إرهاصات النهاية … المعارضة تتحدى النظام . . كاريكاتير ود أبـّـو‎

هل يمكن اسقاط النظام بنداء السودان ام بالثورة الشعبية واين الشعب انهم باستاد الخرطوم في تابين فنان وليس مناضل ولم يخرجو مطالبين بالخبز والعمل الشريف

كاركتير مقال رائع وحلوة الامر لود (عطا)لكن خايف يكون ودعطا هو صاحب الاوامر اصلو من وشو راجل حاقد على المجتمع والكل عارف ما اقصد؟؟؟؟؟

النظام نهايته قربت ، فقبل كم سنة كنت عندما أنتقد النظام ينبري بالدفاع عنه كم شخص ، اما الان عندما انتقد النظام اجد كل الحضور في صفي مؤيدا وزايد في الانتقاد حبتين . فالشعب قد كره النظام ومنتظر ضربة البداية . على قوى المعارضة ان تخطط لتكون البداية قوية مزلزلة ، بمعنى ان يكون للمعارضة ناس يقودون المظاهرات في كل مدن السودان ولتكن البداية في كل المدن في وقت واحد وبعدها سيرفع ود عطا يديه مستسلما لانه سوف لن يستطيع مواجهة الشعب السوداني المنتشر في كل انحاء السودان . لابد من ختيار العناصر الصلبة لقيادة المظاهرات ، فيجب ان يتم اختيار عدد من العناصر للقيادة في كل مدرسة او جامعة او معهدا … الخ بحيث انه لو تم اعتقال قائد المظاهرة او استشهد يقوم البديل بقيادتها فورا دون تأخير ، المهم الا تسقط راية المظاهرات ، كما يجب ان تؤول قيادة كل المظاهرات في المدينة الواحدة لقائد واحد وان يكون بديله جاهزا في حالة اصابة القائد بمكروه لا قدر الله . يجب ان يكون الهدف من المظاهرات اصابة الحياة العامة بالشلل التام الامر الذي تضطر معه القوات المسلحة الانحياز للشعب وعزل البشير وتكوين حكومة انتقالية هدفها التمهيد للانتخابات حتى يختار الشعب من يحكمه ، نريد لسناريو سوار الذهب ان يتكرر وبعده تترك الحرية للشعب السوداني في اختيار من يحكمه . على المعارضة ان تنسق فيما بينها وان توزع الادوار وان يكون شعارها في ذلك سهر الجداد ولا نومه ، وبالعمل المنظم الدؤوب ستنتصر وسيذهب النظام الى مزبلة التاريخ وستنطوي اظلم حقية مرت على السودان .

كاركتير معبر جدا ، مثل هذا الكاركتبر يغنى عن عشرة مقالات

لا فض الله قلمك وريشتك يا ود أبو

ههههههههه مصر يعني ؟ كلمناك قنا ليك انت ( ما عندك الحبة دي ) كل من قال لك أنك قد ابدعت فهو إما قليل ذوق أو معاكم معاكم أو ينافقك ( نصيحة ليك انقد بتدين وعلم وحسن حديث ولا ترمي أحداً بالكفر )

ملحوظة : زول ساكت ما مع الحكومةن زول بروس