سعر الدولار في السودان اليوم الإثنين 28 يونيو 2021.. صدمة “المركزي”

ارتفع سعر الدولار في السودان، اليوم الإثنين 28 يونيو 2021، لدى بنك السودان المركزي، بينما استقر في السوق السوداء وسط تراجع الطلب.
وقالت الحكومة السودانية، يوم السبت، إنها ستقلل الإنفاق الحكومي وستزيد الإنفاق الاجتماعي وذلك بعد استكمالها لمجموعة من الإصلاحات الاقتصادية السريعة هذا الشهر تهدد بزيادة الضغوط على معظم السكان.
وكان السودان قد قرر في وقت سابق من هذا الشهر رفع كامل الدعم عن البنزين والديزل، وقرر في فبراير شباط خفض قيمة العملة وتطبيق سياسة سعر الصرف المرن المدار.
وألغى السودان في الأسبوع الماضي سعر الصرف الجمركي المستخدم في حساب رسوم الاستيراد، وهي الخطوة الأخيرة في عملية تخفيض قيمة عملته المحلية.
وصدم “البنك المركزي” اليوم الإثنين، السوق الموازية بزيادة ملموسة في أسعار العملات الأجنبية والعربية، في محاولة لتحجيم نشاط السوق السوداء الذي بدأ ينشط مؤخرا من جديد.
وارتفع سعر الدولار لدى بنك السودان المركزي إلى 448.63 جنيه للشراء، و451.99 جنيه للبيع، وفي السوق الموازية غير الرسمية (السوداء) استقر عند 465 جنيها.
ووعدت الحكومة أيضا بمراجعة هيكل الأجور وبتطبيق هيكل جديد معدل اعتبارا من العام المالي 2022.
وينهض السودان من عقوبات اقتصادية استمرت عقودا، وعزلة تحت حكم الرئيس المخلوع عمر حسن البشير.
وراكم السودان متأخرات ديون ضخمة لكنه حقق تقدما سريعا نحو شطب معظمها في إطار برنامج صندوق النقد والبنك الدوليين للدول الفقيرة المثقلة بالديون سيفتح له المجال مجددا لتمويل دولي منخفض التكلفة يحتاجه بشدة.
العين
بيع المركزي للدولار دا غلط كبير الفلول يطبعون العملة ويشترون ، يجب توجيه الدولار نحو الواردات فقط باعتمادات رسمية
شراء الفلول للدولار لن يكلفهم سوى ورق واحبار ملونة والجميع يعلم التزييف الحاصل في العملة ،
يمنح فقط للمسافرين للعلاج للخارج والطلاب فقط ، لكن يباع لكل من هب ودب دا غلط كبير
ثانيا يجب تغيير العملة وتحديد حد السحب اليومي بعد التغيير لمدة سنتين ثلاثة على الاقل زي ما عملوا الكيزان في 89 واكلوا قروش الناس
تغيير العملة سيكشف عن بلاوي وشركات وهمية وعملات مزيفة
ويقعد كل واحد في ماعونه ويمنع المضاربة
العملة السودانية المزيفة تطبع وتباع في أحدي الدول المجاورة للسودان حتي أصبح القول المأثور عندهم أعطيني عملة سودانية مضروبة أجلب لك ذهبا وحبوبا .في عمل أستخبارتي ممنهج ومدروس لإنهيار الأقتصاد السوداني وبالتالي أحتلال المزيد من اراضي البلاد .وهنالك محاولة تجري لتغير التركيبة السودانية لوادي حلفا كما أبان الحزب الشيوعي حتي يتم إبتلاعه . عندما تستبدل الدولة العميقة بالدولة العميلة انها الجريمة . التي ستودي الي ضياع مزيد من الأراضي السودانية كما في الطريق مثلث حلايب .
تماااااااام