ارتفاع أسعار الأراضى والإيجارات بالخرطوم ..سعر القطعة بالازهري مربعى (26-29) ارتفع الى (500) الف جنيه عقب انشاء كبرى السوق المركزى.

الخرطوم : بابكر الحسن
كشفت متابعات (الرأى العام) بأسواق العقارات المختلفة بالخرطوم عن تصاعد فى أسعار الأراضى، وعزا التجار ذلك الى ارتفاع الدولار مقارنة بالجنيه السودانى، وارتباط معظم تجارة الأراضى بالمغتربين، وأكدوا ان أسعار الاراضى لاتتراجع على الرغم من تذبذب الدولار، وأوضحوا ان تجارة الأراضى هى الأكثر والأضمن ربحية من غيرها، لذلك اتجه بعض أصحاب المصانع وموظفى البنوك وغيرهم من المؤسسات الى تجارة الأراضى السكنية، اضافة الى غزو بعض الأجانب كالأحباش والمصريين والطلاب الأفارقة لمناطق بعينها، وتأجيرهم للمنازل بأسعار عالية، حيث يبلغ إيجارغرفة الجالوص فى بعض المناطق نحو (300) جنيه.
وقال حمزة العوض صاحب وكالة عقارات ان العارضين للاراضى هم ذات المشترين، وذلك بدواعى كسب الربحية، واشار الى لعب السماسرة دورا كبيرا فى ارتفاع أسعار الاراضى، وقال العوض فى حديثه لـ(الرأى العام): بلغ المتر داخل الخرطوم نحو (7) آلاف جنيه، وبالمناطق المميزة بالرياض والمنشية بلغ متر الارض السكنية (3) آلاف جنيه، وفى العمارات على شارع محمد نجيب بلغ نحو (5) آلاف جنيه للمتر، وبضاحية المجاهدين (750) جنيها للمتر وذلك على الجانب الشرقى ، ونحو (550) جنيها على الجانب الغربى، و(1300) جنيه بحى الراقى المحاذى للمجاهدين.
واشار العوض الى ارتفاع الاراضى بمنطقة الازهرى، حيث بلغت القطعة درجة ثالثة نحو (175) ألف جنيه بدلا عن (105) آلاف جنيه قبل (6) أشهر، ودرجة ثانية بلغت نحو (200) ألف جنيه بدلا عن (140) ألف جنيه، والاولى نحو (400) ألف جنيه، بدلا عن (250) ألف جنيه قبل (6) أشهر، وارتفعت القطعة بمربعى (26-29) الى (500) الف جنيه عقب انشاء كبرى السوق المركزى الطائر، وتابع العوض: (بلغ المتر بمخطط النيل الازرق الجديد بالجريف شرق (منطقة الكمائن سابقا) نحو (1000) جنيه بمساحة (660) مترا مربعا على الرصيف، ويتناقص كلما اتجهت الى الداخل ، وهنالك قطع بمساحات صغيرة تبلغ أسعارها نحو (260) الف جنيه.
من جانب آخر قال العوض: ان سعر المنزل بـ(سايفون) يبلغ نحو (110) ألف جنيه بمنطقة مايو، حيث كان لا يتعدى (50-60) ألف جنيه فى السابق، بينما بلغ نحو (120) الف جنيه للمنزل بحى الانقاذ بدلا عن (75) ألف جنيه فى السابق، وارجع ذلك الى الأعداد الكبيرة للطلاب الأفارقة، وبعض العمال المصريين والأحباش، حيث تسببوا فى ارتفاع إيجارات المنازل، وبلغت غرفة الجالوص (300) جنيه، والطوب الاحمر (500) جنيه احيانا، مما جعل كثيرا من تجارالأراضى وأصحاب إيجارات المنازل لشراء المنازل وإيجارها لهؤلاء الأجانب.
الراي العام
يا تري ما سر تهافت المصريين والاحباش والطلاب الافارقة علي السودان في الوقت الذي ضاقت علي السودانيين انفسهم سبحان الله
اين السوق المركزى الجديد الذى دفعت فية ميئات الملايين من قوت هذا الشعب ويعيش فية البوم الان وكان الغرض منة خدمة مناطق جنوب الخرطوم وبقية المناطق حيث ان المكان الجديد مهيئ صحيا عكس السوق المركزى جنوب الصحافة ولكن ليس من مجيب.
يا حراميه القطعه في كالفورنيا ما تحصل 500 مليون … خلاص بعد دا قروش سايبه مافي … سرقه ابار النفط ( سرقه اسلامويه ) يا حراميه …المرحله الجايه في السودان الاراضي ببلاش … مع توفير الحكومه لكافه الخدمات ( طبعا مش حكومه الانخاس ) وممكن الزول يكون ساكن حتي في مدني و شغال في الخرطوم …
سمعو في نهب شديد …
الي ام محمد السر ببساطة هؤلاء المصريين والأحباش أتو للعمل في اي مهنة شريفة او غير شريفة ويحولوا مايجنوه من عملة محلية الي عملة صعبة اي دولارات من السوق السودة القتلوا فيها المرحوم البريء مجدي ظلماً وزوراً ؟؟؟ الدولارات البرسلها المغتربين باليد ومدورة بالسوق تقدربأكثرمن 12 مليار دولار ما عندها سيد والحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ وحكومة السودان الفاسدة تتفرج ؟؟؟ بس فلحوا في ود الناس قتلوه بدم بارد والقاضي الظالم جلال علي لطفي عديم الضميرالذي اصدر الحكم الجائر لا اعرف كيف ينام بعد هذه الجريمة النكراء؟؟؟ هؤلاء بلادهم تستقل العملة الصعبة في التنمية خاصةً اثيوبيا التي تحارب السوق السودة بضراوة وليس بها صرافات وبنوك اجنبية كما هو الحال في السودان الجنينة الغفيرها نايم ؟؟؟وهذه حكومة الكيزان اللصوص مغتصبي الرجال والنساء وقاتلي الأبرياء والعزل قاتلهم الله ؟؟؟
يا ابن السودان البار حرام عليك تتهم الاحباش والمصريين بتهافتهم على السودان بلمهم وما يهمهم حلال ولا حرام
انت تفترض في الناس الحرمنه والاصل الخير
اوريك السبب
مصري فاتح محل سمك بآخر جبرة قال لي بلدكم مليانة فلوس بس داير الينحني ياخذها ..
وصدق الرجل نحن نعيش ببلد يمتلئ بالخيرات ولكننا شعب كسالى ولا نجيد غير الثرثرة والتنظير
نحن اكسل من يمشي على وجه الارض وحرام علينا وطن بخيرات لا تحصى ولا تعد
اذا تم توفير الاسمنت و الحديد بأسعار معقولة و بدأ الناس في البناء المسلح سوف تنخفض اسعار الاراضي
م محمد] [ 15/02/2012 الساعة 12:53 مساءً]
يا تري ما سر تهافت المصريين والاحباش والطلاب الافارقة علي السودان في الوقت الذي ضاقت علي السودانيين انفسهم سبحان الله
ام محمد سلامات
الدعاية الكبري من الاذاعة طويلة الموجي البشير الدولية
اخلف كراع في كراع تجعر جعيرا هاع هاع هاع
بكرة تبقي عمدة باع باع باع
ولا تنهض من النوم وتكاكي كاك كاك كاك
سر شنو ديل متعوسين وبؤساء زي قصة مدينتين بطلها ماك تنجستون والله الذاكره خربت لو احد جمهور الراكوبه يتذكرها زمن التعليم الجميل زمن الثقافة والنظافة سمعوا بان السودان الذهب ملقي في الطرقات تعبئ جيبك وترجع او تسوح في اركان الدنيا كما كنا نسمع عن دول البترول العربية لا يهم هم صدقوا الخرافة واصطدموا بالواقغ بالوساخة والمخلفات قوارير المياه معبية بالبول وتقذف في الطرق اكياس النايلون وهييييييييييييييييييييك
هؤلاء لحمة راس ما الذاها اظلاف واذناب (عكو)
نحنا مالنا
حليل الباع عنقريبو وقام بليلو
يا أم محمد مافى سر ولا يحزنون الموضوع وما فيهوالسودانيين قاعدين فى الضلله يعدوا فى العربات الطالعه والنازله من لكزس ندى القلعه إلى همر ودالجبل وخالفين كراع فى كراع.
يا ابوماجد لقد قلت في تعليقي ان هنالك من يعمل في أعمال شريفة ومنهم من يعمل في تجارة الخمور والمخدرات والدعارة ولو ما مصدق احصل علي رقم موبايل احدهم وستجد ما تريد ؟؟؟ المشكلة ان الدولة تنتهج سياسة اقتصادية خرقاء تشجع التجارة في العملة مما يتيح لهؤلاء جمع كميات مهولة من العملة الصعبة وتحويلها لبلادهم بكل سهولة ؟؟؟ كما ان الأجانب يجدون تسهيلات اكثر من المواطنين في اي مجال ؟؟؟ فمثلاً في اثيوبيا فرق السعر بين السوق السودة الممنوعة وسعر البنوك قليل جداً بحيث لا يقامر الأجانب بالأتجاه للسوق السودة الممنوعة وانما يخرجون النسبة المسموح بأخراجها من عملات صعبة بالطرق الرسمية وبمعرفة الدولة؟؟؟ وفي إثيوبيا هنالك مجالات غير مسموح للأجانب بالأستثمار فيها ومحتكرة فقط لأهل البلد ؟؟؟ والمستثمر الأجنبي في اثيوبيا يجب ان يودع في البنك مبلغ لا يقل عن مئة الف دولار ويجب صرفها بالكامل لتأسيس عمله حتي يكون عمله قانونياً ؟؟؟ فأسأل صاحبك المصري بتاع السمك وقول ليه كم رأس المال البدأت به عملك وكم دولار تحول لبلدك شهرياً من السوق السودة لتعرف الدولة التي بها حكومة وطنية تحافظ علي ما يدخلها من عملات صعبة لتستورد بها أدوات انتاج وتعليم وعلاج وغيره ما يفيد البلد ومواطنيه من الدولة الفاتحة سوقها ودولاراتها يغرفها كل من هب ودب ؟؟؟واذا ما يهمك موضوع نهب الدولارات من السوق السودة فلا تحتج عندما تذهب للمستشفي لا قدر الله وتزعل لو لقيت ما في قطن او شاش او اجهزة حديثة تشتري بالعملات الصعبة ؟؟؟ وما اظن الحكومة الأثيوبية غبية عندما تتحكم في العملة الصعبة الداخلة والخارجة ؟؟؟وللعلم اثيوبيا ما فيها بنوك اجنبية وانما فقط وطنية ؟؟؟ولك التحية
آن الأوان السودانيين وخاصة الشباب أن يستيقظوا ويغيروا نمط حياتهم، الي العمل والكسب الحلال بدلا من الجلوس والتمني ولوم الآخرين على الأوضاع, السودانيون إذا خرجوا من بلدهم من أميز الناس في العمل الجاد والأمانة، لماذا لا يفعلوا هذا في بلدهم لينهضوا به بدلا من تركه لمن يسمونهم بالاجانب, الاجانب هؤلاء ناس عمل وكسب وليس للكلام وذم الآخرين، هيا يا شباب للعمل وبناء البلد.