الحكومة: دخول مليون و(500) ألف أجنبي بطريقة غير شرعية للسودان

السودان البلد الهامل الطالق ,, يأتي إليه كل صعلوك وكل مخرب وكل مطارد من بلده ,, الأرض هنا خصبه للتزوير والنصب والاحتيال والعبور ,,كل شيء متاح ,, السوريين يحضرون إلى السودان يعطوا الامتيازات التي لايجدها المواطن ,, يحصلون على الجواز والرقم الوطنى ,, ويتزوجون بناتنا ليس حبا فيهن , ولكن من أجل أن يخدمونهم ,, ويأوونهم ,, , ثم يتركوهم ويغادروا , بعد أن يحصلوا على مرادهم,,ونحن في طيبة قلوبنا ,, تكال لنا الشتائم عبر الواتساب والاسافير من السوريين وليس غيرهم ,,
في بلاد الغربه يطارد السودانيون ,ويرمونهم الالفاظ العنصريه وينكل بهم , نحن لانطالب معاملتهم بالمثل ولكن نطالب بالضبط والحزم , حتى لانصبح ملطشه ومسخره للذين لايستحون لان قانوننا لايردعهم,!!!!!!!!وإن الاعراب أشد كفرا ونفاقا {صدق الله العظيم }

دخول السوريين الي السودان خطأ كبير ف هؤلاء اولا مجرمين وليس لهم ولاء ولا جميل وأصولهم ليس عربية فهم الروم والفرس والأتراك والشركس والفرنسيس والغجر والمماليك والمغول ويونانيين ولهم آثار وانظروا الي أشكالهم الأوروبية غفلة من الزمن صاروا عرب ف قبل 2000كانت منطقة الشرق الأوسط قوة بالإسلام والأمن والقوة وتوسعت الفتوحات الإسلامية وهزمت دولة الروم وهي الشام وإيران وأتى العبيد من أوروبا الأقليات الشركس والمماليك والغجر ومن مقدونيا اتوا الي مصر وليبيا وسوريا ولبنان وطول الساحل وأصبح الضعيف اقوي
لا يوجد عربي بينهم فهم لقيط وعبيد انظروا الي مصر الآن الإعلام يمتلكة الأتراك والشركس والمماليك وكذلك الجيش المصري والسياسة و مشوا ابعد من ذلك قالوا هم الفراعنة
اخرجوهم من السودان والدخول فقط للمصري المصري المعروف ولا نرغب في السوري لأنه ليس عربي ولا مسلم

رجعوا الاداره الاهليه للقري والاحياء سوف تنتهي هذه المشكله ويعتقل كل المخالفين بدل الحملات المكلفه والغير مجديه….زمان عندنا شيخ قريه اول مايشوف زول غريب في القريه يبادره بالاسئله التاليه من اسمك؟ عندك شنو شغال شنو وجايي لمنو قبيلتك شنو اذا لم يجد اجابات مقنعه طوالي عندو حمار اسرع من البرق يبلغ الشرطه ويربط حمارو في المركز بتاع الشرطه ويجي راكب معاهم قدام اول مايشوفو الزول المقصود يتم استجوابه بواسطه البوليس ربما حرامي او اجنبي بدون هويه او قاتل وشارد او متربص او متجسس او عنده نية القتل الي اخره ولازم يطلعوا بنتيجه ليرجع شيخ القريه منتشيا لاداء الواجب مع تهديده المتكرر لمن تسول له نفسه بالعبث في هذه القريه كان نظام فعال ورخيص وغير مكلف فقط يتقاضي من الحكومه مبلغ رمزي شهري متفق عليه وعنده صلاحيات كبيره ويمكن ان يامر باعتقال اي انسان ما عدا القاضي والجيش والشرطه حقا كنا نعيش في امان وسلام اما الان هنالك حملات كلها لفح وبلع وحق بترول واكل وساعات اضافيه وهرج من غير فايده رجعوا الاداره الاهليه للقري والمدن وبالذات العاصمه في كل حي عينوا واحد عنده امر قبض. وسوف تشوفو النتيجه المذهله وانكشاف جميع الجرائم الحديثه والقديمه حتي لو ارتكبت في مدن وقري نائيه

المصريين معظمهم من المماليك العبيد والباقي يهود وشركس وإتراك ويونانيين وروم وغير إلا القليل من الصعايدة وهم معروفين

تلغيه وليس تلقيه يا تقوي

مصر هى العدو! ولن أزيد, البحب المصريين يمشى ليهم والشايف نفسو عربى
يغادر بلادنا السودان بلاد السود.

المصريين معظمهم من المماليك العبيد والباقي يهود وشركس وإتراك ويونانيين وروم وغير إلا القليل من الصعايدة وهم معروفين

دارفور
كانت دارفور مملكة إسلامية مستقلة حكمها عدد من السلاطين كان آخرهم وأشهرهم علي دينار. كان الإقليم يحكم في ظل حكومة فيدرالية يحكم فيها زعماء القبائل مناطقهم حتى سقوط هذا النظام خلال الحكم العثماني.

وقد قاوم أهل درافور الحكم العثماني الذي دام 10 سنوات، وقامت خلال هذه الفترة عدة ثورات من أشهرها ثورة هارون التي قضى عليها غردون باشا عام 1877م، وعند قيام الثورة المهدية سارع الأمراء لمبايعة المهدي ومناصرته حتى نالت دافور استقلالها بعد نجاح الثورة المهدية. ولم يدم استقلال الإقليم طويلا حيث سقط مجدداً تحت حكم المهدية عام 1884م الذي وجد مقاومة عنيفة حتى سقطت المهدية عام 1898م، فعاد السلطان علي دينار ليحكم دارفور.

وعند اندلاع الحرب العالمية الأولى أيد سلطان دارفور الدولة العثمانية التي كانت تمثل مركز الخلافة الإسلامية؛ الأمر الذي أغضب حاكم عام السودان، وأشعل العداء بين السلطنة والسلطة المركزية، والذي كانت نتيجته الإطاحة بسلطنة دارفور وضمها للسودان البريطاني عام 1917م.
………
دارفور كانت سلطنة، قبل تأسيس السودان،. (منقول من الويكيبديا).