توقيع ميثاق الولايات الشرقية لمحاربة الاتجار بالبشر

وقع مساعد الرئيس السوداني موسى محمد أحمد وقيادات الإدارات الأهلية والزعامات الدينية بالولايات الشرقية يوم الخميس، ميثاقاً لوضع حد لقضية الاتجار بالبشر، فيما وصفها مساعد الرئيس بأنها مهدد أمني للسودان عامة ولشرقه بشكل خاص.
وقال موسى إن الميثاق يهدف لايجاد معالجة للقضية على مستوى مجتمعاتهم وولاياتهم، كاشفاً عن خطوات لمحاصرة العاملين في هذه التجارة. وأكد موسى دور الإدارة الأهلية في هذا الجانب، مشيراً لاتخاذ عدد من الخطوات لدعم هذا الاتجاه لمحاصرة الذين يعملون في تجارة البشر.
وبحث مساعد الرئيس ووالي ولاية كسلا آدم جماع آدم، عدداً من القضايا التي تهم الولاية خاصة قضية الاتجار بالبشر وأثرها على المنطقة الشرقية والمجتمع الدولي والمحيط الإقليمي. وقال جماع إن الولاية تأثرت بحكم موقعها الحدودي بالهجرات العابرة وإن قضية تهريب البشر أصبحت تؤرقها.
وأوضح أن لقاء مساعد الرئيس بالقيادات الأهلية والدينية بشرق السودان أطلق صرخة نداء لكل الناس للتكاتف لمواجهة المهدد الأمني، وأشار إلى أن الاتفاق الذي تم بين القيادات الأهلية والدينية، يعتبر جزءاً من الحل الذي سيسنده حراك المجتمع.
وتناول اللقاء القضايا المتعلقة بالأمن الغذائي ومخزون الولاية الاستراتيجي، بالإضافة لإشكاليات قلة المياه التي تأثرت بها عدد من المناطق خلال فصل الصيف، فضلاً عن البرامج الإسعافية التي ستتم بالتنسيق بين الولاية والمركز.
شبكة الشروق
الاجهزة الامنية في كل من ارتريا والسودان بولاياته الشرقية الثلاث متورطة في التهريب وتجارة البشر زصاروا اغنياء كما لهم متعاونين في الخرطوم وبورتسودان والقضارف. حتي الاسماء معروفة
حاميها حراميها الوالي السابق لولاية كسلا يعتبر من أكبر تجار البشر وضباط الأمن كذالك وتجارة البشر مديريها هي الجهات الأمنية في كسلا من أصغر جندي وحتي الرتب العاليه وعندي قريبي نقيب في البوليس والآن يمتلك 15 بيت في العاصمة وحوالي 200 رأس مواشي ولمن سألته من أين لك هذا ونحن المهاجرين سنين طويلة ما قادرين نشتري نميرة فاضية في كسلا كان الرد من عاش مع الذئاب صار ذئبا ومشيت وانا ما فاهم أبو النوم
هذا ما يؤكد وجود ما تنكره سلطات الزفت التى هى فى إنكار دائم لكل ما يجرى فى البلاد من فظائع و هى تتستر عليه بالإنكار و النفى و إعتباره شائعات يقوم بترويجها الخونة و العملاء.