طريق ألأنقاذ، غير المقدس، لعقل وقلب زائل ألمال والسلطان ؛ وطريق ألهداية إلي ألله, ألواجب نفاذ نظره, برسم ووشم أغلظ ألشيطان.
مدخل: بلسان حال ألغائب منذ أكثر من ربع قرن في زمن مهرجانات عرس ألشهيد, وترف قربان ألفداء. وعلي ألقارئ المحترم ملاحظة أهمية ترتيب سلطة ألدين وألدنيا , ورمزية قداسة ألمكان, وكل ذلك مع تقدير فارق وقت ?ألبكور?!
المكان: مسجد النيلين؛ جامعة القرآن الكريم؛ حيث مخلط ألقداسة بألسياسة.
ألزمان: أربعون و ثمانية ساعات حُسام: بدأت وإنتهت بتوقيت غفلة ?ألرواح?.
ألحضورمنبع ألفضول: قيام؛ موفود إدارة ?دونالد ترمب? ألأمريكية
1. نائب وزير الخارجية الأمريكية جون جي سيلفان؛
2. السفير الأمريكي بالخرطوم ستيفن كوستس.0
نقطة وسطر جديد: وايضا حضور ولاكن مع مراعاة المقامات والفواصل
1. شيوخ وقيادات الدين الإسلامي؛
2. نائب أمين عام ألحركة الإسلامية, محمد البشير؛
3. أساتذة جامعة القرآن الكريم؛
4. شيوخ ألطوائف ألأدينية؛
5. الرئيس العام لمجمع الفقه الإسلامي د.عصام البشير.0
خطاب تقديم ?الحُوَار? في حضرة ألكاهن: ولاكن لا عليك؛ فالوصول للغايات يبرر سماع المغالطات
اللقاء ميمون بضيوفه أصحاب أليمين الجاد, والطريق نعرفه, ولاكن نضوب ألظهر وقلة ألحيلة؛ ولك أن ألسودان ليس بدولة إرهابية ولانحن برسل خوف أو دعاة فتنة و قطيعة.
طريق ألضياء أوله شروط: وقفات وإنارات لمن ضل ألطريق
قائمة ألواجبات: ما يتوجب ألحساب والعقاب
1. مكافحة الإرهاب؛
2. مكافحةجيش الرب الأوغندي؛
3. ألدورألإيجابي في دولة الجنوب؛
4. قطع كافة ألعلاقات مع كوريا الشمالية؛
5. وقف الحرب والعدائيات في النيل الأزرق ودارفور؛
6. إعلاء قيم ألتسامح ألديني؛
7. فتح ممرات ألمساعدات الإنسانية والإغاثة للنازحين؛
8. حماية الحقوق ورعاية الأقليات و الحريات الدينية؛
9. إتاحة حرية التجمع والصحافة؛
10. بسط العدالة و وترقية كرامة الإنسان؛
قائمة ألممنوعات: ما لايجب عمله, وإلا! ألعصا لمن عصا!
1. تطبيق مادة الردة؛
2. هدم الكنائس؛
3. محاكمة رجال الدين المسيحي؛
4. ألعنف ألفظي ألبدني ضد المواطنين؛
5. أدلجة ألتربية وألتعليم؛
6. إنتقاد ألطرق ألصوفية وأضرحة شيوخها؛
7. ألتميير بسبب ألدين, أو الجنس أو ألعرق.0
مخرج عديم ألكرامة؛ زليل ألمأل: فحتي ألإنبطاحة أوجبت نسبة ألقياس في زمن مطلق ألإنكسار
وما ألذي تبقي من حضارة مشروع إسلام فقهاء ألدين وعلمائه في دولة ألسوان؟
وكيف سوف يري غربان إنقاذ ?ألإنقاذ? أطراف ألمقبرة في عز ألظلام؟
لاشماته في ما أل اليه حالنا, ولاكن بصيص ألضوء في نهاية ألنفق.
رجوع:
[url]https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-291909.htm[/url]
عثمان عابدين عثمان
[email][email protected][/email]
