أهم الأخبار والمقالات
“تحالف تأسيس” : تأييد الأمم المتحدة لمبادرة خارطة الطريق يعرض مصداقيتها كوسيط محايد للخطر

أعرب تحالف “تأسيس”، عن استنكاره للانحياز المتزايد للمبعوث الخاص للأمم المتحدة بشأن “خارطة الطريق” التي أعلنتها القوات المسلحة السودانية.
وقال التحالف في بيان، إن تأييد الأمم المتحدة لمبادرة أحادية الجانب من طرف الجيش بدلاً من تعزيز عملية شاملة ومحايدة يعرض مصداقيتها كوسيط محايد للخطر، وأن انحياز مبعوثها الخاص يثير شكوكا جدية حول قدرته على أداء دوره كميسر محايد، مشيراً إلى أن الحكومة في بورتسودان ليست شرعية ولا تمثل القوى السياسية والاجتماعية المتنوعة داخل البلاد.
العربية




هاي هاي هاااااااااي التحالف التأسيسي هذا هو في خطر منذ تأسيسه
كل دول العالم ضده بما فيهم الامم المتحده
السعوديه لم تعترف به وكل دول أوروبا أقرت بأنه لا شرعيه له
يا جنجويد الا تسو ليكم جناحين وتطيرو بيها فرررر
أنه خطر على الكيزان وهذه شهادة لهم امام الشعب السوداني الذي قرر وقالها بصوت عالي سودان بدون كيزان ونعم لجميع السودانيين ما عدا الكيزان
مايسمى بتحالف الحكومه الموازيه او تحالف الجنجويد والقحاته تحالف ياذن الله لاوجود له فى السودان عامه ودارفور خاصه . والمشتركه بإذن الله ستطهر دارفور من الجنجويد وحاضنتهم السياسيه مشتركه فوق مورال فوق كلنا البرهان
من انتم أولا ؟ كمبارس عايزين تحكموا ؟يا عملاء مرتزقة
العمامرة دبلوماسي ينتمي لدولة يحكمها العسكر و موقف هذه الدولة وجنرالاتها داعم للانقلابيين في السودان كذلك هو موظف وسادن سابق للانظمة الديكتاتورية في بلاده ، وانحياز مثل هذا الشخص وهذه العقليه لخارطة طريق العسكريين في بورسودان ليس بغريب ، ، ومعلوم ان معظم مناديب المنظمات الدولية خاصة الذين ينتمون لدول العالم الثالث قد اعتادوا على (العمالة) للانظمة الديكتاتورية وما امبيكي الا مثال قريب عندما باع ذمته للكيزان بحفنة دولارات والامثلة كثيرة خاصة في افريقيا وحكامها الفاسدين .
المدعو الحواتي… رمطان العمامرة ( نقل ) حديث الأمين العام للأمم المتحدة اي جاء تأييد خارطة الطريق التي قدمتها الحكومة من طرف الأمين العام للأمم المتحدة و ليس من رمطان العمامرة و هو مبعوث من الأمم المتحدة و ليس من دولة الجزائر الشقيقة…
لكي لا تهدر هذه الرؤية الجيدة ولا تفقد البلاد مزيدا من أبنائها جراء هذه الدوامة الهائلة التي نسميها بلغة البلاد الشيمة؛ تلك التي تتألف من تضافر ومصالح ونزاعات قوى إقليمية دولية. وقد فقدت البلاد جراءها الدفعة تليها الدفعة من نخبها المستنيرة. فلابد من وقف لهذا النزيف.
حفاظا على هذه الرؤية الرائعة من تجمع نيروبي وحفاظا على هذه الشريحة من نخبة البلاد، اقترح ان تعلن (تأسيس) نفسها حزبا سياسيا. وفي الحق هذا هو احوج ما تحتاجه البلاد. فهي لا تحتاج سلطة انقلابية.
ولا تخفى على أحد قيمة التأسيس من القاعدة.