موت الترابي … كاريكاتير عمر دفع الله

بالغت يا ود دفع الله الله يجازي محنك

قمة الابداع يا استاذ .

طالما ابليس زاتو واحد من اتباع وتلاميذ ومريدي الترابي يبق الكيزان زاتهم ابالسه من رئيسهم البشير لاخر خفير كوز

نفترض إن الهالك وحد الوطن وأرساء الديمقراطيه
وسن قانون لحكم السودان وعمل لم شمل السودانيين وحقن ا لدماء
وعمل علاقات جيده مع كل العالم وعم السلام بين ربوعه وحسن الإقتصاد
وجعل همه رفاهية المواطن ونماء الوطن ،،،ده كده أنا بقول حكيم ومفكر وعالم
لكن ،،،عمل عكس ذلك فكيف أترحم عليه وأحترمه ،،،كل حاجه إلا التلاعب بالوطن.

لاحول ولاقوة الا بالله

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الله يلعن ابليسك وكل الابالسةمن البشر

هههههههههههههههههه..
مباااالغة يا ود دفع الله.. طلعت إبليس ذااااتو من حيران الشيخ؟؟..

نحن كثر من يختلفون مع المرحوم الشيخ الترابي وفي كثير

لكن بيننا قلة قليلة من يشتم ويسب رجلا في ذمة الله ..

لنجتهد ونحاول ان نبين الاخطاء في مسيرتة التي نعتقد انها مست

الملايين حتي تكون زادا ينير الطريق ولكن الشتم والسب فيمن رحل

وغيبته الثري هو ليس من شيم الكرام …

LEGEND….

قاصد بأبليس منو ياودفع الله ؟؟؟؟ اللبيب بالإشارة يفهم!!!

الموت طريق الأولين والأخرين نسأل الله السلامه ونقول إنا لله وإنا إليه راجعون
الفجور في الخصومه ليس في الموت ، اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

والله العظيم عيب عليك من المفترض تعطي احترام للاسراء من الزوجة الى الابن و البنت و الاحفاد المرحوم لا يمسه شي لانه فارق الدنيا التاثير كله للاهل و الاقرباء الله يهديك

جيهتهم طب الكيزان اولاد الهرمه….

الانقاذ لقد هدمت كل شئى فى البلد القيم والتسامح والاخلاق…لقد كانت وزارة التربية والتعليم قبل1989 تكرث الاخلاق وروح التسامح والاخوة بين الناس وترسخ الى ان الاختلاف اثراء للوطن وللانسانية …لقد كانت الايات القرانية والاناشيد والقطع الادبية تختار بعناية بحيث تتناسب مع المراحل العمرية المختلفة فى الابتدائى كانت مريم الشجاعة تعلم كيف الفرد يهتم بامر الجماعة …مع ان القطار يكون مليئ بكل انواع البشر …فلم تختار مرىم شخصا بعينه لتنقذه لقد انقذة القطار…فى مرحلة اخرى كانت قصيدة ايليا ابوماضى النخلة الحمقاء تعلمنا ان لا نكون انانين ذاتين وصورة النور تعلم اصلاح ذات البن وتخبرنا باننا لسنا مجموعة واحدة….وفى الثانوي كانت المعلقات وكان عنترة بن شداد يعلم الشجاعة واحترام الخصم ( ومدججا كره الكماة نزاله…)لذالك سودانى قبل الانقاذ مختلف عن …سودانى اليوم …قبل الانقاذ كانت خطابات المسؤلين تحترم الناس وتخاطب عقولهم …اما مسؤلين الانقاذ يخضون فى البذائة والعنف …فظهرت العبارات مثل الخونة والمندسين وقطع اليد ولحس الكوع ……قبل الانقاذ تعلمنا كيف نحترم الموتى …نحترم نقد ومجزوب الخليفة …نحترم عبد الخالق ونميرى …نحترم قرنق وعلى عبد الفتاح…..اليوم نترحم على د حسن الترابي وندعو الله ان يلهم اهله وزويه الصبر والسلوان

الكاريكاتير الذي يعتمد على الكلام الكثير المكمل للرسم بحسب إعتقاد الرسام لأجل إيصال فكرة ما .. يضعف الفكرة كثيرا .. قوة الكاريكاتير تكمن في الخطوط القوية الواضحة .. وهذه إلى حد كبير نجح الرسام هنا في تنميط الخطوط التعبيرية الخاصة به .. ولكن المشكلة التي كثيرا ما يقع فيها هو عدم إعطاء القارئ فرصة او مساحة في إستنباط المعاني بكل أبعادها .. وذلك يمكن أن يكون بإجتهاد بسيط من الرسام في إضافةحركة أكثر في رسم الكاريكاتير .. تختصر أي ضرورة لإضافة تعليق إضافي .. ناهيك عن الحاجة إلى هذا التعليق الطويل ولا اريد أن اقول (ممل) .. بل وغير متسق .. لأن إبليس أصلا لا يقرأ الفاتحة .. !!

شيمتنا وقيمنا كمسلمين لاتسمح بالسخرية من الاموات وخاصة من شهد ان لا اله الا الله. نعم اخوتي اختلفوا مع الترابي مع الكيزان مع من تريدون ولكم الخق…لكن عندما امارس ما يمارسه خصمي ايش الفرق

انتو قايلين ابليس بشيل الفاتحة مع كل تلاميذ الترابى…هناك تلاميذ سوف يتحاشى ابليس شيل الفاتحة معاهم حتى لايأتى يوم القيامة شاهدا على افعالهم…زى عصابات بيوت الاشباح…زى علماء الضلال مثل عصام احمد البشير… زى معتمد الكاملين السابق…زى رئيس اعادة انتخاب البشير…وكتير كتير من الجماعة…بس ممكن ابليس يشيل الفاتحة مع الناس الحصلوا على قطع ارض بدون وجه حق بس في الاطراف زى الوادى الاخضر والقرية وام عشوش

خذلتنا والله .ما هذه بشيم الكرام ونحن السودانيين نحسب اننا من الكرام.اما وقد مات فليغفر الله له ويجزيه فيما احسن خيرا وفيما اخطا له ثواب الاجتهاد