إيداع الشريك السوداني في مشروع دريم لاند السجن

اليوم التالي: صباح موسى
علمت (اليوم التالي) من مصادرها أن الشريك السوداني في مشروع دريم لاند عصام الخواض ألقي القبض عليه للمديونية الكبيرة على المشروع، وأنه تم نقله إلى سجن أم درمان لتعثر السداد.
وفي السياق قال أحمد بهجت المستثمر المصري إن هناك اتصالات جارية بينه وبين الحكومة السودانية هذه الأيام لمعرفة أسباب قرار نزع ملكية أرض مشروع دريم لاند.
وأضاف بهجت في اتصال هاتفي : “ننتظر لنسمع الموقف الحكومي حتى يتم التوصل لحل نهائي لهذا الموضوع”، موضحا أن محاميه يجري اتصالات حاليا مع كل الجهات بالسودان لمعرفة أبعاد القرار، نافيا وصوله للخرطوم هذه الأيام، وتابع: “أنا خارج مصر في رحلة طويلة، وسأصل الخرطوم إذا تطلب الأمر حضوري”، مبينا أن شريكه السوداني عصام الخواض هو الذي يسبب عقبة كبيرة للمشروع، وعده معضلة المشروع، مضيفا: “بيننا نزاعات قانونية فنسبته 50%، ونسبتي 50%”، موضحا أن نصيب الخواض الحقيقي (1%) فقط وأنه لم يدفع أموالا في رأس المال، وقال: “منذ بداية المشروع في 2001- 2002 فإن العلاقات بين مصر والسودان لم تكن على ما يرام، وكانت هناك عقبات كبيرة أمام المستثمرين الأجانب تحسنت كثيرا حاليا، وكان ذلك يتطلب وقتها وجود مستثمر سوداني أساسي في المشروع، وأردف: “فقمنا بوضعه شريكا على الورق لإنجاز المشروع”، معربا عن أمله في أن تحل المشكلة مع الحكومة، وألا تلجأ دريم للقضاء لأنه يأخذ زمنا طويلا، وقال: “نسعى لأن نصل إلى حلول ودية مع الدولة بعد أن وصلنا لكل أنواع المشاكل في هذا المشروع
اليوم التالي
لايمكن أن نتقدم طالما نحن بهذه العقلية المتخلفة – هذا المستثمر أتى بأمواله لتشييد مدينة بحالها فى أرض خاوية جرداء – ليستفيد و يسكن فى هذه المدينة الموطنييين السودانيين – وليس اليهود الأسرائليين – فكان من المنطق منحه كل التسهيلات الممكنة و غير الممكنة أيضا حتى يتم و يقام هذا المشروع – ولكن بهذه العقلية الخربة فقد أنتهى المشروع الى صفر كبير – و ملعون أبو الكيزان أينما حلوا و أينما أقاموا فهؤلاءالفسدة لايمكن أن تأمل أو ترجى منهم خير أو منفعة- لعنهم الله لعنا كبيرا .
نعرف أن هناك شريك سوداني هو السيد عصام الخواض الذى لم نسمع منه طوال النزاع الا حديثه عن حقوقه
المنصوص عليها في عقد الشراكه رغم انه لم يدفع ولا مليم ( شريك علي الورق فقط ) ولم نسمعه أن تصدى
لألتزاماته والتي ينص عليها ذات العقد والمحامي محرر العقود وموثقها سيد من يعرف ذلك وكانه شريك في المغنم فقط ولا علاقه له بالمغرم .
السيد عصام الخواض هو فعلا السبب الرئيسي في فشل المشروع وفركشته بايعاز من والي الجزيره وقتها
الكوز الفاشل الزبير بشير طه بتعليمات من المركز في الخرطوم لأسباب سياسيه بين الخرطوم والقاهره
وكما دمر الكيزان مشروع الجزيره فوتوا علي الجزيره مشروع عملاق كهذا كان سيكون نقله حضاريه رائعه .
فتش عن الكيزان هذه هي شفرة كل مشاكل السودان لعنة الله تغشاهم في حلهم وترحالهم وفي حياتهم ومماتهم.
القضية عند القضاء كيف تحولها لتحلها مع الدولة عايز تدفع رشاوي يا فاسد انتم من دمرتم السودان باسم الاستثمار لو فيك خير كان استثمرت في بلدك مصر بلد المئة مليون جائع الله يبيد وزارة الاستثمار بمن فيها الطبيب الفاشل هذا تربية الترابي ما يرجى منه خير
المصريه صباح بالاتفاق مع الطفل المعجزه مصطفى اسماعيل عدو الخواض الاول عشان كاشف سرو. فكان لازم يطلع خبر زى دا مدفوع القيمه. انشروا يا ناس الراكوبه الكلام دا على مسؤوليتي
يسكن فى هذه المدينة الموطنييين السودانيين
ياهوي عصام الخواض هل هو عصام باسطه ولا واحد تاني تستأهل يا احمد بهجت ضرب الجزم .
احمد بهجت صاحب دريم أياديه بيضاء علي السًودانين . اسألوا جمعية وادي النيل الخيرية
هذا المستثمر المصري يا استاذ كان يريد أن يبيع للسودانيين الغلابة السمك فى البحر قبل اصطياده كما يحصل عندهم فى مصر .. يعنى يخلوا الزول يدفع مقدم الشقة قبل ان يرى شقته على الطبيعة مرسوماعلى الورق باعتبار ما ستكون ويحلك الحلال لحد ما يتم استثمار المبالغ المدفوعة فى احد البنوك المصرية وفى الوقت داك بيكون العشر قام ليه الشوك ويا عالم اذا كنت من المحظوظين أم ستعيش باقى العمر فى احلام اليقظة .. وبالجملة كدى ممكن تغنى ظلمو زيما بيقولوا المصريين
احمد بهجت معروف عليه النصب والتقى بنصاب سودانى وقلعوا من المواطنين الاراضى وادوهم حاجة اسمها تعويضات دريم على المحكمة اذا كانت عادلة وليست كالمحاكم المرية ان تر للناس حقوقها هل سنرى ذلك قريبا
ياعالم أبعدوا عن المصريين النصابين أول أحمد بهجت نصاب وحرامى وتم سحب الاراضى منة من مدينة 6 أكتوبر لان كان يأخذ الارض ويسقعها والبنوك فى مصر حجزت على كل ما يملك لان مديون للبنوك علية مليارات أبعدوا عن المصريين كل هدفهم الاستلاء على أرض السودان