اعتقال كريمات الإمام الصادق المهدي وعدد من السياسيين

كله كلام يعني حيحلقوا ليهم شعرهم و لا يغتصبوهم و لا يضربوهم كما يفعلوا مع العامة هنا ما حتكون يدهم قصيرة و بكرة نشوف

نظام الانقاذ بدأ يرتجف ويخشى الزوال الذى حتما حان زمانه، التاريخ اثبت ان الأنظمة الدكتاتورية تبدا فى التفكك والانهيار كلما زادت من الاعتقالات التعسفية لتحكم قبضتها على الشعب وتعلو بطغيانها الى اعلى قمة (انا ربكم الاعلى)..(ماعلمت لكم من اله غيرى)عندها تتدخل القدرة الالاهيه لان الله عزوجل لم ولن يرضى ان يكون له كفؤا احد، وسيسلط الله عليهم اضعف خلقه ليهوى بهم الى هاوية السقوط السقوط

بنات الصادق انطبقت عليكم قصه هجم النمر
متوقعين الناس تتلما ليكم فى شمبات
وكنتو وين فى مظاهرات ديسمبر

اه سيادة مساعد رئيس الجمهورية عرفنا ابوك ما سويت حاجة اخواتك كيف بتسك برضو والله لو انا ارمي الاستقالة في وجههم وعلى طول الجبهة الثورية

يا يمة اخوكم اريتو ما اخوى ………….وانتو الجابكم شمبات دى شنو ما تقيفوا فى ودنوباوى ولا العباسية

الاولاد شاطرين عرفوها الزمن اتغير وعلينا النظر للواقع . العاقل من الطائيفية والصوفية يسلح جماعتو ويتفرج فلا حديث لسودان الغد غير السلاح وهناك مفأجات عجيبة فى انتظار الجميع
رجاء ضبط النفس واعداد المقاتلين ومتا ما هبت الرياح كانت ساعة الزينة ولترق كل الدماء.

الصادق يستاهل لأن مواقفه ضعيفه أمام النظام

والله الحكومة كدا عرضت فيلم مجاني اسمو حزب الامة الحاضر والمستقبل – وكان ممنوع من العرض بامر الامام -علي بقية الاحزاب التاريخية مراجعة حقيقة قواعدها حتي لا تكتشف انها تقيف علي الهواء

قلنا ليكم الصادق بقى كرت محروق
البنات ماعندهن موضوع ماسكات فى حته تعبانه جدا او عايشين على السمعه الزمااااان ديك
فلنا ليكم انتهت بس ماعايزين تسمعوا الكلام
اتوزعتوا ايوه اول حاجه لحماية نفسكم وتامين المال للحزب البقى يعيش على حفنة قروش من النظام
عايز اقول ليكم عندنا مقوله بتقول انا اخو البنات
والتانيه بتقول انا اخوك يافاطنه
والمقوله التالته بتقول هذا الشبل من ذاك الاسد
طيب لو سالناكم اولاد اتنين واحد مساعد رئيس يعنى رئيس
والتانى ضابط فى الامن
وبعد ده نايمين فى بيوتهم والابو والاخوات فى السجن هههههه
طيب لو قلنا مناضلات
ليه يكونن فى المعارضه وابوهن معاهن والاولاد مع الحكومه لو اصلا النظام ماشى صاح
مفروض يدخلوا حتى هم مع النظام
واذا النظام ماشى غلط العساكر مفروض يملصوا ملابسهم ويخلوا الشغل
اكيد طرف من الطرفين غلط اما المعارضه او النظام
انحنا مقتعين انو النظام غلط لكن الاخوان ديل اخوان السرور ديل
ولا برضو باعوهم لحدما نسوا عرضهم
اااااااااااه ماعندكم اخوان يابنات
وظيفة شنو وقروش شنو بقدر اكلها وابوى فى السجن واخواتى فى السجن
بعد شويه حيجيبوا امهم زاتها بس ماعارف لو حيه ولا ماتت
والاولاد خائفين يركبوا الشارع ههههه
هو انا مابقدر اكتب اكتر من كده انا ما انصارى ولا حاجه
لكن زعلان الاولاد الماقادرين يعملوا حاجه ديل اااااااه

هههههه طبعا بيخطفوا الأضواء ودي دايرة كلام؟؟؟ اسمهم ده ماااا لمبة يسوا شنو لكن دي مااا قسمة الله في زول بيقدر يعترض عليها؟؟

والله عرفها جعفورى تمام،، قال يا ود مالك ومال الهم وهاك يا ترطيبات شهر شهرين في لندن،، أسبوع أسبوعين في القاهرة،، يوم يومين وبس في الخرطوم،، أما شهور رمضان فمحجوزة كلها لترطيبة لندن،،

والله جعفورى شاطر وشن ينفعوا عشان يفرق بين النيل الأبيض والنيل الأزرق ولا بين شمال كردفان وجنوبه،، مالو ومال الهم،، تطير عيشتهم،، دى بركة سيدى

والله يا الكيزان انتو معلمين في الكورة دي انا من اليوم مؤتمر وطني للسكين

اعتقال السيد الصادق المهدي كان اختباراحقبقيا مقصودا من المؤتمر الوطني لكيان الانصار ورسالة
لها مابعدها للسيد الصادق ليري حجمه الحقيقي ومكانته بين مؤيديه التي كان يعتقد انها كرت ضغط
يستقوي به علي النظام . اين مؤيدي الامام وماهو حجمهم وتاثيرهم ولماذا لم نشهد لهم حشود يرتعد منها النظام لقد انكشف الامام واصبح اللعب علي المكشوف مع المؤتمر الوطني الذي نجح في فض الثامر حول الامام والايام القادمات ربما تحكي لنا عن حزب كان اسمه الامة . اما اولاد الامام فحالهم اتعس من حال الامام ففي كل الاحول هم الخاسرون اذا راو مواجهة النظام ام مهادنته ولكن يبدو انهم راو الخير الثاني لانه اقل ضررا بالنسبة لهم جميعا خصوصا بعد ما راو تحطم منصة الامام
امام اعينهم وسكوت الحيران او بالاحري انفضاضهم عن الامام الذي لم يجد من يدافع عنه سوي بناته.

شئ يحير فعلا,… كيف يستقيم الامر ان الابن في القصر الجمهوري ويدافع عن حكومة الانقاذ وفي نفس الوقت اخواته في المعتقل … في التحري …. وسلب حربتهم…. ياناس هو ناس الانقاذ سلبوا الشعب السوداني من الرجولة والشهامة حتى اصبحنا نعتقل النساء,….دا كلام دا,,,,, ولا بس اصبحت فلاحتنا في اجبار النساء واخضاعهن باسم الدين واذلالهم ام الدفاع عنهم فلا…..ياخسارة يابلدي….ياخسارة يابلدي التي اصبح في ابناءك يرضون باذلال حرائرهم وهم يعتلون المناصب التنفيذيه….

وما هو موقف عبد الرحمن وبشرى بتاع الامن داك من الذي يحصل لشقيقاته ووالده ؟؟ ولا تزال مسرحية المهدي فس السجن حبيس والولد مساعد للرئيس تواصل عروضها …

الصادق الكان عنده اكبر حزب في البلد جوه شوية ناس ما يتعدوا محتجين على اعتقاله

لقد جرده المؤتمر العفني من شعبيته وبذر بذور الفرقة التي اتت ثمارها بعد عشرين عاماً واصبح الصادق لا يهش ولا ينش ويستمتع النظام الفاشل بتمريغ انفه وابنائه بالتراب حتى انه شق ابنائه وجنده معهم

ومازال وسيزال الصادق الاهبل الغبي يدافع عن النظام واكيد طبعا ماسكين عليه مبالغ استلمها وحاجات ثانية حامياني

وهكذا اصبح حزب الامة في خبر كان واصبح ال المهدي يعيشون على تاريخ جدهم المهدي وعبد الرحمن ولن تقوم قائمة لهذا الحزب وفي رأسه احد من ال المهدي

وهكذا فضل الصادق المعروفة انانيته مصالحه الشخصية على مصالح البلد والحزب وانهان في اخر عمره واهان بناته معه

قولناكوا بطلوا مجمجة انحنا معاكوا في الخرتوم دي جوة محل الطايرة تقوم وريسكو بنوم وبكان الألمي البارة ومابنطلق الحراية دوت الا الدنيا غرتنا والحكومة غشتنا والحرابة ماحقتنا

***اتصال من جماعتنا فى الخرطوم أكد انو تم اطلاق سراحهم جميعا ومشوا بيوتهم

امر عجيب ماقادرين نفهم حاجة الاب معتقل والبنات يحقق معهن واحد الابناء في القصر والابن الاخر في الجهاز الذي يصدر اوامر الاعتقال

واخو البنات الخايب مساعد الرئيس رأيه شنو؟

الى هنا فقد اخذ الالامر منحى مختلف تماما
ولا يدريك لعلها الشرارة التي ستشعل الانتفاضة والنار من مستصغر الشرر
ولكن فقد اداد سؤا موقف عبدالرحمن الصادق ولكن اعتقد ان الامر قد تخطى الخط الاحمر بالنسبة له ومن المؤكد سيكون له موقف لانه اي سوداني موقف كهذا يمكن ان تبذل فيه الارواح رخيصة
ما دهى ابناء الامام؟!!!

يا احمد حضرة وابو المعالى والمناضلين لكم تاريخ وارث من النضال لكن وحاة الله وكتاب الله تفتحوا المجال لبنات الصادق المهدى يبوظوا ليكم كل شىء قبل اعتقال ابوهن ليه ما تضامنوا مع المناضلين ديل بعرفوا يسرقوا الكاميرا لصالحهن حافظوا على مكاسبكم شخصيا ان ذهبت لاى تجمع ووجدتهن بعمل فارق لا تلم

عبد الرحمن ينطبق عليه حديث الترابي الخبيث ذهب ابوك الي السجن حبيس وانت الي القصر مساعد رئيس

لكم في هذا البيان حياة يا اولى الألباب وركزوا على الفقرة الاخيرة لو كنتوا ناس ما جداد يا نجاة ابوزيد والبشبهها

بيان مشترك بين الحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) وحزب الأمة القومى

إننا فى حزب الأمة القومي والحركة الشعبية لتحرير السودان (شمال) ، إذ نشهد الهجمة المنهجية الشاملة على الحريات، من استهداف للمدنيين فى مناطق الهامش، وتشديد القيود على حرية التعبير، وتفاقم الاعتداءات على الصحافة، وملاحقة واعتقال النشطاء من الشباب والطلاب، والتضييق على الحرية الدينية فى البلاد مما تجلى فى الحكم الهمجي بإعدام مريم يحيى ، ندين اعتقال السيد الصادق المهدى رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار، وندعو الى إيقاف الكيد السياسى المفضوح ضده، المسمى محاكمة، مؤكدين بأن القضاء الحالى، المؤتمر بأوامر السلطة الشمولية، غير راغب ولا قادر على تحقيق العدالة، ولهذا فاننا لا نقبل بغير إطلاق سراحه الفورى غير المشروط، ومعه كافة المعتقلين السياسيين.

وإننا إذ نرقب نظام المؤتمر الوطنى يدخل فى طور انحطاطه الشامل والنهائي، بالاستناد على المليشيات المنفلتة ذات الصيت السيء في الانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان، وجلبها إلى العاصمة القومية، وتفاقم صراعات النظام الداخلية، وإطلاقه رصاصة الرحمة على مبادرته بالحوار الوطنى، فضلاً عن ذهوله الكامل عن احتياجات المواطنين الضاغطة من قوت وصحة وتعليم بل ومياه، فإننا فى حزب الأمة والحركة الشعبية ندعو إلى وحدة قوى التغيير فى جبهة عريضة تستعيد الديمقراطية وفق المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وتحقق السلام الشامل والعادل، وعدالة تقسيم السلطة والثروة والمواطنة المتساوية بلا تمييز. وفى هذا السياق ترحب الحركة بإعلان حزب الأمة وقف الحوار اللامجدي مع النظام، مثلما يرحب حزب الأمة بموقف الحركة الداعم لضرورة الوصول لحلول شاملة لا جزئية لمشاكل البلاد، ونتطلع سوياً إلى توسيع العمل المشترك لتوحيد القوى السياسية المدنية والجبهة الثورية ليصطف الجميع من أجل إعادة الحريات والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في السودان.

ونهيب بكافة قوى التغيير إلى تغليب أولوية معركتها مع السلطة الإجرامية الدموية بهزيمة مؤامراتها التى ظلت لحمتها وسداها طيلة العقدين السابقين: تقسيم السودانيين وزرع الخلافات بينهم وحرفهم نحو الصراعات الجانبية والثانوية.

الأمينة العامة لحزب الامة القومي الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان.

سارة نقدالله.

لقد اصبح حالكما مثل حال جحا عندما أخبروه بأن الفاحشة في بلده قال طالما ليست بمدينتي غير مهم قالوا له بمدينتك قال طالما أنها ليست في شارعي غير مهم قالوا له بشارعك قال طالما ليست في بيتي غير مهم قالوا له في بيتك قال طالما أنها بعيد عن مؤخرتي غير مهم !! الامن اعتقل اباكم و رموه في السجن و اعتقل اخواتكم ربما تحرشوا بهن ماذا يفعل بكما الكيزان اكثر من ذلك لكي تتركا مناصبكم و تستقيلا منها

http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-152777.htm

يااخوان البنات عووووووووووووووووووووووووووووك اخواتكم خطفهم الغول

شئ يحير فعلا,… كيف يستقيم الامر ان الابن والاخ في القصر الجمهوري والاخ الاخر في من احدى ضباط النظام وتشاهد علنا الاخ هو يدافع عن حكومة الانقاذ وفي نفس الوقت اخواته في المعتقل … في التحري …. وسلب حربتهم…. ياناس هو ناس الانقاذ سلبوا الشعب السوداني من الرجولة والشهامة حتى اصبحنا نعتقل النساء,….دا كلام دا,,,,, ولا بس اصبحت فلاحتنا في اجبار النساء واخضاعهن باسم الدين واذلالهم ام الدفاع عنهم فلا…..ياخسارة يابلدي….ياخسارة يابلدي التي اصبح في ابناءك يرضون باذلال حرائرهم وهم يعتلون المناصب التنفيذيه….