وزارة المالية: سياسات بنك السودان المركزي أضرت بعمليات الإنتاج

قطعت وزارة المالية بأن الاجراءات التي اتخذها بنك السودان المركزي تسببت في تعطيل استيراد مدخلات الانتاج. في وقت شرع فيه البرلمان في اصدار قرار يحظر تصدير المواد الخام من السودان حتي العام 2025م، ما لم يتم تصنيعها تصنيعاً اولياً او كاملاً.
وقال وزير المالية عبد الرحمن ضرار في تصريحات صحفية عقب اجتماعه بلجنة الصناعة بالبرلمان، إن وزارة الكهرباء تعهدت في حضور البنك السودان المركزي، المواصفات والمقاييس، اتحاد الغرف الصناعية بشان بيان وزارة الصناعة، باستقرار الامداد للقطاع الصناعي، بجانب مراجعة التعريفة.
ولفت ضرار الى ان اجتماعا سيجمع الجهات المعنية قريبا لمناقشة الامر، مبينا ارتفاع تكلفة الانتاج بالمولد حيث تبلغ اكثر من 3 جنيه بينما لا تتجاوز
في الشبكة القومية 160 قرشا.
واوضح ضرار ان استخدام التكنولوجيا القديمة وعدم توفر الخام السبب الرئيسي لتوقف المصانع المتعطلة واشار الى التزام المالية خلال الاجتماع على حماية المنتجات المحلية بفرض رسوم على السلع المستوردة من سكر ودقيق واسمنت وزيوت ، وتخفيض تكاليف الانتاج من خلال اعفاء المدخلات الصناعي من الرسوم الجمركية
من جانبه قال رئيس لجنة الصناعة والتجارة عبد الله مسار ان اجراءات البنك المركزي تسببت في تعطيل استيراد مدخلات الانتاج، واعلن نية البرلمان اصدار قرار بحظر تصدير اي سلعة مواد خام حتي 2025م الا بعد تصنيعها بشكل كامل او اولي.
واشار مسار الي وصول شكوى للجنة من قرار الولايات بمنع تداول البلاستيك، ولفت
الي انه سيوجه هيئة المواصفات والمقاييس بمراجعة قرارها حال كان مواصفات
البلاستيك معروفة وليس لها اثر بيئي.
30 سنة حكم ما عملتو شيء شاطرين في كلمة واحدة ايها الرعاع الجهلاء الاغبياء 30 سنة ما قادرين تضعوا استراتيجية تخرج البلد من الازمات بالله انتم فائدة وجودكم كوزراء ورئيس وحكومة ما فائدة وجودكم فقط عقد مؤتمرات وزيارات لا تغني ولا تثمن من جوع لمتى يظل المواطن يعاني وانتم يا اهل الحكومة في نعيم ورغد عيش هل تقلتم المناصب من اجل انفسكم فقط ؟؟؟؟؟؟؟ ايها الفقراء المعدمين اتيتم وتوظفتم معظمكم وكنتم افقر الناس اهملتم البلد واهله فلمتى تتحدثون سنعمل وسنعمل لمتى تعملوا والشعب يتضرر جوعا وفقرا وعدماً وانتم في كرفتاتكم وبدلكم كان البلد لا مشاكل فيه ؟؟؟؟
30 سنة والبلد يتردى فيه كل شيء وكل يوم يمر عليه فهو في انحدار للاسف وشعبه يعاني الامرين غلاء وفقر وعدم وجهل ؟؟؟؟ بالله ما فائدة وجودكم كحكومة ؟؟؟؟؟؟
البلد انهارات اقتصاديا واجتماعيا ولم يتبق شيء غادروا قبل ان ياتيكم الطوفان ونتمنى ان ينزل عليكم وانتم نائمون؟؟؟؟؟
منوا الوراهم الحقيقة الغير خدراء دى ؟
بقيتوا تغششوا ناس الحكومة الغبشاء من ورانا ولا شنو ؟!
بصفتي العلمية وعملي كمستشار للمرفق العالمي للبيئة ولبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أقول: لا بديل للبلاستيك الا البلاستيك. لكن من يقوم باستخدام تقانة ما، لابد وأن يوفر كل متطلبات استخدامها. بالنسبة للبلاستيك لابد من توفر محارق تهمل بدرجات حرارة من 800 الى 1200 درحة مئوية. ولا توجد بالسودان وأغلب الدول الافريقية. مصانع البلاستيك على استعداد لتوفيرها. المشكلة وين ؟؟؟
سياساتكم كلكم – من بشيركم إلى خفيركم – أضرت بالإنتاج وبالمواطن المنتِج “كمان” وليس سياسات البنك المركزي الكيزاني فقط
30 سنة حكم ما عملتو شيء شاطرين في كلمة واحدة ايها الرعاع الجهلاء الاغبياء 30 سنة ما قادرين تضعوا استراتيجية تخرج البلد من الازمات بالله انتم فائدة وجودكم كوزراء ورئيس وحكومة ما فائدة وجودكم فقط عقد مؤتمرات وزيارات لا تغني ولا تثمن من جوع لمتى يظل المواطن يعاني وانتم يا اهل الحكومة في نعيم ورغد عيش هل تقلتم المناصب من اجل انفسكم فقط ؟؟؟؟؟؟؟ ايها الفقراء المعدمين اتيتم وتوظفتم معظمكم وكنتم افقر الناس اهملتم البلد واهله فلمتى تتحدثون سنعمل وسنعمل لمتى تعملوا والشعب يتضرر جوعا وفقرا وعدماً وانتم في كرفتاتكم وبدلكم كان البلد لا مشاكل فيه ؟؟؟؟
30 سنة والبلد يتردى فيه كل شيء وكل يوم يمر عليه فهو في انحدار للاسف وشعبه يعاني الامرين غلاء وفقر وعدم وجهل ؟؟؟؟ بالله ما فائدة وجودكم كحكومة ؟؟؟؟؟؟
البلد انهارات اقتصاديا واجتماعيا ولم يتبق شيء غادروا قبل ان ياتيكم الطوفان ونتمنى ان ينزل عليكم وانتم نائمون؟؟؟؟؟
منوا الوراهم الحقيقة الغير خدراء دى ؟
بقيتوا تغششوا ناس الحكومة الغبشاء من ورانا ولا شنو ؟!
بصفتي العلمية وعملي كمستشار للمرفق العالمي للبيئة ولبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أقول: لا بديل للبلاستيك الا البلاستيك. لكن من يقوم باستخدام تقانة ما، لابد وأن يوفر كل متطلبات استخدامها. بالنسبة للبلاستيك لابد من توفر محارق تهمل بدرجات حرارة من 800 الى 1200 درحة مئوية. ولا توجد بالسودان وأغلب الدول الافريقية. مصانع البلاستيك على استعداد لتوفيرها. المشكلة وين ؟؟؟
سياساتكم كلكم – من بشيركم إلى خفيركم – أضرت بالإنتاج وبالمواطن المنتِج “كمان” وليس سياسات البنك المركزي الكيزاني فقط