في الوقت الذي تدخل فيه ثورة شعب السودان مرحلة متقدمة على طريق تحقيق هدفها المركزي ، بإسقاط نظام القهر والفساد وإجتثاثه من جذوره ، وبدت ملامح سقوطه الحتمي تدفع بالكثيرين للقفز من المركب الغارقة، والإستمرار في عزل النظام وتجريده من أي سند ، وتكتسب مسيرة انتفاضة الحسم والظفر زخما جديدا من قوى اجتماعية متعددة ، تشكل إضافة نوعية لقوى الثورة ، فإن سارقي الثورات ، من هنا وهناك ، بدأوا ينشطون ، لإختطاف الثورة وتجيير جهد شعب السودان لمصالحهم الخاصة والمشبوهه فأننا في حزب البعث العربي الاشتراكي نحذر بشكل خاص من المؤامرات التي تحركها بعض أطراف النظام من أجل إنقاذه من المصير المحتوم الذي ينتظره، من خلال سيناريوهات متعددة أبرزها ، إنقلاب القصر ، والتجمعات الشيطانية التي برزت فجاة ، وهي تنتحل صفة الوصاية على الشعب لتقرر مصير البلاد ، منفردة، بإصطناع بديل زائف مرفوض من قبل كافة جماهير شعبنا وقواه الوطنية والديموقراطية .
وفي هذا الإطار نؤكد أن البديل هو البديل الجذري. البديل الديموقراطي والدستور الانتقالي والمؤتمر الدستوري الذي يتم تحت إشراف السلطة الانتقالية وفق ما التزمت به واتفقت عليه القوى السياسيةوالديموقراطية .
ونهيب بكافة جماهير وقوى الانتفاضة تحمل مسؤولياتها الوطنية التاريخية والتحرك العاجل بتصعيد مظاهراتها لحماية الانتفاضة وإجهاض مخططات قوى الردة و البدائل الزائفة والمحاولات المتعددة المشبوهه لاختطاف ثورتها.
ونطالب القوات النظامية بالإنحياز لثورةالشعب، ونؤكد في ذات الوقت رفضنا الحازم لأي انقلاب عسكري، يقدم نفسه بديلا بإسم الخلاص، ونرفض الوصاية من قبل الفئات التي كانت جزء من النظام والضالعة في كل جرائمه وقفزت من مركبه الغارقة في محاولة يائسة لركوب موجة الانتفاضة لتكون جزء من عملية التغيير وإمتطاء موقع قيادته . ونحذر من الهياكل الكرتونية التي تنشأ في شكل حصان طروادة لحمل قوى الردة إلى منصات القيادة في اطار مسعى محموم لبعض الأطراف للحاق بقطار الثورة ، وعبر عمليات واسعة لخلط الأوراق بعد الفرز الميداني الممهور بدماء الشهداء الذكية والذي حققه تصاعد فعل الانتفاضة بين الخنادق.
النصر للجماهير المحتشدة على عتبة الاضراب السياسي والعصيان المدني.
المجد للشهداء الاكرم منا جميعا.
قيادة قطر السودان
حزب البعث العربي الاشتراكي (الأصل)
نعم وأول هذه الجماعات الـ22 حزب التي شاركت الحكومة في كل جرائمها حتى يوم 30ديسمبر 2018 ( ناس غازي ، والميرغني، وأبناء الصادق ، والداعشي الجزولي ، وناس إشراقة ، والمؤتمر الشعبي والأحزاب الكرتونية ديك . كلهم مرفوضون لن نسمح لهم بالمشاركة ولا حتى بالرأي ولا الفرجة لأنهم ببساطة اختاروا الجبهة الخطأ جبهة الحرامية والنفعيين والفاسدين فليس لهم ماكن بيننا على الاطلاق إلا وستُسرق ثورتنا كما سُرقت في أبريل ومِنْ قبلِه اكتوبر . لا لأي مجلس عسكري لا لأاي بيان عسكري ولا لأي بيان حزبي ولا مجلس حزبي ، يقولون ليس لدينا خبرات ، ونسأل هل عناصر الجبهة الكيزانية لديهم خبرات ألم يحكمونا ثلاثين عاماً بلا خبرات وتجارب سابقة ؟؟؟؟؟؟؟ يكفينا أننا مهنيون ولسنا سياسيين والدولة تحتاج للمهنيين ـصحاب الخبرات المتعددة وليست في حاجة كبيرة للسياسيين المنظرين الذين أيضاً لا نعدمهم ، فمعنا كثير من السياسيين الشرفاء العقلاء الغُبش محبي الوطن الذين نذروا أعمارهم كلها بجانب الشعب لم يرضخوا لأي من مغريات النظام ولم يستجيبوا لأي نداء كاذب كما فعل الـ 22
اسقاط البشير اولا…اسقاط البشير فيه وقود للثورة …يجب تجزيئة المشكلة فى هذه المرحلة….كل الطاقة لاسقاط البشير…اذا فتحت الدفاتر الان سوف ترجح كفة النظام …..يجب ان نختار السكوت عن بعض القضايا الان …..
الكلمة للان للشعب الثائر وليس للاحزاب النائمه في حضن النظام طوال ااسميين
نعم للثور نعم لاسقاط البشير نعم لاسقاط الكيزان نعم للشعب السوداني نعم للحراك الوطني يصحبه صحيان الضمير وحب الوطن لا للاحزاب والمندسين والمتملقين نعم للوطنيه نعم للحريه .
اتمني للشعب السوداني الثائر ان يعي اخطاء وفشل الحكومات السابق وتدميرهم للبلاد والعباد اذا نظرنا لكل السودانين المغترين وفي دول المهجر هم بكفاء عاليه من مهنيين وفنيين ودكاتره ومهندسين وفي شتي المجالات الاخري يبدعون ويطورون بافكارهم النيره للبلد التي يعيشون فيها بكرامه وعزت نفس مقابل ذلك يتلقي حزمه من الدولارات او الريالات او الدراهم نظير العيش الكريم رغم علوي رواتبهم ورفاهيت العيش لهم ولابنائهم ولكن تجده بداخله حسرة لا يبوح بها الا بسؤال نفسه .
لو كان كل هذه النعمه وسط اهلي وجيراني واخواني واحباي كيف يكون الوضع . وفجاءه ينتفض ويسري بمخيلته سيناريو في كسر من الثانيه الحكومه والظلم والاستبداد وغلاء المعيشه وضغط الحكومه والي الخ .
تفتكرو ياشعب السودان ياهل الثوره لو كانت الدولة احترمتنا وانزلت الناس منازلها كيف كان بيكون السودان .ناهيك عن الدهسوهم داخل البلد ودفنوهم بالحيله واكد بنعم لا للحزاب 22 لا للبشير لا للكيزان لا لكل متمرد زنديق لا للجاه لا للسلطه . نعم للوطنيه نعم للحريه بلدنا بلد الخير بلد الطيبه بلد المحنه والله الخير الفيها بقدر النهبو الكيزان موجود اضعاف مضعفه تغني كل اهل السودان فردا فرد بس كيف نحن نصدق في القول والفعل والاخلاص .بصراح نحتاج لي رجل ود مقنه وطني ينظر للبلد واهل البلد أن وجد اقسم بالله كل المغتربين والمهاجرين بعود الرجعه للبلد السمحه السودان
فلسقط البشير أولا وبعد ذلك لكل حدث حدي
المرشح الاول بكرى لانه نائيب البشير الثانى ابنعوف الثالث من المؤتمر الوطنى صلاح قوش هذا ما ورد
الساعة لضمان استمرار الانقاذ حيكون كلبشه عسكريه وتستمر الانقاذ
هذا هو انقلاب القصر المتوقع .
اطلعوا الشارع فى المظاهره مع الشعب لا نقبل رسائيل تحت المنضده كل الاحزاب بشعاراتها كلها
لا نريد رسايئل من الاجتماعات