الطيب مصطفى وشيعته وأشباهه ، عوراتكم قبحت وجه التاريخ ؟

الطيب مصطفى وشيعته وأشباهه ، عوراتكم قبحت وجه التاريخ ؟

تاج السر حسين
[email][email protected][/email]

حتى وقت قريب جدا كانت دولنا والمنطقة التى نعيش فيها قبل ظهور(فكر) وثقافة شذاذ الأفاق، مجروحى الذات هؤلاء الذين يعانون من العقد المزمنه ويدمنون كراهية البشر والأنسانيه .. كانت تنعم بالسلام والأمن ولا تعرف التمييز الدينى والعنصرى على هذا الوجه القبيح.
فنحن السودانيين عامة وخاصة ? الشماليين وأبناء الوسط ? نشعر بأننا لو حملنا (المونه) على أكتافنا وبللناها بالدموع وبنينا بها مدن الجنوب مدينه مدينه .. وقرية قريه ونقشنا على حجر اساسها اعتذارات رقيقه وقع عليها 35 مليون شمالى، لما كفيناهم حقهم علينا والظلم الذى حل بهم ولما أعدنا للحياة الأعزاء الذين فقدوهم بالملايين منذ استقلال السودان وبصورة أشد وأفظع خلال عهد الأنقاذ الكالح القبيح الذى شن عليهم حرب جهاديه (زائفه) أزهقت أرواح 2 مليون (جنوبى) ، حتى جاء يوم نزع فيه د. الترابى صفة (الجهاد) عن تلك الحرب وقال الذين ماتوا فيها (فطائس) و(جيف) ثم تبعه (نافع على نافع) باعتراف على (حياء) أمام جمع غفير من النخب والمثقفين سودانيين ومصريين فى مركز الدراسات السياسيه والأستراتيجيه بدار صحيفة (الأهرام) بمصر، وقال (الجهاد) كان خديعه لشحذ همم الشباب لكى يذهبوا للقتال .. والآن يريدونهم مرة أخرى أن يخدعوا وأن يقاتلوا اخوانهم فى الجنوب فيموتوا ويصبحوا جيفا وفطائس وينعموا هم بما لذ وطاب!
والجنوبيين من أصلاء السودان مثلهم مثل جميع القبائل التى تتحدث لغات غير العربيه (نوبه ونوبيين وبجا وفور وزغاوة) وغيرهم من قبائل.
ونحن بوعى نرفض التمييز و(العنصريه) المضاده ولا ننادى (بطرد) القبائل العربيه أو (شبه) العربيه أو (المستعربه) فى السودان، مثل التى ينتمى لها (الرئيس) وخاله وهم يظنون واهمين بأنهم (عرب) خلص، فالدول التى تحترم حقوق الأنسان ويعتبرونها (كافره)، مثل كندا ونيوزيلندا وأستراليا تمنح جنسيتها للغرباء خلال 5 أو 3 سنوات وتجعلهم يتمتنعون بكافة المزايا التى يتمتع بها المواطنين الأصليين .. وهذا السودان يمكن أن يسع الجميع اذا تخلى شذاذ الأفاق عن اطماعهم وعن فرض الثقافه الأحاديه، فخالق هذا الكون اراد له أن يكون متعدد دينيا وثقافيا وأن يكون نموذجا للأنسانيه وللكرم والتسامح ولجميع الخصال الحميده، لكن الفاسدين الذين فرضوا على هذا البلد دين (بنى أميه) المظهرى، ارادوا له أن يعيش فى حروبات مستمره وكراهيه وعنف متبادل من أجل مطامعهم الشخصيه ولكى تنتصر افكارهم الرجعيه الظلاميه.
الشاهد فى الأمر أن اتفاقية (الحريات الأربع)، والمتمثله فى حق الأقامه والتملك والعمل والتنقل التى وقعها النظام مع (الجنوب) العزيز، أو قيل كذلك، ورحب بها بعض قادة الأحزاب الشماليه وسارع برفضها كما هو متوقع (العنصرى) الرئاسى (الطيب مصطفى) وشيعته وأشباهه فى صحيفة الأنتباهه وغيرهم من المستثمرين فى ثقافة (الكراهيه)، وبدأ مقاومتها فى المساجد التى يستغل البسطاء فيها، هى فى الحقيقه أقل من طموحاتنا نحو علاقات مستقبليه مميزه مع أخواننا فى ذلك الجزء من السودان الكبير.
وهى اتفاقية يمكن أن تكون مقبوله وكافيه لو كانت بيننا وبين دولة من دول الجوار الأخرى مثل (مصر) أو (تشاد) أو (اثيوبيا) أو (ارتريا) ونحن مع ما يجمع لا ما يفرق على شرط أن تكون الأتفاقات قائمه على النديه والمساواة وتبادل المصالح، لا أن، تعكس جميع أنواع الخنوع والضعف والأنبطاح فتصبح مثل (الحب) من طرف واحد كما نلاحظ على الأتفاقات مع دولة مجاوره ، أرتضى (رئيس) النظام بنفسه (الدنئيه) يوم أن وقف يخطب داخل (قاعة المؤتمرات) بالقاهره وقال (نحن سوف نطبق اتفاقية الحريات الأربع من جانبنا، وليس بالضرورة أن يطبقها نظام مبارك) .. فهل هناك نفاق أكبر من هذا ايها (الخال الرئاسى)؟
لكن تلك الأتفاقيه مع أنها أفضل مما كان الحال عليه، الا انها مع (الجنوب) العزيز، ليست كافيه ولا تشبع طموح أصلاء وشرفاء السودان الذين سالت دموعهم يوم انفصال الجنوب (مضطرا) عن شماله بفعل فاعل وبيد ماكره وخبيثه .. لا بارك الله فيمن قاد ذلك الفعل وروج له وفى مقدمتهم (الخال الرئاسى) الذى لو كان فى بلد يقام فيه العدل ولولا انه (خال) الرئيس، لعوقب بجريمة (الخيانه العظمى) ولنال حكما مؤبدا على أقل تقدير، حيث الكل زائلون والباقى هو الوطن.
لقد روج ذلك (العنصرى) للكراهيه ودعا للأنفصال ونفذت الجريمه أزلام (المؤتمر الوطنى) باصرارهم بقاء حطام (دوله دينيه – مظهريه) لا هى علمانيه ولا هى أسلاميه بل لا تنتمى لقيم أى دين أو فكر انسانى ، وبذلك اساء هؤلاء الفاسدين للسودان ووضعوه فى (مقدمة) الدول المتخلفه فى كل مجال، وشوهوا (الأسلام) وأبانوا للغرب بقيادة امريكا بأن أفضل وسيله لتدمير الدول العربيه وشبه العربيه لا مقاتلتها وتحريك الجيوش والأساطيل نحو سواحلها وأنما بدعم ومساعدة (التيارات الأسلامويه) التى تنتج انظمه مشابهه لنظام السودان لكى تصل لسدة الحكم وتفرض سيطرتها على الشعوب فتعيدها لعصور الظلام والأنحطاط وتضعف التعليم وتقضى على الثقافه وترهب المفكرين وتنهب المال العام وترهق كاهل البسطاء ومتوسطى الدخل بالضرائب وفرض الأتاوات، وفى آخر المطاف يحولون شعوبهم الى تبع وأرزقيه بسبب الحاجه والفقر.
وينشغلوا هم بجمع المال وكنزه من حلال أو حرام وبتعدد الزوجات ومختلف انواع العرفى (مسيار) و(ايثار) وزواج (نهار).
أنظر ماذا نقلت الصحف عن اشباههم فى تونس:
“طالب حزب تونسي بقانون ينص على تعدد الزوجات، أو اعتماد نظام الجواري، وذلك في سابقة تأتي قبل يوم واحد من عيد المرأة، مما أثار جدلا واسعا يرجح أن يتواصل خلال الأيام القادمة.
وقال البحري الجلاصي رئيس حزب الانفتاح والوفاء التونسي في تصريح نشرته اليوم الأربعاء صحيفة “الصريح” التونسية، إنه يطالب المجلس الوطني التأسيسي بأن ينص الدستور التونسي الجديد على “حق كل تونسي في اتخاذ جارية إلى جانب زوجته، والتمتع بما ملكت يمينه”.
هذا يحدث فى تونس قبل أن يكتمل بناء المؤسسات وقبل أن يوضع مشروع لتنمية الصادرات.
وأنظر ماذا حدث فى مصر، ففى ذات اليوم الذى نشرت فيه عدد من الصحف (مانشيت عريض) جاء فيه :
((ناقش مجلس الشعب، يوم أمس، مشروع قانون يقضي بتطبيق حد “الحرابة” على جرائم القتل والسرقة، والذي يلحظ إنزال عقوبات قاسية على الجناة من بينها قطع الصلب وقطع الأيدي والأرجل.
وكان النائب عن “حزب النور” السلفي عادل يوسف العزازي تقدم بمشروع قانون قائلاً: “إنه شرع الله، ولا خيار لنا في تطبيق شرعه وحكمه، كما قال تعالى: إنْ الحكم إلا لله”. وأضاف إن “بعض الناس لا يأتون إلا بالعقاب الرادع)).
مع أن القاصى والدانى يدرك أن تفشى (الجريمه) العنيفه فى مصر بعد الثوره، السبب الرئيس فيه هو الحكم (الديكتاتورى) الشمولى الذى أمتد لمدة 60 سنه .. والسبب الثانى هوعدم توفر العداله الأجتماعيه بين كافة المواطنين ولذلك لا تكون المعالجه بالمزيد من (العنف) والقطع من خلاف، بل بتضييق الفجوه بين الفقراء والأغنياء، والقضاء على الغبن المجتمعى فالأسلوب القمعى بدأ به نظام (الأنقاذ) فى السودان وأثبت فشله .. وهو أسلوب يجعل المجرم أكثر عنفا وشراسة لأنه اما قاتل أو مقتول.
الشاهد .. فى نفس ذلك اليوم نشرت صحيفة (المصرى اليوم) هذا الخبر:-
((قالت مصادر قضائية، الثلاثاء، إن القاضي المنتدب من وزارة العدل للتحقيق فى قضية التمويل الأجنبى، انتهى من التحقيق مع مسؤولي جمعية أنصار السنة المحمدية، وقرر إحالة 5 منهم ليس بينهم رئيس مجلس الإدارة، إلى محكمة الجنايات، بتهمة تلقي أموال من جمعيات أهلية في قطر والكويت، وإنفاقها فى مصر فى مجالات غير معروفة، معتبرة اختفاء تلك الأموال استيلاءً على المال العام.
وأضافت المصادر أن القاضي قرر إحالة القضية إلى مكتب المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام، تمهيدا لاتخاذ إجراءات المحاكمة، وإعلان محكمة الاستئناف لبدء محاكمتهم فى الجزء الثاني من قضية التمويل الأجنبي، مشيرة إلى أن الجمعية التي تعتبر ثاني أكبر جمعية للسلفيين بعد الجمعية الشرعية، تلقت 296 مليون جنيه من جمعيات أهلية فى قطر والكويت، أنفقت أغلبها في مجالات غير معروفة، لم يفصح عنها المسؤولون في التحقيقات)).
وخبر آخر عنوانه :-
قيادى «إخوانى» يستقيل من الجماعة لـ «انحرافها عن المسار».
جاء فيه:-
((قدم محمد سعيد عبدالبر، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، فى محافظة الجيزة، استقالة مسببة من الجماعة السبت، احتجاجا على ما سماه «سياسات الجماعة فى الفترة الأخيرة وابتعادها عن النهج الذى وضعه حسن البنا مؤسس الجماعة، وانحرافها عن مسارها الصحيح)).
وفى جزء آخر من الخبر جاء ما يلى:
((واتهم «عبدالبر»، القيادة الحالية للجماعة بتجاهل وقائع عديدة للفساد المالى والإدارى والأخلاقى)).
هؤلاء هم اشباه (العنصرى) الطيب مصطفى (لسه لم يتمكنوا ولم يسيطروا على الحكم فى بلدانهم مثلما تمكن نظام االفساد فى السودان).
وما نود أن نقوله فى هذا الجانب بأن (التشريعات) الدينيه لا بد أن تراعى فارق الزمان وأختلاف المكان، فقد كانت النساء فى بلد مثل السودان على سبيل المثال قبل أقل من 50 سنه، ينظرن من فتحة الباب، فاذا شاهدن رجلا عابرا لم يخرجن حتى يختفى من الطريق والان تزاحم المرأة الرجل فى كل مكان وتنافسه على الوظائف وتتفوق عليه.
أضافة الى ذلك وكما قال تساءل أحد (العارفين) قائلا :-
“هل يوجد رجل فى فى هذا الزمان من الكمال بحيث تأتمنه الأمه على شوؤنها وتنصبه وصيا عليها فيتخذ ما يراه ، حسب ما تقتضى الشورى” .. ونضيف أو (الخلافه) التى ينادى بها البعض فى هذا العصر الذى لا تحل مشاكله سوى الديمقراطيه وترشيدها والمزيد منها.
فهب أن هذا (السلفى) الذى نورد قصته أدناه نصب اماما أو خليفة كيف يكون حال شعبه؟
يقول الخبر:
“تقدم عضو مجلس الشعب المصري عن حزب “النور” السلفي، أنور البلكيمي، باستقالته من الحزب ومن البرلمان، إلي الهيئة العليا للحزب الاثنين، بعد التحقيق معه، وإدانته فيما يتعلق بادعائه تعرضه لحادث سطو مسلح من ملثمين، وإصابته بأنفه، حيث أكد الأطباء إجرائه لعملية جراحية تجميلية”.
والمصيبه الأكبر حينما سعى لتبرير تصرفه ذاك، أدعى أنه قال ما قاله تحت تأثير البنج!!
يعنى كذب يعالج بكذب والعياذ بالله.
هؤلاء هم اشباه العنصرى الرئاسى (الطيب مصطفى) الذى يريد أن يرى السودان أكثر تمزقا وتشتتا ولم يشف غليله انفصال الجنوب ويتمنى أن ينفصل الغرب والشرق والشمال ويبقى لوحده ينعم بالدنيا بلا أناس أو بشر.
لذلك نقول فى خاتمة هذا المقال اذا كان المواطن السودانى من حقه أن يحمل جنسيه أمريكيه وبريطانيه وأستراليه ومصريه وقطريه وأمارتيه وتشاديه ونيجيريه، الى جانب جنسيته السودانيه فالمواطن الجنوبى أحق من اؤلئك جميعا لأنه أصيل فى هذا الوطن وله فيه تاريخ وذكريات وضحى مثلما ضحى الكثيرون وعانى مثلما عانوا من سياسات الأقزام .. والمواطن الجنوبى ليس مسوؤلا عن الأنفصال والمسوؤلين هم الذين أستثمروا فى ثقافة الكراهية والعنصريه وروجوا للنظام الشمولى الدينى ولم يلزموا به أنفسهم، وهم الذين سعوا لفرض ثقافه وهويه أحاديه ولم يعترفوا بالتعدد والتنوع الذى ورثناه من الأباء والأجداد.
وعلى النظام أن يصحح باقى أخطائه باعادة الحق لأهله فى حكم ولاية جنوب كردفان التى فرضوا على مواطنيها، عن طريق تزوير الأنتخابات (معتمدا) مطلوب للعداله الدوليه، وأن يعاد الوضع على ماكان عليه فى (النيل الأزرق) لا (المعتمد) الهادى بشرى الذى رقى كما يرقى (الجندى) فى الشطرنج بوصوله لبيت الملك .. وعلى النظام أن يعترف (بالحركه الشعبيه ? قطاع الشمال) كحزب يعمل فى الشمال بكامل حريه ومن حقه أن يعمل ويحلم بمشروعه السودان الجديد طالما كان ذلك عن طريق سلمى، وأن يخلى فورا سبيل معتقليه وأن تحل قضية (ابيى) وفق الحكم الذى اصدرته محكمة (لاهاى) لا بالمرواغة والذرائع والحيل، وأن يستعين فى مفاوضات نحصيل رسوم عبور البترول بخبرات وتجارب الدول المشابهه لا بفرض اتاوات وأرقام جزافيه، يصفق لها (ازلام) النظام والسذج وهم لا يعلمون أن نظامهم يذهب بهم نحو الخراب والدمار ونحو (التسول) وفى وقت اصبح المريض لا يجد علاجا داخل السودان ولا يمنح عمله صعبه تكفيه أن يصرف على علاجه فى الخارج، حتى من موارده الخاصه .. (والحقنه) التى قالوا لن يعطوها للمواطن الجنوبى فى مستشفياتهم، فى عنجهية وأزدراء أصبحوا غير قادرين على منحها (لأخيه) الشمالى بسبب الفاقه والفقر وندرة العملات الصعبه.
وللحديث بقية …..

تعليق واحد

  1. عليك الله انتي فرقك من ياسر عرمان وباقان شنو؟ الله اكون في عون الشعب السوداني الفيهم واحد زيك كدا

  2. ان حساب الطيب مصطفى مع الشعب سيكون عسيرا اولاً سيتم ملاحقته في الاموال التي يمتلكها سواء موجودة في الداخل ام تم تهريبها وعن السياسات الظالمة التي انتهجها في التلفزيون والوظائف الأخرى التي شغلها وعن تبديده المال العام وعن اثارة الفتن والعنصرية والمحسوبيات .

  3. تاج الزير واشباهه لقد شوهتم التاريخ الذي لا تعرفون عنه شيئآ بعمالتكم وإرتزاقكم ياسفهاء

  4. الكل يقف خلف منبر السلام العادل ,المنبر الجريء الذي فضح الحشره الشعبيه و فضح منصور خال عميل امريكا…هذا المنبر يعبر عن صوت الاغلبيه الصامته والوطنيه..له كثير من المبغضين لانه يفضحهم..ولكن حتى الان لايستطيع احد كارهي المنبر ان يشكك في وطنيته..فهو منبر حر يجمع الوان الطيف السوداني وشرس في هجومه ضد المنبطحين والعملاء الخونه..الحزب الاكثر نشاطاً على الساحه في تقديمه خدمات مجتمعيه علاجيه في جميع الولايات السودانيه..وهو الحزب الوحيد الذي يهتم بالبيئه..و نجاح المنبر لهو خير دليل على الحريات المتاحه في الوطن..والمشاكسات التي تدور بين الحزب والمؤتمر الوطني لهو خير دليل على من يدعون المحسوبيه و يتحججون بان الطيب مصطفى خال الرئيس..فقد تم عقاب صحيفه الخال الرئاسي كما يحلو لكارهيه .فقد تمت معاقبته واغلاق الصحيفه عدة مرات فاقت احداها الثلاثة اشهر..فاصبح المواطن العادي يعلم تماما ان كل كارهي المنبر ماهم الا عملاء او ببغاءات تردد ماتسمع من كذب ان المنبر عنصري ولا يملكون عقليه مستقليه لدراسه اراء المنبر والحكم عليه..تحياتي للجميع الا الخونه والعملاء

  5. لماذا هذا الصمت الأخرس وإلى متى؟ تجاه المدعو الطيب م……طفي

    هذه رسالة نوجها إلي كل الشرفاء في بلادي وخاصة القانونين والمحامون والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني.
    لقد صمت كل الأجهزة العدلية من شرطة والنيابة العامة والجهازاالفضائي والاجهزة الامنية مما يقوم به هذا المدعو الطيب مص……طفى من أفعال وأقوال تجرمها كل الكتب السماوية والقانون الدولي والقانوناالجنائي السوداني والدستور السوداني وقوانين أمن الدولة.
    فإذا لم نعلم بخطورة هذه الجرائم تكون مصيبة وإذا كنا نعلم تكون كارثة
    جميعنا يتحطم علينا مسئولية أخلاقية ووطنية تجاه وطننا العزيز ويجب أن نقوم بأضعف الإيمان لحماية هذا الوطن من التشرزم والإنقسامات والعنصرية والجهوية والقبلية إن سلاح الطيب م…….طفى أخطر من سلاح النظام الفتاكة الذي يستخدمه ضد مواطنيها الأبرياء لان النظام ليست باقية في السلطة إلى الأبد والنظام دي عمرها قصير ولكن الفتنة ربما تكون باقية إلى حد ما قال الرسول محمد ص إنها نتنة فأتركوه يجب أن نعمل سوياً لوضع هذا الرجل الشئوم خلف القضبان ونحن هنا في بريطانيا مجموعة من الشباب قمنا بتجميع أكثر من ١٢١٥ توقيع لتقديم عريضة الي النيابة العامة ضد المدعو الطيب مصطفى عبر محامون في الخرطوم بالرغم من أننا واثقون تماماً بأن الجهاز القضائي أصبحت أداة من أدوات النظام ولكن عايزنها تكون سابقة قضائية
    عبدالرحمن البشري
    المحامي
    أسكلندا

  6. ياسلااااام يامحمد اتتكلم في فضيلة العارف بالله الشيخ العلامه مكمن البركه سيدي ياسرعرمان؟؟إنت دايرو يسخطك؟ياهو الفضل

  7. لست مغاضبا لك في جل مقالك ولي وقفه في أوله وأخره واخالك من مدراس أحزاب لا تريد أن تفصح عن انتمائك لها واللبيب بالأشارة يفهم !!!!!!!!!!!!! اول مقالك أظنك لم تذهب الي الجنوب لكي تجيل بنظرك عن كل ما فعله الشمال الي أبناء الجنوب ،،، فالمدارس والمستشفيات والأسواق والطرقات وأن كانت ترابية والمقار الحكومية والبنوك والمباني الادارية الحكومية ومباني جامعة جوبا وغيرها من الشفخانات الصغيرة في القرى الكبيرة والمساجد والكنائس برعاية اتحاد الكنائس العالمية وغيرها ،،،،وغيرها هي من مستقطع تنمية الشمال والشرق والغرب الي الجنوب في ظل الحكومات السودانية ( لا أعني الانقاذية ) أن أردت أن تذهب وتحمل مونتك المبللة بدموعك فأذهب لوحدك( فأنت ملك أكثر من الملك نفسة ) لا يجروء جنوبيا أن يلوي عنق الحقيقة عن مذابح توريت التي بدؤها فهم من قتلوا وذبحوا النساء اولا وما مذبحة فشودة التي بقرت فيها بطون الحوامل من نساء المعلميين الشمالين منها ببعيد !!!!!! أن كنت تحبهم فهم أخواننا في السودانية فلا تزياد علينا ،،، فكما قتلوا قتل منا ولم تدمر قراهم بل هم هجروها الي المدن ومن جلس في قريته نهب بعصابات الجيش الشعبي وعطار المدينة تشهد بذلك والكجو وأيود وغيرها من القرى المدن يعلمون من هاجمهم وسلب مواشيهم ليأكل جندهم ،،،، فلا تزياد وتتباكى على أطلال لم تقف فيها وحسبك ديباجة الملق والتذلق وكذا الحال في جنوب كردفان والنيل الازرق فهم منا ونحن منهم ولا تأتي قلة تفرض أمرها بقوة السلاح كانت لهم فرصة خمس سنوات لو أحسنوا للناس لخلت المدن والبوداي وأنضموا اليهم ولما كان المؤتمر الوطني بقادر على مقارعتهم !!! ولا تلوي عنق الحكم عن ابيي وتبعيتها وتبعية المنطقة شمال الخط الذي تعرفه وبحكم لاهاي هي للشمال ،، أن كان غنى ارضها بالبترول نقمة عليها فالنقمة الكبرى لمثل كتابتك الفجة التي تريد بها التذلق ولوي عنق الحقيقة ،،،،،،،،،، والله من وراء القصد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..