الخرطوم :الراكوبة
أبدت جمهورية مصر العربية رغبتها في زيادة وارداتها من الحيوانات الحية والمذبوحة السودانية.
و أكد السفير المصري في السودان حسام عيسى خلال لقائه بوزير الثروة الحيوانية علم الدين عبد الله أبشر بمكتبه اليوم، بحسب وكالة الانباء السودانية تطلعهم لمزيد من التعاون بين البلدين. وبحث اللقاء كيفية تفعيل الاتفاقيات المسبقة بين مصر والسودان في ظل المناخ الجديد فيما يخص تنفيذ المشروع الموقع بين البلدين في مجال تسمين العجول وزراعة الأعلاف بولاية النيل الأبيض بمساحة ٣٠ ألف فدان، وقال إن المشروع سيزيد من عائدات السودان من العملة الصعبة ويفي حاجة مصر من اللحوم المذبوحة، خاصة و أن مصر لديها رغبة في زيادة صادراتها من المواشي السودانية، وأضاف أن السودان لديه سوق كبير في مصر، وأشار السفير إلى سهولة النقل مما يسهل عملية التجارة بين البلدين
من جهته أكد وزير الثروة الحبوانية علم الدين عبد الله ابشر أهمية التعاون بين البلدين لتفعيل الاتفاقيات، ووجه بتكوين لجان لتسيير وتيرة العمل بين الجانبين المصري والسوداني و لتنفيذ المشروعات والاتفاقيات المبرمة بين الجانبين، وقال: نرغب في عمل تجاري كبير مع مصر في شتى المجالات خاصة الثروة الحيوانية”، مضيفا أن السوق المصري من أهم الأسواق للسودان .
من جانبه كشف وكيل وزارة الثروة الحيوانية عادل فرح عن الفرص المتاحة للاستثمار في مجالات الثروة الحيوانية، وقال السودان يفتح أبوابه للدول الشقيقة والجارة للتعاون والتبادل التجاري للاستفادة من الإمكانيات في المجال، خاصة و أن السودان يعول عليه في تحقيق الأمن الغذائي العربي والإفريقي وذلك بتنفيذ مشروع الأمن الاستراتيجي المشترك بين مصر والسودان ومشروع تصنيع وتعليب اللحوم لخدمة مصلحة شعبيي البلدين، وقال الوكيل إن علاقتهم مع مصر أزليه ويرغبون في عودة التكامل بين الشعبين والذي بدأ من عام ١٩٧٠م وقال: “نتتطلع للتعاون مع مصر في مجال استيراد الدواجن والطيور والتي توقفت منذ فترة نسبة لغياب المعلومات الاشتراطية لاستيرادها.
هوي يا المصرين ، بعد الثوره الاستهبال القديم داك علي موارد الشعب السوداني اللي كنتو بتسوهو مع الكيزان تحت تحت بقي تاني ما في . نتعامل معاكم كأي مستورد اجنبي و بسعر العالمي و بالدولار كمان . الكيزان كانوا بيدوكم بسعر اقل من سعر الداخل ذاتو و بالجنيه كمان و مرات مساومه بمنتجات مصريه لا قيمه له مع مجامالات لا لزوم لها و احيانا نصفها مجاني و هبات ساكت . اسمعوا لو كنتوا كاسرين عين الكيزان بشي تحت تحت و كانوا منبطحين ليكم رغم احتلالكم لأراضينا حلايب و شلاتين ، هسه بقي مع الثوار المفتحين ديل استهبالكم دا تاني ما في ليهو طريقه تب .
يا المصريين ،اسمعوا كويس ، بعد الثوره الاستهبال القديم داك علي موارد الشعب السوداني اللي كنتو بتسوهو مع الكيزان تحت تحت بقي تاني ما في . نتعامل معاكم كأي مستورد اجنبي و بسعر العالمي و بالدولار كمان . الكيزان كانوا بيدوكم بسعر اقل من سعر الداخل ذاتو و بالجنيه كمان و مرات مساومه بمنتجات مصريه لا قيمه له مع مجامالات لا لزوم لها و احيانا نصفها مجاني و هبات ساكت . اسمعوا لو كنتوا كاسرين عين الكيزان بشي تحت تحت و كانوا منبطحين ليكم رغم احتلالكم لأراضينا حلايب و شلاتين ، هسه بقي مع الثوار المفتحين ديل استهبالكم دا تاني ما في ليهو طريقه تب .
لازم الحكومة تصدر منتوجات السودان مباشرة للمستهلك فى اروبا