أخبار مختارة

الكشف عن محاولة لاغتيال قوش

كشف المؤتمر الشعبي عن محاولة اغتياله لمدير جهاز الأمن والمخابرات المهندس صلاح عبد الله (قوش).

وقال القيادي بالحزب الناجي عبد الله انهم اكملوا عملية مدروسة ومرتبة كان الهدف منها اغتيال قوش، رداً على ملاحقته لقيادات الشعبي والزج بهم في السجون عقب المفاصلة الشهيرة بين الإسلاميين وتحديداً عقب إعلان حكومة الانقاذ عن اجهاض محاولة انقلابية في العام 2002.

وأشار الناجي لدى مخاطبته حفل تأبين نائب المين السياسي للشعبي الراحل المهندس يوسف لبس مساء أمس، إلى انه تم توفير السلاح والقوة لاستهداف قوش، وأكد انهم حددوا النيل منه بعد مراقبة لصيقة في حي العمارات بالخرطوم، إلا ان يوسف لبس رفض تنفيذ المحاولة وكان مسؤولاً عنهم_ والحديث للناجي_ واضاف عبد الله ان قيادات تدخلت ورفضت العملية منهم استاذاً جامعياً اصبح شخصية سيادية، -لم يسمه-.

وقطع الناجي انهم رتبوا لاحقاً لعملية أكبر أطقلوا عليها “البحر الدميرة”، وقال بحسب صحيفة آخر لحظة: “لو نفذناها لفاض البحر ولحدث خير كبير للسودان الآن” – في إشارة لاجراء عمليات ضخمة، وتابع “شيخ الترابي هو من تدخل هذه المرة”.
آخر لحظة

‫11 تعليقات

  1. الزول ده يتكلم عن شروعه فى قتل النفس التى حرم الله قتلها وكأنه يتكلم عن محاولة تمزيق ملابس شخص او شئ من هذا القبيل .. !! فهل هؤلاء بشر يتكلم عن قتل الناس بهذا الإنشراح وبهذا التلذذ .. ؟؟ والله صدقا فقيدنا المرحوم الطيب صالح طيب الله ثراك ( من أتى هؤلاء بل من أين جاءوا ) ولاحول ولا قوة إلا بالله .

  2. يترك الارهابى الناجى يتشدق كما يشاء

    ويسجن شباب حى الزهور شهرين وغرامة خمسة ملايين

    انهم الكيزان مازالوا “”يتحكموووون””

    البرهان وشلته
    والحميرررتى وكلابه
    والشرطة الفاشلة
    والامنجية

  3. هذا هو تفكير دولة الحضارة الإسلامية التي حكمت بالحضور الي سلطة في الخفاء تحت جنح الليل وتنكرت نفسها في زي يمثل شرف الدولة وسيادتها ((قوات الشعب المصلحة)) ..
    كانوا يرون أنفسهم وكلاء لله في أرضه ولكن أخيرا أيغنوا أن التوكيل كان مظيف بعد ثورة مازالت دماء شهداءاها تقطر في قبورهم ولم يحاسب الجاني ولم يقل القانون كلمته الأخير في حق الشهداء..
    ليطل علينا حديث الناجي بعتارف واضح بتخطيطهم لأغتيال اي كان المستهدف تكفينا شهادة الرجل على نفسه لنحكم على عقلية التنظيم وطريقة أدارة الخصومة السياسية في العهد البائد منذو ٨٩ الي سقوطهم المدوي…

    مجرد تنفيذ عقوبة الإعدام في واحد من الجماعة الحرامية.. البلد ترتاح منهم للأبد..
    أدروب.. نعم للسلام والعدالة والتنمية..

  4. هل بقصد انو قوش قاعد يجي السودان ورصدوه في حي العمارات؟
    وتقصد إنو يوسف لبس رف تنفيذ العملية وراح هو فيها بحادث حركة مجرد صدفة؟

  5. اوافقك الراى يا ادروب

    وقلنا من زمااااااااااااااااااان….أفصلوا كم رأس من رؤوس المجرمون الكيزاااان وستختفى بقية الكلالالالاب والخنازير الكيزانية للابد

    مافى زول قال القصار ديل بقولوا فى شنو….وارجع وأقول الفعل المنشود لن يحدس(ث) طالما المجرمين القتلة ربيب الكيزان(( برهان)) سيد لنا وكلبهم القاتل الماجور المجنس سودانى حميررررتى (حميدتى) مسترجل علينا

  6. و شهد شاهد من أهلها. الإعتراف هو سيد الأدلة. أظهروا و بينوا أيها القتلة المجرمون.
    الحمد لله الذى أظهر لنا من هم الذين أدخلوا ثقافة الإغتيالات و التعذيب و الإغتصاب فى الممارسة الاسياسية بالسودان.

  7. أشك مطلقا في الصحة العقلية لهذا المسطول المدعو ناجى…. إنه قاتل محترف باسم الدين لا يملك مثقال ذرة من عقل أو حياء يفضح نفسه بعد أن ستر الله قبحه وجماعته لكنه يصر على فضحها ونشر غسيلها على الملأ. نعم لم تنفذ الجريمة وقوش يستحق القتل فقذ أذى أبناء السودان بجهاز أمنه الملعون ولكن نحمد اله أن العملية لم تتم ليس عملا بنصيحة المرحوم لبس ولكن لأن الإسلامويين يعرفون بعضهم وردود أفعالهم فقد صرح المخلوع عمر البشير أن ربه لن يحاسبه إذا قتل الترابى وعلى عثمان فى تسجيلات الأسلامويين التى بثتها العربية تفاخر بأنهم قتلوا ثمانية وعشرين ضابطا في لحظة واحدة فلماذا لا يقتلون ناس غازى العتبانى وود إبراهيم.. لا بد من توجيه تساؤل مباشر وبالفم المليان هل هؤلاء القوم فعلا مسلمون وهل يقرأون كتاب الله ومافيه من ذكر حكيم يتوعد قاتل النفس الزكية.. إنهم إرهابيون فعلا يجرى القتل في شرايينهم .. علينا أن نواجه هذا الفكر الضال الدموى المعوج ونخرجه عن وطننا.. أى نفر من البشر هؤلاء ظنناهم لصوصا فقط ولكن الايام تكشف لنا كل يوم عوراتهم فهم قتلة سفاحون والغون في دماء الإنسان دون أن يرجف لهم جفن.. إنهم منحرفون فى سلوكهم فالطبيب الذى إغتصب طفلا معاقا فى ملجأ وهربته المنظومة الإسلاموية يعيش بين ظهرانينا اليوم ولا نشعر بالحرج في التعامل معه.. وكأنه رمى قشرة موز على قارعة الطريق. هذا القاتل ناجى ينفث سموم نفسيته المريضة وكأنه يردد أحاجى الليل لأطفال الحارة.. هل هذا شخص طبيعى.. تزداد قناعتى كل يوم بأن هؤلاء ليسوا أهلا ولا يستحقون التعايش معهم إلا بعد أن ينالوا جرعات من العلاج النفسى يطهرهم من نجس فعائلهم.. ولا حول ولاقوة إلا بالله..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..