هل الثراء وحده تُهمةٌ؟

عثمان ميرغني
(القبض على فلان)؛ عبارة يومية تتغذّى بها وسائط الأخبار وتبث معلومات عن ثروات بعض المشاهير.. فيبدو كما لو أن الاتهام هو (الثراء) لا غير.. وأحياناً تطرز ببعض الاتهامات المبوبة مثل غسيل أموال وعناوين أخرى.
ورغم أنّ الحملة تدخل شهرها السادس، إلا أنّها لم تتجاوز عتبة التحري إلى توجيه التهمة ثم الإحالة إلى منصة القضاء.. والقاعدة القانونية تنص أنّ المُتّهم برئٌ حتى تثبت إدانته.. فيكون درجة من الظلم أن يظل فترة طويلة في صالة الانتظار تحت صفة (مُتّهم).. وظلمٌ أكبر أن تدق طُبول الاتهام بأعلى ما تيسّر بضجيج يصم الآذان عن سماع الدفاع وصَوت القضاء إذا قضى بالبراءة.
صَدِّقُوني؛ كلاهما ظلمٌ وفسادٌ.. أن يقتات البعض بالمال العام واستغلال النفوذ هو فسادٌ، ولكن أيضاً فساد أن يُتّهم بأعلى صياح ولأطول فترةٍ ولا يجد سبيلاً لإبراز حجّته والحُصُول على حقِّه الدستوري في المُحاكمة العادلة.. جدية ونقاء مُكافحة الفساد تستلزم أن تبرز على رؤوس الأشهاد كل براهين العدالة.. لا التشهير..
القاعدة القانونية تقول (مَن يبحث عن العدالة يجب أن يفعل ذلك بعدالة)
?He who seeks equity must do equity.?
وقاعدة قانونية أخرى شهيرة تقول: (مَن ينشد العدالة فليأتِ بيدٍ نظيفةٍ)
?He who comes into equity must come with clean hands.?
مُحاربة الفساد وكشفه مطلوبٌ وبشدة، لكن دُون أن تتحوّل الحَملة نفسها إلى فسادٍ يطال ليس المُتّهم وحده، بل أُسرته وقريته وكل من له به صلةٌ دُون أن تظهر أيّة خطوات عملية تُؤكِّد أنّ المسار المَحتوم وصل إلى مَنَصّة القضاء.
الآن عدد الأسماء التي عُلِّقت في لوحة الاتهام أمام الرأي العام بها عشرات من المَعروفين لكل المُجتمع السُّوداني.. وصحيحٌ هم أثرياء، لكن الأصح أنّ الثراء وحده ليس جريمة، فالمطلوب إثبات فساد ثرائهم عبر مَنَصّة القضاء لا مَنَصّة الإعلام.. تكفي هذه القائمة الآن وتكفي المدد التي ظَلّ أصحابها خلف جُدران التّحقيقات والتّحرِّي ليبلغوا منضدة القاضي الطبيعي.. فقد حَانَ القرار، إمّا أدلة كافية تحوز النصاب المطلوب لعرضها على القضاء.. أو إخلاء سبيلٍ.. فأفضل أن ينجو من العقاب ألف مُذنب ولا يقع في الظلم برئٌ واحدٌ.. والتجربة أثبتت للجميع أنّ من يحجب العدل، يحجبه العدل، عندما يصبح في مَوقعٍ يحتاجه فيه..!
المَحَك في جِدِيّة حَملَة الفَسَاد.. أن تصل القَضَايا إلى القَضَاء..!
التيار
بهذا المقال يا عثمان ميرغني اكتملت لينا الصورة بتاعة قصة المدارية وبرنامج المية يوم . وبقول ليك الكيزان موضوعهم انتهي وماهي الا مجرد سويعات . موضوع استغلال الدين في السياسة حدو تلك السويعات . كما لا يوجد كوز شريف وكوز حرامي ، الكيزان كلهم عن بكرة أبيهم حتي لو كانت اشجان واشواق ، كلهم مجرمين وأولهم كبيركم المجرم الترابي الذي علمكم الاجرام لعنة الله عليه . عثمان ميرغني بِلّ راسك
بهذا المقال يا عثمان ميرغني اكتملت لينا الصورة بتاعة قصة المدارية وبرنامج المية يوم . وبقول ليك الكيزان موضوعهم انتهي وماهي الا مجرد سويعات . موضوع استغلال الدين في السياسة حدو تلك السويعات . كما لا يوجد كوز شريف وكوز حرامي ، الكيزان كلهم عن بكرة أبيهم حتي لو كانت اشجان واشواق ، كلهم مجرمين وأولهم كبيركم المجرم الترابي الذي علمكم الاجرام لعنة الله عليه . عثمان ميرغني بِلّ راسك
ماتلف وتدور
كان ينغى عليك ان تقول ان موضوع القطط السمان ومحاربة الفساد والقبض على فلان وعلان ما هى خدعه كبرى لالهاء الشعب المسحوق وهذه مسرحية جديدة وامتدادا لمسرحية الحوار الوطنى ومخرجاته ومسرحية رفع العقوبات الامريكية وما هى الا تخدير للشعب وكسب الوقت ثم ندخل فليم انتخابات 2020 لعنة الله عليكم يا سفلة
ماتلف وتدور
كان ينغى عليك ان تقول ان موضوع القطط السمان ومحاربة الفساد والقبض على فلان وعلان ما هى خدعه كبرى لالهاء الشعب المسحوق وهذه مسرحية جديدة وامتدادا لمسرحية الحوار الوطنى ومخرجاته ومسرحية رفع العقوبات الامريكية وما هى الا تخدير للشعب وكسب الوقت ثم ندخل فليم انتخابات 2020 لعنة الله عليكم يا سفلة
ليس هناك حرب على الفساد إنما حرب فئتان إختلفتا في أمور تعلمها هاتين الفئتين،أما القبض على بعضهما والإنتظار الطويل في الحبس دون تقديم المتهم للعدالة ماهي إلا حرب نفسية للمتهم وتخويف الٱخرين،وإن كانت الحكومة جادة في محاربة الفساد لحاربته منذ “أبوقناية”.
الحرب على الفسام مجرد فيلم يشاهده الشعب ينتظر نهايته هل هناك خائن وبطل كما في معظم الأفلام أم أنه فيلم خيال علمي ينتهي على أعتاب ٢٠٢٠ حيث يترشح البشير.
ارجو من الاستاذ عثمان ميرغني قرأته او ينبهه احدهم ليقرأه .
يا عثمان أنت كنت منهم عندما قبض علي إبننا (مجدي محجوب محمد احمد ) وإعدم بدون محاكمة لأن والده كان ثرياً .. تتذكر هذه الحادثة !!
أين كنت حينما (قتل) بدم بارد لماذا اصبح صوتك عالياً الأن ماذا تخشي !! هل أنت منهم ! أم احدهم قال لك أكتب عنا حتي لا يطالنا العذاب ,
أنت كنت من الأسلاميين حين ذاك لعنة مجدي سيطالكم هنا في هذه الدنيا وفي هذا العام بالتحديد من الذنوب التي لا يؤخر الله عقابها إلى الآخرة ذنب الظلم .
(( الظلم ظُلمات يوم القيامة ))
الاجابه نعم يا عثمان ميرغني الثراء وحده تهمه في هذا الزمن الانقاذي السئ
من اين اثروا وكيف صاروا اغنياء
انسان كان جربوعا وبمجرد ما صار مؤتمر وطني او مجرد ما نال هو او احد اقاربه منصبااو اتلم بصوره او اخري علي عصابة النقاذ صار في سنوات قليلة غني غناء فاحشا . هذه تهمه واضحه
هل رأيت يا عثمان ميرغني اي من الشعب السوداني عنده ادني شك في ثروات وغناء رجال الاعمال المعروفين من زمان مثل ال البرير وال ابو العلاء وال الشيخ مصطفي الامين وال حجوج وغيرهم . لا احد يشك في هؤلاء .
اما هؤلاء الجرابيع الذي غنوا فجأه في زمن الانقاذ الفاسد فهم بلا شك محل تهمه واضحه وظاهره . هم مفسدين
وسوف يفضحهم الله سبحانه طال الزمن او قصر
الكوز كوز ولو ترك النبيح
تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد
أستغرب فى هذا الكلام الذى ينم عن دفاعك عن الحرامية فهل لأنهم ينتمون للكيزان وأنت كوز معروف. هل ثراء هؤلاءليس جريمة رغم أنهم موظفى دولة يا عثمان ميرغنى فأذن كيف الفساد وكيف السرقة.أتتذكر حين طالت الأعدامات بعض النفر من أبناء هذا الشعب لأمتلاكهم لبعض الدولارات فى بداية حكم أخوانك حتى بدون السماح لهم بالدفاع عن أنفسهم رغما أنهم لم يسرقوا وأنه مالهم الحر.أكرر بضع دولارات وليس مئات الملايينى من الدولارات التى سرقت من حق هذا الشعب.ياعثمان ميرغنى نحن واثقون كل الثقة بأن أخوانك لن يحاكموا أنفسهم لأن محاكمة أحدهم ستخرج لنا الألاف من الحرامية من جماعتك فلربما مارسوا معه التحلل البغيض الذى ينافى شرع الله.لأن كانوا هم فى نظرك أبرياء ففى نظر هذا الشعب بأنهم هم الحرامية والمجرمون وساعة الأنتقام آتية لا شك فى ذلك.
عليك الله يا عثمان نقطنا بسكاتك
الموت و السجن لكل سارق لمال الشعب و لا عزاء لعملاء الفاسدين الذين يشترونهم ببضع دولارات. ما لها قروش مصر خلصت ؟
يا باشمهندس انت مع الشعب المنهوب ولا مع القطط السمان..
بطء التحقيقات وكشف الأدلة مقصود منه أن ينسى الشعب شعار محاربة الفساد ومحاكمةالقطط السمان.وقولك أفضل أن ينجو ألف مذنب من العقاب ولا يعاقب برئ واحد لا أعتقد أنها منطقية وهي كدس السم في العسل
نعم، الثراء تهمة إذا ظهر على المرء دون مقدمات منطقية مبررة لظهوره!!
من المستغرب ان يتحدث عثمان ميرغني في هذا المقال كمن لا يعرف السودان و لم يختلط بال(كيزان)!!!
من يقرأ هذا المقال يظن ان عثمان ميرغني يعيش في المدينة الفاضلة .
مما يدعو للاستغراب قول كاتب المقال (( صَدِّقُوني؛ كلاهما ظلمٌ وفسادٌ.. أن يقتات البعض بالمال العام واستغلال النفوذ هو فسادٌ، ولكن أيضاً فساد أن يُتّهم بأعلى صياح ولأطول فترةٍ ولا يجد سبيلاً لإبراز حجّته والحُصُول على حقِّه الدستوري في المُحاكمة العادلة.. جدية ونقاء مُكافحة الفساد تستلزم أن تبرز على رؤوس الأشهاد كل براهين العدالة.. لا التشهير.. )).
هذه كلمة حق أريد بها باطل , فحسب علمي أنه حتى الان كل الذين تم القبض عليهم كانوا يشغلون مناصب عامة و كونوا ثروات طائلة تفوق بمراحل اضعاف أضعاف رواتبهم ومكافآتهم و بدلاتهم و ما خفي أعظم.
ونسي صاحبنا القاعدة القانونية التي توجب الكشف عن الذمة المالية لمن يتولون مناصب عامة عند توليهم و عند تركهم للمنصب و في بعض الدول كل سنتين او ثلاث ما داموا يشغلون منصبا عاما.
لقد اشارت الصحفية امل كردفانى بذكاء وتحليل منطقى لصرع القطط السمان الذى سماه الذين يستخفون بعقول الشعب البسيط ليل نهار بمحاربة الفساد…تحليل الاستاذة امل تحليل منطقى ومقبول تلك حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل انه اختلاف لصوص….اما بلاغ الشعب السودانى فى مغتنياته التى سرقت منه فلا يرجى من هذه العصابة ان ترجع منها شيئا …والمسروقات الواضحة هى :- عائدات البترول ,الذهب . مشروع الجزيرة ,خط هيثرو, ممتلكات السودان فى بريطانيا , اراضى الدولة والمواطنين ( الجريف مثال) ,السكة حديد ,المحالج ,النقل النهرى .البواخر السودانية . المدينة الرياضية . الجيش ,الخدمة المدنية., والنقل الميكانيكى…على صحافة النظام عدم الاستخفاف بعقول الشعب البسيط بوضع اطار يتحرك داخله الجمهور …ان السرقة والنهب تعدى الاشياء المادية وبلغ طموح وامال ومستقبل الشعب
عثمان ميرغنى لاتستحق ان يقرأ لك حرفا واحدا فانت تثير الشفقة
مقال تافه وحقير تفاهة كاتبه
الثراء ليس حرام لمن اثرى من كده وعرق جبينه وثراء مثل هؤلاء قصدي الثراء بحلاااال ياخذ طويلا وليس بين عشية وضحاها ..
هؤلاء يلي تدافع عنهم بعضهم بالامس القريب كان مفلسا وبعضهم قبل الانقاذ كان معدما فمن اين لهم هذه الأموال غير السرقة واستغلال السلطة والمحسوبية وفساد الذمم.. غن سيدك عمر البشير يا مرغني قال يوم انقلابه انهم سيفرضون على انفسهم وعلى كل من يتولى منصب دستوري رسما بابراء الذمة وكلفت الجهات العدلية ثم صمتوا صمت الدهر !! لم يتهربون من ابراء الذمة لو كانت نواياهم نظيفة .. ان فساد هؤلاء معروف بخاصة بعد رفع شعار التمكين بينهم .. ان فسادهم صار بينا بياانا وعمال الوالي يؤخذون بالشبه ولا يدرأ عنهم الشبه لال بالإقصاء والابعاد .. مسئول دستوري واخر تنفيذي واخر عدلي عن من نشتكيهم يا ترى!؟؟
لا تدافع عن الباطل يا هذا الا اذا من سالكيه دربه
ما ده الكلام القاله البشكير (جيبو لي دليل على الفساد)! انت بس لعبت في العبارة دي بشوية حروف.
كتب الكوز عثمان مرغني “”” هل الثراء وحده تُهمةٌ؟ “””” في سودان الأنقاذ الأجابة … نعم والف نعم ، بطل لولوة يا عثمان … أنت زاتك متهم بالثراء الحرام ، حتى ثبت العكس ، شفت كيف يا سي عثمان
زول لقوا عنده 120 مليون دولار كاش وهو ضابط امن يعني ما أمير سعودي … يلا أشرح لينا ده يكون متهم ولا مدان ولا برئ كما يقول دينكم وفقهكم يا خونة الوطن.
قـال “فأفضل أن ينجو من العقاب ألف مُذنب ولا يقع في الظلم برئٌ واحدٌ”، كيــف يعــني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنتــا معـانـا ولا معــاهـم؟؟؟؟؟
زد عـلي ذلـك، نحـنا بنـقول عفـارم للـراكوبـة الـتي أتـاحـت لـنا مـنصـة
نسـتطـيع عــبرهـا فـضـح كـل إجـرام بنـي كـوز الـذي مـلأ الأفــاق…..
تـقول ليـنا “فالمطلوب إثبات فساد ثرائهم عبر مَنَصّة القضاء لا مَنَصّة الإعلام”….
ونحنــا بنقــول لــيك ،واللــه إننـا لـم ولـن نتـورع عـن فـضـحهم إعلاميــا، لأن الحــق دومــا يعــلو ولا يعــلي عليــه أبــدا أبــدا…..
وعشــان يعــرفـوا كويــس إنــو ورقـــهم مكشــوف للقــاصي والــداني….
وإنتـا أحســـن تشــوف ليــك جـهة تتــلم عليـــها.
ليس هناك حرب على الفساد إنما حرب فئتان إختلفتا في أمور تعلمها هاتين الفئتين،أما القبض على بعضهما والإنتظار الطويل في الحبس دون تقديم المتهم للعدالة ماهي إلا حرب نفسية للمتهم وتخويف الٱخرين،وإن كانت الحكومة جادة في محاربة الفساد لحاربته منذ “أبوقناية”.
الحرب على الفسام مجرد فيلم يشاهده الشعب ينتظر نهايته هل هناك خائن وبطل كما في معظم الأفلام أم أنه فيلم خيال علمي ينتهي على أعتاب ٢٠٢٠ حيث يترشح البشير.
ارجو من الاستاذ عثمان ميرغني قرأته او ينبهه احدهم ليقرأه .
يا عثمان أنت كنت منهم عندما قبض علي إبننا (مجدي محجوب محمد احمد ) وإعدم بدون محاكمة لأن والده كان ثرياً .. تتذكر هذه الحادثة !!
أين كنت حينما (قتل) بدم بارد لماذا اصبح صوتك عالياً الأن ماذا تخشي !! هل أنت منهم ! أم احدهم قال لك أكتب عنا حتي لا يطالنا العذاب ,
أنت كنت من الأسلاميين حين ذاك لعنة مجدي سيطالكم هنا في هذه الدنيا وفي هذا العام بالتحديد من الذنوب التي لا يؤخر الله عقابها إلى الآخرة ذنب الظلم .
(( الظلم ظُلمات يوم القيامة ))
الاجابه نعم يا عثمان ميرغني الثراء وحده تهمه في هذا الزمن الانقاذي السئ
من اين اثروا وكيف صاروا اغنياء
انسان كان جربوعا وبمجرد ما صار مؤتمر وطني او مجرد ما نال هو او احد اقاربه منصبااو اتلم بصوره او اخري علي عصابة النقاذ صار في سنوات قليلة غني غناء فاحشا . هذه تهمه واضحه
هل رأيت يا عثمان ميرغني اي من الشعب السوداني عنده ادني شك في ثروات وغناء رجال الاعمال المعروفين من زمان مثل ال البرير وال ابو العلاء وال الشيخ مصطفي الامين وال حجوج وغيرهم . لا احد يشك في هؤلاء .
اما هؤلاء الجرابيع الذي غنوا فجأه في زمن الانقاذ الفاسد فهم بلا شك محل تهمه واضحه وظاهره . هم مفسدين
وسوف يفضحهم الله سبحانه طال الزمن او قصر
الكوز كوز ولو ترك النبيح
تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد
أستغرب فى هذا الكلام الذى ينم عن دفاعك عن الحرامية فهل لأنهم ينتمون للكيزان وأنت كوز معروف. هل ثراء هؤلاءليس جريمة رغم أنهم موظفى دولة يا عثمان ميرغنى فأذن كيف الفساد وكيف السرقة.أتتذكر حين طالت الأعدامات بعض النفر من أبناء هذا الشعب لأمتلاكهم لبعض الدولارات فى بداية حكم أخوانك حتى بدون السماح لهم بالدفاع عن أنفسهم رغما أنهم لم يسرقوا وأنه مالهم الحر.أكرر بضع دولارات وليس مئات الملايينى من الدولارات التى سرقت من حق هذا الشعب.ياعثمان ميرغنى نحن واثقون كل الثقة بأن أخوانك لن يحاكموا أنفسهم لأن محاكمة أحدهم ستخرج لنا الألاف من الحرامية من جماعتك فلربما مارسوا معه التحلل البغيض الذى ينافى شرع الله.لأن كانوا هم فى نظرك أبرياء ففى نظر هذا الشعب بأنهم هم الحرامية والمجرمون وساعة الأنتقام آتية لا شك فى ذلك.
عليك الله يا عثمان نقطنا بسكاتك
الموت و السجن لكل سارق لمال الشعب و لا عزاء لعملاء الفاسدين الذين يشترونهم ببضع دولارات. ما لها قروش مصر خلصت ؟
يا باشمهندس انت مع الشعب المنهوب ولا مع القطط السمان..
بطء التحقيقات وكشف الأدلة مقصود منه أن ينسى الشعب شعار محاربة الفساد ومحاكمةالقطط السمان.وقولك أفضل أن ينجو ألف مذنب من العقاب ولا يعاقب برئ واحد لا أعتقد أنها منطقية وهي كدس السم في العسل
نعم، الثراء تهمة إذا ظهر على المرء دون مقدمات منطقية مبررة لظهوره!!
من المستغرب ان يتحدث عثمان ميرغني في هذا المقال كمن لا يعرف السودان و لم يختلط بال(كيزان)!!!
من يقرأ هذا المقال يظن ان عثمان ميرغني يعيش في المدينة الفاضلة .
مما يدعو للاستغراب قول كاتب المقال (( صَدِّقُوني؛ كلاهما ظلمٌ وفسادٌ.. أن يقتات البعض بالمال العام واستغلال النفوذ هو فسادٌ، ولكن أيضاً فساد أن يُتّهم بأعلى صياح ولأطول فترةٍ ولا يجد سبيلاً لإبراز حجّته والحُصُول على حقِّه الدستوري في المُحاكمة العادلة.. جدية ونقاء مُكافحة الفساد تستلزم أن تبرز على رؤوس الأشهاد كل براهين العدالة.. لا التشهير.. )).
هذه كلمة حق أريد بها باطل , فحسب علمي أنه حتى الان كل الذين تم القبض عليهم كانوا يشغلون مناصب عامة و كونوا ثروات طائلة تفوق بمراحل اضعاف أضعاف رواتبهم ومكافآتهم و بدلاتهم و ما خفي أعظم.
ونسي صاحبنا القاعدة القانونية التي توجب الكشف عن الذمة المالية لمن يتولون مناصب عامة عند توليهم و عند تركهم للمنصب و في بعض الدول كل سنتين او ثلاث ما داموا يشغلون منصبا عاما.
لقد اشارت الصحفية امل كردفانى بذكاء وتحليل منطقى لصرع القطط السمان الذى سماه الذين يستخفون بعقول الشعب البسيط ليل نهار بمحاربة الفساد…تحليل الاستاذة امل تحليل منطقى ومقبول تلك حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل انه اختلاف لصوص….اما بلاغ الشعب السودانى فى مغتنياته التى سرقت منه فلا يرجى من هذه العصابة ان ترجع منها شيئا …والمسروقات الواضحة هى :- عائدات البترول ,الذهب . مشروع الجزيرة ,خط هيثرو, ممتلكات السودان فى بريطانيا , اراضى الدولة والمواطنين ( الجريف مثال) ,السكة حديد ,المحالج ,النقل النهرى .البواخر السودانية . المدينة الرياضية . الجيش ,الخدمة المدنية., والنقل الميكانيكى…على صحافة النظام عدم الاستخفاف بعقول الشعب البسيط بوضع اطار يتحرك داخله الجمهور …ان السرقة والنهب تعدى الاشياء المادية وبلغ طموح وامال ومستقبل الشعب
عثمان ميرغنى لاتستحق ان يقرأ لك حرفا واحدا فانت تثير الشفقة
مقال تافه وحقير تفاهة كاتبه
الثراء ليس حرام لمن اثرى من كده وعرق جبينه وثراء مثل هؤلاء قصدي الثراء بحلاااال ياخذ طويلا وليس بين عشية وضحاها ..
هؤلاء يلي تدافع عنهم بعضهم بالامس القريب كان مفلسا وبعضهم قبل الانقاذ كان معدما فمن اين لهم هذه الأموال غير السرقة واستغلال السلطة والمحسوبية وفساد الذمم.. غن سيدك عمر البشير يا مرغني قال يوم انقلابه انهم سيفرضون على انفسهم وعلى كل من يتولى منصب دستوري رسما بابراء الذمة وكلفت الجهات العدلية ثم صمتوا صمت الدهر !! لم يتهربون من ابراء الذمة لو كانت نواياهم نظيفة .. ان فساد هؤلاء معروف بخاصة بعد رفع شعار التمكين بينهم .. ان فسادهم صار بينا بياانا وعمال الوالي يؤخذون بالشبه ولا يدرأ عنهم الشبه لال بالإقصاء والابعاد .. مسئول دستوري واخر تنفيذي واخر عدلي عن من نشتكيهم يا ترى!؟؟
لا تدافع عن الباطل يا هذا الا اذا من سالكيه دربه
ما ده الكلام القاله البشكير (جيبو لي دليل على الفساد)! انت بس لعبت في العبارة دي بشوية حروف.
كتب الكوز عثمان مرغني “”” هل الثراء وحده تُهمةٌ؟ “””” في سودان الأنقاذ الأجابة … نعم والف نعم ، بطل لولوة يا عثمان … أنت زاتك متهم بالثراء الحرام ، حتى ثبت العكس ، شفت كيف يا سي عثمان
زول لقوا عنده 120 مليون دولار كاش وهو ضابط امن يعني ما أمير سعودي … يلا أشرح لينا ده يكون متهم ولا مدان ولا برئ كما يقول دينكم وفقهكم يا خونة الوطن.
قـال “فأفضل أن ينجو من العقاب ألف مُذنب ولا يقع في الظلم برئٌ واحدٌ”، كيــف يعــني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنتــا معـانـا ولا معــاهـم؟؟؟؟؟
زد عـلي ذلـك، نحـنا بنـقول عفـارم للـراكوبـة الـتي أتـاحـت لـنا مـنصـة
نسـتطـيع عــبرهـا فـضـح كـل إجـرام بنـي كـوز الـذي مـلأ الأفــاق…..
تـقول ليـنا “فالمطلوب إثبات فساد ثرائهم عبر مَنَصّة القضاء لا مَنَصّة الإعلام”….
ونحنــا بنقــول لــيك ،واللــه إننـا لـم ولـن نتـورع عـن فـضـحهم إعلاميــا، لأن الحــق دومــا يعــلو ولا يعــلي عليــه أبــدا أبــدا…..
وعشــان يعــرفـوا كويــس إنــو ورقـــهم مكشــوف للقــاصي والــداني….
وإنتـا أحســـن تشــوف ليــك جـهة تتــلم عليـــها.