أخبار السودان

775 قتلى حوادث السير بالسودان في 2013م

أعلن مدير الإدارة السودانية للمرور الفريق تاج الدين وديدي، أن جملة إحصائيات الحوادث المرورية للنصف الأول من عام 2013م بلغت 6191 حادث سير بكل ولايات البلاد، شملت 775 حالة وفاة و2103 جروح و3313 أذى جسيم.

وقال وديدي لوكالة السودان للأنباء، إن خطة الإدارة لهذا العام تضمنت مشروعات مهمة منها برنامج تصحيح الأوضاع بالطرق الطرفية وتزويدها بالعلامات المرورية وبرنامج تطوير أنظمة المرور وتحديث قاعدة البيانات بجانب برنامج الرقابة الإلكترونية وإضافة أجهزة الرادارات وربطها بالسرعة.

وأشار إلى أن شراكة إدارة المرور مع وزارة التربية والتعليم واعتماد منهج التربية المرورية بمدارس الأساس والثانوي لنشر التوعية المرورية وسط الطلاب الذين يمثلون 25% من جملة السكان بهدف تقليل حوادث المشاة.

وفي الخرطوم، استنفرت إدارة شرطة المرور بالولاية كل الضباط والجنود لانسياب حركة المرور أثناء وقبل عيد الأضحى.

وقال مدير إدارة مرور الخرطوم اللواء عادل أبوبكر الخير، إن هناك خطة أمنية مرورية تم إعدادها بوضع القوة في حالة استعداد قصوى ونشر قوات كبيرة في العمل الميداني خاصة الأسواق والطرق الرئيسية ومداخل ومخارج الجسور.

وأشار إلى أن هناك غرفة للسيطرة والتحكم برئاسة شرطة الولاية وتنشيط الرقم 777 لتلقي البلاغات أو الحوادث التي تتطلب تدخل رجل المرور.

سونا

تعليق واحد

  1. أخ إخى ..أخ تف تف تفووو فريق ولواء ورتب وجيش من نسل الطاؤوس ..كل الهؤلاء يمثلون عصر التكفير وعدم التفكير …أنظر الى المرور مثلا..أوقف عشرة سيارات تاكسى ليلا بصورة عشوائية..كم منهم تجدها صالحة للسير ..إضاءة فرامل ..مظهر ناهيك عن نظافتها أو مظهر سائقيها وناهياك عن وضع لوحات تحمل إسمه وصورته ومالكها ورقم المركبة داخل السيارة لمعرفة مع من ترحلت ..او تسجيل القادمين بالمطارات ووجهاتهم امانا لهم(لم يسمعو بأن التاكسى تسمح بملكيته للشركات فقط )…انظر الى الركشات ولماذا لا تقتصر للترحيل بالاحياءفقط ويوحد اللون لكل حى..وهل تحجز اذا لم تلتزم بقواعد السير أم يقبض المعلوم من السائق ويترك لحال سبيله …أنظر الى سيارات الامجاد ويا حسرتى على أمة الامجاد..أولا يا حضرة أصحاب السعادة والسيادة والجناب العالى والواطى وتحجر بل إنعدام التفكير ..هذه السيارة غير آمنة لنقل الركاب كسيارة عمومية .. عوضا عن البصات والمينى بص -هايسى -والتاكسى ..وحتى لو فرضت ظروف معينة ترخيصهاكسيارةأجرة.. لما لا تصبغ بلون موحد وتحمل إضاءة أعلاها كسيارة أجرة ..ويشترط حسن ملبس و مظهر سائقها ناهياك عن وضع لوحات تحمل اسمه وصورتهواسم مالكها ورقم المركبة داخل السيارة لمعرفة مع من ترحلت .. خاصة للاسر والمرأة والطفل خاصة ان إدارات المرور المتعاقبة منذ عصر التمكين هذا لا تضع معاير الامان والامن للراكب فى حسبانها ..وكم من جرائم وإغتصابات ارتكبت وتحرشات ..حيث كل من هب ودب لديه أمجاد أو ركشة مرخصة ما يسمى نقل أو خاص مع الديكور ..ولا المان والاضطمئنان غير مهم حيث أن الترحيل متوفر لأصحاب السعادة والسيادة والجناب العالى والواطى والافراد من سيارات حكومية ومواتر وبصات لنقل الضباط والافراد وجميعها لها أسبقية المرور وعلى الشعب –الملكية – ضرب التعظيم سلام لهم وعليه تحمل الضرائب والجباية -مقيمين ومعتربين–وكمان رفع الدعم عن الوقود. لدفع رواتبهم ومخصصاتم ومعاشاتهم . أما عن تنظيم المرور فى الشارع فالحديث عنه مخجل ونستحى من كتابته..من فقه السترة.. ونعتذر للقراء الاجانب منهم ..حيث ليست ممارسة الرشوة من اخلاق السودان -وقد دمغ رجل المرور بالرشوة ومنذ القدم يطلق عليه سخرية بتاع -الحركة- هل رأيتم يا سكان أمدرمان يوما رجل مرور ينظم المرورالكثيف عند التقاطع جوار ركن سجن امدرمان الشمالى وعلى مقربة من إدارة المرور ولكن تراهم بالجوار وباعداد يجمعون الايصالات والغرامات…هل سمعتم بحظيرة حجز للسيارات المخالفة خاصة العمومية منها والتى أضحت وسيلة الرزق المتاحة للسودانين فى بلد الزراعة والرعى والصناعة والتعدين…آسف بلد العسكرتيريا والامن والعسس والمرور والسجون .وبقيةالقرف الشديد ..أخ تف تف تفووو… حسب ما ورد أعلاه تجدون أن مدراءو كبار ضباط المرور يستحقون الاحتقار والتجريد الى رتبة جندى وصلبهم أمام الكبارى عبرة لبقية المرتزقة المستنكحين على حساب الشعب السودانى وعل الشعب إن أراد تدوير عجلة انتاجه تحويل الاجهزة الشرطية بنختلف مسمياتها الى مدنية وبدون رتب ونياشين وأن تتبع المحليات ويتحكم فيها المجلس المحلى المنتخب فى موازناتها وخدماتها وتعيينها وأنهاء خدمات منسوبيها وأن يكون الجهاز الاتحادى قاصرا على الشرطة الجنائية ومحدود العدد ومحدد المهام ..وأسوة بحل وإعادة تكوين وتشكيل المرور على أسس جديدة وبجهاز لديه قابلية للتفكير .. الشرطة الجنائيةتشكل قيادتها من خريجى القانون ويحرم الاميون من الانتساب بها .. والسجون مدنيون خريجى علم نفس واجتماع ومدربين مهنين وخفراء يتعاملون مع السجناء بانسانية..والمطافى فنين ومهنين مدنين بزى موحد–ابرول –وكذلك حرس الصيد..الجمارك أماالرقم الوطنى والجنسية فجهاز مدنى -يتبع الاحصاء-اما الجوازات فمدنيين يتبعون الخارجية.. حيث أن عدد المغتربين فى تزايد وقد يفوق يوما ما المقيمين …وحتى تأخذ الحياة السودانية الطابع المدنى وتتخلص من العسكرة ..الدسترة والدروشة ..وهما الدرن المزمن والعائق الكبير لنمو ومعافاة البلاد فعلى جماهيرالانتفاضة والامل إضاءة الضوء الاحمر لهذه المؤسسات الخربة وأن تدعو الى سياسة نظيفة من سياسيون نبتو من هذا الدرن..وأخ اخى أخ تف تف تف تفوووو ..أعذرونى فقد بلغ القرف الحلقوم .. وفى والى إنقشاع نظام الحقير عمر البشكار ليصبح الصبح.. بلا فريق ..وبلا لواء..وبلا عميد ..وبلا عقيد والى اخر القرف ..والى الشمال دور.. مباشرةالى مزبلة التاريخ …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..