وزير الدولة بمجلس الوزراء يشيد بجامعة المغتربين

جدد وزير الدولة بوزارة مجلس الوزراء جمال محمود التأكيد على اهتمام الدولة بشريحة السودانيين بالخارج وتعليم ابناءهم وأشاد خلال مخاطبته للاجتماع الدوري الرابع للوقوف على أداء جامعه المغتربين بتطور مسيرة الجامعة وإسهامهم الكبير فى حل قضية تعليم أبناء المغتربين وتعهد الوزير بمعالجة التحديات التى تواجه الجامعة، وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لها وأكد على اهمية اسهام الجامعة في مشروع الاصلاح الذى طرحه رئيس الجمهورية المشير عمر البشير ليس فى المجال البحثى فقط وإنما فى مجال التنمية. وأشار محمود الى أهمية الرحلات العلمية والزيارات لأبناء المغتربين لمناطق السودان المختلفة للتعرف على حضارته وثقافته. من جانبه اشار السفير حاج ماجد السوار الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج بجامعة المغتربين والتى اصبحت واقعاً، وإضافة للتعليم العالي مؤكداً على دعم الجهاز التام للجامعة لحل مشكلة تعليم ابناء المغتربين.من جهته استعرض البروفيسور حسن ابوعائشة رئيس جامعة المغتربين مسيرة الجامعة وأهدافها وإسهامها فى مجال البحث العلمى.
جهاز المغتربين
انا المحيرني انو الجامعة دي حيكتبوا اسمها بالانجليزي في الشهادة كيف؟
University of El Moughtribeen
University of expatriates
University of Emigrants
University of Emigrants
University of expats
الاسماء الفوق دي كلها مضحكة
يا ساتر الجماعة قبلوا على جامعة المغتربيين بعدما استوت يعني اسهمنا وشقى عمرنا في الباي باي
والله كلام //////////// حاج سوار شكلو كده تم الناقص
جامعة المغتربين إجدى جرائم الإنقاذ..ووسائلهم لإستدرار العملة وإبتزاز المغتربين فى حق أساسى وهوالتعليم..فالضرر الأكبر هو عزل أبناء المغتربين من المجتمع السودان الواسع وبالتالى حرمانهم من تكوين (دفعة) من هذا الطيف .. وما يسمى (بالدفعة) زخم فقدانه لايعوض فى حياة الانسان الإجتماعية.. وبالرغم من تدهور التعليم فى السودان عموما.. وتوفره فى بلاد الاغتراب ..إلا ان الكثير من المغتربين يرسلون أبناءهم لإكتساب (الدفعة) و معرفة الوطن والإنتماء الية..برغم صعوبة السكن والصحةوالأمان.. ورهاب الأمن والقمع .وإنعدام الحرية الفكرية وإستقلال الجامعات .وجرثومة الأفكار السلفية وأخوان الشيطان والطائفية..وتأثيرها فى تكوين شخصية الطالب الجامعى.والمواطن ذو الارادة الحرة.وإذا نظرنا الى مقومات تقييم الشهادة الجامعية (الخمسة)..من (معايير قبول) و(منهج) و(تأهيل الأساتذة)و(نظام التقييم) و(وجود ممتحن خارجى مؤهل)..بجانب الامكانات من مبانى وداخليات ومختبرات ومكتبات وفريق الفنيين والعاملين المساعد..تجدها لاتستوفى المعايير المطلوبة للإعترف بالشهادة الجامعية..فأيها المغتربين تجنبوا رمى فلذات أكبادكم فى التهلكة..فهؤلاء وجهاز الجباية (مجرمين) ..يستوجب محاسبتهم على ما إرتكبوه..ومن يعمل مثقال ذرة شر يرى..شاركوا فى الانتفاضة المنتصرة بإذن الله..لايقاف تدمبر التعليم والوطن ..أنها أمانة فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا الهتاف ..نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* أكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا*.و(ليعد) أبناؤناالمغتربين للوطن و(ليعد)الوطن اليهم.. وليلطف الله بنا جميعا..
ياابو سكسك الجامعة حايسموها جـــــــــــــامعة البقرة الحلوب … يلي ترجمها ياحبيبي …
شكرا لمن لاحظوا الخلل الكبير في اسم هذه الجامعة ولا أعرف كيف يرتبط اسم جامعة بظاهرة قد تختفي في أي وقت .. مثلا ماذا لو تحسن وضع السودان الاقتصادي وترك السودانيون الهجرة الطويلة؟ أو اكتفت دول الاغتراب ولم تطلب مزيدا من العمالة ؟ أو حددت دول الاغتراب سنوات الاغتراب بحيث لا تسمح ببقاء المغترب حتى يكون له أبناء في سن الجامعة ؟ وعلاوة على ذلك فالجامعة أصلا ليست جامعة المغتربين بل الصحيح ، لو وافقنا على الاسم ، أن يكون اسمها جامعة أبناء المغتربين .. ويجب مراجعة اختيار اسم بديل لهذا الاسم الذي لا يحمل سوى دلالات سلبية اجتماعياوثقافيا فهو اسم يصر على تمييز أبناء المغتربين وعزلهم حتى بعد عودتهم وبدل العمل على دمجهم في المجتمع أراد أولئك الذين لا يحسنون اختيار شيء .. أن يختاروا اسما مميزا لكسب المال .. لكنهم ما علموا أن المغتربين لم يعودوا كما صورتهم الذاكرة السودانية قبل ثلاثة عقود .. أدركوا أنفسكم وسموها أي اسم آخر .. فقد لا تجدون غدا مغتربا له أبناء يحتاجون لخدماتكم .
من اسوء الجامعات..مافى زول يتورط ويدرس فيها انا كلمتكم