“خروج يوناميد صحيح”.. محمد الفكي: رفع آلية حماية المدنيين إلى 20 ألف جندي بدارفور
مجلس السيادة: لا نريد حرباً "بالأصالة أو الوكالة" مع إثيوبيا

في ظل التوتر القائم بين البلدين، شدد الناطق الرسمي باسم مجلس السيادة على أن بلاده لا تريد حربا مع إثيوبيا.
وقال محمد الفكي في مقابلة، الجمعة، مع “العربية”: “قادرون على حماية أرضنا واسترداد ما تبقى مع إثيوبيا، إلا أنه أكد أن بلاده لا تريد حرباً بالوكالة أو الأصالة”، قائلا “جل ما نريده هو أرضنا”.
مسموح لجوبا مرفوض للسودان؟!
كما أضاف “ليس من مصلحة المنطقة وقوع حرب بين السودان وإثيوبيا”.
وتساءل: “لماذا تقبل إثيوبيا بترسيم الحدود مع جوبا وفق اتفاق 1902 وترفضه مع السودان؟”.
ومع تكراره أن الخرطوم مصممة على استرداد كافة الأراضي السودانية على الحدود، أوضح أن السلطات السودانية لا تريد استباق الأحداث في ما يتعلق بالمناطق الحدودية المتبقية من الفشقة. وأضاف “دخلنا أراضينا سلما. لو أردنا الحرب لدخلنا الفشقة منذ اليوم الأول”.
إلى ذلك، أوضح أن المخرج الوحيد في قضية الحدود يكمن في العودة إلى اللجان الفنية الخاصة بإظهار العلامات.
ترسيم الحدود
يشار إلى أن البلدين يشتركان في حدود يبلغ طولها 1600 كيلومتر. وفي عام 1902، تم إبرام اتفاق لترسيم الحدود بين بريطانيا العظمى، القوة الاستعمارية في السودان آنذاك، وإثيوبيا، لكن الترسيم بقي يفتقر إلى بعض الخطوط الواضحة. وأجرى الجانبان محادثات حدودية نهاية العام الماضي، إلا أن الخلافات استعرت الشهر الماضي ثانية.
اشتباكات دارفور
أما في ما يتعلق بأحداث دارفور، فأكد أن الأمن عاد واستتب بمدينة الجنينة في ولاية غرب دارفور، مضيفا أن قرار خروج قوات “اليوناميد” كان صحيحا.
كما كشف أن هناك توجها لرفع آلية حماية المدنيين في دار فور إلى عشرين ألف جندي، مشددا على أن صفحة الحرب طويت تماما في الإقليم.
وكان الإقليم الواقع غرب البلاد شهد الأسبوع الماضي، اشتباكات في منطقتين مختلفتين خلفت 155 قتيلا وعشرات الجرحى، وفق زعماء محليين ومسؤولين حكوميين.
قصت أمن وخوف ده ما جابت حقها في دارفور لازم تغيير الأسلوب ممكن تربية جديدة للأجيال القادمة إلزام دراسة الروضة من عمر ٣ سنة وتربيتهم علي اشياء تحافظ علي مجتمعهم لكن الجيل الحالي اقنعو منو تب
الزويل ده بقى يتكلم بلسان العسكر والجنجويد
القوات السودانية لن تكون قادرة على حماية المدنيين لأنهم بلا شك سوف ينحازوا لقبايلهم إذا حدثت اي صدامات ..بقاء القوات الأممية ضرورة في الوقت الراهن و هذا ما طلبة سكان المخيمات و تظاهروا من أجله لأنهم يعلمون ما سيحدث عند انسحاب القوات الأممية
رابط فيديو صوت وصورة يثبت صحة حديث والى غرب دارفور بتورط مليشيات تشادية فى احداث الجنينة :
الصراع فى دارفور ليس قبلى فحسب كما يروج الاعلام بل له ابعاد واجندة واضحة لمنظومة الجنجويد المسلحين بسلاح الدولة السودانية – اجندة اجتماعية : وهى التغير الديموغرافى للسكان فى دارفور بكل الطرق اللا انسانية من مجازر تهجير قسرى حرق القرى نهب الممتلكات اغتصاب افقار تجويع ابادة جماعية لجعل اقليم دارفور مركز تجمع عربى لبدو تشاد والنيجر ومالى وافريقيا الوسطى ( المستوطنون الجدد اتت بهم الى دارفور حكومة المخلوع عمر البشير ) – اجندة سياسية : ومنه ينطلقون الى الخرطوم للاستيلاء على السلطة وتكوين دولة الجنجويد المشؤمة ، اجندة اقتصادية : نهب الممتلكات والاستيلاء عليها اوتدميرها وافقار السكان بمنعهم من وسائل العيش الكريم ، علما بان هؤلاء البدو الرحل عدوانين اجلاف جهلاء واميين لا يضعون اى اعتبار للدين ، يهاجمون المواطنين العزل على اساس عرقى وينفذون المرحلة الثانية من الابادة الجماعية …..
https://www.youtube.com/watch?v=9h-QDbs0sLE
أما في ما يتعلق بأحداث دارفور، فأكد أن الأمن عاد واستتب بمدينة الجنينة في ولاية غرب دارفور، مضيفا أن قرار خروج قوات “اليوناميد” كان صحيحا.
عجباً! كيف كان صحيحاً برغم الحاصل في الجنينة؟ أسأل الوالي يقول لكم والله لقد كدتم تُُردوني لكن الله ستر خارجه واسرته من مسكنه