صحيفة: أوروبا تعتزم فرض عقوبات على 6 شخصيات “عسكرية” في السودان

يعتزم الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة على 6 شخصيات عسكرية سودانية، بسبب الحرب الدائرة بين قوات الدعم السريع والجيش منذ أكثر من عام، حسب ما ذكرت صحيفة “غارديان” البريطانية.
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسيين أوروبيين قولهم إن الأشخاص الستة المقرر فرض عقوبات عليهم، “يغذون الصراع الذي أدى إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم”.
وأدت الحرب الدائرة منذ 15 أبريل 2023، إلى مقتل آلاف السودانيين، من بينهم ما يصل إلى 15 ألف شخص في الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور، وفق خبراء الأمم المتحدة.
كما دفعت الحرب البلاد البالغ عدد سكانها 48 مليون نسمة إلى حافة المجاعة، ودمرت البنى التحتية المتهالكة أصلا، وتسببت بتشريد أكثر من 8.5 ملايين شخص، حسب الأمم المتحدة.
وقال 3 دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي لـ”غارديان”، إن العقوبات ستشمل 3 أشخاص من قوات الدعم السريع، و3 من القوات المسلحة السودانية، حيث سيتم تجميد أصولهم وفرض حظر سفر عليهم.
وحسب الصحيفة، فقد وافق مسؤولو الاتحاد الأوروبي على الأسماء، الثلاثاء، لكن القائمة النهائية لا تزال عرضة للتغيير، إذ من المتوقع أن يوافق وزراء خارجية التكتل خلال اجتماعهم في وقت لاحق من هذا الشهر على هذه العقوبات.
وتأتي خطوة الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات جديدة على أفراد ضالعين في النزاع بالسودان، في أعقاب تجميد أصول 6 شركات ساهمت في تمويل وتسليح الحرب في السودان، يناير الماضي، وتسيطر عليها قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية.
وأواخر الشهر الماضي، ذكرت وكالات تابعة للأمم المتحدة، أن الشعب السوداني يواجه “خطر مجاعة وشيكا”، وذلك بعد مرور أكثر من عام على اندلاع الحرب.
ويعاني نحو 18 مليون شخص بالفعل من الجوع الحاد، بما في ذلك 3.6 ملايين طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، وفقا لبيان مشترك صادر عن مسؤولين بالأمم المتحدة منهم المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك.
وأضاف البيان: “الوقت ينفد أمام ملايين الأشخاص في السودان الذين يواجهون خطر المجاعة الوشيك ونزحوا من أراضيهم ويعيشون تحت القصف وانقطعت عنهم المساعدات الإنسانية”.
وحاصرت قوات الدعم السريع مدينة الفاشر وداهمت أحياء المدنيين، فيما شن الجيش الذي يقاتل من أجل الحفاظ على وجوده في آخر معاقله بإقليم دارفور، غارات جوية في المنطقة.
وقال سكان إن مقذوفات أطلقها الجانبان سقطت ودمرت منازل، فيما لا يستطيع سوى عدد قليل من الناس الوصول إلى المستشفيات وانقطعت خدمات المياه والكهرباء.
الحرة / ترجمات – دبي
اسؤ الازمات الإنسانيه فى العالم فى غزه وليس السودان . ولكن مايسمى بالاتحاد الاروبى تفكيك السودان وأعاده عملاؤه من تقدم للسلطه فى السودان
يغزو فيك حمار المولد
طبعا الاتحاد الأوروبي مصنف حزب الكيزان الارهابيين المحلول بانه (حزب سلبي) بمعنى ارهابي، لكن عمالة الكيزان الارهابيين للمخابرات المصرية والامريكية وتنفيذهم للعمليات القذرة في المنطقة لصالح المصريين والامربكان هو ما اخر اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم. لكن قريبا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية وسيواجهها الشعب وسيتهلص منها تماما ولو بجز وخذ روؤسهم الفارغة.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد
اوربا يدها في افريقيا هي فرنسا وباريس محاصرة في جحر ضب اقتصاديا وسياسيا …. و امركا بريطانيا غير منسجمين مع فرنسا هم ايضا يريدون الكعكه خلاف الصراع مع الصين بالاخص وروسيا لحد ما … روسيا دولة سياستها تختلف مع امركا لان روسيا هي نفسها دولة غنية لديها غاز وصناعات حربية تعمل بها علاقات .. النخب السودانية او من يديرون المشهد زي المشاطات فقط يرددون الخطابات المرسلة من الكفلاء الكفيل يشيطن السودان يريد تدمير السودان ومعهم المصريين وحتى اثيوبيا ابي احمد مبيوع للمال الخليجي لكن بحول الله السودان هو البيفرتق هذه المعادلة والكل خسران ممكن يجلس مع الاطراف الفاعله امركا اوربا روسيا الصين ويحدد لكن في ملفات بتتطرقع في راس المصريين والخلايجة والاكثر فرقعه هي على مصر بخصوص اثيوبيا ومع الخليج بخصوص ايران لان امركا لديها خط تفاوض من عهد اوباما مع ايران هنالك مصالح مضيق هرمز الملاحة وايران دولة غنية بالموارد الايام تعرفكم يامشاطات
طوال الفترة السابقة الولايات المتحدة الامريكية لم تكون جادة ولم تتحرك لاتمام اتفاقية وبنود مفاوضات جدة من اجل ايقاف الحرب
اما الاتحاد الاوروبي لم يحرك ساكنا ولم يظهر حتى اثرا, هذه الدول لا تنخدعو بها فهي لم تفعل ذلك من اجل عيون السودان والمواطن السوداني, توقيع الاتفاقية مع الروس وقريبا الصينيين جعل هذه الدول خاصة الولايات المتحدة أن يشعرو بالخطر وتهديد مصالحهم وفقدان السودان الدولة ذات الموقع الاستراتيجي في المنطقة , الولايات المتحدة مستعدة ان تفعل المستحيل وتبذل الغالي والنفيس من اجل استرجاع السودان وعدم فقده حتى ولو بالتدخل العسكري او ارسال قوات حفظ سلام واعتقد هذا اخر كرت ستلعب عليه الولايات المتحدة الامريكية
الجيش يقوم بواجبه في حماية الممواطنين وهو جيش الشعب والشعب من خلفة وقادة الجيش من سعادة الفريق البرهان ومساعديه الى اخر جندي لنا لهم منا التحية والتقدير فاوروبا وغيرها مهما انحازت للمجرمين وعملائهم القحاطة فلن تؤثر عقوباتهم على قادة الجيش نهائي وهم مسنتمرين في القضاء المبرم قادة الجيش قادة وطنيين يشبهون تراب هذا الوطن الشامخ لا عندهم اصول تتجمد في بنوك اروربا ولا عندهم نية سفر لدار الفاسقين
سؤالي :-
حمدوك جاب فولكر عشان يحرسه بقى فولكر ذاته ما لقى اللي يحرسه واسع حمدوك ومجموعته من الفاشلين يجتمعون للعودة اها انتو مع فولكركم ما قدرتوا عملتوا حاجة المرة دي يجيبوا ليكم فولكرين ؟ههههههههههههه
احسن يمكن الكروش بتاعتهم دي تنزل شوية . هههههههههه
اول ما يقول ليك المنع من السفر وتجميد ارصدة ومنع المعجون وصابون الحمام اعرف انهم عايزين الحرب تستمر والفوضى الخلاقة التى تكلمو عنها قبل 20 سنة وموت يحصد الجميع ويستلمو نضيف