أخبار السودان
المهدي: لا حوار مع قيادات الأمة التي تحالفت مع النظام

القاهرة – الخرطوم: لؤي عبد الرحمن
أعلن رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي الشروع في تكوين اللجنة العليا للمؤتمر العام الثامن للحزب، بجانب الطواف على الولايات وذلك في أول عمل يقوم به بعد عودته إلى البلاد في السادس والعشرين من الشهر الحالي، في وقت أوصد باب الحوار مع الذين كانوا أعضاء في حزبه وتحالفومع النظام، وقال المهدي أن قيادات من الوطني جددوا علاقتهم بنا، سيما بعد اعترافهم بخطأ الانقلاب، وأشار المهدي إلى أن اتصالاتهم بالحركات المسلحة يكمن في أطار التحالف على خط نضالي سلمي وليس مسلح، واصفاً تكوين الحكومة الجديدة على أساس مخرجات الحوار الوطني بانه لن يكون سوى طلاء جديد لماعون قديم حسب تعبيره
اخر لحظة
انت تتحاور مع النظام ولا تريد أن تحاور الذين يحاورون النظام بالله اي انتهازية هذا يا الصادق المهدي
الصادق دة حنه التاج شكلها خلصت اخر صورة ليك الحنه مامظبوطة
مشاكلكم الاسرية دي حلوها بعيد مننا يا مواهيم
قيادات الامة التي تحالفت مع النظام تشوف شغلها مع عموم الانصار حين تحين لحظة انتخاب الامام الخلف للامام السلف ولو بعد عمر الطويل. وقد شهدنا كيف كان المخاض بعد رحيل الامام عبدالرحمن وكيف اختار الانصار الامام الصديق عبدالرحمن المهدي وكذلك يوم رحيل الامام الصديق وكيف اختار الانصار الامام الهادي المهدي وقد تطاول عليه الامام الصاقد فشق الحزب الى جناحين جناح الامام الهادي وجناح الصادق وكيف اثر ذلك على اداء الحزب في انتخابات 1968. وايضا قد كان المخاض صعبا يوم رحيل الامام الهادي المهدي وكيف اختلف الانصار بين الامام احمد المهدي والامام الصادق المهدي وقد استقروا على الامام الصادق بالرغم مما كانوا عليه من خلاف ثم من حينها بدأت الشروخ تظهر هنا وهناك على جدار الحزب وكان السيد مبارك الفاضل احد تلك الشروخ الكبيرة التي بعزقت الحزب…!
في اقدم منك انت في رئاسة الحزب
كانت فى واحدة فى ليبيا اسمها
ساره الضاره
عشان تؤكد ولائها للقذافى اتعلقت فى ارجل مشنوق من المعارضين
لتعجل بموته
انت تتحاور مع النظام ولا تريد أن تحاور الذين يحاورون النظام بالله اي انتهازية هذا يا الصادق المهدي
الصادق دة حنه التاج شكلها خلصت اخر صورة ليك الحنه مامظبوطة
مشاكلكم الاسرية دي حلوها بعيد مننا يا مواهيم
قيادات الامة التي تحالفت مع النظام تشوف شغلها مع عموم الانصار حين تحين لحظة انتخاب الامام الخلف للامام السلف ولو بعد عمر الطويل. وقد شهدنا كيف كان المخاض بعد رحيل الامام عبدالرحمن وكيف اختار الانصار الامام الصديق عبدالرحمن المهدي وكذلك يوم رحيل الامام الصديق وكيف اختار الانصار الامام الهادي المهدي وقد تطاول عليه الامام الصاقد فشق الحزب الى جناحين جناح الامام الهادي وجناح الصادق وكيف اثر ذلك على اداء الحزب في انتخابات 1968. وايضا قد كان المخاض صعبا يوم رحيل الامام الهادي المهدي وكيف اختلف الانصار بين الامام احمد المهدي والامام الصادق المهدي وقد استقروا على الامام الصادق بالرغم مما كانوا عليه من خلاف ثم من حينها بدأت الشروخ تظهر هنا وهناك على جدار الحزب وكان السيد مبارك الفاضل احد تلك الشروخ الكبيرة التي بعزقت الحزب…!
في اقدم منك انت في رئاسة الحزب
كانت فى واحدة فى ليبيا اسمها
ساره الضاره
عشان تؤكد ولائها للقذافى اتعلقت فى ارجل مشنوق من المعارضين
لتعجل بموته