عاجل.. العطا بلهجة غاضبة: جاهزون للمحاسبة حول فض الاعتصام حال تمت الإدانة
ياسر العطا: لا نريد التكسب في عداء بين العسكر والمدنيين

الخرطوم: الراكوبة
قال رئيس لجنة إزالة التمكين وعضو مجلس السيادة ياسر العطا مساء الأحد, إن جميع الشركات التابعة للقوات المسلحة تخضع للمراجعة العامة والمراجع العام.
وقال خلال مؤتمر صحفي للجنة: “العسكر جاهزون للجلوس لوضع خطط وشراكات ذكية مع البنوك والقطاع الخاص لتعافي الاقتصاد وتحسين معاش الناس”.
وأضاف بلهجة غاضبة: “لا نريد التكسب في عداء بين العسكر والمدنيين.. نريد التعاون لصالح المواطن وطموحاته”.
ونبه العطا إلى أهمية استبعاد “أي أجندة”.
وذكر في تلك الأثناء, إن القوات المسلحة تترقب نتائج لجان التحقيق المختلفة, خاصة فض الاعتصام وقال: “ان وجهت لنا اتهامات جاهزون, وان كنا برئيين فإننا نعفو عن من اتهمنا”.
وقال العطا, إن تعافي الاقتصاد ليس بهدم وتدمير ومؤسسات الشعب الناجحة, انما برفع المؤسسات التي دمرت في النظام السابق, والعمل بجهد لضبط حصائل الصادر وزياة الصادر والنفط., وتمزيق فاتورة القمح بالإستفادة من شركة “زادنا” وليس تدميرها.
واكد في الوقت نفسه, أن الجيش سيحمي الثورة وسيلبي رغبات الثوار.
كما جزم بأن لجنة إزالة التمكين جاهزة الآن لتسليم لجان وزارة المالية من أصول وخلافها, لما يسهم في تعافي الاقتصاد والتأثير على معاش الشعب.
وأتم: “اللجنة ماضية في سبيل تفكيك تمكين دولة النظام المباد واسترداد الأموال المنهوبة, وفك ارتباط مفاصل الدولة من الدولة العميق”.
وقال: “الطريق طويل وشاق وملئ بالحفر والمطبات والأفكار الهدامة وغير السوية.. نريد مواكب لإذكاء لهيب الثورة”.
ونوه العطا إلى الرغبة في اختراع ابداعات خلاقة في التناصح والاستشارة الخلاقة, ودعا لجان المقاومة إلى تنظيم نفسها.
وقال: “سنخرج بالسودان لبر الأمان بالعمل, وليس بالبحث عن شماعات للفشل وليس بالأجندة الضيقة التي تخدم أجندة سياسية فوق مصالح الوطن”.
يازول ماتزيد الكلام الزول مازعلان كلامه هادئ
وبعدين بزعل ليه ؟ انت بتخوف فينا؟
نحن دافعين مرتبه ومرتب رئيسة
اخ انا من السفالة يا وجه القرد المسمي بالعطا انت وكل المجلس العسكري شاركتم في فض الاعتصام والادانة قادمة والحساب آت ليخلص القديم ( مجازر دارفور وجبال النوبة) والجديد ( مجزرة القيادة) كلامك يا مجرم عكس كلام البرهان وهكذا اتضح كذبكم
حاتتحاسبو و لو طال الزمن ما تم في مفض الاعتصام جريمة و وحشية لا يمكن ان تحدث الا من نفوس مريضة.
ونمزق فاتورة القمح قال …
تعبير كيزاني معلب وفاقد صلاحية ..
قاتلكم الله .
# فضلا…مرحب بالنقد البناء…ولا للإساءة.. والبذاءة!!!
# هذه ثورة وعي..وحرية وسلام وعدالة!!!
# فلنقل اخي خيرا…او لتصمت!!!
في أي دولة في العالم الجيش له عمل اقتصادي غير مصر والتي منها انتقل إلى السودان، الجيوش منذ قدم التاريخ مهامها معروفة وليس من ضمنها التجارة والاقتصاد والتحكم في اقتصاد البلد وممارسة مهام وزارة المالية والجهات الاقتصادية في الدولة وتكوين دولة داخل دولة تحتمي بالإضافة إلى السلاح بالاقتصاد، وهذه من بدع البشير ليشغل القوات المسلحة عن التفكير في عمل انقلاب عسكري أو التفكير في وضع البلد، وعندما يجعل الحاكم المستبد الظالم الجهلول الأموال تجري في أيدي كل القيادات العليا في الجيش ويجعل همهم قصورهم ونساءهم ومزارعهم وشاليهاتهم وممتلكاتهم الخاصة ونزواتهم ومتعهم ويغدق عليهم الأموال من السحت والحرام يأمن جانبهم ومكرهم ولا يكون همهم بالوطن والمواطن إلا بقدر تحقيق مصالحهم الشخصية ، عندها تضيع العقيدة العسكرية التي بناها الآباء الأوائل من قادة الجيش السوداني ويصبحون هؤلاء القادة المزيفون تجار شغوفين بالتملك والتفاخر بما لديهم هنا اغسل يدك عن وطن تقاسمته الأطماع الشخصية لذكور ولا أقول رجال فقدوا كل عناصر الرجولة والوطنية، وها نحن اليوم نرى بأم أعيننا خراب وطننا بسبب خراب جيشه تمهيداً لمحو دولة كان اسمها السودان من على خارطة أفريقيا ويحل محلها دويلات الطوائف السودانية وفقاً لما خطط له اليهود والغرب منذ عام 1955 بدعم ومد حركة أنانيا 1 بالسلاح والمعونات التي كانت ثمارها المرة عام 2005م بفصل الجنوب، باتباع سياسة المكر البريطاني اليهودي ( بطئ ولكنه أكيد المفعول ) والحبل على الجرار لبقية الأقاليم وصولاً لمبتغى وهدف الصهيونية المتحكمة في العالم اليوم وقبله بتفتيت السودان إلى أكثر من خمس دويلات هزيلة لشعب غافل لاه، لا هم لقادته غير كروشهم وفروجهم وهم عملاء بدرجة امتياز.
الجيش حق الشعب ويجب إحترامه وعدم الإساءة إليه ، لولا الجيش لما اكتملت الثورة وكان يمكن للجيش بعد فض الإعتصام فرض سلطته وسيطرته كما حدث فى فض إعتصام رابعة بمصر ولكن الجيش السودانى جيش واعى وجيش من الشعب وللشعب ، للذين يخربون سمعة الجيش ويتحدثون عنه بسافلة ان يرعووا ويبعدوا انفسهم الخوض فى رمز وعزة السودان ، ولن تفكك شركات الجيش الناجحة ولن تعطى للمدنيين ليعيثوا فيها فسادا وتمكينا وينتهوا منها وإن كانت الحكومة فعلا جادة فى العمل والإنجاز فهناك مئات الشركات ومئات مصادر الإيرادات والثروات متاحة وموجودة تحتاج لإدارة ونزاهة وعزيمة رجال فقط لتنهض بالسودان ولكن ان تترك كل تلك الثروات وكل تلك الموارد وتذهب لأخذ شركات الصناعات الدفاعية من سيارات واسبيرات وكابلات واحذية عسكرية وغير عسكرية وشركات تصنيع اسلحة ثقيلة وخفيفة وشركات لمعدات الحرث وتراكتورات وشركات مرشحات المياه والفلاتر وحتى المسالخ والكثير جدا من الصناعات ، ياريت كل شركاتنا تتبع للجيش حتى تنتج كما تنتج شركاتهم التى اصبحت عملاقة ومربحة ولم تتعرض لأى هزة ولا فساد داخلها والعمل فيها بالضبط والربط وكل شئ فيها يمشى بالنظام بعكس شركات الحكومة المترهلة والموروثة للعوائل الشلليات ما ينتهى فيها تمكين كتمكين الكيزان إلا ويأتى تمكين جديد آخر فشركات البترول التابعة لوزارة الطاقة وشركات السكر وشركات التعدين وشركات الصادر والوارد وشركات الإتصالات كلها مرتع للفساد واغتنى منها الكيزان واهلهم وعوائلهم ونحن الغلابى نتفرج عليهم كأنهم اسيادنا وان البلد لهم وحدهم يصرفون على كوادرهم بالدرجات العلمية فى ماليزيا والصين والهند وحتى امريكا واوربا بينما نحن ابناء الغبش الغلابة نتخرج من الطب والهندسة ونعمل فى سواقة الرقشات وبيع الاقاشى وطلب بناء وكهربجية وشغلات هامشية ولا عزاء لنا وفرحنا بالثورة ولكن وجدنا نفس طريقة التوظيف إن لم تكن قحتاويا فلا تقرب وظيفة فانت مرفوضة كما كنت مرفوضة اول مرة والعاقبة عندكم فى الثورات القادمة.
فعلا انت زول بس وطايوق بدون مخ ورينا المواطنيين استفادوا شنو من شركات الحيش لو فعلا ناجحة؟ الجيش نفسه عمل شنو السودانيين غير الانقلابات والقتل والمجازر اخرها مجزرة القيادة ووقوفه متفرجا وداعما للفتن القبلية في بورتسودان كسلا والجنينة
مجزرة دارفور شريك معهم الحركات المسلحة ماااااااااافى مجاملة جبريل -مناوى – الحلو ما تكابروا لو فى عدالة على الجميع مافى اتركوا كل الامر
يا جاهل الحلو في جبال النوبة ما في دارفور الواحد فيكم كوعه من بوعه ما عارفه وداخل يعلق
كلمة الجيش السوداني علي المطلق فاسد كلام غير دقيق الجيش به الشرفاء ايضا مثل اجهزة الدوله الاخري ولكن يجب تطهيره من العناصر الفاسده و ترجع عقيدته لاصلها الصحيح الدفاع عن حدود و عرض الوطن من اي معتدي كما يجب ان يسعي قادة الجيش بنفسهم لتبرير لماذا لم يتحرك الجيش وامام بوابته ترتكب ابشع الجرائم ووضع النقاط علي الحروف من فض الاعتصام من صفوفهم يجب ان يحققو هم بانفسهم من فيهم الشرير الفاسد و يجب الاعتذار الصريح للشعب السوداني جريمة فض الاعتصام جريمه مهوله قذره مسيئة للجيش السوداني و للانسانيه
الشق الثاني يجب ان تكون ولاية المال العام للماليه فقط هذا الوضع القانوني الطبيعي و ليس مهمة الجيش التجاره و الاقتصاد ليس من تخصصه و يجب ان تخضع جميع مؤسسات الدوله لديوان المراجع العام المستقل النظيف كل بلاد العالم الماشا صاح كدا تسير هكذا
يا Zoal Only ماذا استفاد الناس من هذه الشركات الناجحة التي تتبع للجيش؟ ؟عرفنا الصناعات الحربية ..ماذا عن تصدير السمسم و غيرها من الأنشطة التجارية البحتة التي لا تخص الجيش و لماذا يعطي الجيش أراضي للجيش المصري داخل أراضي السودان ليزرع فيها و يصدر لمصر؟ ؟علما بأن مصر تحتل أجزاء واسعة من أراضينا بالقوة. .الي متي هذا الانبطاح لمصر و التفريط في أراضي الوطن
ضياع