كشفت الشركة السودانية للموارد المعدنية (شركة حكومية) عن بلوغ إنتاجية قطاع الذهب في العام الماضي (18.637) طنًا وهي “الأعلى في تاريخ قطاع المعادن” في السودان – بحسب الشركة.
عزت الشركة الزيادة في إنتاج الذهب إلى المتابعة الإدارية من مديرها مبارك أردول ومساعديه
وقال مدير الإدارة العامة للإشراف والرقابة على شركات الإنتاج علاء الدين محمد علي في تعميم صحفي صادر عن مكتب إعلام الشركة اليوم الاثنين إن هذا الإنتاج جاء من “القطاع المنظم من شركات الامتياز وشركات معالجة مخلفات التعدين التقليدي”.
وأوضح محمد علي أن الإنتاجية التي تعد الأعلى في تاريخ الشركة السودانية للموارد المعدنية زادت بطن واحد و(611) كيلوجرام على أعلى إنتاج في العام 2019 والبالغ (17) طنًا.
وعزا محمد علي ارتفاع الإنتاج إلى التوجيهات والمتابعة من الإدارة العليا للشركة بقيادة المدير العام مبارك أردول وطاقمه المساعد مسنودة بتضافر جهود العاملين في الشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة وشركائها من شركات التعدين المستثمرة في القطاع.
وامتدح علاء الدين محمد علي “الأداء الرفيع” لمنسوبي الإدارة العامة للإشراف والرقابة على شركات الإنتاج والمشرفين الميدانيين في مواقع الشركات بمناطق الإنتاج في ولايات البلاد.
وتشير تقارير غير رسمية إلى أن إنتاج السودان من الذهب يتجاوز سنويًا مائة طن، ويُعزا نقصان الإنتاج في الإحصائيات الرسمية إلى التهريب بالإضافة إلى مشكلات أخرى.
ومع الإنتاج الكبير لقطاع الذهب إلا أن الواقع المعيشي جراء ارتفاع سعر الصرف يؤثر بشدة على (16) مليون شخص في السودان – بحسب الأمم المتحدة.
الترا سودان
و آين ذهَب ذهبنا ؟
١- تمت مصادرته في المطار!!!
٢- تمت مصادرته في الهند!!!
٣- تم وضع الإمارات يدها عليه نكاية بعد زيارة تركيا!!!
٤- الرماد كالنا وخلاص!!!
هذا الاردول انسان يعيش على المؤامرات ويستثمر في خلافات الناس والدليل اينما ذهب عمل انقسامات وتكتلات وعصابات ومارس فساد لا حدود له ولهذا السبب تم طرده من جبال النوبة وممنوع من دخولها من ثوار جبال النوبة وذهب مع الجناح المنشق من الحلو مع ناس ياسر عرمان وقام بنفس الممارسات وصنع انشقاقات وتم طرده كما تم طرده من قوى الحرية والتغيير – المركزي وبعد قرار أن يتمترس ببعض المرتزقة والانتهازية بالخرطوم والآن يمارس هوايته ومهنته بقلب السلطة ومثل هؤلاء الانتهازية عندما يتم محاصرتهم يشعلونها فتنة
وهل مبارك اردول حريص على الثروة السودلنية. يبدوا ان الباقي من كميات الذهب كانت من نصيب التشادي حميتي والحاقد فكي جبرين،
ياناس دارفور دارفور غنية جدا باليورانيوم يلا ارجعوا بلدكم واستمتعوا بثرواتكم الكثيرة بدل ان تاخذوا ذهب الشمال وتتركوا لنا السرطان، كفاية جبرين ومناوي وحجر وادريس والتعايشي ووليد مادبو فخار يكسر بعضه.
وقروش الذهب مشت وين يا اردول ؟
لا شايفين تنمية ولا مشاريع بنى تحتية ولا اى شى، من جيتوا كل شى ماشى فى النازل!!!!!!
الله ينتقم منكم
الزول الشين القبيح دا دلاهة ولا معولق، ياخ انتاج شنو ، طيب يا رمة انتاجك دا مالو ما انعكس علي حياة الناس. نحن تاني طلس متل دا ما بمشي فينا. حريقة فيك وفي ابوك يا جعان .