بالصور والفيديو: تنظيمات سياسية ومنظمات حقوقية تطالب بالقبض علي الرئيس عمر البشير

سيأتي يوم الذي نسطر اسمك يا احمد حسين ببللورات من الفضة والذهب رجلا صابرا في مبادئه لم يزحزح قيد انملة من القضية والله ع رفناك صاحب القضية ولست بالتاجر من دم الغلابة تشكر

ياقاتل الروح وين بتروح

دائما نبحث عن الحل من الغير دائما تحسون بالدونيه لذلك تطلبون من الغير ليحل مشاكلكم تبا لكم
وللحكومه وللسودان هرمنااااااااااااااا

يقال ان الرئيس الدائم عمر البشير ولتفادى القبض عليه بواسطة محكمة الجنايات قرر ان يقدم بكرى حسن صالح للترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية القادمة ..
من اسوأ الخيارات ان تعتمد على روح وحياة شخص اخر لتضمن حياتك .. ماذا لو مات بكرى حسن صالح بعد ثلاثة اسابيع من الحكم كما حدث للثائر جون قرنق ؟ ..
البديهى ان تقوم السلطة الجديده بتسليم البشير والطحالب والعوالق التى تلتصق فيه الى محكمة الجنايات فمصير الوطن اغلى كثيرا من مصير الافراد ..
ننصح الرئيس الدائم بالسعى فى برنامجه القديم بالخلود فى السلطة مدى الحياه وتعديل الدستور التافه ليتماشى مع مبتغاه و لان بقاء الاشخاص وذهابهم بيد الله ..

العلم الظاهر علم جهة معينة وعلم غير متفق عليه هذا اولا اما حكاية المحكمة الجنائية فكل من تلوثت يده بدماء اهلنا الشرفاء في المعسكرات بدارفور وجنوب كردفان وشمال كردفان والنيل الازرق يذهبوا للجنائية وكل عميل باع نفسه ورهن نفسه للقوى الخارجية من اسرائيل ودولة جنوب السودان وصار مخلب قط لايفرز القضية الوطنية والحقد الاعمى

البشير عنده لسع 25سنة اخرى وبعده رؤساء رجال زيه بالضبط انتو خلوكم في امريكا بتاعتكم تعالوا طالبوا بتسليم من هنا خلوكم في المكيفات والفنادق الفاخرة انتو اكثر الناس المستفيدين من عدم محاكمة البشير وزمرته انتم جبناء بتاع ((( شو)) فقط

مما لاشك فيه انه مطب محرج ومفزع في آن معا
الازمات تحاصر السودان المغلوب على امره داخليا وخارجيا مما يثبت ان هنالك اخطاء ما
والسؤال هو هل يجدي تمسك النظام بالسلطة لحماية اركانه من مطاردات المحكمة الجنائية
وفي المقابل ماذا لدى النظام الحاكم ليقدمه قربانا للنجاة من المحكمة الجنائية وقد قدم جنوب السودان ببتروله
الى اين تسير الامور في السودان الذي يعاني حالة احتقان سياسي حاد داخليا وخارجيا ويعني انهيار اقتصادي تام حتى بات الجنيه على تخوم ال 10000ج سعر الصرف مقابل الدولار
ولا نرى في الافق غير الازمات والتحديات هل هذه نهاية ماتبقى من السودان
افيدونا نحن في حيرة

تعظيم سلام لكل من يحمل هم الوطن في حدقات العيون.. أينما كان..
والتحية لكل المناضلين الشرفاء بمختلف اليات ووسائل نضالهم..

شكرا لك ايها الوطنيين..وأنتم تعرّون مصاصي الدماء وتكشوف سوءاتهم امام العالمين.. ان هذه التظاهرة وهذا التعبير..جاء في الوقت المناسب.. وفي المكان المناسب..وقد لا يعلم البعض ان الاعلام في بلد الحرية.. اخطر من الكلاش والدوشكا.. أقوى من ضرب عثمان ميرغني واغتيال هاشم وحبس ابراهيم الشيخ في الزنازين وتهديدات جنجويد الدعم السريع..

** سيروا الى الامام.. اكشفوهم في كل منبر…وعلى الباغي تدور الدوائر….

شئ مخزء وعار عليكم .. يامن تطالبون بالقبض علي البشير.
هذا الامر يسئ للسودان..اميركا ولا غيرها لاتستطيع الغاء القبض علي البشير
العالم ملئ بالمجرمين امثال نتنياهو واباما وبشار الاسد الم تدك الطائرات بدون طيار الابرياء
في الصومال وافقانستان واليمن..اليس اوباما مجرما..
بالمناسبه.الامم المتحده ولامحكمة الجنايات الدوليه ولاغيرها لم تستطع اثبات هذه التهمه
عندما تم تداول الادله في هذه وجدت الامم المتحده ومحكمو الجنايات الدوليه الادله عباره
عن تقارير صحفيه وتقارير صادره من منظمات غربيه حاقده علي الاسلام وعلي السودان مثل المنظمه التي تديها البارونه كوكس.
بربكم..انظرو الي اين وصل بعدابنائنا من المهانه..اعطوني كم دوله شعبها يطالب جهات خارجيه بمحاسبة رئيس دولتهم..السيسي الذي وقتل لم نسمع مصريا يطالب جهات خاجيه بالغاء القبص عليهم
نعم هناك مأساه في دارفور .. الموئمر الوطني ليس المتسبب الوحيد فيهاايضا الذين خرجو في هذه المسيره..متسببون بها لانهم ينتمون الي حركات المتمرده المرتزقه التي قاتلت مع القذافي ودبي وسلفاكير.
قضية دارفور اصبحت مثل هولكوست اليهود..بعض ابنائها يتاجرون بها ويرتزقون بها.ويستخدمونها للنيل من الحكومه..ماهي الادله علي هذه الجرائم المزعومه..لاتوجد مقابر جماعيه تثبت ذلك مثل ماحذث في البوسنه والهرسك..حتي لايوجد مقاطع فيديو تثبت الاباده الجماعيه مثل مايحدث في غزه وسوريا
كفاك استرزاقا..ياخي طلبة دافور اكثر ناس مرتاحين في الجامعات..بدرسو مجاني ويحصلو علي منح دراسيه مجانيه..خليكم من الكسل والاستجداء بالمنظمات الغربيه..واشتغلو وصلحو مناطقكم زي ماشغالين ابناء الشمال وابناء الشرق..

يجب ان نذكر المعلقين بأن الولايات المتحدة لم توقع على النظام الاساسى للمحكمة الجنائية الدولية وليس من مصلحتها المساعدة فى توقيف البشير او غيره ممن اصدرت المحكمة مذكرات توقيف بحقهم،انا شخصيا انظر لقيام هيئات دولية للحد من الجرائم البشعه وجرائم الحرب من منظور آخر هو حال من تقع عليهم هذة الجرائم، تخيلوا لو لم تصدر مذكرة توقيف بحق البشير كيف سيكون الحال فى دارفور الآن على ماعليه من سوء، من المؤكد كانت المذابح ستزاد وتيرتها ولفقد الكثير من اهل دارفور حياتهم ومعسكرات الايواء والنزوح، ان امر القبض الصادر تجاه البشير يخصهُ فقط وليس للسودان وشعبه مسؤليةفى ذلك اللهم إلا من بقاء البشير هذة الفترة الطويلة فى سدةالحكم، إلا متى يدفع السودان ثمن أخطاء الإنقاذيين؟ أن بناء الدول يحتاج لقيادات وطنية ذكية تُغلب المصلحة الوطنية وتقوم بعملية البناء الداخلى والتى ترتكز اساسا على الأنسان ومن ثم الموارد، فماذا فعلت الانقاذ بأنسان السودان؟الجميع يعلم!!! ولكن إلى متى ننتظر؟ ربما حتى نصبح صومالاً آخر .

فى مناقشة لى مع أحد الدبلوماسيين ابان صدور قرار محكمة لاهاى , قال : ” أفضل للرئيس أن يحاكم بواسطةهذا المحكمة , من أن يحاكم داخل بلده بواسطة قضاة عدول بعد التحرر التام من قبضة الانقاذ , هذا وقد سبق أدليت بدلوى عن هذه القضيةفيما يلى نصه :

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الموضوع : ( قضية لاهاى )

ان المسلم الحقيقى هو الذى يكون دائما فى معية مع الله , ولا يخشى فى هذه الدنيا الفانية أحدا غير الله سبحانه وتعالى ,…. وأن يعلم تمام العلم ويدرك حقيقة ثابتة أن المسلم خطاء : ” وخير الخطاؤن التوابون ”
اذن عليه أن يكون لباسه دائما هو ثوب التواضع أمام ما يواجهه من أمور أو يوجه اليه من لوم أو نقد أو اتهام بالجور أو الظلم , …. ان الجنوح فى اتجاه الرفض بدون تروى المقرون بالصلف والتكبر والهيجان الزائف أمام هذه الامور ليست من شيمة المسلم , ………… فالمسلم الحقيقى عليه فى حالة :
* توجيه اتهام له وخاصة اذا كان مسئولا أو زعيما أو شيخا , …. ومهما كان نوع هذا الاتهام أو الجهة التى أصدرته , …. أن يتواضع أولا , … ثم يرجع فى الحال الى نفسه ويراجعها ثانيا , …….. لأنّه ربما يوجد صحة ولو بنسبة واحد فى المليون , ….. فهنا تتاح له الفرصة النادرة والثمينة فى حالة ثبوتها , للتوبة والرجوع لله سبحانه وتعالى , وهذه من أعظم وأجلّ الفوائد .
* الصدوع بالحق واظهار عيوبنا : فى هذه الحالة أيضا يجب أن نتروى ونبحث بجدية وصدق وأمانة فى الأمر بكافة جوانبه عن مدى صدق قائلها من عدمه , ……ففى الحالة الأولى أى اذا ثبت صدقه , وجب علينا اجزال الشكر والامتنان له و نشيد به ونكرمه لأنه : ” صدع بالحق ” …… أولا : ثم أهدى الينا عيوبنا ثانيا : …. امتثالا لقول الخليفة الثانى سيدنا وحبيبنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه , حينما قال : ” رحم الله امرىء أهدى الىّ عيوبى . ” ……. فكيف لا وقد أعطانى فرصة لاتعوض كى أصلح من أمرى قبل الوقوف فى يوم : (( لا ينفع فيه مال ولا بنون الاّ من اتى الله بقلب سليم . )) ………… أما فى الحالة الثانية اذا ثبت عدم صدقه , فنرده باحسان ونكشف له حقيقة موقفه الظالم وعواقب ذلك ,… بهدف اصلاحه واعطائه الفرصة للتوبة والرجوع للحق , ………… وفى الاجمال , ….. أن يكون هدفنا الأول والأخير هو الاصلاح ولا شىء غير الاصلاح , ….. والمجادلة بالتى هى أحسن , …. دون تشنج ولا هيجان , ……. هذا بصفة عامة , …. أما موضوع الساعة أو موضوع : ” لاهاى ” … مع أهميته القصوى , …. فانّ له بعدا آخر أكثر أهمية وهذا البعد يتمثل فى الآتى :
(…… حيث أن السودان بصفة خاصة والإسلام بصفة عامة محل استهداف من الأمة ” الغضبية ” وتوابعها فهذا أمر معلوم بالضرورة وحادث وواقع معاش وليس بالغريب بل الغريب ألاّ يحدث,………… أما فيما يتعلق بقضية المحاكمة- ( محكمة لاهاي ) ? فالسؤال الذى يطرح نفسه هو: كيف تعاملنا نحن كأمة مسلمة ودولة ترفع رأية الإسلام مع التمرد محل القضية, …. هل تعاملنا معه وفقا لتعاليم ديننا الحنيف ومقتضيات الرسالة الخالدة أم ماذا ؟؟؟؟ …………. فإذا كانت الإجابة بنعم فهذا أمر كما قيل لا يجب أن يشغلنا كثيرا,…. أما إذا كانت الإجابة على غير ذلك فهذه هي المصيبة الكبرى والبلية العظمى, …. فماذا يعنى محاكمة في لاهاي أو أي مكان آخر فىالعالم , مع المحاكمة الكبرى هناك حين الوقوف أمام رب العزة ؟؟؟؟ ….. إذن هذه هي القضية ومن هنا يجب أن يكون محل بحثنا ومدار تفكيرنا راع ورعية. )

اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا اجتنابه )

عوض سيداحمد عوض
E. mail :[email protected]
ملاحظة : ( تم نشره بموقع : ” سودنّائل ” منبر الرأى)

بصراحة مجموعة من الغوغاء مرتادي المراقص والملاهي والعطالة اصحاب البشره البيضاء اكثر منكم لا اعرف ب اي صفة يحضرون هذا المولد ** ضاربين الترطيبة حتي الثمالة ي متسكعين تعالوا معانا هنا لقلع هذا النظام من جذوره وليس تحريض قادة الدول من اراد الحرية عليه الاكتواء بنارها نحن هنا صابرين ومتمسكون قررنا عدم مغادرة الوطن الغالي لهم قاعدين ليهم جوه قلوبهم مش زيكم لمن كلنا نهاجر لتحسين وضعنا هل نترك اخواننا وشقيقاتنا وعماتنا وخالتنا ووالدينا واطفالنا لهم تعالوا نهجم سوي لشحنهم الي الجحيم حتي
لا نريد دعمكم ولا موازرتكم لو انتم بالخارج الشحم واللحم واللون الفاتح من السفاسف نحن هنا مستعدين نشرب الطين بس ابعدوا عننا بعد ما تنكرتم وخرجتم عن طريق اللجوء واللوتري

حقيقة لسنا شعبنا في قمة الرجعية والتخلف للاسف الشديد.. دي حرية تعبير عن رأيهم مكفولة بالمواثيق الدولية وحقوق الانسان..بعدين انا مستغرب كل العربدة والانحطاط واللانسانية الحاصلة في السودان ومناطق الهامش خاصة ولسه في ناس بينكروا الحاصل ودايرين الناس تسكت وماتتكلم !! راجعوا اسلامكم واخلاقكم وشوفوا بيقول شنو.. اقسم بالله العظيم الامريكان والغربيين المباديء البطبقوها مع شعوبهم وفي حياتهم كلها موجودة في الاسلام وبطبقوها اكتر من المسلمين زاتهم ..

[نجحت المذكرة في مسعاها بعدم دعوة البشير لإجتماع القادة الافارقة بالولايات المتحدة باعتبار ان البشير متهم بارتكاب جرائم ضد الانسانية]

ياريت لو كان دعوه وهناك مسكوه كان ممكن يتغير عندنا حاجة

الله المُستعان

أخى العزيز أحمد حسين ادم
كان هدى بك دائما أن تتكلم عن عثمان فى جامعة النيلين ذلك الرجل الوطنى الذى يتحدث عن مصلحة الوطن وانت اليوم تحت نفس التحدى فإذا جاز الى التعبير فانت تشتكى البشير الى فرعون وهذا ليس ديدنك فالتقف مع نقسك لحظه هل بتضرر البشير من هذا الطلب فلوكان هذا هو المراد لكنت اول الداعمين اليكم لانى لا ارض الظلم ولاكن لايعمينى الظلم عن أكبر الظالمين والغاية لاتبرر الوسيله كما تعلم فأنت رجل تعرف الله ورسوله ونشهد لك بذلك .
أما عن البشير فانا معك لمحاكمته داخل السودان وان لم نستطيع فعلم ان أول من تسعر به نار جهنم سطان جائر .
فهذا حديث لك من القلب الى القلب فقد كان هدفنا واحدا تحقيق العدل ورفع الظلم ولكننا لم نحقق شيئا والله المستعان على كل من باع الوطن
الدوحة