خطط لإنشاء بنك لتنمية ودائع المغتربين

وأين الحقوق السياسية للمُغتربين، ولماذا تم حرمانهم من حق الإنتخاب والترشُح.
نُطالب بتمثيل المُغتربين في البرلمان حسب نسبتهم من عدد السُكان.
نسعى بجدية لتكوين حزب سياسي للمُغتربين السودانييين للدفاع عن حقوقهم المهضومة، وإشراكهم في السُلطة والثروة.

أرجو تناول الأمر بجدية.

مهدي إسماعيل

شفق ياراجل !!!!!!!!!!!تلقها لدا المغفلين

المؤمن لايلدغ من الجحر مرتين المغترب لايسمح له بدخول عربه مستخدمه حسب امكانياته البسيطه الى السودان ومسموح الى السفراء والدوبلوماسين وحقوق المغترب مهضومه عند الفاسدين امئال كرارواخوانه من الموتمر الوطنى

بعد شردوا الناس من البلد ضاقت عليهم الارض ومافي طريقة الا يرجعوا لضحايا الامس
كرار انت بتلمع ولونك حلوووووووووووووووو وعمتك كبيرة قربت تلحق عمامة ترباس وما عندك اي هموم املس وجيه نظيف وكلامك حلو بس خارج شبكة المغتربين

شوف الوزير الحرامى يتذكر المغتربين عندما يفلس عندما تلحس كوعك نلبي طلبك يانصاب

شحدة بس بصورة مغلفة [ سم بطعم الشكولاتة ] ، السؤال الكبير اين كنتم من زمان بافكاركم الخلاقة دي السودانيين عرفوا الاغتراب من سنة واحد يادوب عاوزين تعملوا بنك لاستثمار مدخرات المغتربين والله الخزينة لو ما خاوية على عروشها من النقد الاجني ما كنتم حتجيبوا خبر للمغتربين قمة النفاق يا كرار

نحن ماعندنا قروش شوفوا ليكم شغلة غيرنا فكونا ربنا يفكنا منكم

شوفوا بتاع خنشليله والصالحية وغبيرا ومنفوحة طالع في الكفر وجاب فردته كرم الله بلد ضيقة عقمت الولود الشواذ والمعاقين يتحكمون

بشرط يتم تعيين مصطفى عثمان اسماعيل الخبير المعجزة للإنتداب لبنك المغتربين وتكون مهمته للشحدة فقط

يا جماعة ديل عاوزين يخمو فلوسكم بطرق اخري. احذروا الحرامية. اضمن تفتحوا حساب بالعملة الصعبة في اي بنك عالمي مضمون وفيه توفير وضمانة كافية.

بماان خزنة حكومة المؤتمر الوطني قد اصبحت خاوية تماما ولن تجد دولة واحدة يمكن الاقتراض منها فقد تفتقت عفليتهم عن هذا الحل وهو بنك للمغتربين خاصة وان بنك الخرطوم قدافلس وعموما نقول للمغتربين من الان و مقدما قبل وقوع المصيبة وضياع مدخراتهم في البنك المزمع قيامه نقول لهم كفارة و تعازينا الحاره والبركة فيكم

من قبل 30سنه حضر الى الخرطوم الاقتصادى حجازى الادريسى وهو يحلم بعمل بنك المغترب وبالفعل اقيم مكتبه بشارع المك نمر ولا ندرى لماذا توقف وربما لاسباب سياسيه او خوف تجار الحكومه من توحيد المغتربين فى هيكل واحد اين كان هو تجمع نادى كيان رياضى ثقافى اجتماعى كما هو الحال عندما تخطى امين جهاز شئون المغتربين وصعد الى السلالم بكل سهوله وكون تجمعات تحت ادارته بمساعده السفاره وظل يخاطب حتى ان تمه تعينه امينآ للجهاز المغتربين
رغم التحفظات على هذا الشخص وتصريحاته فى كثير من اللقاءات وكان يتحدث وهو رئيس للجاليه بالمملكه قبل تعينه بالجهاز وهو قال بكل بجاحه خلاص انتهى عهد السفرجيه والجرسونات والطباخين وهو يقصد بهذا العدد الكبير للسودانين الذين كانوا يعملون فى القصور مع الشيوخ والمسؤلين وقد نسيا كرار التهامى
ان هولائى الطباخين والسفرجيه والجرسونات هم الذين غرسوا ثمار الامانه والصدق والاخلاص وانبل التضحيات
والتى مازالت يوصف بها شعب السودان حتى الان
نرجع الى موضوعنا
يا رئيس الجهاز المغتربين يحتاجون الى عينآ ذات بصيره واذنآ صاغيه للهمومهم الاساسيه
1 لماذا تغيرت سياسة التعاقد وسحبت اهم بنود للتعاقد لاطباء والاساتذه مثل المحرم للبنت
والسكن والتزاكر والتعليم
لماذا تذهب الطبيبه والمعلمه الى اقصى الفيافى فى الغربه فى مناطق تصعب حتى على الرجال وهى بمفردها بين اربع حيطان لا محرم وهى على وشك الاربعين وهى فى حوجه الى زوج يؤانس وحدتها وتسعد بمولود يفرح حياتهم واتمن ان اهمس فى اذن المسؤلين اتمن اى بنت راجعه من الغربه ان تسألوها لماذا عادت وماهى المشاكل التى واجهتها فى عملها والكثير منهن رجع
كيف يا جهاز المغتربين انا لو كان عندى سلطه لعملت سفر البنت من الثلاثين الى اعلا لازم بزوجها ويجب ان يكون الامر الزامى وربما يتسغرب البعض لكلامى هذا لكن هذه هى الحقيقه كيف اسمح لاختى او شقيقتى والواجبات خاصه بالخليج
ثم بعد ذالك فكروا فى بنك المغترببمجرد انها تعمل وتوفر شئ من المال ان تخسر حياتها وتصبح عانس بسبب اخطاء حكوميه واداريه على اساس انها سمحت الى مكاتب التعاقد ان تتعاقد بمفردها خارج مكتب العمل الخارجى الذى كان بالامس الغريب به خبرات فى الاداره وقانون العمل والهجره والاغتراب واصبحت مكاتب همها فقط جمع الاموال عن كل طبيب او دكتور جامعى مغترب يدفع مبلغ لايقل 3000مليون خلاف مصاريف الخدمات حتى احيانآ التزاكر تكون على المستخدم وليست على المخدم للبعض المهن الاخرى
2للمغتربين هموم كثيره اهم من بنك وجاليه ورئاسه واسهم فالاسهم لكم انتم يا اصحاب الاستثمارات يا كرار انت ومن تبعك من اعضاء المؤتمر الوطنى بالخليج وهذا يظهر جليآ فى الكثير من تجمعاتكم التى فى الغالب تكون تجمعات صفويه للناس تعرفونهم انتم فقط
المغترب السودانى هو الاب والاخ والزوج واخو الاخوات وهو زول الحاره للعمات والخالات والجيران وهو الذى يساهم فى بناء المساجد والمدارس والمستشفيات التى يبيع فيها الان مامون حميده ووالى الخرطوم الذى صرح بتصريح كاذب عندما دمرت اسرائيل مصنع اليرموك
المغتربين هم لذين ساهموا فى تعليم اولاد منطقتهم لابنائهم المدارس
المغترب السودانى ظل منذ القدم هو البقره الحلوب بل شجره الدليب دائمآ تظلل لاخرين بينما هو فى اشد الحوجه للظل يتأواى فيه ويستظل فيه من وهج الغربه وحرماناتها المؤلمه
اين التسهيلات للمغتربين يا كرار
1لماذا لايمنح المغترب السماح له بسياره واحده فى حياته من اجل ابنائه واسرته
2لماذا لم تقم خطه اسكانيه بتسهيلات دون ما نشاهده من شركات وبنوك جعلت السفارات فقط دكان عقارات للبيع
لماذا لا تكون هنالك خطه اسكانيه للمحدودى الدخل بالخليج وهم كثر اعداد هائله ونحن نشاهد كل مره ابناء الجزيره يبيعون اراض لاهاليهم كما الحال لابناء نهر النيل هل هذه هى سياسة الحكومه المركزيه ولماذا مثل هذه الاراضى تباع بل تمنح خطه اسكانيه مخصصه للمجموعات بعينها نهر النيل والجزيره
لماذا المغترب يعتذب واولاده معه وهم فى مقتبل العمر محتاجين للعوده والدراسه
واصبحوا بين نارين نار الغربه ونار العوده
لانكم ياكرار جعلتم سكن استثمارى بغرف خمسه نجوم لابناء المغتربين بحجه العنايه بهم لكن فى الحقيقه شركه المهاجر كان همها الربح ولا نعرف عن شركه المهاجر ولماذا منحت مثل هذه المخصصات حتى انها وضعت يدها على جزء من جهاز المغتربين كمعرض
اليست كان من الافضل ان تكون هنالك داخليات باسعار معقوله فى كل الولايات وتكون مقبوله للكل المواطنين
مشاكل المغتربين يا كرار اهم من بنك مغترب او كيان هم فى حوجه الى سكن وخطه اسكانيه عامه
فى حوجه الى علاج اسرهم بتامين صحى بعدما جعلتم العلاج فى السودان بالقروش
ف6ى حوجه الى منحه والسماح له بجلب امتعته او سيارته مره واحد فى العمر اذا تعدى العشره سنوات
لانوا اولاده وابنائه يحتاجون الى سياره ويحتاجون الى امتعتهم من اساس وعفش
واذا حاولت ان ازكر اليك مشاكل وهموم المغترب ربما سنين لا تنتهى
لكن اهمها الخطه الاسكانيه
علاج المغتربين واسرهم بالسودان
التعليم
الجمارك لابد من منحهم فرصه سياره مره واحده
5القيام بمكتب قانونى مع عنوان اميل واضح للشرح قانون عمل البلاد التى يعمل بها السودانين للحل مشاكلهم اذا وجدت وتنويرهم بالحقوق

وانا قادم الى العمل فى الصباح الباكر كنت بفكر يا ربى يمكن ناس الانقاذ ديل انا ظالمهم ودى عداوة انا خالقها لنفسى – كدى ياراجل فكر صاح- ويمكن تكون غايبة عليك كثير من الاشياء- وكالعادة فتحت الكمبيوتر موقع الراكوبة لاتصفح اخبار السودان – لفت انتبهاى موضوع بنك المقترب- وايقنت مما لا يدع مجالا للشك انو الجماعة ديل حرامية بشهادة- وطردت الشيطان من راسى وقلت ياولد انت جنيت الجماعة ديل اكلوا اموال حجاج بيت الله الحرام معقول بس معقول اكون فهمتم غلط