أم دبيكرات ? 24 نوفمبر 1899: جثمان الخليفة عبدالله (يسار) وجثمان الأمير أحمد فضيل، صورت بعد المعركة. عندما أيقن الخليفة أنه خسر المعركة فرش الخليفة عبدالله ومعاونوه وجثوا على فرواتهم (جلود الشياه) وواجهوا مصيرهم بشجاعة.

تعليق واحد

  1. انه لموقف بطولي لهولاء الرجال الاشاوس الذين ضربوا اروع البطاولات في تاريخ االعسكرية والانسانية جمعا لا مثيل له في العالم ان دل انما يدل على شجاعة بسالة الانسان السوداني الاصيل منذو تلك الحقية من الزمان والذي علموا فيه معنى الجندية والبسالة والشجاعة والتضحية لشعوب العالم باثره ليكون قيمة حضارة مؤاصلة يصلح للكل زمان ومكان لقد ورثوا العلوم الوطنية والجندية وفنون القتال في تلك الزمان والذي اصبح يدرس الان في اعتى الكليات الحربية في الدول المتقدمة حقيقة لقد طورا مثل هذه الافكار الذي تم معرفته من امثال هولاء الرجال الاشاوس الشهداء والذين طهرواء بدمائهم الذكية كل شبر من ارض المليون ميل مربع فلكم التحية والتجلى ايها الكرماء

  2. برضو عائزين تفصلوا دافور وكردفان ياناس المصير واحد و التاريخ واحد .
    حرام ان يتحدث احد عن تقرير مصير والناس يجمعهم هذا التاريخ المشرف الناصع البياض

  3. تالتهم البشير ود عجب الفيا الكنانى القال ليهم أركزو ضقتو حلوها لازم تشوفو مرها:cool: :cool: :cool:

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..