التجانى سيسى خائن أم عميل مزدوج لحزبي الامام والمؤتمرالوثنى

ان الظهور المفاجيء والمشبوه للسياسي والاكاديمي الدارفورى البارز الدكتور التجانى سيسي فى الدوحة وقيادته لمجموعة من الانتهازيين المنشقين من حركات دارفور الثورية كانت مفاجأة للجميع.
لا وبل الاغرب من ذلك هو تكوينه لحركة التسول والارتزاق التى ولدت فى منبر التفاوض مضيفا بذلك نظرية جديدة فى علم السياسة المعاصرة.
التجاني سيسي ذلك السياسي المخضرم كانت له مكانة خاصة واحترام كبير بين اهله فى دارفور بالرغم من رفضه المشاركة فى الثورة عند بداياتها فى وفضل ان ينأى بنفسه بعيدا فى وقت كانت دارفور فى امس الحاجة إليه وبدلا من ان يقف مع اهله الذين تعرضوا للابادة الجماعية ادار ظهره لهم وذهب للعمل باحدى المنظمات الدولية ٠اليوم فقط ظهر التجانى سيسى على حقيقته عندما اعلن امام الملاء بان قواته ستقاتل الى جانب مليشيات المؤتمر الوثنى لاستكمال ابادة ما تبقى من اهله ان قراره الاخير يدل على مدى الانحطاط الاخلاقى والفكرى والسياسى لهذا الخائن و العميل المذدوج لحزبي الامام والمؤتمرالوثنى الساعيان لتصفية واجهاض الثورة فى دارفور وبما ان حزب الامام يعتمد كليا على مناصريه من الهامش السودانى فلذلك تتخوف من ظهور اى قوة صاعدة فى تللك المناطق لانها ستفقدهم مناصريهم وذلك سيؤدى الى تفتيت وتفكيك حزب الامام المتهالك اصلا ومن هنا تتضح الاسباب الحقيقية وراء دخول التجانى سيسى الى حلبة الصراع فى دارفور من بابها الخلفى
ان الدور الذى يلعبه التجانى سوسة يبين لنا جميعا مدى الخساسة التى وصل اليها المستعبدين من ابناء دارفور بالرغم من انتهاء عصر العبودية ان رسالتى للسيسى وامثاله ان الثورة انطلقت منذ عقد من الزمان تخطوا نحو الامام بخطوات ثابته نحو اهدافها السامية وسنحققها بللاصراص وعزيمة الرجال لان الذين يتسلقون الجبال باظافرهم حتما سيصلون يوما الى القمة اما المستعبدين فكريا لسنين طويلة لن يجدوا مصعدا كهربائيا يحقق لهم امالهم فى الصعود الى شمس الحرية و العبد ليس لحر مخلص باخ ولو كان فى ثياب الحر مولود٠
نزار فرنساوي – هولندا
[email][email protected][/email]
السبب يا صديقي نزار هو الساقظ والخائن الوحيد الذي قبل أن يلعب هذا الدور النجس والقذر مثله ويتآمر على دارفور وخيانة شعبه ووضع يده مع المؤتمر الوطني وقبوله لعب دور الخانع الذليل , بعد أن يمسح أعداء دارفور أحذيتهم بها يلقوها بالزبالة,كغيره من طلاب السلطة .فقد أصبح كذب هؤلاء وحقدهم وارتباطاتهم مفضوحة ولا تحتاج للمزيد من الأدلة وإنما تحتاج للمحاسبة فقط من قبل الشعب الدارفوري الذي لن يرحمهم لتآمرهم على تمزيق ثورتهم.من المؤسف جدا ان ينباع الضمير والاخلاق بهذه السهولة وبهذه الطريقة الخسيسة!!!التجانى وغيره ممن باعوا ضميرهم ومبادئهم بحفنة دولات خسيسة من دول الخليج.سيأتي اليوم الذي ستحاسب به الاجيال مثل هولاء الانتهازين وعبيد المال وبائعين الضمير والغيرة امثال السيسى وغيره ممن اعمتهم الدولارات القذرة.
أي زول قال داير سلام في مفهمك انتم خااااااااااااااااااااااااااائن .. مهما كان تاريخه .. و حتى حرمان السجمان و مني أركو مناوي و عقار لو جاءو الخرطوم للسلام لقلتم عنهم خونة و مارقين .. إنتو دايرين الحرب ليس إلا … و كل من جنح للسلم خائن !!!
انت ملقبنك بالفرنساوي ليه ماعارف يمكن تكون بعته السودان ده من زمان المتلقين الجبال باظافرهم ديل هم عايزين شنو يازول فهمنا حملو السلاح في الخلا وحاربو أهلنا في القري ويقولوا عايزين يسقطو الحكومة وانحنا ما مع الحكومة دي لكن الطريقة دي غلط ولو حاربو مليون سنة ناهيك من عشرة سنوات ماحيعملو شئ الا الدمار للمنطقه وإطالة عمر الحكومة افهموها
dont forget the big spy sideeg ismaeel he is the link between ncp and tijani seesi