أيلا يفرض تبرعاً مالياً على أصحاب محطات الوقود والمستودعات بالولاية

هو انتو شفتو حاااجه

كله يتحمله المواطن فى سعر السلعة جزاهم الله خير اصحاب المحطات اذا رفضوا الدفع
والمركز يتلاعب باموال الشعب وصرفها بغير حق فى ملهيات وفرق الموت

حبابك إيلات
بقى يهودي
عرف كيف يطلع القروش

لماذا تصمت وزارة المالية الاتحادية على مثل هذه الفوضى ؟ان تحصيل الرسوم من المواطنبن يجب ان بكون بموجب قانون تجيزه الهيئة التشريعية وليس بموجب مزاج الولاة؟. ان على اصحاب الطلمبات والمستودعات الا يدفعوا ولا مليما واذا اصر الوالى يرفعوا عليه دعوى بعدم قانونية هذه الرسوم.

* لا تتوقعوا من “إيلا و الاسلاميين” عموما, غير قهركم و إذلالكم و الاستخفاف بكم!
* و الثابت ان “الإسلام السياسي”, ليس له فى “الإقتصاد و التنميه, و تنمية موارد الدوله لرفاهية الشعوب”!..و دونكم ما آل إليه حال “الوطن”, حيث قاموا بتدمير المؤسسات الإنتاجيه و التنمويه و الخدميه, أو حولوها لمصلحة “عضويتهم و تنظيمهم”!..نفس الئ حدث منهم فى الصومال و أفغانستان و و العراق و غيرها!
* و السبب أن “الإسلاميين” تاريخا, ليسوا “رجال دوله”, و لا يتشرفون بالإنتماء ل”وطن”, و لا يمتلكون برامج تنمويه وطنيه, البته!..وهم يعتمدون بالكامل على “الزكاة و الجبايات و الاتاوات و الصدقات”, بإعتبار ان هذه “فرض عين لتحكيم شرع الله” فى المجتمعات التى يتحكمون فيها, مثلما كانوا يفعلون أيام “الفتوحات الإسلاميه”, و جمع الغنائم و السبايا, و فرض الزكاة و الاتاوات و الصدقات, لتمويل بيت مال “المسلمين”, الذين هم لا غيرهم!
* هؤلاء الدجالين, ليسوا سوى مجموعات من اللصوص و المجرمين و الفاسدين!..و إن لم يتم إجتثاثهم من جذورهم, و القصاص منهم و محاسبتهم, فعلى الوطن السلام,,

ندي فرصه يثبت وجوده