حكاية بطل تراجيدي

لمياء شمت23 يناير، 2013
[URL]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-84842.htm[/URL]
لمياء شمت23 يناير، 2013

لمياء شمت

تعليق واحد

  2. الحوت له الرحمة

    كان في حياته كالشوكة والغصة في حلق الحكومة التي تنعق بالموت والدمار
    وحشد الشباب للمحارق ومعسكرات البؤس والذل..فيهرب ليجد محمود فاردا زراعيه
    برغم جسده الضئيل ليوفر لهم الحضن الدافئ والملاذ الامن ويسكن روعهم
    بصوته الشجي الذي ياخذهم الي عوالم الاندهاش والامل وحب الحياة…

    ايضا عند موته كان كالخنجر في خاصرة المشروع الغير حضاري
    فكان المد الجاهيري الهادر المحب لهذا الزول الطيب بمثابة
    شهادة الوفاة لهذا المشروع

    الايام ستكشف لنا الكثير والمثير عن المتسببين في موت محمود المعنوي والذي

    كان واضحا من خلال برنامج اغاني واغاني والعزلة التي كانت تقتله برغم

    وجود مجموعة البرنامج معه؟

    وايضا موته المادي الذي بدا واضحا منذ اكثر من خمس سنوات في انتحال جسده وهزاله

    اللهم ارحمه واغفر له يارب

    رد

  3. والله بالجد ما فهمتك ما عارف لكن مقالك مليان مترادفات والفكرة واحد وبسيطة لكن كترتي الدش يخي ده شنو ده
    داير تقولي شنو يعين في النهاية انو الجماعة كتلوا الحوت في مستشاهم الفخم وحاولوا يغطوا الجريمة وكده
    الفهم شنو من ده انو تطلعي الحكومة ظالمة
    اوكي وبعدين

    خلينامن الموضوع ده بقول حاجة بسيطة

    امشي مستشفى الدويم او مدني او المناقل وشوفي الماسي والفواجع والهوائل والجرائم والماتم والالام والدمام واهدار قيمة الانسان والبؤس والجوع والتشرد والفوضى والاهمال والوقاحة ووووو

    وباكك ليكي انو المترادفات بتاعتك دي بتخليها لانها ما لذيذة وبسألك عن معاني الكلمات التالية وحقو تعملي الكلمة ومعناها
    (ومخامص ومساغب التعليم)

    شكلك ما خليتي معلقة ماقريتها

    رد
جميع الحقوق محفوظة، لصحيفة الراكوبة© 2025 .. تعبر المقالات المنشورة عن رأي أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر إدارة الراكوبة
زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..