حميدتي: اتصالات مكثفة للتهدئة في الجنينة وكشف ملابسات اغتيال والي غرب دارفور
ذكر حميدتي أنه أصدر الأوامر إلى قواته بعدم التدخل في الصراع القبلي في الجنينة
أعلن قائد قوات الدعم السريع، حمد حمدان دقلو الشهير بـ “حميدتي”، أن اتصالات مكثفة تجري لتهدئة الأوضاع في مدينة الجنينة بدارفور ومعرفة ملابسات حادثة اغتيال والي غرب دارفور.
خطابي للشعب السوداني وأشاوس الدعم السريع وأصدقاء السودان حول التطورات الراهنة pic.twitter.com/hQGmsUdJ6N
— Mohamed Hamdan Daglo (@GeneralDagllo) June 20, 2023
وأضاف حميدتي: “شكلنا لجنة تحقيق داخلية ستتوجه فورا لمدينة الجنينة لتقصي الحقائق حول حادثة مقتل والي غرب دارفور، ومستعدون للتعاون مع أي لجنة تحقيق مستقلة”.
وتابع حميدتي: “لدينا معلومات عن تسليح مخابرات الجيش لأطراف في ولاية غرب دارفور لإشعال الفتنة”.
وقال: “نملك أدلة كافية على عمليات تجنيد من قبل الجيش لأبناء القبائل في دارفور لإشعال حرب قبلية في الإقليم”.
واعتبر قائد قوات الدعم السريع في تسجيل صوتي إن “الحرب في السودان ستكون جسرا للوصول إلى تأسيس دولة مدنية ديمقراطية”، نقلا عن وكالة أنباء العالم العربي.
وذكر حميدتي أنه أصدر الأوامر إلى قواته بعدم التدخل في الصراع القبلي في الجنينة، لكن “الجيش شارك بالدبابات والأسلحة الثقيلة”، على حد تعبيرة.
وفي وقت سابق، قال حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، الثلاثاء، إن ما يجري في الجنينة وكتم “جرائم مكتملة”، والاغتيالات التي تجري قد تقود المجتمع للانزلاق في “الحرب الأهلية”.
الراحل خميس أبكر والي غرب دارفورودعا مجلس الأمن بدعم المحكمة الجنائية الدولية في التحقيق لما تم من اغتيالات والجرائم التي وقعت في دارفور، مشدداً بالقول: “أدعو أطراف النزاع في السودان للجلوس إلى طاولة المفاوضات لإنهاء الحرب”. كما دعا حاكم الإقليم، الاتحاد الإفريقي لأن يكون له دور في حل الأزمة “دون تسييس للتحركات الإقليمية”.
وفي تصريحات أخرى، ذكر مناوي إن ظروف الحرب في السودان أدت إلى تفجر الأوضاع في أجزاء واسعة من الإقليم لحساسية الموقف فيه. وأكد حاكم إقليم دارفور أنه يجب إجراء تحقيقات دقيقة وشفافة لتقديم الجناة فوراً إلى العدالة، مشيراً إلى أنهم حاولوا احتواء الكارثة بالتواصل مع الإدارة الأهلية والقُوى العسكرية.
ما على اساس قلتوا مات يا كيزان
حميدتي بعبع الكيزان
هو مالوا ما بظهر صورة وصوت ولايكون مدشدش وحالتوا بالسجم ولا يكون أصبح كسيح ولا يكون الجيش كاسر عينوا وخجلان من نفسوا
نعلم جيدا دويلة الإمارات لديها إمكانيات في تجربة الذكاء الصناعي ولكن ليس لديها امكانيات
لاستنطاق الموتي ولا حتي اخراج الجرحي من مناطق القتال …. طالما يوجد برسيم الحمير سوف ترعي وتحمل اكثر من طاقتها
كذاب اشر .
حميدتي جنن الكيزان ههههههه وسوف يفعل فيهم ما فعله في مليشيات دارفور ويدخلهم بيت الطاعة
هذه نهاية الدعم السريع ،هذه هي طبيعة الدكتاتور هم الاول و الاخير الاعلام قلنا افرازات الدكتاتورية هذا المعتوه ابن البشير الشرعي لم يقرأ تأريخ الصومال و لم يعرف فرح عيديد او علي مهدي بعد سقوط الدكتاتور سياد بري اعتماد علي قبيلة تمثل نصف الصومال و قبيلة حرب سوف يجلبون للصومال الحرية والديمقراطية جلب للصومال الحرب الاهلية كانت نهايتهم نهاية كل طاغية متعطش للدماء.
عاش و تعامل حميدتي مع انصاف الرجال مثل البشير و برهان و عرمان و الدقير و برمة وغيرهم من العملاء و المرتزقة.
عندما أرتكب الابادة في الجينية و تصد له خميس ابكر تم تصفيته فئ اللحظة هذه هي الحرية و الديمقراطية نسخة حميدتي .
و تصد له خميس ابكر تم تصفيته وهذه رسالة و انذار واضح لكل عميل ومرتزق يحاول يتعاون مع الكيزان ما شايف كل جرذان المليشيات دخلو جحورهم واولهم المرتزق مناوي وجبريل هههههه اي كوز او متعاون مع الكيزان عينك فيه اركب فيه
دعامي ( اي كوز عينك فيه اركب فيه):
جايك الدور يا دعامي ، لكل ظالم نهاية
كانت للجنجا فرصه وحيدة وهى قتل البرهان واستلام القيادة والمطار والتلفزيون واعلان الانقلاب بدعم خارجى فى الاساس وبعدها فرض الامر الواقع على المواطنين السودانيين وهذة الفرصة طرشقت وانقلبت الأمور بعكس التوقعات ولا يوجد الان اي امل بل بالعكس الطمع ودر ما جمع وسوف تختفي ظاهره حميدتي والجنجا من على وجه الارض قريباً ويا لها من احداث دراماتيكية سوف يحكى عنها التاريخ بان كان هناك جنجا والطمع ودر ماجمع.
هل انت دولة أو حتى حكومة عشان تقول نحقق وارسانا لجنة و الحرب هي كذا وكذا . انت كنت تابع للجيش المفروض تتبع التعليمات العليا لكن لانك متمرد بطبعك تمردت والان تمرمط بعد العز والمال والمنصب وتحولت لمجرد منية تتمنى تعود لتحلس مع الناس كدولة ولكن هيهات
الان الدعم السريع يلفظ انفاسه حاله زي حالتك دي مجرد فلول تحولت للسرقة والنهب.
فرصتك الوحيدة تشوفلك دولة تلمك عشان تسعمتع بالقروش النهبتها دي انت واسرتك .
أما أولادك الفي الخرطوم ديل بس يتبلو وبس