أخبار السودان

ابتزاز وخطف و ضرب.. جريمة ضد الدولة!

محمد وداعة

الذي لا خلاف فيه أو عليه حتى الآن أن المواطن أحمد أبو القاسم، تعرض لاعتداء وحشي و ضرب بآلات و سياط حادة سببت له الاذي الجسيم، وأنه تلقى العلاج فى المستشفى بعد استخراج أورنيك(8)،و أنه فتح بلاغ في مواجهة الجناة، و بغض النظر عن حقيقة المتداول في الاسافير من إتهام لشخصية كبيرة بأنها وراء تدبير حادثة الاعتداء، أو عدم صحتها، أو تلك الرواية عن خلافات أسرية، وعما إذا كانت هناك أي رواية اخرى،إلا أن ما حدث للمواطن أحمد أبو القاسم يعتبر جريمة سبقها اتفاق جنائي و تخطيط، وهي تدخل في باب الجريمة المنظمة،وهي تشتمل على الابتزاز و الإرهاب و الخطف و الضرب و التعذيب وهي جريمة تروع المجتمع و تهدد السلام الاجتماعي،وهي بلا شك تعطى صورة قاتمة عن انفراط عقد الأمن بصورة يرى من خلالها أي مواطن انه مهدد بمواجهة مصير المواطن أحمد أبو القاسم،
هذه ليست الجريمة الأولى التي تحدث لمواطن ،لكن الغريب فيها هو السبب، العديد من الأسر السودانية فيها خلافات اسرية وزوجية، ودرجت غالبية الأسر على حل خلافاتها في اطار التصالح و الجودية،و إن استعصى الحل تجد المشاكل طريقها للمحاكم للفصل في الخصومات بما فيها الطلاق المسبب، هذه الحادثة استأثرت باهتمام منقطع النظير،و كانت حديث كل الناس،ربما لغرابة موضوعها أو لدور الشخصية الكبيرة كطرف منحاز لجهة الزوج،أو جهة الزوجة وهو الراجح،الأجهزة الرسمية تعاملت ببرود مع الواقعة و ربما لها حساباتها، و لكن فات على الحكومة أن تظهر قدرا من الاهتمام بها على أساس أنها مسؤولة عن أمن و سلامة كل المواطنين ، فلم يصدر أي تصريح من الجهات المسؤولة يوضح للرأى العام حقيقة ما جرى، و لم تعلن أي جهة حكومية عن تضامنها مع المعتدى عليه ، أو مواساته أو الإطمئنان عليه ،ربما للتقليل من شأن الحادثة، او لاظهار موقف سلبي للحد من تداعياتها ،و لعلها سياسة ثبت أنها تضر أكثر مما تنفع،
هذه جريمة ضد الدولة و فيها حق عام بجانب الحق الخاص،وواجب الأجهزة الحكومية أن تقوم بواجباتها في التحري و التقصي،و توفير كل الموارد الضرورية و العمل على إلقاء القبض على الجناة و تقديمهم للعدالة دون ابطاء و بأسرع ما يمكن، هذا هو واجب الحكومة و عقدها الدستوري مع مواطنيها،وهذا وحده هو الطريق لدحض ما تسميه الحكومة الإشاعات، وهو الطريق الصحيح لإعادة الطمأنينة إلى المواطنين. مثل هذه الحوادث تصيب سمعة البلاد في مقتل و تعطى صورة سالبة عن توفر الأمن و الأمان فيها ،و ينعكس هذا سلباً على مجهودات تحسين صورة البلد التى صرفت عليها الحكومة الملايين،مع الاسف( يلمها النمل يطاها الفيل )،و الحمد لله هذا المواطن كتبت له حياة جديدة ،كان ممكن يروح فيها.
الجريدة

تعليق واحد

  1. حتى لا تشيع الفاحشة في بلادنا، ويستولى سدنة النظام المستقوين بالأجهزة الأمنية على الجميلات من نساء المواطنيين الضعفاء، على المشير البشير أن يضع حدا للتصرفات الصيبانية لمدير مكتبه الشهواني الفريق طه عثمان … بكل تأكيد هذا الرجل يعاني من حالة مرضية مستفحلة بحاجة لعلاج عاجل..

    هذا النمس مصاب بحالة ولع مفرط بالنساء البيضاوات … فلم يمضي شهر على محاولته الفاشلة لتقدم للزواج بالدبلوماسية االموريتانية خديجة بنت العابد، والتي ردت على طلبه بأهانة وتلميحات عنصرية بالغة، وضعت العلاقات الدبلوماسية بين السودان وموريتانيا على شفا حرب إعلامية، آخذين في الأعتبار محاولة سابقة لتغزل سفراء ودبلوماسيين سودانيين في وزيرة خارجية موريتانيا السابقة السيدة/ الناها بنت مكناس، حيث أندلعت معركة إعلامية وصف فيها الإعلام الموريتاني سفراءنا المتغزلين بـ “الحراتين”، وهي طبقة دنيا من طبقات المجتمع الذي تذدهر فيه “العبودبة”، والحراتين أسم يطلق على سود البشرة في موريتانيا الذين يمتهنون الأعمال الدنيا والشاقة مثل حرت/حرث الأرض التي أشتق منها الأسم…

    كما أنه لم يمضي شهرا على خبر زواج الفريق الشهواني طه عثمان من الدبلوماسية السودانية بسفارة السودان بالقاهرة الأنسة/ شذى حسن بري.. وها هو يتحرش بزوجة المواطن أحمد ابوالقاسم مختار … وعندما ثار الرجل لرجولته وكرامته، كان جزءه الخطف والتعزيب…

    ــــــــــــــــإدناه أول خبر نشر عن هذه الواقعةــــــــــــــــــ
    تم اعتقال المهندس أحمد ابوالقاسم مختار بواسطة أربعة أفراد مسلحين بالمسدسات ويستغلون عربة بوكس منزوعة اللوحات فى الثانية من فجر اليوم الخميس من أمام منزله بالمنشية.

    وأفاد أفراد من أسرته أن المهندس المعتقل قد تم تعذيبه بوحشية وانه أصيب بإصابات كبيرة فى الرأس وأجزاء واسعة من جسده، و أنه قد تم العثور عليه فى ظروف حرجة تكاد تصل للاغماء بمنطقة الحاويات بسوبا جنوب الخرطوم، وتم اسعافه إلى مستشفى الأطباء بالخرطوم.

    وأفادت الأسرة أن الحادثة وقعت بعد ساعاتٍ من مشاجرة وقعت بينه وبين مدير مكتب البشير فى مناسبة اجتماعية، وقد حدثت المشاجرة اثر تحرش طه بزوجة المهندس احمد ابوالقاسم و بعد ان حاول الأخير إيقاف طه و الدفاع عن زوجته و تقول الأسرة انها ابلغت الشرطة بالحادثة فور وقوعها. وان الامر برمته امام السلطات ..

  2. انت نفسك – محمد وداعه – تناولت هذا الامر الجلل والخطير بطريقة اردت بها اثارة الغبار حولها وكأنك تريد ان تخلق شكوكا حولها وحول صدقية الواقعه نفسها وما ( فضلك بتشديد الضاد ) إلا أن تقول هذه القصه مفبركه !! مع العلم ان الحدث نقلته ( الاسافير ) نتفاصيله وبصوره .. واظنه قد طرش اضانك ةعينك ..ثم من يقرأ مقالك يعتقد انك قد اردت ان تقول ( وعلى غير عادتك !!) ان الحكومه كانت حريصه فى كل الجرائم المشابهة ( على كثرتها ) وانها كانت تتوخى ( التحرى والتقصى .. والقاء القبض على الجناه وتقديمهم الى المحاكمه ؟؟ ) يا راجل .. !! كل سنه وانت طيب يبدو ظروف العيد او ربما اسباب اخر كان من الأولى لك ان يكتب فى عمودك ( يحتجب اليوم لظروف خاصه ) ونحن كنا نؤله انه حجب من النشر ويا دار ما دخلك شر !!

  3. دستور شنو يا ود وداعة … دستور دولتك بتاع اي دغمسة اي مجمجة اكسحو طوالي !!! بلد ماشه ام فكو ساكت ويقد فيها الورل !!!! قانون شنو وشرطة بتاعت فنلة ميسي……

  4. وهل الصوره السالبة غير موجوده يا اخ وداعه …كل ما
    ارجوه واتمناه الاجابه بكل صدق وامانه وشفافية وانت تتحدث عن
    الموضوعية والطمأنينة والعيش الكريم .. فنحن سودانيين
    بلد الشهامه والمروءة والقيم والأخلاق الكريمه …ومع
    ذلك نعلم عن بلادنا التي كانت بهذه المواصفات أين هي الآن
    لا تقلب الصوره يا اخ وداعه ولنكن جميعا صادقين مع أنفسنا
    حتي يتقبل الله أعمالنا .. وغدا أمامه واقفون ومحاسبون

  5. الموضوع واحد من إتنين يا استاذ محمد وداعة:
    1- إنك تعيش فى فى كوكب آخر غير الذى نعيش به أو
    2- إنك مفتكر السودان هو سويسرة أو دولة قانون فيها المواطن سيد اكل فى الكل ..

    اننا يا استاذ نعيش فى دولة إرهابية من رأسها حتى أخمص قدميها , حتى انها مُصنفة من دول العالم بانها دولة إرهابية تحتضن الارهاب و تفرخه .
    دولة ارخص شيئ فيها هو مواطنيها و لذلك تقوم بفتكهم و إهانتهم من دون ان يرمش لها جفن . دولة فيها القانون يُطبق على الضُعفاء و يٌعفى فيها اصحاب الحظوة من كيزان الشيطان الذين هم فوق القانون .

    إنك تتحدث عن الحادثة بشكل ضبابى غير واضح و كأنها لم تحدث فى ارض الواقع أو انك تحاول نفى حدوثها من المسئول الحكومى الذى إستغل سلطاته و أهدر حقوق وكرامة مواطن سودانى بالخطف و الضرب و التعذيب , و بعدها ذهب المسئول لمنزله كأن شيئ لم يكن . ف هل هناك تطاول و بربرية و وحشية أكثر من ذلك ؟؟

    المدعو طه عثمان شخصية عامة يدفع راتبه الشهرى و كل اعز الذى هو فيه المواطن السودانى الذى كان يجب حمايته و ليس التعدى عليه و تعذيبه لأنه يدافع عن شرفه ..
    مالكم كيف تحكمون ..

  6. حتى لا تشيع الفاحشة في بلادنا، ويستولى سدنة النظام المستقوين بالأجهزة الأمنية على الجميلات من نساء المواطنيين الضعفاء، على المشير البشير أن يضع حدا للتصرفات الصيبانية لمدير مكتبه الشهواني الفريق طه عثمان … بكل تأكيد هذا الرجل يعاني من حالة مرضية مستفحلة بحاجة لعلاج عاجل..

    هذا النمس مصاب بحالة ولع مفرط بالنساء البيضاوات … فلم يمضي شهر على محاولته الفاشلة لتقدم للزواج بالدبلوماسية االموريتانية خديجة بنت العابد، والتي ردت على طلبه بأهانة وتلميحات عنصرية بالغة، وضعت العلاقات الدبلوماسية بين السودان وموريتانيا على شفا حرب إعلامية، آخذين في الأعتبار محاولة سابقة لتغزل سفراء ودبلوماسيين سودانيين في وزيرة خارجية موريتانيا السابقة السيدة/ الناها بنت مكناس، حيث أندلعت معركة إعلامية وصف فيها الإعلام الموريتاني سفراءنا المتغزلين بـ “الحراتين”، وهي طبقة دنيا من طبقات المجتمع الذي تذدهر فيه “العبودبة”، والحراتين أسم يطلق على سود البشرة في موريتانيا الذين يمتهنون الأعمال الدنيا والشاقة مثل حرت/حرث الأرض التي أشتق منها الأسم…

    كما أنه لم يمضي شهرا على خبر زواج الفريق الشهواني طه عثمان من الدبلوماسية السودانية بسفارة السودان بالقاهرة الأنسة/ شذى حسن بري.. وها هو يتحرش بزوجة المواطن أحمد ابوالقاسم مختار … وعندما ثار الرجل لرجولته وكرامته، كان جزءه الخطف والتعزيب…

    ــــــــــــــــإدناه أول خبر نشر عن هذه الواقعةــــــــــــــــــ
    تم اعتقال المهندس أحمد ابوالقاسم مختار بواسطة أربعة أفراد مسلحين بالمسدسات ويستغلون عربة بوكس منزوعة اللوحات فى الثانية من فجر اليوم الخميس من أمام منزله بالمنشية.

    وأفاد أفراد من أسرته أن المهندس المعتقل قد تم تعذيبه بوحشية وانه أصيب بإصابات كبيرة فى الرأس وأجزاء واسعة من جسده، و أنه قد تم العثور عليه فى ظروف حرجة تكاد تصل للاغماء بمنطقة الحاويات بسوبا جنوب الخرطوم، وتم اسعافه إلى مستشفى الأطباء بالخرطوم.

    وأفادت الأسرة أن الحادثة وقعت بعد ساعاتٍ من مشاجرة وقعت بينه وبين مدير مكتب البشير فى مناسبة اجتماعية، وقد حدثت المشاجرة اثر تحرش طه بزوجة المهندس احمد ابوالقاسم و بعد ان حاول الأخير إيقاف طه و الدفاع عن زوجته و تقول الأسرة انها ابلغت الشرطة بالحادثة فور وقوعها. وان الامر برمته امام السلطات ..

  7. انت نفسك – محمد وداعه – تناولت هذا الامر الجلل والخطير بطريقة اردت بها اثارة الغبار حولها وكأنك تريد ان تخلق شكوكا حولها وحول صدقية الواقعه نفسها وما ( فضلك بتشديد الضاد ) إلا أن تقول هذه القصه مفبركه !! مع العلم ان الحدث نقلته ( الاسافير ) نتفاصيله وبصوره .. واظنه قد طرش اضانك ةعينك ..ثم من يقرأ مقالك يعتقد انك قد اردت ان تقول ( وعلى غير عادتك !!) ان الحكومه كانت حريصه فى كل الجرائم المشابهة ( على كثرتها ) وانها كانت تتوخى ( التحرى والتقصى .. والقاء القبض على الجناه وتقديمهم الى المحاكمه ؟؟ ) يا راجل .. !! كل سنه وانت طيب يبدو ظروف العيد او ربما اسباب اخر كان من الأولى لك ان يكتب فى عمودك ( يحتجب اليوم لظروف خاصه ) ونحن كنا نؤله انه حجب من النشر ويا دار ما دخلك شر !!

  8. دستور شنو يا ود وداعة … دستور دولتك بتاع اي دغمسة اي مجمجة اكسحو طوالي !!! بلد ماشه ام فكو ساكت ويقد فيها الورل !!!! قانون شنو وشرطة بتاعت فنلة ميسي……

  9. وهل الصوره السالبة غير موجوده يا اخ وداعه …كل ما
    ارجوه واتمناه الاجابه بكل صدق وامانه وشفافية وانت تتحدث عن
    الموضوعية والطمأنينة والعيش الكريم .. فنحن سودانيين
    بلد الشهامه والمروءة والقيم والأخلاق الكريمه …ومع
    ذلك نعلم عن بلادنا التي كانت بهذه المواصفات أين هي الآن
    لا تقلب الصوره يا اخ وداعه ولنكن جميعا صادقين مع أنفسنا
    حتي يتقبل الله أعمالنا .. وغدا أمامه واقفون ومحاسبون

  10. الموضوع واحد من إتنين يا استاذ محمد وداعة:
    1- إنك تعيش فى فى كوكب آخر غير الذى نعيش به أو
    2- إنك مفتكر السودان هو سويسرة أو دولة قانون فيها المواطن سيد اكل فى الكل ..

    اننا يا استاذ نعيش فى دولة إرهابية من رأسها حتى أخمص قدميها , حتى انها مُصنفة من دول العالم بانها دولة إرهابية تحتضن الارهاب و تفرخه .
    دولة ارخص شيئ فيها هو مواطنيها و لذلك تقوم بفتكهم و إهانتهم من دون ان يرمش لها جفن . دولة فيها القانون يُطبق على الضُعفاء و يٌعفى فيها اصحاب الحظوة من كيزان الشيطان الذين هم فوق القانون .

    إنك تتحدث عن الحادثة بشكل ضبابى غير واضح و كأنها لم تحدث فى ارض الواقع أو انك تحاول نفى حدوثها من المسئول الحكومى الذى إستغل سلطاته و أهدر حقوق وكرامة مواطن سودانى بالخطف و الضرب و التعذيب , و بعدها ذهب المسئول لمنزله كأن شيئ لم يكن . ف هل هناك تطاول و بربرية و وحشية أكثر من ذلك ؟؟

    المدعو طه عثمان شخصية عامة يدفع راتبه الشهرى و كل اعز الذى هو فيه المواطن السودانى الذى كان يجب حمايته و ليس التعدى عليه و تعذيبه لأنه يدافع عن شرفه ..
    مالكم كيف تحكمون ..

  11. كل سنةانت واسرتك الجميلة بالف خير – الاسد المهندس أحمد ابو القاسم مختار – والله السمعناه عنك في اليومين السابقين عن تفاصل الحادث الذي تعرضة له من حثالة البشر (الكيزان) وموقفك البطولي في الرد عن كل من يقترب من عرضك ! فانت والله فارس ود رجال وسوداني اصيل – وانا وغيري من القرا علي قناعة كاملة بالظلم الذي تعرضه له – و انت علمت الكثيرين اخز الحق بموقفك الشجاع بقض النظر . تتعدد الاسباب !!!!!
    الاسد المهندس أحمد ابو القاسم مختار — راسك مرفوع وتاريخك محفوظ

  12. شخصيا اري ان يقوم المجني عليه بالانتقام وقتل هذا الشهواني الصعلوك طه باطلاق رصاص علي راسه وصدره مرة واحدة وكل افراد الانقاذ يستحقون الابادة بهذه الطريقة ولو كنت مكانه لانتقمت بهذه الطريقة.

  13. الحقائق هي كالتالي:
    تم اختطاف مواطن من امام منزله بواسطة افراد مسلحين و يستخدمون عربة بدون لوحات
    تم امر مماثل حين اعتدت مجموعة مسلحة تستخدم عربة بدون لوحات على الصحفي عثمان ميرغني قبل مدة
    الدلائل ( قوة العين و التسليح و العربات بدون لوحات) تشير الى افراد جهاز امن النظام.
    اولا يجب ايقاف الفوضى و عدم السماح لاي عربة ان تسير دون لوحات سواء كانت تتبع لجهاز الامن او لرئاسة الجمهورية … لان تلك جريمة و يمكن ان تستخدم تلك العربة للجريمة كما شهدنا
    التفاعل مع الحادثة يؤكد فقدان ثقة المواطن في الحكومة و في جهاز الامن و يعتقد المواطن ان اي جريمة يمكن ان يرتكبها النافذون و جهاز الامن.
    اذا قام جهاز الامن بارتكاب هذه الجرائم فهي مصيبة و ان لم يرتكبها فالمصيبة اعظم .. لماذا تصرف الدولة اكثر من 70% على الامن و تحدث مثل هذه الجرائم باستمرار و على عينك ياتاجر! ان لم يرتكبها الامن .. فاين الامن؟!

  14. دولة يستخدم بلطجيتها موارد وامكانات الدولة لخطف وتعذيب وترويع المواطنين لمجرد اعتراض المواطن علي محاولة تدنيس شرفه، فهل تنتظر من هكذا دولة عدل أو صرف؟
    فى مثل هذه الدولة لا تستطيع الأجهزة الحكومية أن تقوم بواجباتها في التحري و التقصي،و لا تستطيع إلقاء القبض على الجناة و تقديمهم للعدالة لأن الجناة هم بلطجية الدولة مثل الفريق هاشم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..