرأة السودانية في ظل ذلك النظام البغيض
ياريت لو الناس اخدت الموضوع من زاوية الإمتهان الذي تتعرض له المراه وسياسة القهر المتبوعه تحت مسمي تفادي الخطأ ،كل واحد فيكم يتفلسف علي طريقته في معني الأخلاق علي أساس إنو كل المناظر الشايفنها الايام دي مرضيه وذي ماذكر في برنامج اغاني وأغاني البنات الطرحه زي المنديل والجامعات والشوارع وحتي في مناسبات الأعراس لكل واحد فيكم ماف داعي تهاجموا المقال وكل واحد فيكم يدرك تماماً مايحدث في مجتمعنا بدايةً من كل أسره .
الأستحو ماتو
لا الموضوع يشبه الاعمال السياسية للمعارضة ( أنظر الزي الحشمة للمناضلة فاطمة أحمد ابراهيم)و لن يتكأ عليه من يروجون أعمال النظام من قضاة أو محامين او صحفيين لأن الموضوع ببساطة ينم عن فقر العمل التربوي و فشل المشروع الحضاري من الناحية التربوية الدعوية ناهيك عن الرسالة التي يحملها لكافة الناس و العالمين في هذا العالم الذي اصبح غرف متجاورة تفتح في بعضها البعض و ستجر علينا هذه الطرحة الناقصة من غطاء الصدر كشف عوراتنا كمسلمين و كأباء و كمجتمع سوداني و كقضاء و كدولة … ياآخوانا أدعو الى سببل الله بالحكمة و الموعظة الحسنة.. هذا المنظر لا يعجبني لبنتي و لا لزوجتي و بالتالي لك يا أميرة و إن كانت لك رسالة تريدين توصيلعا فماهكذا تورد الابل كما أن التصوير لها و الشرطي من خلفها كأنها فاسدة و مجرمة لن يزيد النظام تدينا و أحسن شئ تلملموا الطرحة بي فايلها و تعيدوا النظر في المشروع الحضاري الذي جر عليكم سخط الحادبين قبل الشامتين و الله من وراء القصد
اخى عماد الغبشاوى انا لااقر لبس فنانات اغانى واغانى وانا من المنتقدين جدا للبسهم المحذق ودى مايبرر لاميرة ان تلبس ماتشاء علينا اخى عماد ان نقول الحق وبس بغض النظر فى اغانى واغانى او غيرة فلنربى فتياتنا على العفاف والحشمة التى ترضاها انت وانا فهل تتزوج انت من بنت غير محتشمه واذا تزوجتها هل تتضمنها وهى تتكشف امام الناس
إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ والطرب ..
سؤال للجميع … منو فيكم البرضي بتو او اختو تطلع الشارع بهذا الشكل ؟؟؟؟
اقول لاصحاب التعليقات الرجعية الظلامية التي تدين المرأة.. لماذا لاتحتشمو انتم وتكفون الناس عن السنتكم المتطاولة.. وثانيا موضوع الحجاب هو من اكبر المواضيع الفضفاضة في الاسلام.. والقران لم يلزم المراة بتغطية الرأس وهو ليس من الاجزاء المثيرة ولكن الهوس الجنسي هو الذي يصور كل شئ في المرأة مثيرا.. وهناك مسببات لهذا الهوس وهو المفهوم التقليدي الذي لا ينظر الى المرأة الا وعاء جنسيا.. فلذا المجتمع وافكاره التقليدية هم المدانون وليست المراة
يجب حزف هذه المواد الدنيئة من القانون لأنها أولاً:
– تتعارض مع الدستور
– مهينة لكرامة الإنسانية وخصوصاً النساء.
– تشغل الرأي العام من القضايا المهمة الى قضياء العائلات.
الموضوع ما في الحشمة وما أدراك ما الحشمة ..
أنا شخصياً لا أقبل أحد يتحدث مع أختي مثل هذا العسكري التافه في زيها وطرحتها، هذا دور الأسرة ولا صلة لأحد به خارج الأسرة الا بفتح بلاغ ..
الشعب السوداني الفضل مشكلتو الاساسية
انو من يريد منه الحماية يكتشف انه اللص
لكن بؤضو الجكس كتروها ومسخوها شي كريمات
وشي حقن …وبقدلي وكدة اهههههههههه
الهندسة لا تكفي
غلطانة تكشف شعرها ليييييييييه هى فاكرة نفسها ندى القلعة !!!!!!!!!!!!!11111111111
ياجماعة الزولة دى كان سمعت كلام العسكرى وغطت راسها يبقى غطتو خايفة من العسكرى ماخايفة منالله وهذا والعياذ بالله الشرك بذاته 000اذا كان ربنا بقول للرسول(ذات نفسيه)عليه الصلاة والسلام ان يقول لنساء المؤمنين (ويقول فقط ليس يأمر) ان يضربن بخمرهن على جيوبهن وان يدنين من جلاليبهن 000يعنى الرسول ذات نفسيه امره الله بالقول والتبليغ وليس الامر والاجبار 000بالله واحده ماعايزة تغطى راسها خلوها لامن الله يهديها وماتدفعو بنات الناس للرياء والشرك واى عمل لم يقصد به الخوف من الله وطاعته يدخل فى ذلك 00افهمو الدين كويس كرهتونا ياكيزان ياوهم
الشريعة تُطبق على الفقراء والغير المعروفين, اما الرئيس واهلهُ وعشيرتهُ، فلا حكم عليهم.إن قطعان المتخلفين من مدّعي التدين والأخلاق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر غارقون حتى أذانهم بوحول الجاهلية والتخلف وتجمدت عقولهم إلا بما يخص حيض المرأة وهل تجوز مجامعتها آنذاك أم لا ؟واحتقارها بكل انواع المعاملات البدوية اللاخلاقية والفتاوي التي تحتقرها وتحط من كرامتها.مبروك لجنوب السودان.
امرأة في مواجهة جبش السفالة واللصوصية والعصابات المنظمة
والله لو العسكري طلب من اميرة بالزوق وباسلوب حضاري ان تغطي راسهااميرة كان لفت راسها بعمة ترباس وده كله ماكان حصل!!!! بتاعين النظام العام ازا كان لابد منهم محتاجين لدورات توعوية وتأهيلة وتثقيفية وكل مجموعة يكون على راسها واحد مؤهل وبعدكدة يمكن الناس يقبلو بوجودهم
المشتهي السخينه تشتهي السم الزعاف ابناء الاطراف أبناء اسر والفقر ليس عيب وكلامك يعني اتك انسان سيئ لا اخلاق لك اذهب الى دار المايقوما وانظر الى ابناء الدار تجدهم كلهم بيض يعني ابناء الطبقه الراقيه الذين يخافون من الناس ولا يخافون من الله والييتو من زجاج لا يرمي جيراته بحجاره وشكرا
بصراحة يا اميرة انتي محظوظة جاتك الفرصة لغاية عندك ما تضيعيها واستثمريها بان تتوجهي لمنظمات حقوق الانسان وتطلبي اللجوء السياسي بسبب الاضطهاد السياسي والديني وتعيشي في دولة غربية تحترم وتقدر حقوق الانسان وبعدين دا حا يكون باب لاخواتك المضطهدات للسير في الشوارع بدون طرح وبنطلون ولسان حالهم يقول يارب شرطي غشيم غبي يحتك معاي عشان امتطيه سلم بشري لطيارة اوروبية تنقذني من فرعون السودان ويلا يا بنات جاتكم الفرص اضمن من اللوتري هههههههه يالها من فكرة
انتو يااليسارين واللبرالين ماعندكم موضوع يوم طرحه ويوم بنطلون ياجماعة اوعواالحكومة دايرة تلهيكم باشياء انصرافية لتمرير اجندتهاكم واحدة فاكه شعرها مافى زول شغال بيهاليه الا ده لانوعارفنها تقدر توصل كلامها وانتو عكو في النت والحكومة مبسوطة
ايهم اكبر خطأً اغتصاب البنات داخل غرف مكاتب جهاز الامن التي لم نعرف هل دافع الضرائب يرضي ان تنتهك اعراض الناس فيها؟ ام قتل الناس لارائهم السياسية ام عدم لبس الطرحة ..
بطريقة اخري ايهم احلي غناء في اغاني واغاني بالطرحة او ببدونها
Never forget Bro. Adnan , Those crazy and sick who call them self muslim they consider the woman is just like a sex machine and for their sexual satisfaction .
Yet God created woman and man equally .
حكومة الانجاس الوثنى وضعت قيود للرجل بقانون جهاز أمن مسلط ضد الرجل ومنعه عن كلمة الحق بالأعتقال التعذيب القتل الاغتصاب كسر هيبته كرجل له شخصية معتبرة .
ثم الرجوع للمرأة بتشريع قانون النظام العام لتكبيل المراة وأهانتها وكسر أنوثتها كأنثى جدة أم أخت زوجة أبنة بالسماح لشرطة النظام العام بالأعتقال التعذيب الجلد السجن الاغتصاب بحصانة مفتوحة لرجال جهاز شرطة النظام العام أوكلت إليها كل الاعمال القذرة والعنف ضد المرأة .عند إنفرادهم بمراكز الشرطة ليلا يخرجو للبحث عن الفرأس السهلة على الطرقات أو ستات الشاى وجلبهن بجرائم ملفقة ويتم أغتصابهن داخل مراكز الشرطة والتى وضعت فى كل أنحاء العالم لحماية المواطنين من التعدى عليهم من المجرمين المنفلتين أمنيا لكننا رأينا شرطتنا حاميها حراميها .إننى والله العظيم شهدت ورأيت بإم عينى تنفيذ حكم قصاص قطع رأوس بالسيف فى السعودية على رجلين شرطة خانتا الامانة الموكلت إليهم عند حراستهم الليلية أغتصبا بنتا كانت ترافق عمها أخ أبيها الشقيق بحجة أنه ليس بنت أخيه بل هية غير ذلك وتم إنزال العم فى سيارة الشرطة وأغتصبو بنت أخيه بالتناوب فى سيارته.
بذلك الاعمال والافعال قد أحكمت حكومة الانجاس الوثنى السيطرة على الرجال بنزع رجولتهم ونزع أنوثة المرأة وجعلها غير أمنة فى وطنها ولا فى دارها مطربة المشاعر والاحساس تايهة فى البحث عن الحقيقة بوجودها أصلا فى هذا الوطن :أوصانا الرسول خيرا بالنساء فى الاسلام لكن دولة أسلامنا شردت المرأة من ديارها الى ديار الكفر التى ترعى حقوق الانسان والمرأة على السواء بمعنى أن أسلاميى السودان قد نزلو من مرتبة الاسلام الى مرتبة أشد من الكفر والنفاق قال تعالى : الاعراب أشد كفرا ونفاقا هؤلاء الاعراب قد أهانو قيمة الانسان الذى هو كرمه الله من فوق سبع سموات وجعله وريثا له فى أرضه
الله المستعان حسبنا الله ونعم الوكيل .
نرجوا من سلطة النظام العام جلد كل نساء ورجال الاقليم الشمالى لانهم بدو الشبال
ونرجوا جلد البشير و امه لان امه اكيد رقصت و شعرها مكشوف عشان تدى الرجال الشبال فى الحفله
و اكيد البشير عرض و رقص بصلبه و اخذ شبال فى اكثر من حفله
و بعدين تعالوا و اجلدوا اميرة لانكم لو ظلمتم الكل تكونوا عدلتم فى الظلم
خسئت حكومة الكيزان التى تريد ان تقتل عاداتنا و تقاليدنا و تعود بنا الى عهد دفن البنات و ممارسة اللواط
بالله عليكم شوفوا التراث السودانى وخلى بعدها ان يحكم القاضى على اقدم الحضارات فى بلاد العالم
http://www.youtube.com/watch?v=MugLZcUvluE
عدم لبس الطرحة وألا إعفاء رئيس الجمهورية لإمام المسجد الذي إغتصب طفلة قاصر عمرها 7 سنوات ؟؟؟ عدم لبس الطرحة والا عدم محاسبة نافع عندما أمر بإغتصاب المرحوم المهندس بدرالدين إدريس الذي أصيب بالجنون نتيجة هذا الفعلة القذربأمر وأمام كبير مجرمي الإنقاذ نافع الما نافع وقام بدرالدين بقتل عدد من أفراد أسرته ثم إنتحر( أفتح قوقل وأكتب دكتور فاروق محمد ابراهيم لقراة القصة كاملة ) عدم لبس الطرحة والا التستر علي جرائم عصابة الكيزان وآخر تستر كان أمر رئيس الجمهورية بقفل ملف جريمة بيع خط الفاتح جبرا – هيثرو ؟؟؟؟عدم لبس الطرحة والا التصفية العرقية المستعرة بغرب السودان ؟؟؟ عدم لبس الطرحة والا والا والا ؟؟؟؟ والثورة في الطريق إن شاء الله ؟؟؟
كان من المفترض ان يكون القضاء السوداني هو ملاذ السودانيين كما هو في كل بلاد العالم الحر والمتمدن .
انتم عقدتكم اسمها المرأة يا كيزان عشان ما بتقدروا عليها بالليل عايزين تأذوها بالنهار .