غندور: لن ننتظر حتى تقرر اللجنة الرئاسية في أمر الأجور،،لا نريد اي مواجهة والعضلات ما بتجيب حق

ايها العمال انها لعبة جديده من اتحادكم وانها معلركة من دون معترك وانهم يريدون ان يبيعوا لكم شارع الاسفلت ومن دقنو وفتلو يعني ايه اضافة المنحه الى الحد الادنى هذا ضحك على الذقون وان كان هنالك عمال بالصح اتمنى منهم ان يعملوا على اسقاط مثل هذا التوجه وبالتالي العمل على اسقاط ذلك الاتحاد………..

لا حولة ولا قوة الابالله العظيم

( ونفى رئيس الإتحاد أن تكون لهم أجندة سياسية أو معادية للدولة ) ، ذلك ما صرح به رئيس ما يُسمى باتحاد عمال السودان . نرد عليه بالقول :
أولاً : لا يوجد بالسودان إتحاد للعمال ، فقد عمد هذا الانقلاب المشئوم منذ أول يوم له لتفكيك النقابات المنتخبة إنتخاباً حراً ديمقراطياً من قِبل قواعدها . أين نقابة الأطباء ؟ أين نقابة أساتذة الجامعات ؟ أين نقابة عمال السكك الحديدية ، بل أين هي السكك الحديدية نفسها؟ لقد عمد نظام غندور لإلغاء النقابات الحقيقية ، وأقام عِوضاً عنها أجساماً صورية يتحكم الحزب الحاكم في تكوينها ، وطريقة عملها ، بل حتى أنه يُملي عليها ما الذي ينبغي أن تطلبه ، ومتى تطلبه . هل سمع أحدكم على مر العصور باتحاد يضم في عضويته الوزير والخفير جنباً إلى جنب ؟ من يقبض الملايين ، ومن لا يتعدى راتبة بضع مئات من الجنيهات ؟ هل مطالب هذين العضوين واحدة ؟ هل رؤاهما متفقة ؟
ثانياً: إن المرء ليضحك عندما ينفي غندور وجود أية نية لاتحاده لمصادمة الحكومة ، ولنا أن نتساءل : من هي الحكومة؟ ألست أنت الحكومة ؟ أنت أمين ما تُسمى بأمانة الإعلام في الحزب الحاكم ، أي أنك غارق حتى النخاع في الحكومة التي تدعي بأنك تناطحها من أجل الحصول على حقوق العمال! أقول لغندور : كفى لعِباً على الذقون ، وكفى تمثيلاً وتبادلاً للأدوار . وكفى لعباً لدور الخصم والحكم في ذات الوقت . وإنني لعلى أتم ثقة بأن وزير المالية الذي تُهاجمه بالنهار ، تجتمع معه بالليل لأنكما أبناءشلة واحدة ، ولعلك توصيه بألا يعطي العمال المساكين فلساً واحدا ، فتنظيم الأخوان أولى بهذه الأموال . آمل أن يترك غندور اللعب على حبلين ، فللعمال رب يحميهم. إنهم يعيشون على أمل بزوغ فجر الحرية ، وقيام النقابات الحرة غير المرتبطة بدهاليز الأنظمة الفاسدة .

غصباً عنكم تطلعوا الشارع ايها العمال

100 جنيه او 100 الف بتعمل لكم شنو ؟ وبعد دا فيها مناقرة

رفضتوا الخروج مع الطلاب امس وغدا سوف تطلعون انتم لانكم باختصار جوعوكم اسيادكم كلاب الانقاذ والمؤتمر القبلي ومع تدهور العملة وتلاشيها ستجدون انفسكم جياعاً والان انتم جياع ويمكن كثير منكم بياكل وجبة في اليوم لكن بعد شهرين اوثلاثة بالكثير الوجبة دي نفسها حتكون مشكلة وساعتها ليس امامكم سوى الشارع

فاما حياة تسر الصديق و اما ممات يغيظ العداء

لا تسقني كأس الحياة بذلة بل اسقني بالعز كأس الحنظل

لو شفتوا شعوب العالم بره عايشة كيف كان انتحرتوا كلكم

عندي سؤال الجماعة الثلاثة الفي الصورة مجموع صرفهم علي أسرهم كم في الشهر؟ مساكين العمال. نسأل الله الفرج.

كلام غندور حيتطبق بالحرف الواحد لانهم عرفوا نفسهم خلاص مودعين الحكومة وبالتالي لازم يصلحوا معاشهم وحقوفهم, لان ادخال المنحة في المرتب المعاشي هذا يعني ذيادة الحقوق عند المعاش

ده اسمو اخراج
غندور ماعاوزين مواجهة مع الحكومة
العمال على حق
سنكون ورلء مطالبنا الى ابعد الحدود
سندعوا لجنة العمال لاجتماع لاتخاذ قرارات مناسبه
ياراجل يازنديق يامنافق انت امين عام المؤتمر الوثنى وامين اعلامه ومتحدث باسمه والان تقود اتحاد عماله
انت بتفتكر الشعب ده ماعندو مخ والله بيفه ب قفاهو تفو عليك وعلى الحلب الزيك ياندل لعنة الله تغشاك والله ليكم يوم بالله وصلت الحله ل كده نحنا بين غندور ومندور يهزوا فى الشعب كده ليكم يوم تشوفوا بعيد ونحنا نشوفوا قريب ان شاء الله انت لو تركيا حبستك تكون وصل ياكلاب يا وسخين

تخدير تخدير تمت اجازتها من النادي الكاثوليكي المغتصب ومجلس الوزراء وبرطمان العسل اين كنت حينها في الادبخانة

زول بروفسور الدخله مع العمال شنو عشان يكون رئيسهم ؟
الله يرحم الشفيع وقاسم امين
وماشين في السكه نمد من سيرتك للجايين
شايفنك ماشي تسد ورديه ياقاسم امين
ديل ناس ماتوا وضحوا بحياتهم عشان العمال
مش ضحكوا علي عقول العمال زي مابعمل الخنزير غندور
راكب احسن عربيه وساكن احسن سكن وماكل افضل اكل ويجي يضحك علي العمال وعامل فيها بدافع عن حقوقهم
بالتمثيليات سيئة الاخراج