أديب: اللجنة لم تتمكّن من فحص كل (فيديوهات) فضّ الاعتصام
رَهنَ رئيس لجنة التحقيق في أحداث فض اعتصام القيادة، نبيل أديب كتابة تقريره الختامي بمطلوبات مهمة دفعت بها لجنته للحكومة لتوفيرها.
وقال أديب لـ(الصيحة)، إن تقديم التقرير في موعده كما تناقلته الوسائط يتوقف على توفير مطلوبات الفحص، وأكد أن اللجنة أكملت كل التحقيقات وأخذت المعلومات والبيانات من الأطراف المعنية، لكنه أوضح أن اللجنة لم تتمكّن حتى الآن من فحص كل الفيديوهات المتعلقة بأحداث فضّ الاعتصام. ونوه إلى أنّ عمليات الفحص تتطلّب مُعينات من الخارج، وقال (وهو ما خاطبنا به الحكومة مُمثلةً في رئيس مجلس الوزراء لتوفيرها حتى يكتمل التحقيق ومن ثَمّ الشروع في كتابة التقرير الختامي). ولم يستبعد أديب طَلَب شَهادات أخرى لشاهد أو اثنين إذا اقتضى أمر المُراجعة ذلك أثناء عمليات كتابة التقرير، ودعا أديب الحكومة لاستعجال توفير المُعينات التقنية حتى تتمكّن اللجنة من وضع تقريرها النهائي وإسدال الستار على القضية.
يُذكر أنّ المبعوث الأمريكي للسلام في السودان وجنوب السودان دونالد بوث قال في تصريح له، إن العالم كله يترقّب صدور تقرير لجنة أديب الخاص بفضّ الاعتصام.
أديب هذا لا أديب ولا شي هو أكبر بلطجي عونطجي … اي تقرير واي شهادة بعد شهادة النفر شمس الدين الذي كان شاهدا ومشاركا في عملية اعداد قرار فض الاعتصام شهادة شمس الدين بح ذاته تكفي وهو شهد على رؤوس الاشهاد الآن كل الشعب السوداني يعرف تفاصيل ما حدث ومن المسؤول .. لم يلف ويدرو هذا البلطجي؟ ماذا يفعل الشعب السوداني لم لم يخرج في مظاهرة ضد هذه الرجل الذي يريد التستر على جرائم الاعتصام!؟؟
كلامك صح من هو اديب وماهي امكانيات اديب
الحلبي الزبالة دا كان عاطل و لقى شغلة يحلب منها. الله لا كسبه. تشوفها في عيالك يا عميل الكيزان والعساكر.
يبدو أنه قرر مسبقا ألا يعرض التقرير الى الجهات المعنية، وأن القضية ستموت بمرور الزمن،، لقناعته الشخصية أن السودانيين حماسهم لحظي ويفتقرون المتابعة والملاحقة على قول مثلهم موت الجماعة عرس !!
حسبي الله فيك وفي كل متستر وجبان وساكت عن الحق شئتم ام ابيتم الحقيقه واضحه ولابد ان تشرق شمس الصباح
انت علاقتك شنو بي فض الاعتصام وامكانياتك شنو عشان تمسك ملف زي الملف ده وهم في وهم
السيد كبير كهنة القانون في السودان الذي وصلت فيه الحال أن يراهن على أكبر فاسد ومناصر للإجرام والمجرمين للبحث في قضية قتل أكثر من ستمائة متظاهر ومتظاهرة وفي أبشع مجزرة جرت كل تفاصيلها وحذافيرها النتنة البشعة أمام أعين الشعب ووثقتها الكاميرات واعترافات المجرمين الذين قاموا بهذه المجزرة.
تعيين وتكليف المشعوذ نبيل (مجرد اسم) من قبل المجرمين و بموافقة الانتهازيين لاعقي الأحذية من أمثال سلك وزملائه، تعتبر شهادة جدارة له تضاف الى الشهادات التي نالها على طول تاريخه المهني في مناصرة الفاسدين والقتلة والمجرمين طبعاً مع بعض معاونيه من خايبين الرجاء من المحامين
أعتقد انه يجب ان يكون أول شخص يتم تسليمه للجنائية الدولية حسب تصريح حمدوك هو نبيل أديب ، للوصول الي طبيعة العلاقة بينه وبين العسكر من جهة وبينه وبين حجب وتشويش الحقائق ومحاولة طمسها وقذف الكرة دوما للامام دون رؤية محددة…
أنت وضيع ولست بنبيل
يا وضيع كضيب الله لا كسبك
لا أستطيع أن أفهم أو أتفهم ما تفعله هذه اللجنة الكسيحة وادعاءاتها بضرورة فحص ( كل فيديو وكل صورة ) واستجواب كل شخص لدرجة أن العدد تجاوز ثلاثة آلاف !!! فكيف يا ترى سيتذكر القاضي أو المصنف من المحامين تفاصيل يذكرها ثلاثة ألاف ؟؟ إن شهادة هؤلاء قد تتعدى خمسين ألف صفحة .. ببساطة لو رأى مائة شخص شخصا يقتل آخر وقام بتصوير الجريمةخمسون منهم فهل تقتضي الضرورة شهادة المائة لإثبات الواقعة أم يجوز الاكتفاء بخمسة أو عشرة وهل بالضرورة فحص الخمسين صورة أم أن خمسة بل واحدة مؤكدة منها منها كافية لإثبات التهمة على القاتل والإدانة .. إذا كانت الحكمة الإلهية تكتفي بشاهدين عدلين أو أربعة شهداء لإثبات جريمة عقوبتها القتل فما بالكم بأن نبيل وأصحابه يريدون شهادة ثلاثة آلاف لإثبات جريمة أقر بارتكابها علنا كل من البرهان والكباشي بأن الأجهزة الرسمية ومن حضر اجتماعها هم من قاموا بذلك وتقتضي العدالة توجيه التهمة لهم ابتداء قبل كل شيء ثم يبدأ التحري والتفاصيل عن من مارسوا القتل من الجهات التي يعرفونها والجنود الذين كلفوهم بالمهمة فإن لم يكونوا هم من فعل ” حدث ما حدث ” فعليهم وحدهم الإتيان بالفاعل .. إن تأخير العدالة جرم أكبر من الظلم .. فاعتدلوا واعدلوا وإما اعتزلوا ..
ا أستطيع أن أفهم أو أتفهم ما تفعله هذه اللجنة الكسيحة وادعاءاتها بضرورة فحص ( كل فيديو وكل صورة ) واستجواب كل شخص لدرجة أن العدد تجاوز ثلاثة آلاف !!! فكيف يا ترى سيتذكر القاضي أو المصنف من المحامين تفاصيل يذكرها ثلاثة ألاف ؟؟ إن شهادة هؤلاء قد تتعدى خمسين ألف صفحة .. ببساطة لو رأى مائة شخص شخصا يقتل آخر وقام بتصوير الجريمةخمسون منهم فهل تقتضي الضرورة شهادة المائة لإثبات الواقعة أم يجوز الاكتفاء بخمسة أو عشرة وهل بالضرورة فحص الخمسين صورة أم أن خمسة بل واحدة مؤكدة منها منها كافية لإثبات التهمة على القاتل والإدانة .. إذا كانت الحكمة الإلهية تكتفي بشاهدين عدلين أو أربعة شهداء لإثبات جريمة عقوبتها القتل فما بالكم بأن نبيل وأصحابه يريدون شهادة ثلاثة آلاف لإثبات جريمة أقر بارتكابها علنا كل من البرهان والكباشي بأن الأجهزة الرسمية ومن حضر اجتماعها هم من قاموا بذلك وتقتضي العدالة توجيه التهمة لهم ابتداء قبل كل شيء ثم يبدأ التحري والتفاصيل عن من مارسوا القتل من الجهات التي يعرفونها والجنود الذين كلفوهم بالمهمة فإن لم يكونوا هم من فعل ” حدث ما حدث ” فعليهم وحدهم الإتيان بالفاعل .. إن تأخير العدالة جرم أكبر من الظلم .. فاعتدلوا واعدلوا وإما اعتزلوا ..
المعينات دي شنو ماهي طبيعتها هل هي صعبه احضارها ام متعمد عدم احضارها ام ماذا كل اعترافات الكباشي و الفديوهات ماكفت حكايه عجيبه