نهاجم حزبنا الإتحادي كما شئنا لكن الآخرون يمتنعون

الصورة إتضحت الآن : نحن كوووولنا كإتحاديين احرار في تقييمنا للتجربة الدقسة ( المشاركة ) – لكن الإمام لا لا لا لا – إلا الإمام فله حزبه الذي لا نملك أن نتدخل في إستراتيجياته ، أنسينا ما وصل اليه السودان بعد مؤامرة نوفمبر 1988م بالبرلمان وخطاب المرحوم الشريف – ومنذ ذلك الزمان دخل السودان في النفق المظلم ( المدور لي يوم الليلة ) هذا تحليلنا وهذه قناعتنا – نحن كإتحاديين لا نقبل أن يحاسبنا غير عضوية حزبنا – ونحن ضد فكرة المشاركة من الأصل لأن الوطني لا يحسن إحترام الإتفاقيات والا لما إنهارت إتفاقية القاهرة ونايفاشا في جانب قوات قطاع الشمال . وأنا استغرب لفرحة البعض حين يهاجم الإمام – مولانا ، وفي الصحف والأسافير؟؟ أي إتحاديين هؤلاء – حسبوها كيف ؟؟؟ هل هذه هي إستراتيجيات الصراع السياسي – ؟؟ هل نسيتم اسباب تفتيت السودان تاريخيا منذ الديمقراطية الثالثة ؟؟ والتفتيت الأكبر قادم ، هل هذا بسبب هذه المشاركة الضئيلة ؟؟ هذه تراكمات أخطاء لا علاقة للمشاركة بها وليست هي قميص عثمان .. الموضوع قديم قدم الجبال … راجعوا المواقف جيداً وتعرفوا كيف جاءت 30/يونيو/1989م حتي لا يحصرونكم في قضية المشاركة وكأنها هي سبب عدم إستقرار البلاد وتجزأتهاومل وصل إليه حال السودان . ولازلت عند إعتقادي بأن نقولنحن كإتحاديين ( الأصل) كل شيء في حزبنا وزعامته … إلا الإمام ، فله حزبه وصراعاته الداخلية مع شبابه والتي لا نملك نتاولها ، دعك في أن نتدخل فيها ،،،
[email][email protected][/email]
لكننا نملك حق الضحك عليكم أيها —–
معليش الراجل بيشفر أتحدى يكون واحد فهم حاجة . زمان طان في غنان غب مدني أعتقد أنه أخ الكاتب إسمه ” حسن الباشا ” رحمه الله كان يقلد إبن البادية وقد بكون أكبر منه سناً وغي مناسبة حضرها المرحوم وردي وهو معروف بعدم المجاملة .سأله أحد الحضور مارأيك في – حسن الباشا – جاء رده أن حسن الباشا يقلد إبن البادية بأخطاءه. مبروك للإتحاديييين .
كلكلم سجم ورماد .. ضيعتو البلد بى سيدي وسيدك ..لا فائدة في إمامهم ولا رجاء من خليفتك .. ياربى عجل بأجلهما مع الكيزان ليحيا السودان حرا طليقا من قيودهم ..
الباشا اخونا
دا كلام شنو البتقولو دا؟
هل الاحزاب عبارة عن ممتلكات خاصة مكتوب عليها (ممنوع الاقتراب )
من حق اي واحد يقدر يتكلم ان ينقد اتخن حزب ..
كنت اظنك اكبر من مثل هذا الذي كتبت
ثم ما هذه الحساسية ان ينقد حزبكم من اي سوداني كان
اهو كيان مقدس …
لقد خاب ظني فعلا في طرحك كله الذي كنت اتابع بعد هذه ال 13 سطرا التي قرأت
نحن ندعو لماذا؟
ولماذا انشأت الاحزاب اصلا
اليست لترسيخ الديقراطية والحرية بين ابناء الوطن
والا فما معنى (نحن كوووولنا كإتحاديين احرار في تقييمنا للتجربة الدقسة ( المشاركة ) – لكن الإمام لا لا لا لا – إلا الإمام فله حزبه الذي لا نملك أن نتدخل في إستراتيجياته….)؟؟؟؟
ماذا تسمى مثل هذا الطلرح الفطير …هل يعني هذا ان نسكت عن الاخطاء
يا ايها الناس
ما الذي يجري في بلادنا؟؟
لماذا هذا التفكير الطفولي
(اوعك تقرب من حقي دا..)
يا استاذنا الجليل اظن ان الزمن حان ليكون من حق كل مواطن نقد تجربة اى حزب فالاحزاب مؤسسات عامة.
ومثلما يحق لك نقد تجربة حزب الأمة يحق للمهدى ايضا ابداء رأيه. السودان كما اشرت مستمر فى التفتت بسبب السياسات الخاطئة وآن الاوان لمعالجة كل اوجه القصور واولها الشفافية المطلقة. ومحاسبة كل من فرّط او خطأ فأخطاء الساسة نتحمل تبعاتها جميعا وكانت دائما على حساب استقرار وطننا ووحدتنا.
( والتفتيت الأكبر قادم ، هل هذا بسبب هذه المشاركة الضئيلة ؟ )
صـلاح الباشــا , انت بجـدك
ياهــو نـوع كتابتك دي الضــيع البـلد و صــيع الناس
شــنو يعنـي مشـاركة ضئتلة , هل كنت تتوقـع أن يتنازل لكم البشـير عشـان ما تكون مشـاركتكم ضئيلة, ياخـوي ديل ما ادوا الحركة الشـعبية من الوزارات السـيادية إلأ واحـدة يجـوا يدوكم انتو
انتم من جعلتم الحركة الاتحـادية ضـعيفة و ضـئيلة و الغريق لي قدام ( لما ينفض من حولكم الشـباب )
ياصــلاح المـرة طلعـــت ( اوف بوينت ) , كيف يعـني ممنـوع انتقـادكم ( اتحايين آخـر زمن )
خليني اديك النجيضة…الصادق المهدي باعكم كما باع ثورة الشرفاء في سبتمبر..الصادق المهدي اتفق مع البشير ان يسلم البشير السلطة لابنه عبد الرحمن ويضمن ترشيح المؤتمر اللاوطني له..يعني برضو البشير باع علي عثمان ونافع..
وكلو باع في باع..سيدكم الميرغني مش برضو باعكم..باع باع باع وكل عيد ضحية..والمزيد من الضحايا والشهداء ولك الله يا بلدي..
طلعت أي كلام يا جدع .. و أبشر بطول سلامة يا ميرغني و أنت تتزعم هكذا أشباح ..
و طوبي لمن أهدي الي عيوبي .. و ربنا يزيل عن الشعب السوداني غمة الصادق و الميرغني ..
إنتا عبيط ولا عبيط هو في حزب بالإسم البتقولوا دا وكتر خير الصادق العبركم بجملة ولا جملتين يا فطايس،، يا ميته، يا وهم وعاله علي السياسة في السودان
والله اسفت كثيرا لكل المعلقين لأن بلاوي السودان بدءا بما يسمي حذب الامه مواقف الاتحاديين ثابته ولاتحتاج الي مكابره وغيره سياسيه ويكفي دانات ابوهاشم لتحرير الكرمك ويكفي اتفاقيه الميرغني- قرنق التي اجهضها الصادق بتنسيق مع الترابي وماحدث بعدها من تداعيات اقروا التاريخ جيدا ثم اكتبوا كتب الله لكم جبل احد من السيئات.
بعد احداث 19 يوليه اسعدنى الحظ ان تم اعتقالى مع النطاس البارع والمناضل الانسان دكتور عبدالغفار عبد الرحيم. حاول ضابط المخابرات التابع لمايو حشرنا فى عنبر ضيق ولكن الدكتور تصدى له بكل فروسيه فاشهر الضابط سلاحه الى صدر الدكتور وطلب من 50 عسكرى للاستعداد لضرب المعسكر.قال للدكتور(انت هنا معتقل وليس دكتور) فرد عليه الدكتور (انا دكتور فى اى مكان اما انت اذا نزعت منك النحاسات الصفر لا تساوى شئ) فخجل الضابط واغمد سلاحه وخرج وخلفه ال50 عسكرى … والحديث ذو شجون ؟؟؟….. فى عام 2009 اصبت بذبحه صدريه وحدد الطبيب حوجتى لعمل دعامات للشرايين بعد ثلاثه شهور اتصلت بى ادارة المستشفى واخطرتنى بوصول تيم من الاطباء الايرلنديين ومتبرعيين بالدعامات والعمليات للفقراء. حضرت صايم فى الموعد المحدد وتمت عمل الفحوصات اللازمه وطعنت حقن الوقايه وركبت الفراشات بعد خلع ملابسى ولبست المريله الخضراء ولكن قبل دخولى العمليه حضر ارتال من ضباط الجيش كل يسحب احد اقربائه وكأن كل الشعب السودانى اصيب بذبحه فى ذلك اليوم فى حوالى الساعه الواحده اعلن الطبيب المشرف نهاية العمليات وحضر الى واخبرنى بانه سيدخلنى اول واحدفى اليوم التالى وصدقت ادعاءه ونزعت من يدى الفراشات .فى اليوم التالى مررت بنفس التجربه رايت الطبيب المشرف نسى وعده لى ويتناول القفشات والضحكات (( ويتجغم)) علب الباردمع الساده الضباط حتى ان زميله الدكتور احمدعلى سليمان اعتذر لى وهو محرج لانه هو الذى ابلغنى بموعد العمليه.كان مسرح هذه القصه مستشفى القلب . شكوت امرى الى الله وتذكرت الدكتور المناضل نصير العمال والفقراء عبد الغفار عبد الرحيم حداد الذى لا يخاف من البندقيه ولا تخدعه نجوم النحاس الصفر قصه تستحق ان تحكى للمناضل (( على عسيلات ودق نحاسكم ياعمى على ))