جعفر نميري

الله يرحمة كل صور الراكوبة لك عبارة عن ابداع فيها تظهر شايل هم الوطن ويبدو عليك التعب والاجهاد ولا يبدو عليك الترف والنعيم رحمك الله عليك ابها الزعيم. غدا 25 مايو اذكر انني اول مرة اري صورة المشير/ جعفر نميري قبل الاف السنين عند افتتاح مسجد الصحافة بالخرطوم مربع 30 تلك المدينة التي انشثيت في عهدك بابداع هندسي رهيب ولقد كان لنا الحظ بان نكون من سكانها مع بداية سنة 1969

ضيعتنا … وضيعت السودان لقد دمرت التعليم والصحة والكورة أدخلت المباحث والأمن بكل فروعه وقد إنشق الشعب وأصبح لايثق حتي في أقرب الأقربين …دمرت السكة الحديد وعطبرة التاريخ …دمرت مشروغ الجزيرة عامود السودان الإقتصادي ودمرت إنسان وإنسانية الشعب السوداني ….
قطعن أيادي الناس زوراً وبهتاناً وظلماً وتعسفاً …
أدخلت أخطر أنواع الدعارة دعارة الشارع ….
رحلت الفلاشا سراً عبر السودان لفلسطين …يا للعار ….نحن أفارقه مئة بالمئة ولكن عيب العيب …

ولا زال السودان يعاني ويلات العطش وإنقطاع المياه …دمرت الجيش السوداني الشجاع … وفضيحة قصر الضيافة لا زالت في الأذهان …نتكلم في إيه ولا نقول إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!

أخي الخاتم لك التحية والإحترام . ولكن والله العظيم أنا لا أنتمي لأي جهة . أعرف الله والرسول والوطن فقط .

ولا أتبع أو أنتمي لأي حزب .. أخي الخاتم أنا أتكلم عن بداية دمار السودان وشعب السودان وبداية تدمير التعليم والصحة والجيش وحياة الناس الكريمة. وبكل أسف ماتت وجبات الطعام خاصة وجبة الغداء الجامعة . ولك ولكل الشعب السوداني الكريم الحر كل الحب .

الرد على الأخ ود الجزيرة .

60

تعرف جعفر النميرى كما يحلو لمذيعة هنا لندن ان تقول اسمه فى الاخبار كان ارجل سودانى عشنا فى زمنه احلى ايام العمر فى اصقاع السودان حيث الكيتى كولا والبسكويت بالشوكلاته والعيشة الرخيصة والتعليم المجانى والله الكراسات و الكتب و اقلام الرصاص والحبر كله على حساب جمهورية السودان وابناء الرحل والذين اهلهم ليس بقاطنى المدن يدخل ابناؤهم الداخلية وياكلون ويشربون مجانا ويعطوهم صابون للغسيل واكل ساردين ايطالى وجبنة هولندية الواحد اكل زى دا فى بيتهم ما شافو وجامعة الخرطوم عبارة عن فندق خمس نجوم الله يرحمك يا نميرى ويجعل مثواك الجنة رجل من ذهب الغلطة الوحيدة التى غلتها ابوعاج هى لعبة هؤلاء الكيزان عليه هى اللجابت خبرو ولكن لو كان رجع من امريكا مالقى الانتفاضة قامت كان ريحنا من الكيزان ديل دنيا واخرى ولكن نحن شعب ما محظوظ.

لم نكن نملك بترول… والتعليم كان جميل والمدراس جمبلة المدرسين والحصص منتظمة والفصول والاشجار والخضرة داخل المدارس والجرس منتظم والطالب كان له معاملة خاصة اين ماذهب كنا نركب المواصلات بنصف القيمة
باصات الصحافة بالنص بقرش ونصف وكان الامن والامان.. والخرطوم كانت جميلة بحركتها وتجارتهاشارع النيل وشارع الحرية والمقرن… الموسف لم نعرف معدن نميري الا بعد ان نرحل …نعم لاتشعر بالشي الا بفقده.اغلب الذين يمسكون زمام الامور الان يعرفون ذلك وخاصة الذين اعمارهم تترواح 55 الي 50سنة هم عهد نميري.كل شي كان جميلا اللهم اعد ايام جميلة وعيشه هنية ورغد لاهل السودان ذلك الشعب الذي لم يحظو بالتنمية والرفاهية ذلك الشعب البسيط الذي يطنع الي ابسط رغد العيش (خبز رخيص .لحمة رخيصة.بنزين رخيص.خضار رخيص. سكن رخيص)بعد ذلك فلبحكم السودان من يشاء شعب لايصبو كل الشعوب الاخري صناعة الفضاء اوالتكلولوجيا وان كان ذلك من حقه

رحمة الله عليك فى اعلى عليين وغفر لك من ذنبك ما تقدم وما تأخر .. فلأنت السودانى الأصيل وابن حنتوب البار سعد بك اهلها ورفاقك ومعلموها شيبا وشبابا وسعد بك اهل السودان جميعا مهما اختلفوا معك وحولك .. آثار عهدك وبصمات زمانك لن تنسى مهما الزمن طول وغار وراح وانطوى .. لم يسمع عنك ما يشين او يعاب .. كنت خفيف ظل فى مرح ودعابه يألفك الناس وتألفهم .. كنت جميلا شكلا وموضوعا يملؤك التفاؤل ويفيض .. لم يكن فى كلامك حوشى لفظ جارح .. او خروج عن المعنى والذوق وألأدب .. يكفينا منك انك اكرمت نفسك ورفاق دربك بدعوة استاذك معلم ألأجيال المستر براون واتاحة الفرصة له للقاء مليكة بلاده فى قصرها.. بادره لم يسبقك عليها حاكم.. رحمك الله اخانا جعفر…

الصورة واحدة من عدة صور مأخوذة من سفح على جبال البحر الأحمر.

للرئيس نميري وتحركاته الكثيفة عبر أنحاء السودان أثناء دولة مايو، إرشيف فوتوغرافي بالغ الثراء صنعته وكانت تشرف عليه وحدة كان اسمها”وحدة التصوير الفوتوغرافي” في وزارة الثقافة والإعلام سابقا. ارتبط إعادة تأسيس هذه الوحدة وفق أسس فنية وإدارية حديثة بشخص معروف وقتها اسمه محمد محمود. أذكر نماما أن عمل هذه الوحدة كان موضع إشادات خارجية عديدة من حيث قدرتها على تغطية الموضوعات وارشفتها وجودة اللقطات المنتجة وطريقة طلبها.

قامت الوحدة حينهاباستيعاب وتدريب عشرات الأشخاص لكي يصبحوا مصورين محترفين وظلوا على ارتباطهم بهذه المهنة الصحفية ويعمل غالبيتهم الآن في دول الخليج العربي وتقاعد بعضهم.

حبذا أن يحدثنا أحد الذين عايشوا هذه التجربة عنها وعن الدور الإعلامي السوداني الذي لعبته هذه الوحدة وعن حالها الآن والمصير الغامض لأرشيفها الضخم الذي يعود إلى العام 1960.

في منتصف السبعينات أصدرت هذه الوحدة مطبوعة مصورة كبيرة الحجم ومتميزة المحتوى الفوتوغرافي أسمتها (رحلة المليون ميل) وكانت عن رحلات الرئيس نميري الطويلة والمتعددة في نجوع وشعاب السودان (69-1974). لتلك الصور قيمة تعبيرية مهمة تتجاوز شخصية الرئيس نميري نفسه ومن اسباب ذلك هو أنها كانت عفوية ومع بسطاء الناس أفرادا وجماهير.

ليت الراكوبة تحصل على شئ منها لتنشره، أما الصورة المنشورة أعلاه بلا تاريخ فهي -في تقديري-تعود لأواخر السبعينات (بأمارة العصا التي يحملهاالرئيس).

أرجو أن أكون قد أفدت شيئا، وشكرا.

الصورة مفبركة هذا الشخص لابس بنطلون سيستم…

الزمن كان جميل في عهده لانه كان يوجد امن وامان في جميع السودان….بالله شوف طبيعية الجرائم الموجودة الان يشيب منها الشعر اقلها مدرس يغتصب تلاميذه. هولا الذين يموتون من الحروب في كل مرة من نساء واطفال وكبار سن …من المسوءل يوم القيامة عنهم ماذا قال عمر بن الخطاب لو ان بغلة تعثرت في شط العراق لسؤلت عنها يوم القيامة.
لم تكن الدولة لها موارد نفطية اوضرائب باهظة وكنا نتعلم مجانا ونعالج مجاناحتي البعثات الخارجية التعليمية خارج السودان يتكفل السودان بها ففي فترة الثمنينات كان يصرف لنا من السودان
20جنيهية مصريا شهريا وكان مبلغ كبير جدا يساعد الطالب كثيرانميري كانت علاقته جيدة مع كل الدول
لقد زرنا في عهده جمال عبدالناصر/الملك خالد/الشيخ زائد/امير الكويت صباح سالم الصباح/وغيرهم وغيرهم
وكان الشعب محبوب ويخرج عفويا لاستقبال هولاء الملوك والروساء ويفاجئون بذلك ويرون محبتهم الحقيقة العفوبة في الشعب السوداني…….كما قال احد الاخوان هنا مايو اجمل حلم علي السودان الهم اغفر وارحم قائدنا نميري

ياسلام عليك يا ابومدين تحمل فكر وفهم راقي سوف ينهض بنا ويضعنا في مصاف الدولة ذات الاقتصاد والتصنيع والتعليم والقوة التكنولوجية الهائلة منتظرنك ان تاتي وتجعلنا من السبعة الكبار ان لم يكن لدينا حق الفيتو في مجلس الامن تعال فالبلد في اشد حالاتها لاحتياج ولم انت جالس في السعودية تعال ونحن معك من غير ان تسرق الحكومة تحت ليل وعجبي يظهر عليك شيوعي

تذكرت نكتة أشهر مزارع في حلفاج (حمد أمباشي )رحمه الله عندما أستلم صرفية القطن أيام ابوالعاج

رحمه.قال كلمته الشهيره بيني وبين الفلس (بفتح حرف السين) 7 جبال..ومرت السنوات عاما بعد عام

2012 كيفك ياعم أمباشي ؟؟؟هل ماذال بينك وبين الفلس 7جبال ؟؟؟رحمه الله أبتسم ساخرا …هذا كان

أيام النميري رحمه الله …أما اليوم بيني وبين لقمة العيش 7 جبال.

الي الاخ ابو مدين بعد السلام
نعتني بصفة اللخو بمعنى اني مسترجلة لكني لم افهم قصدك من معنها اذا كنت تقصد الاسترجال. بمعني social gender الذي يميز الادوار الاجتماعية بين الرجل والمراة فالحق بالدفاع والكلام كفله لي المجتمع وصحيفة الراكوبة حيث لاتفريق بين الجنس من ذكر وانثى في حق التعبير والتحدث بوجهة النظر
اما اذا كنت تعني الاسترجال بمعنى نفي صفة الانوثة as natural gender فالحمد الله انا bilogical femal حيث اني متزوجة ولديه 5 ابناء 3 اولاد وبنتان
المرة الفاتت قرية تعليقك وردحيك في القرضاوى والشيخة موزة الماخليت ليها صفحة تنتكي عليها
فمعليش من واقع كتاباتك والتعبير عن وجهة نظرك انت ياشيوعي لان نميري فعل مافعل بالشيوعية ودي في وجهة نظري اجمل حاجة عملهىفي مدة حكمه لحق الشيوعيين امات طه واما انت جمهوري اوشيعي من واقع كتابتك عن القرضاوي والشيخة موزة
ولما نذهب الي ساحة الفيس بوك والراكوبة فاتحة منبر لراى والراي الاخر طالما لايحمل اساءة لاخر ولك خالص تحياتي

الي الاخ هواري ابو مدين
ياخي((لك العتبى حتى ترضى)) انت والله كبير ومقامك كبير والاعتذار اسلوب وعمل لايفعله الا((الكباااااااااااار في اخلاقهم وثقتهم بنفسهم))) فثقافة الاعتذار يفعلها الناس الراقين المتحضرين في اسلوبهم فانا اطلب منك الصفح والسماح فيما كتبته في الرد عليك فانت اكبر منى بعلمك وفهمك
النميري والله لاعيب عليه ولترى ياخي ان جنازته طلعت من بيت جالوص في ود نوباي ولا المنشية او كافوري او الرياض فهذا وحده يكفي لدفاع عنه حين كان حاكم لسودان الجنيه السوداني اعلى من الاسترليني حكت لي امي انها سافرت مصر سنة70 انا في الباخرة ياتي المصريين ليشتروا الجنية السوداني اي والله
القرضاوي عالم مجدد امام الوسطية في وقت صعب رجال الدين فيه الدين فنفر الناس من الدين ((ومن شد الدين غلبه)) فهو حامل هموم الامة وجراحها في مسجده في الدوحة في صلاة الجمعة ان لن تذهب الساعة10 لن تجد مكان حتى فرغت جميع المساجد من المصليين وتكدس الناس في مسجده حتي صار يصلي الجمعة في مساجد مختلفة اي جمعة في مكان فياخي لما الناس تتبعه هكذا وبامكانك ان تقارن به وبشيوخ السلفية الذين تهرب الناس من مساجدهم وخطبهم
مرة اخرى iam so sorrrrrrry
وشكرا لراكوبة لتاحتها لن بتعبير عن الاراء وتقريب وجهات النظر في الصحافة الاكترونية راقية ودمتم طيبين

ضيعناك و ضعنا وراك

اكثر رئيس حظي بالدعاء والمغفرة والرحمة ياله من محظوظ:

لقد غني لك وردي…. ياحارسنا وفارسنا
وغنت لك البلابل… اب عاج اخوي
وغني لك سيد خليفة… حبيب الشعب يانميري يامل الشعب يانميري
وغني…ابو داود …نقوله نعم والف نعم ليك يالقائد الملهم
وغني وغني وغني….تسلم مايو تسلم لنا ليبلدنا….والثنائي ومايو اصبح من جديد

نميري فكر..ونهج…ونظام قائم علي الزهد في ممتلكات الدولة والشعب… يجب تعليمةللاجيال