أخبار السودانأخبار مختارة

واشنطن: لا يمكن أن يصبح السودان بيئة للإرهاب مجدداً

قال ممثل الولايات المتحدة في مجلس الأمن إنه لا يمكن السماح بأن يصبح السودان مجددا بيئة للإرهاب، مشيرا إلى أن الحرب الدائرة هناك «كارثية»، وحذّر من أن التصعيد المتواصل يهدد الأمن في المنطقة.

وخلال جلسة لمجلس الأمن حول السودان، أمس الأربعاء، أبدى المندوب الأميركي قلق بلاده من الهجمات المتواصلة التي تشنها «قوات الدعم السريع» على مخيم زمزم للنازحين في ولاية شمال دارفور، وهي المنطقة الوحيدة التي يسيطر عليها الجيش السوداني في إقليم دارفور المضطرب في غرب البلاد.

وقالت المندوبة البريطانية باربارا وودوارد إن أطراف الصراع في السودان بوسعهم اتخاذ تدابير لإنهاء معاناة المدنيين.

وأضافت: «نحث أطراف صراع السودان على وضع حد لطموحاتهم العسكرية والتركيز على توفير ظروف السلام».

ويخوض الجيش السوداني حربا ضد «قوات الدعم السريع» منذ ما يقرب من عامين بعد خلافات حول خطط لدمج الأخيرة في القوات المسلحة في أثناء عملية سياسية للانتقال إلى حكم مدني بعد الإطاحة بالحكومة السابقة في 2021.

وتسببت الحرب في ظروف إنسانية مروعة وشردت أكثر من 12 مليون سوداني.

‫17 تعليقات

    1. يا عثمان محمد عثمان تمهل وانتظر وانا معكم لمنتظرون …
      امريكا اولوياتها الآن معالجة وحل القضايا الدولية الساخنة و الشائكة اوكرانيا، الصين، غزة ..
      بعد الفراغ من هذه الملفات سوف تلتفت الادارة الامريكية الي ايران واسلحتها وزعانفها وحلفائها …
      انتظر وسوف تري وقتها من ترامب عجباً … تجريس وتأديب علني، وضرب مبرح للملالي واذيالهم !!

      يومها سوف نسمع انج يا بانقا فقد هلك ابجيقة !!

  1. اي ارهاب وهل في ارهاب اكثر من سلوك امركا وحلفائها بالمنطقة يعني امركا عاوزة الجنجويد يستبيحوا الارض والعرض ويسكت الناس……… الجنجويد مفتوح لهم حدود اكثر من خمسة دول مجاورة مباشر مع السودان وتدخل الاسلحة الممنوعه ان يستوردها الجيش السوداني لم يكن ارهاب ولا خلل امني ناس في دورها اعراضها املاكها بقى ارهاب هذا السلوك هو لوبي الامارات بامركا ابوظبي عندها تحالف صهيوني بامركا للضغط على متخذ القرار بامركا

    1. ((امركا عاوزة الجنجويد يستبيحوا الارض والعرض ويسكت الناس))
      عابد الاله الاهطل الحارق لعباده في الدنمارك وبلد الواقواق ،، من صنع الجنجويد يا ترى ليستغله الامريكان بعد ذلك؟؟؟كلام انسان مدروش،يعبد كائنا غبيا يعيش في السماء السابعة وينهش في دماء السودانيين بمختلف اشكالهم واحزابهم؟؟ من فجر اكثر من عشرة مساجد في السودان اخرها مسجد انصار السنة نفس عبدة اصنام ابن تيمية؟؟من قتل القنصل الامريكي،وسائقه السوداني؟؟ من حاول اغتيال حسني مبارك؟؟ من ومن ؟؟ انتم اس الارهاب ، وانتم اساس القتل والترويع في السودان ،، قتلتم وارهبتم العالمين بدينكم الارهابي اللعين ،،، واقول ان هذا الشعب الامي يستاهل اذا كان يصدق ان بدويا طار الى السماء السابعة واتى بهذه الخزعبلات!!!

    2. عابد من انت ؟ الطرفين ضد الشعب السوداني وطرف مصنع والاخر صانع …وكليهما دمرا وقتلا الشعب والكل عارف …للاسف الاثنين ليس لهم تاريخ في استقلال السودان …ادكر لي معركه واحده كانا من ابطالها جلهم اجانب يدعون السودنه ..َ..ووجودوا الشعب السوداني مسالم مؤمن لايحب القتل ….فتشعلبوا بثورتهم المضاضه باتفاق يينهم …وكل الجاري مسرحيه ليس الا يتيادلون اسماء ضحاياهم من الشعب دا فض الاعتصام رقم اثنين ……ولسه ارثامهم تطول لان المرزقه مناوي وجبريل منتظرين الاندماج وهم اجانب ودا تحلوها كيف …..فتلكؤ في تحرير المدنع المصتنع ما هو الا بحث عن مخرج من مطالب المتعاونين بتوع الدعم ملك معلوماتهم للديش وتخارج منهم بالقتل وبثي بتوع الديش …..وموضوع الطيران وقع دي خطه مفعاله لديهم …..هتطول فتره اللف والدوران …….

  2. سبب كل بلاوي السودان الدعم الصريع والذي سرق ونهب واغتصب المواطن البرئ
    متي تفهم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي هذا الامر
    ما غريبه ود البشير الله يطراهو بالخير يقول الامم المتحده والمجتمع الدولي تحت جزمتي
    حفظ الله أسد أفريقيا ورعاه

    1. …كثير من الناس يردد مقولة أن الشعب السوداني له ذاكرة سمكيه…؟.. أي أنه لا يمكنه تذكر الاحداث ولايستطيع الربط بينها كان ذلك حقيقة او تغابيا…؟…الشاهد في ذلك امثال تعليقك هذا…فانت تسب وتشتم في الجنجويد أو الدعامة…بينما تذكر البشير بالخير…!!!…ناسيا أو متناسيا أن البشير هو الذي اوجد الجنجويد من العدم ورعاهم ومولهم وحماهم من ألمساءله القانونية محليا ودوليا وهو يعلم علم اليقين انهم يرتكبون ذات الجرائم في دارفو….وخرجت المظاهرات في كل أنحاء العالم ينددون بها وتطورت الأحداث حتى وصلت محكمة الجنايات الدولية…؟وانت ساد (دي بي طينه ودي بي عجينه)…واليوم دخلو الميز وبدا الصراخ والعويل….تطالب المجتمع الدولي ومجلس الامن بمحاكمة وحظر نفس المجموعة وبنفس الجرائم… فقط اختلف موقع الحدث …فهل هذه ذاكرة انسان سوي…؟؟؟!!…

      1. يا سيد كرباج ود البشير الله يطراهو بالخير صحيح هو الذي أسس الدعم السريع ليشارك القوات المسلحه في حماية حدود البلاد وحماية العباد
        أما الجنجويد الحاليين هم نبت شيطاني ساهمت ثورة ديسمبر المشؤمه والقحاحيط في تكوينهم وتسليطهم علي البلاد فسرقو ونهبو واغتصبوا العباد

  3. لا يمكن أن يصبح السودان بيئة للإرهاب مجدداً
    بعد شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    الآن السودان اكبر بيئة للارهاب والكباب

  4. الكيزان الارهابيين المخانيث جوا مسخوا حياتنا، من ظهورهم مع قوانين سبتمبر ١٩٨٣م المريعة الشنيعة ولغاية الحرب اللعينة التى اشعلوها للعودة إلى السلطة وواد الثورة المجيدة تانى ماضقنا عافية، وحياتنا بقت مابين الحروب والموت والانتهاكات الجسيمة والارهاب بجانب السفالة والكلام القذر الاتعودنا عليهم من كبار الكيزان الصيع السفلة بجانب نهب ثروات ومقدرات البلد وخلوها بلد فاشلة خربانة والناس طفشت منها.
    لاحل الا بقتل اخر كوز وذبحه ونحره جراء جرائمهم البشعة الرهيبة. ثم اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وصيدهم وتخليص الشعب من شرورهم وقذارتهم وشذوذهم ونجاستهم.

  5. مندوبة أمريكا: “لا يمكن أن يصبح السودان بيئة للإرهاب مجددا!!!😨”

    لم يحدث قط أن كان السودان بيئة للإرهابيين، وكل الذي تم إلصاقه به خلال العقود الماضية كان مجرد بروباغندا شيطنة للإسلاميين لا غير.

    فبن لادن لم يؤسس تنظيم القاعدة ويمارس الإرهاب وتصمه أمريكا بالإرهاب إلا بعد أن سافر من السودان الى افغانستان بعد أن سحبت دولته عنه الجنسية، ورفضت امريكا عرض السودان تسليمه لها قائلة أن بن لادن غير مطلوب لديها في أي جريمة.

    أما ضرب سفينة كول وتفجير سفارتي امريكا في نيروبي ودار السلام، فقد أثبت السودان عن طريق القضاء الأمريكي نفسه أنه لا علاقة له بها.

    ومثل ذلك ضرب امريكا لمصنع الشفاء بدعوى الإرهاب..فقد أثبت مالك المصنع عن طريق القضاء الأمريكي نفسه أن المصنع مصنع دواء لا علاقة له بأسلحة كيماوية كما زعم القحاتي آنذاك مبارك الفاضل المهدي.
    فأين ومتى كان السودان بيئة للإرهاب يا منافقة؟

    الحرب الدائرة في السودان حرب نموذجية تقودها دولة الشر الصديقة لكم والتي سبق أن دمرت اليمن وقسمتها الى يمنين، ودمرت ليبيا وقسمتها الى دولتين، ودمرت الصومال وقسمتها الى دولتين، وجربت فعل ذلك في سوريا وتركيا ومصر وتونس والعراق، وأنتم تعلمون ذلك علم اليقين ولكنكم تتبنون سردية قحت التي تقول أن حرب السودان حرب بيت جنرالين، وأنها حرب عبثية لا منتصر فيها، وأنها حرب محاولة الإسلاميين والفلول العودة الى الحكم، على الرغم من أنهم سبق أن قالوا أن البرهان قد أعادهم الى السلطة منذ إنقلاب 25 اكتوبر 2021م، فهل كذبوا في الأولى أم في الثانية أم في الإثنين معا وهو الأرجح.

    علما بأن الحرب في السودان كما يعيشها أهل السودان، لا كما تدعيها ابواق حاضنة الجنجويد السياسية قحتقدم، تخوضها مليشيا كانت تابعة للجيش وتمردت عليه واستهدفت المواطنين بشكل أساسي بالقتل العشوائي والإغتصاب والخطف والنهب والحرق والسلب والتدمير والتخريب، وهي مليشيات مكونة من عربان الشتات العنصرية المستعربة المنتشرة في عدة دول افريقية بما فيها السودان وتبحث لها عن وطن دائم تستقر فيه، مضافا إليهم عددا كبيرا من المرتزقة اشترتهم دويلة الشر لصالح حليفتها مليشيا الجنحويد وحاضنتها السياسية قحتقدم.

    وقد سبق لهذه المليشيات العربية أن إرتكبت مذبحة عنصرية ضد الجنوبيين أحرقت وذبحت فيها أكثر من ألفين من الجنوبيين عام 1987م بإشراف مباشر من الواء برمة ناصر وزير دفاع حكومة الصادق المهدي آنذاك.

    كما قامت بتنفيذ أكبر مذبحة وعمليات تطهير عرقي وتهجير جماعي واغتصاب جماعي وابادة جماعية خلال الاعوام 2003 / 2004 / 2005م ضد قبائل دارفور الأصلية راح ضحيتها ما لا يقل عن ثلاثمائة ألف قتيل.

    وجددت ذلك خلال أعوام حكم قحت بعد ثورة ديسمبر 2019م، فقتلت المتظاهرين والمعتصمين وألقت جثثهم في النهر..

    ثم قتلت حاكم غرب دارفور الجنرال خميس أبكر بطريقة بشعة ومثلت بجثته..وأعقبت ذلكك بتنفيذ مذبحة أخرى بشعة وكبيرة ضد قبيلة المساليت أبادت خلالها عرقيا وطهرت عرقيا وشردت قبليا واغتصبت عشرات الآلاف منهم.

    وأخيرا نفذت بالتحالف مع حاضنتها السياسية قحت وكفيلهما الخليجي ثم متحورها قحتقدم، وهي تجمع لجماعة هوايتها الخيانة والعمالة والإرتزاق، تمردا عسكريا مسلحا للإنقلاب على السلطة يوم 23 ابريل 3023م ونفذت على إثر فشل محاولتها أكبر وأبشع عملية إبادة جماعية واغتصاب جماعي وتهجير جماعي وعميات نهب وسلب وتخريب ضد المدنيين واحتلال بيوتهم وأعيانهم المدنية إستمرت حتى تاريخ اليوم.

    قال إرهاب قال

    1. لقد اكثرت من الاسهال ياكوز يانضام

      اقفل الامبولا شوية

      وعاد الكوز ابواحمد الشهير ب امبولا لممارسة الدعارة الاعلامية الكيزانية المعهودة.

      اقفل الامبولا شوية يا امبولا

  6. نعم الكيزان هم الإرهاب و الإرهاب هو الكيزان لعنة الله عليهم إلى يوم الدين، من دخول هذا التنظيم الشيطاني للحياة السياسية في السودان بدأ القتل و الخراب و الدمار، ضربة البداية كانت الجزيرة أبا باتفاقهم مع الإمام الهادي و دربوا الأنصار على السلاح و أنتهت بهزيمتهم و مقتل محمد صالح عمر أول مرشد للجماعة الشيطانية في السودان و قتل الإمام الهادي هارب من أرض المعركة حامل معه الذهب و العملات الصعبة و أوراق دائرة المهدي التي سخروا لها المساكين ليخدموا فيها بأسلوب أقل من العبودية، بعد الهزيمة هربوا لاثيوبيا و منها للسعودية بادعاء ان النظام كافر و شيوعي و عندما قتل النميري الشيوعيين ردا على الانقلاب و مجزرة بيت الضيافة، انفضحوا أمام الملك فيصل و هيلا سلاسي و واجههم الملك فيصل بكذبتهم منها هربوا للقذافي و دعمهم و كونوا المرتزقة بقيادة محمدنور سعد و كانت أول بداية لدخول الدول في الشأن السوداني و دعم للخراب و الدمار من أعداء البلد، لأنهم العداء بين القذافي و النميري لعداء ضد الدولة و استثمروا فيه و دخل جيشهم الخرطوم و هزموا شر هزيمة و كانت النكسة عندما عمل معهم النميري المصالحة التي كسرت ضهر السودان و غدروا بالنميري و أصبحوا يفككوا في السودان من الداخل حتى استولوا على الإقتصاد و حرقوا المخزون الاستراتيجي و حصلت المجاعة، و عندما طبق النميري الشريعة الإسلامية استخدموها لتصفية الحسابات و القضاء على خصومهم السياسيين حتى المسيحيين لم يسلموا منهم و قطعوهم من خلاف و عندما سقط نظام مايو بالثورة التي تحركت من السفارة الأمريكية قالوا كنا نستخدم قوانين الشريعة لنكره الناس في نظام النميري، انقلب سوار الدهب الكوز الخفي على النميري و حل جهاز أمن الدولة و سلم ملفاته للكيزان و ثبتهم في مفاصل الدولة و سلم البلد بالواضح للحكومة المنتخبة و بالخفي سلم البلد للكيزان و خنقوا البلد بالاقتصاد و وقفوا ضد السلام في حرب الجنوب المدمرة، بعدها سلمهم الصادق المهدي لعنة الله عليه السلطة بمسرحية الانقلاب و بدأ العهد القذر و الخراب و الدمار و النهب و السلب، حاربوا الشعب السوداني في الداخل باشعال الحروب و الفتن و القتل و حاربوا الخارج بإواء الإرهابيين و توزيع الجواز السوداني لكل الجماعات المحظورة و التي نفذت هجمات ضد أمريكا بواسطة جبهة الشباب الصومالي و سهل لهم الحركة الجواز الذي منح لهم من قبل الكيزان لعنة الله عليهم أجمعين و دخلت البلد في حصار خانق دفع فاتورتة الشعب السوداني بالجوع و المرض، فصلوا الجنوب ليستمروا في الحكم و لم يتوقف القتل و الخراب و الدمار لأن عقليتهم لا تعرف لغة السلم و السلام و لا يعني لهم الإسلام شيء أكتر من مخدر لخداع الشعب السوداني، لم يسلم من شر الكيزان الدول العربية و الأفريقية و لن يرتاح الشعب السوداني إلا بالقضاء عليهم أجمعين، عندما تصرح أمريكا بهذا الكلام ندعوا الله أن يسلط الأشرار على الأشرار.

  7. لم يكن السودان ارضا خصبة للارهاب الا مع الحركة الاسلاموية فهى التى نظمت المؤتمر الشعبى العربى الاسلامى وجمعت فيه كل عناصر الارهاب العالمى الكافر منهم والمسلم بحثت عنهم اينما كانوا واستقدمتهم الى السودان فكان منهم من يقوم بتعذيب المعتقلين فى بيوت الاشباح كجماعة حماس.. استقدمت اسامة بن لادن واستولت جمماعة من الحركة الاسلاموية على جزء كبير من ميراثه واليوم يملكون عمارات فى بحرى وارصدة بنكية وقذفوا به الى الخارج ونعرف انه كان يقيم فى سوبا فى ضيعة كبيرة جدا محاطة باسوار عالية مشددة الحراسة وقد عرف بن لادن حقيقة الحركة الاسلاموية وقال فيها كلماته التى صارت منحوتة فى أذهاننا بان من يحكم الخرطوم ( افراد من جماعة الجريمة المنظمة ) اى توصيف ادق من هذا؟؟.اما ابن اوى فلم يطق اليقاء بعيدا عن الاضواء وسهل له القوادون فى الخرطوم التعرف على سيدة صارت تلازمه حتى انكشف امره وقبضوا ثمن ذلك من اليورو ماشاء لهم ان يقبضوه… ولا ننسى جماعات غزة مشعل وهتية واخرين كانت الخرطوم ملاذا امنا لهم يقبضون ما شاءوا من اموال الفقراء واليتامى والمساكين دون ان يرجف لهم جفن وقد كشفت امرهم المحابرات المصرية التى استولت على اربعين مليون يورو مع اسماعيل هنية وهو يجاول العبور بها الى غزة وجسنا فعلت فقد صادرت المبلغ ولم ينبس اى منهم بكلمة وانتهى الموضوع… الخليع المخلوع الراقص اعترف بانه تدخل فى ليبيا لاسقاط القذافى واليوم يدفع السودان ثمن ذلك التدخل الاجرامى فاذا باحد الاطراف الليبية يقدم المال والسلاح والافراد لجماعات مناوئة للحكومة السودانية وعلى راسها قوات الدعم السريع.. كان السودان يشكل بؤرة للارهاب فى الاقليم ولكنه صار فى نفس الوقت هدفا للضربات الانتقائية نفذتها اطراف مختلفة… وضحايا هجمات بورتسودان واليرموك واحتلال حلايب كلها ردود افعال للسلوك الاجرامى لاسلامويى الخرطوم… واليوم المشاهد تؤكد امكانية عودة السودان لذات المربع السحل والذبح وبقر البطون واكل الاكباد والعياذ بالله..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..