عودة عثمان ميرغنى من القاهرة‎ – شاهد صورة

حمد الله على السلامه ونتمنى ان تستمر اخ عثمان فى كانت فيه ولا تترك لهؤلاء اللصوص جمبا ينامون عليه مستريحى البال

حمدا لله علي السلامة معافي بأذن الله وربنا يقويك علي قول الحق ويحفظك لأهلك واولادك والمهمشين في ارض السودان

قبل الانقاذ كان فى حركة تمرد واحدة وقوات مسلحة واحدة وحتى قوات المراحيل كانت تتبع للجيش اى قوات مسلحة وقوات الدفاع الشعبى خاصة المسيرية كانت تدافع عن نفسها وممتلكاتها ضد الحركة الشعبية وبالتنسيق مع الجيش !!!
الضربوا عثمان ميرغنى قوات مسلحة من ضمن العشرات التى بزخر بها السودان بعد انقلاب الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام!!!!!!!!

العميل الانقاذي المصري يعود للسودان,,,
يبدو لي ان مقالك الاخير ((حلو عن سمانا ))كتبته في غرفة الانعاش الاستخباراتيه المصريه,,

ابدينا بعض التعاطف معك وانجرف بعضنا عاطفيا وطالبوا بعلاجك في بريطانيا وقد غاب عنهم ان الكوز العميل لمصر لن يتنكر لولاة نعمته مهما ضنوا عليه,,
لك الله يا بلادي التي لا زال فيها من ينادي ويطالب المحتل المصري باحتلال المزيد من اراضينا وتبا لكم ايها التعساء,,

سلامات ان شاء الله أجر وعافية
سير وعين الله نرعاك أيها البطل الهمام
الخذي والعار للدجالين

حمد الله على السلامه ابوعفان بس يااخوى (لاتناطح الصخر) خليك من الاقطان وناس الاقطان والنفو الجاى من

الاقطان والهواء الجاى من الاقطان حتى لاتقبض الريح وكمان ناس غزه ديل يااخوى محتاجين الوقوف معهم

والدعاء لهم والواحد مايسبح عكس التيار والباب البجيب الريح سدوا واستريح وافضل ليك يااخوى نوم

مفتح عينك وما تنوم نوم الديك فى الحبل انا خايف الحبل ينقطع

سلامات هكزا كان الانبياء وحملة الرسالات يعانون ولكن لمازامصراين ابارالنفط فى دعم صحة المواطن الكادح

حمدا للسلامة بالله ماتنسي قضية المتعافن في سكر مشكور لانو اعتقد هو الذى دبر هذه المكيدة الدنيئة

حمدالله علي السلامه وامل ان تكون هذه المحنه التي مريت بها تركت لك نفاج لتري حقيقة هؤلاء من كنت تدافع عنهم وانت بمصر ابان دراستك الاكاديميه, وارجو ان تكون نتائج العمليه بالعين اظهرت لم حقيقة هؤلاء ,وارجو ان تحمل راية شعبك في التخلص من جور هؤلاء اتمني ان تكون قد فهمتني

لو ما حنكشه منك ساى (ضربوك ضربه صغيره تسافر تتعالج فى القاهره)حوادث مستشفى الخرطوم مالا؟

اللهم لا شماته..بس ده قليل من كثير من خوضك في سيره الناس بالباطل ياكويز السجم والرماد