“الفكي” مغتصب الطالبة بعد تخديرها: هل سيتم تعيينه وزيرآ للأوقاف؟!!

موضوع له علاقة بالمقال:
*****************
وغايتو (عمر البشير يعفو عن مغتصب الطالبة)..
وتعيش كتير تشوف كتير!!
*****************
المصدر:
منتديات الراكوبة > القسم العام > الحوار العام-
08-29-2013-
———-
(أ)-
***- أعفى المشير عمر البشير إمام مسجد أدين في جريمة إغتصاب طالبة وحكم عليه بالسجن (10) أعوام . واصدر أمراً رئاسياً بإعفاء المجرم عن العقوبة بموجب القرار الجمهورى رقم 206/2013.-

***- وكانت محكمة جنايات الدويم حكمت العام الماضي على / نور الهادى عباس نور الهادي بالسجن (10) سنوات والجلد (100) جلدة وذلك لإغتصابه الطالبة (ر.ح).

***- وتعود حيثيات القضية إلى أن المجني عليها حضرت اليه باعتباره (شيخا) لمساعدتها في النجاح بالإمتحانات ، وذلك بـ (العزيمة) على قلمها فقام بتخديرها ومن ثم إغتصابها. وتم القبض على المتهم ورفعت الأوراق إلى المحكمة التى استمعت إلى المجني عليها التى أفادت بأن المتهم قام بتخديرها ثم إغتصبها ، واثبتت البينات اتيانه الفعل المذكور بما في ذلك فحص الحامض النووى dna ، وحكمت عليه المحكمة بالسجن والجلد وإستنفذ كافة مراحل التقاضي وقد أيدت المحكمة العليا الحكم.

***- واوردت الناشطة الحقوقية المحامية آمال الزين في صفحتها في الفيسبوك ان جامعة بخت الرضا كانت قد فصلت المجني عليها من الدراسة تعسفا بعد ثبوت واقعة الاغتصاب ، وعلقت قائلة : (الامر الذي لا ينطبق عليه الا قول الشاعر ايمن ابو شعر ( يبرأ خنجر القاتل وتشنق جثة المقتول ) واظن ان المقتول هنا هو قضاء السودان.

(ب)-
***- هل يحق لرئيس الجمهوريه اصدار عفوا عام فى قضيه تخص افراد او جريمة اعتداء على مواطن.. وبما ان الرئيس يغرد دائما انه يسعى الى تطبيق الشرع الغير مسهمج…وهل يبيح الشرع ذلك……ربما له حق اصدار العفوا فى امر اوقضيه عامه تخص الدوله التى هو قائم على امرها …اما فى قضيه تخص احد المواطنين….من اين اتى بذلك الحق الدستورى…

(ج)-
عمر البشير احيانا ياتينا بمالم
يسبقه عليه الاولين من رصفائه الحكام!!
***- هذه قضية شرف وفي كثير من الوظائف لايحق لك في كثير من الدول والاعراف ان تتقلد بعض الوظائف والمناصب اذا ماثبت عليك قضية تمس بالشرف والامانة وهذه القضية طرفان طرف جاني وهو يستحق ان يعاقب ومنصوص على هذا الشي في قوانين الدولة واغلى ماتملك الفتاة شرفها وهو امر لامفاصمه ولانقاش ولاجدال فيه وهذا الرجل الذي ثبتت عليه الجريمه رجل دين من رايي اذا كان هنالك قضاء نزيه يضاعف له العقاب فقط لانه رمز ديني في منطقته او معروف بانه رجل دين الشي الذي يضع الانسان دائما في حالة اندهاش توصله لمرحلة الزهول اللامتناهي حالة الرئيس الذي لايتورع عن فعل شيء من غير بعد نظر كيف لك ان تكون حاكما وتدعي بانك تحكم باسم الله في الارض وتعطل حقوق وانصاف لمواطنين ومواطنات ابرياء –

***- لك الله الطالبه المجني عليها القضية ستظل مفتوحه وسياتي اليوم الذي تنال فيه المجني عليها حقها وان لم يحدث هنا ففي الاخرة ستنالين حقك.

thanks sayed bakri for your speculations ..but the fact is that one can never predict of what is going in sudan or what happens in the near future …things became so dark and invisible ..just same as a spider web built at an old cracked wall

طيب خلينا يا استاذ نجرب حظنا فى التكهنات دى.. الحكومة القادمة ستكون من الامنجية المخلصين الحريصين على بقاء النظام ولو بسفك كل دماء السودانيين كإعلان وفاء للرئيس السفاح مطلوب العدالة الدولية.. كالعادة ستتم إضافة بعض الإنتهازيين النفعيين من احزاب الفكة والطائفية بشرط التطبيل اللا متناهى للحكومة..
يعنى فى زول عندو ضمير يرضى يكون من الضباع السيئة الطباع؟.. ياهو كلهم فى الهواء سواء..

الأخ بكري , السلام عليكم:بكل تأكيد التشكيل الحكومي والوزاري القادم سيكون محاطاً بمتضادات كثيرة ولعله الأصعب في تاريخ حكومة الأنقاذ ,, أولا شعب فقد الثقة في كل ماله علاقة برائحة المؤتمر الوطني لكن ذلك لا يمنع من كونه يمقت شخصيات بعينها مثل صاحب الدفاع بالنظر ونافع والجاز وبعض الولاة رغم نفوذهم ويرغب في عدم سماع مجرد اسمهم , ثانياً شباب المؤتمر الوطني الذين يمثلون ثورة أخرى متوقعة داخل النظام , ثالثاً التوفيقين من المؤتمر الوطني والذين قد يلجأ المؤتمر الوطني إلى استرضائهم أو اقصائهم نهائياً وهذه اقرب الى الفكر الانقاذي أخيراً شركاء النظام من خارج المؤتمر الوطني الذين قويت شوكتهم على أكتاف الشهداء الأحرار وهي مسألة ظرفية لا فضل لهم فيها تحتم على النظام توسيع نطاق شراكتهم ببعض الوزارات الحيوية وزيادة حصتهم في الحكم واعتقد أن الأخيرة هذه أقرب من غيرها للتحقق في التعديلات لما لها من أثر أعمق في كسر الحصار المفروض على النظام إذ أن سابقاتها من المتغيرات كلها داخلية لا تزيد في رصيد النظام أو في فض الأزمة الحالية ,, رغم كل ذلك اعتقد أن الحكومة تعيش شهورها الأخيرة بعدما حدث من قتل لم يعودوا قادرين على مواجهة الشعب ,, رئيس لا يستطيع مخاطبة شعبه الا عبر شاشات التلفزيون وحكومته التي صارت تطرد من بيوت العزاء والطريقة الرخيصة التي ساوموا بها أهل الشهدا وغلاء اصبحوا غير قادرين على السيطرة عليه كلها اسباب جعلت الحكومة في وضع الموت السريري وما عاد ينفع معها أي تعديل ,, ببساطة الحكومة في وضع ( كش ملك ) .

لاتستغرب في عهد الانجاس ، فمن يختلس ملايين الدولارات (وزير الاوقاف السابق) والشيخ الذي يتدثر بالدين ويهتك حرمات الله وما اكثرهم في عهد الانجاس

ولا تستغرب من رئيس عين الشماسة (مع احترامي لهم لانهم نتيجة اخطاء المجتمع) في الشرطة والامن ان يعين احدهم وزيرا للاوقاف فهو يريد اشخاصا تابعين يطأطئون رؤسهم له ويستأسدون على الحقوق وعلى الشعب

فالدين لدى البشير ليس سوى سربالا وثوبا يغش به المواطن المسكين وكل همه ان يجد عبيدا يحرسونه وينفذون اوامره

رئيس يحلل القتل ويرمي بذلك على الامام مالك وتجاهل ايات الدين الصريحة التي تحرم قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق

البشير يفعل عكس ما امر به الدين وتجاوز طموحات ابليس في الفساد والتدمير ليتوجه ابليس ملكا على شياطين الانس والجن

1-
بص…شوف… البشير بيعمل اييييه:
وكيف تتم التعيينات الدستورية:
***************

2-
الأسد النتر .. على مين !!
******************
المصدر:
موقع “الراكوبة”-
بتاريخ: 07-19-2013 07:37 AM-
الكاتب: سيف الدولة حمدناالله-
——————
***- كشفت القصة الطريفة التي صاحبت تعيين المهندسة عزة عوض الكريم عن الطريقة التي تتقاسم بها هذه “العصابة” الوظائف العليا والمنهج الذي يتم بموجبه تعيين الوزراء، والعبد لله مدين لبطلة هذه القصة بكلمة إعتذار، فقد فتحنا عليها النار قبل أن نعرف بأنها إنسانة غلبانة ومسكينة ليس لها في الثور ولا الطحين.

***- المهندسة عزة عمر عوض الكريم شابة عاطلة عن العمل، وهي خريجة كلية الهندسة قسم الكهرباء، وهي يتيمة تسكن مع والدتها وإخوتها في شقة مستأجرة بالخرطوم،وليس لديها سيارة وتركب الحافلات العامة والركشات في تنقلاتها (من حوار مع الصحفي فتح الرحمن الشبارقة، الرأي العام 16/8/2012).

***- وبحسب ما نشرته الصحفية لينا يعقوب (السوداني 22/6/2013)، شاء الحظ العاثر لهذه المهندسة أن يجعل منها ضحية للإنقاذ وخصومها في وقت واحد، فقد طلب قيادي إنقاذي من الأستاذتين رجاء حسن خليفة وسامية أحمد محمد أن تقوما بترشيح “إمرأة” تنتمي من نساء المؤتمر الوطني ليتم تعيينها في منصب وزير دولة بالاتصالات، فتم ترشيح المهندسة “عزة عوض الكريم”.

***- في اليوم المحدد حضرت المهندسة عزة عمر عوض الكريم وحلفت اليمين أمام رئيس الجمهورية، ثم ما لبث أن تبين لهم أن الوزيرة التي حلفت اليمين ليست “عزة عوض الكريم” المقصودة، فقرر النظام أن يداري على الفضيحة بالإبقاء على الوزيرة المحظوظة في المنصب لأقصر فترة ممكنة، وقد كان، فقد تم عزل الوزيرة بعد بضعة شهور لتعود إلى حالها القديم في مزاحمة العوام في الحافلات العامة وهي تركض اليوم في البحث عن عمل.

***- هذه المهندسة الشابة محظوظة، فقد كتب الله لها أن تنفد بجلدها قبل أن تصيبها العدوى التي أصابت قبلها فقهاء ورجال دين، الذين ركبوا قطار الإنقاذ وهم نظيفين وشرفاء ثم إستحالوا إلى لصوص ومنافقين ومتسولين وعصبجية، وكأن الأكفان لها جيوب.

أليس لهذه الضحية أهل ؟؟ لماذا يتركون هذا الكلب يمشي علي قدميه!!

تجيد حكومة الإنقاذ في اختيار حثالة المجتمع ومن له قابلية للفساد والإفساد حتى لا يرفع عقيرته وسيتم تهديد الإصلاحيين بفضائحهم وعندها يتبخرون. لا يوجد في أهل الإنقاذ من فيه ذرة من خير. فالساكت عن الحق شيطان اخرس والله يحاسب على السكوت كما يحاسب على الكلام. جمعة مباركة 0123652351

وتعود حيثيات القضية إلى أن المجني عليها حضرت اليه باعتباره (شيخا) لمساعدتها في النجاح بالإمتحانات ، وذلك بـ (العزيمة) على قلمها فقام بتخديرها ومن ثم إغتصابها!!!!!!!!!!!

ايها الطلاب و التلاميذ اسمعوا الكلام ده ((عليكم بقراءة القرآن و خاصة سورة يس خلال العام الدراسى لأنك لو عرفت الله فى الرخاء يعرفك فى الشدة. و فى لحظة الدخول لغرفة الامتحان إقرأوا الآتى: ((اللهم احلل عقدة من لسانى يفقهوا امرى))و ((اذا جاءنصر الله و الفتج …)) و الاخلاص و المعوذتين ثم الدعاء ((لا سهلا الا ما جعلته سهلا انك اذا شئت تجعل الحزن سهلا)) مع الثقة الكاملة فى الله و القناعة بان الدرجة التى ستحرزها قد كتبها الله سلفا و ستنجحوا باذن الله.

عمر البشير يرجم شابة حتي الموت…
ويطلق سراح مغتصب طالبة بقرار جمهوري!!
****************************

الحكم على شابة في
السودان بالرجم حتى الموت
*******************
المصدر:
رويترزرويترز ? الخميس، 31 مايو 2012
(رويترز) –
————————-
***- قالت جماعات حقوقية ومحامون اليوم الخميس إن حكما بالرجم حتى الموت صدر ضد سودانية يعتقد أن عمرها حوالي 20 عاما لإدانتها بالزنا وإنها محتجزة بالقرب من الخرطوم مع رضيعها ومقيدة بالأغلال.

***- وأدان نشطاء الحكم قائلين إنه ينتهك المعايير الدولية وأثاروا
مخاوف من أن السودان قد يبدأ تطبيق الشريعة الإسلامية بدرجة أشد
صرامة بعد انفصال جنوب السودان الذي تسكنه أغلبية غير مسلمة العام
الماضي. وأفادت وثائق قضائية اطلعت عليها رويترز أن محكمة امبدة
الجنائية أصدرت حكما بالموت رجما على المرأة وتدعى انتصار شريف عبد الله في 22 ابريل نيسان الماضي.

***- وقال محاميان كلفا بالدفاع عنها وطلبا عدم الكشف عن اسميهما
إنهما تقدما بطعن على الحكم وأضافا أنها تخضع على ما يبدو لضغوط
نفسية شديدة. وقالت محامية لرويترز “إنها فى حاجة ماسة لطبيب نفسى لأنها تبدو فى حالة صدمة من جراء الضغوط الأسرية والاجتماعية التى
تواجهها.”

***- وقال المحاميان ونشطاء إن انتصار أمية ولم يكن لها محام يدافع عنها أو مترجم أثناء المحاكمة رغم أن العربية ليست لغتها الأم.

***- ورغم أن اللغة العربية هي اللغة الرئيسية في الدولة التي يشكل
المسلمون أغلبية سكانها إلا أن هناك لغات تتحدث بها جماعات أصغر
خصوصا في المناطق القبلية. ولم يتضح من أين جاءت انتصار.

***- وقال مسؤولون في وزارتي العدل والإعلام إنه لا يمكنهما على
الفور التعليق على القضية عندما اتصلت بهم رويترز تليفونيا.
ولم يتسن التحقق من عمر انتصار لكن نشطاء قالوا إنهم يعتقدون
أن عمرها حوالي 20 عاما وأشارت بعض التقارير إلى أن عمرها قد يكون أقل من ذلك.

***- وقالت جيهان هنري وهي باحثة كبيرة في منظمة هيومان رايتس ووتش المدافعة عن حقوق الإنسان “من المؤكد أن القضية تثير مخاوف بشأن كيفية تفسير القضاة للقوانين وتطبيقهم لها في السودان.”

***- والجلد عقوبة شائعة في السودان في جرائم مثل شرب الخمر والزنا لكن عقوبة الرجم نادرة.

***- وقال الرئيس السوداني عمر حسن البشير في عام 2010 إن السودان سيتبنى دستورا إسلاميا بالكامل بعد انفصال الجنوب.

وقالت المبادرة الاستراتيجية للمرأة في القرن الأفريقي وهي
شبكة تضم منظمات للمجتمع المدني إن انتصار لا تزال في خطر رغم
الاستئناف.

***- وقالت الشبكة في بيان “بالرغم من تقديم هذا الطعن من الواضح أن انتصار ما زالت مهددة بالرجم .. وما زالت حياتها مهددة بشدة.”
وفي عام 2010 أثارت قضية لبنى حسين وهي موظفة سودانية بالأمم
المتحدة غضبا دوليا عندما حكم عليها بالجلد لارتدائها سروالا.

***- وقالت فهيمة هاشم وهي ناشطة في مجال حقوق المرأة تتابع قضية انتصار إن العقوبات ليست موحدة دائما في السودان لأن النظام
القضائي يعطي القضاة سلطة تقدير العقوبات. وأضافت أن أحكاما سابقة
بالرجم لم تنفذ.

***- وطالبت فهيمة بإصلاح مواد في القانون الجنائي السوداني قالت
إنها تضر بحقوق المرأة بما في ذلك مادة استخدمت في قضية انتصار.
وأضافت أنه طالما بقيت هذه المواد دون تغيير فإن الإعدام رجما
سيظل تهديدا قائما.