خيانة تقود لجريمة قتل بشعة نفذها عشيق ضد عشيق صديقته

الخرطوم: محمد البشاري
جريمة قتل بشعة شهدتها منطقة الحلة الجديدة غربي أم درمان قبل عدة اعوام ولعل تفاصيلها وما دار من ملابسات الحادثة كان كفيلا بسرده فوقائع القضية تعود الى قيام امراة متزوجة من رجل وكانت تقطن معه بولاية الجزيرة إلا انها وعقب حدوث خلافات عديدة بينها وبين زوجها قامت برفع دعوى طلاق للضرر منه، الا انه وقبل الفصل فى الدعوي هاجرت المراة من منزل زوجها بولاية الجزيرة واستقر المقام بها فى ولاية الخرطوم بصحبة ابنتها البالغة من العمر(14) عاما ونتيجة للظروف المعيشية القاسية اضطرت المراة للعمل باحدي اسواق مدينة ام درمان لتوفير لقمة العيش لها ولابنتها.
مرت ايام عديدة فى عملها بالسوق وبدات تتعرف على رجال يعملون بالسوق، ومن ثم اقامت المراة علاقة مع المتهم الذي طلب منها الزواج ووعدته بالزواج نتيجة لتلك العلاقة كان المتهم يحضر لمنزلها فى المساء بغرض الخلود للنوم ومن ثم ممارسة كل حقوق الزوجية بالرغم من عدم وجود رباط شرعي بين الطرفين… فى المقابل كان المجني عليه على علاقة بالمراة فى نفس الوقت ووعدته بالزواج منها وكان يقيم معها طوال ساعات النهار وممارسة كافة حقوق الزوجية معها دون ان يقوم بعقد قرانه عليها ومن ثم يغادر منزلها قبل حلول المساء دون ان يدري اي واحد منهما علاقة الاخر بها لجهة ان المتهم يحضر لمنزل المراة عند المساء عقب فراغه من عمله ويغادر المنزل فى الساعات الاولى من الصباح فيما يحضر المجني عليه للمنزل فى الصباح ويغادره قبل حلول المساء.
مرت ايام عديدة دون ان يحس المتهم او المجني عليه بما يدور من حوله من احداث ولم يدر اي منهما ماذا ستسطر له الاقدار، وفى يوم الحادثة استغرق المتهم فى نوم عميق ولم يذهب الى عمله فى مواعيده المحددة بسبب دخوله فى نوم عميق، فى وقت حضر المجني عليه للمنزل كعادته وقام بفتح باب المنزل إلا انه وعند دخوله تفاجا بشخص يستغرق فى النوم وعند سؤاله للمراة عن ماهية الشخص وقبل اجابته استيقظ المتهم وبادر بسؤاله بقوله (انت منو وداير شنو؟) ومن ثم دارت معركة حامية الوطيس بين الطرفين عقب اكتشاف كل من الطرفين حقيقة الامر فبادر المتهم بالقول بان المراة زوجته ودخل فى نقاش حاد مع المجني عليه إلا ان المجني عليه حاول الانسحاب من المنزل وعند خروجه للشارع لحق به المتهم وسدد له طعنات قاتلة كانت كفيلة بانهاء حياته، فيما القت شرطة دار السلام القبض على المتهم ودونت بلاغا تحت المادة(130) ق.ج واحالت الجثة للمشرحة واتخذت كافة الاجراءات وقامت بالتحري مع المتهم الذي سجل اعترافا قضائيا بالواقعة ومن ثم احيل البلاغ للمحكمة التى باشرت اجراءاتها كاملة باستجواب وسماع كافة الاطراف وقضت فى خاتمة القضية باصدار قرار بالاعدام شنقا حتى الموت للمتهم.
السوداني
لا وكمان معاها بت عمرها 14 سنة
واحد يخش بالليل والتاني يخش بالنهار
والحلة نايمة
والدنيا مقلوبة
والناس بتموت موت الضان
واه يا امة ضحكت من جهلها الامم
هذه المرأة شيطان رجيم و ساقطة و هي السبب الأساسي فى المأساة و كان ينبغى لعشيقها القاتل الأهبل أن يبدأ بها، ثم هؤلاء العشاق الأغبياء لماذا تتقاتلون على هذه الساقطة و هي ليست زوجة أي منكما؟ ما الذي حدث لعقول السودانيين؟.
ان كيدنه عظيم وهى لست افضل من امراة فرعون مع سيدنا يوسف
واحد بليل وتاني بنهار المشكلة شنو يعني والله ديل يشابه قطارين اذا الواحد خرج من مساره يتصادمو مع بعض ، حكم
شكلو بابور جامد
ده فلم هندي وين الجيران وين العواطليه
دى عجيبة خلاس .. شغالة ورديتين فى وجود بت عمرها خمسطاشر سنة؟ يعنى على وش مراهقة؟