سيدة تنهي حياتها شنقاً

أم درمان – نصبت سيدة لنفسها مشنقة بتعليق ثوبها في سقف حجرتها قبل أن تعلق نفسها وتلقى حتفها في منطقة أبو سعد جنوب أم درمان، وفوجئت أسرة السيدة بها معلقة ما دفعهم لإبلاغ الشرطة التي أسرع فريق منها إلى المنزل مسرح الحادثة وبعد القيام بالإجراءات الفنية ومعاينة الجثة تم إنزالها وتحويلها للمشرحة للكشف عليها بوساطة الطبيب الشرعي بعد تدوين الشرطة لبلاغ تحت المادة (51) إجراءات المتعلقة بالوفاة في ظروف غامضة، وباشرت التحريات في البلاغ لمعرفة أسباب وملابسات إقدام السيدة على الانتحار.

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. لاحول ولا قوة إلا بالله
    هذه الحالة الإنتحارية تاتي بعد كبت شديد وتراكمات من المشاكل الأسريه والعاطفيه
    وهذه الحاله تعتبر حالة متأخره من المرض باالإكتئاب
    مما يجعل المريض بالإكتئاب يشعر بان الياس والقنوط تملمه من عدم حل مشكلته
    ويشعر بان الناس من حوله لا يتعاونون معه فى حل مشكلته وبعد ذلك يشعر بالإكتئاب
    وتسيطر عليه حاله من الإحباط واليأس والشيطان فى هذه اللحظة يجد مستنقعا ناجحا له
    فيلعب لعبته الخبيثة ويتمكن من المؤمن الضعيف لتنفيذ مهمته الوسخه ويتمكن من ضعف إيمان المؤمن ومرضه النفسي ويزجه غلى هاوية جهنم وبئس المصير
    قال تعالى
    (قل اعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس).
    ماذا؟ نقول هل نقول لها الرحمة ام نقول اللهم أغفر لها خطاياها
    وقد تكون وربما المرض النفسي جعلها لاتعي بما تفعل
    فهل تعتبر من الذين رفع الله عنهم القلم؟!!!!
    وإعتبروا فى عداد المجنانين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
    ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟
    وقد ندركأن الإنتحار جريمة فى حق النفس ولا يليق بالإنسان المسلم ان يشرع فى قتل نفسه…….وقد يكون افنتحار من اكبر الكبائر التى نهى عنها الإسلام
    وانه يعتبر شرك بالله سبحانه وتعالى وعقابه فى الاخرة النار
    لنه لم يؤمن بالقضاء والقدر ولم يحسن علاقته مع ربه
    ويحسن ظنه بالله سبحانه وتعالى
    فحسن الظن بالله تعالى يجلب الأمل ويذهب اليأس والقنوط
    قال تعالى
    (ولاتقنطوا من رحمة الله)…… صدق الله العظيم
    لاحول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم
    سرها عند ربها.
    وفى النهاية نقول
    ونخمن قد تكون مشكلتها عاطفيه
    فالمرأة حساسه وعاطفية من طبعها واكثر المصابين بالحالات النفسيه
    نسبة هن النساء………..
    لنها قد تمر بمراحل سيكلوجيه تجعلها عرضة للمرض النفسي
    أيام الدوره الشهريه
    وإكتئاب الولاده
    ومابعد الولاده
    كل هذه عوامل ساعدت على التاثير على نفسية المرأة
    فاناشد الرجال خاصة
    وأقول لهم (رفقا بالقوارير) كما قال رسولنا الحبيب صل الله عليه وسلم
    وعلى صحبه اجمعين……
    ياناس حقيقة لازم يدركها الرجال………
    هل كان فى زمن السلف الصالح ظاهرة غنتحار زمن الصحابة رضي الله عنهم
    لم نسمع بإمراة اقدمت على الإنتحار .
    لان الرجال آنذاك يحترمون المراة ويتعاطفون معها ويدللونها
    ولا يهضمون حقوقها الشرعية
    من مبيت فى بيت الزوجية
    أوالنفقة عليها
    أو الخيانة الزوجيه كما يحدث الآن فى زماننا هذا
    بشتى الطرق سواء بالفيس أو الواتساب وشتي مجالات التقنية الحديثة
    نجد رجل هذا الزمان يخون ويحتقر زوجته من اجل غمراة عاشرها وزنا معها
    وهنا عندما تدرك المراة حقيقة زوجها
    هى وإيمانها بالله إما ان اقدمت على الإنتحار ولم تجد الحل
    وإما ان وجدت الحل الشرعي (ابغض الحلال عند الله الطلاق)
    وتركت الساحة لعشيقة زوجها……..
    وإما ان واجهت زوجها بخطيئته ويعاهدها ان لا يفعل ذلك مرة اخرى
    وهذه المراة التى أقدمت على الإنتحار
    نجدها من المحتمل تكون تعلرضت غلى هذه المشاكل
    واناشد الأزواج إياكم وخيانة زوجاتكم
    وهضم حقوقهن الشرعية التى شرعها لهن الله سبحانه
    وتعالى…..
    ولا تتهانوا فى ذلك فالعقاب عند الله عظيم
    وقد يكون فى الدنيا والاخرة لمن تسول له نفسه
    بخيانة زوجته أو هضم حقوقها الشرعيه

  2. أنا أتفق معا يا أستاذي الفاضل ( قلبي علي وطني )
    لاحول ولا قوة إلا بالله
    هذه الحالة الإنتحارية تاتي بعد كبت شديد وتراكمات من المشاكل الأسريه والعاطفيه
    وهذه الحاله تعتبر حالة متأخره من المرض باالإكتئاب
    مما يجعل المريض بالإكتئاب يشعر بان الياس والقنوط تملمه من عدم حل مشكلته
    ويشعر بان الناس من حوله لا يتعاونون معه فى حل مشكلته وبعد ذلك يشعر بالإكتئاب
    وتسيطر عليه حاله من الإحباط واليأس والشيطان فى هذه اللحظة يجد مستنقعا ناجحا له
    فيلعب لعبته الخبيثة ويتمكن من المؤمن الضعيف لتنفيذ مهمته الوسخه ويتمكن من ضعف إيمان المؤمن ومرضه النفسي ويزجه غلى هاوية جهنم وبئس المصير
    قال تعالى
    (قل اعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس).
    ماذا؟ نقول هل نقول لها الرحمة ام نقول اللهم أغفر لها خطاياها
    وقد تكون وربما المرض النفسي جعلها لاتعي بما تفعل
    فهل تعتبر من الذين رفع الله عنهم القلم؟!!!!
    وإعتبروا فى عداد المجنانين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
    ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟
    وقد ندركأن الإنتحار جريمة فى حق النفس ولا يليق بالإنسان المسلم ان يشرع فى قتل نفسه…….وقد يكون افنتحار من اكبر الكبائر التى نهى عنها الإسلام
    وانه يعتبر شرك بالله سبحانه وتعالى وعقابه فى الاخرة النار
    لنه لم يؤمن بالقضاء والقدر ولم يحسن علاقته مع ربه
    ويحسن ظنه بالله سبحانه وتعالى
    فحسن الظن بالله تعالى يجلب الأمل ويذهب اليأس والقنوط
    قال تعالى
    (ولاتقنطوا من رحمة الله)…… صدق الله العظيم
    لاحول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم
    سرها عند ربها.
    وفى النهاية نقول
    ونخمن قد تكون مشكلتها عاطفيه
    فالمرأة حساسه وعاطفية من طبعها واكثر المصابين بالحالات النفسيه
    نسبة هن النساء………..
    لنها قد تمر بمراحل سيكلوجيه تجعلها عرضة للمرض النفسي
    أيام الدوره الشهريه
    وإكتئاب الولاده
    ومابعد الولاده
    كل هذه عوامل ساعدت على التاثير على نفسية المرأة
    فاناشد الرجال خاصة
    وأقول لهم (رفقا بالقوارير) كما قال رسولنا الحبيب صل الله عليه وسلم
    وعلى صحبه اجمعين……
    ياناس حقيقة لازم يدركها الرجال………
    هل كان فى زمن السلف الصالح ظاهرة غنتحار زمن الصحابة رضي الله عنهم
    لم نسمع بإمراة اقدمت على الإنتحار .
    لان الرجال آنذاك يحترمون المراة ويتعاطفون معها ويدللونها
    ولا يهضمون حقوقها الشرعية
    من مبيت فى بيت الزوجية
    أوالنفقة عليها
    أو الخيانة الزوجيه كما يحدث الآن فى زماننا هذا
    بشتى الطرق سواء بالفيس أو الواتساب وشتي مجالات التقنية الحديثة
    نجد رجل هذا الزمان يخون ويحتقر زوجته من اجل غمراة عاشرها وزنا معها
    وهنا عندما تدرك المراة حقيقة زوجها
    هى وإيمانها بالله إما ان اقدمت على الإنتحار ولم تجد الحل
    وإما ان وجدت الحل الشرعي (ابغض الحلال عند الله الطلاق)
    وتركت الساحة لعشيقة زوجها……..
    وإما ان واجهت زوجها بخطيئته ويعاهدها ان لا يفعل ذلك مرة اخرى
    وهذه المراة التى أقدمت على الإنتحار
    نجدها من المحتمل تكون تعلرضت غلى هذه المشاكل
    واناشد الأزواج إياكم وخيانة زوجاتكم
    وهضم حقوقهن الشرعية التى شرعها لهن الله سبحانه
    وتعالى…..
    ولا تتهانوا فى ذلك فالعقاب عند الله عظيم
    وقد يكون فى الدنيا والاخرة لمن تسول له نفسه
    بخيانة زوجته أو هضم حقوقها الشرعيه

  3. لاحول ولا قوة إلا بالله
    هذه الحالة الإنتحارية تاتي بعد كبت شديد وتراكمات من المشاكل الأسريه والعاطفيه
    وهذه الحاله تعتبر حالة متأخره من المرض باالإكتئاب
    مما يجعل المريض بالإكتئاب يشعر بان الياس والقنوط تملمه من عدم حل مشكلته
    ويشعر بان الناس من حوله لا يتعاونون معه فى حل مشكلته وبعد ذلك يشعر بالإكتئاب
    وتسيطر عليه حاله من الإحباط واليأس والشيطان فى هذه اللحظة يجد مستنقعا ناجحا له
    فيلعب لعبته الخبيثة ويتمكن من المؤمن الضعيف لتنفيذ مهمته الوسخه ويتمكن من ضعف إيمان المؤمن ومرضه النفسي ويزجه غلى هاوية جهنم وبئس المصير
    قال تعالى
    (قل اعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس).
    ماذا؟ نقول هل نقول لها الرحمة ام نقول اللهم أغفر لها خطاياها
    وقد تكون وربما المرض النفسي جعلها لاتعي بما تفعل
    فهل تعتبر من الذين رفع الله عنهم القلم؟!!!!
    وإعتبروا فى عداد المجنانين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
    ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟
    وقد ندركأن الإنتحار جريمة فى حق النفس ولا يليق بالإنسان المسلم ان يشرع فى قتل نفسه…….وقد يكون افنتحار من اكبر الكبائر التى نهى عنها الإسلام
    وانه يعتبر شرك بالله سبحانه وتعالى وعقابه فى الاخرة النار
    لنه لم يؤمن بالقضاء والقدر ولم يحسن علاقته مع ربه
    ويحسن ظنه بالله سبحانه وتعالى
    فحسن الظن بالله تعالى يجلب الأمل ويذهب اليأس والقنوط
    قال تعالى
    (ولاتقنطوا من رحمة الله)…… صدق الله العظيم
    لاحول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم
    سرها عند ربها.
    وفى النهاية نقول
    ونخمن قد تكون مشكلتها عاطفيه
    فالمرأة حساسه وعاطفية من طبعها واكثر المصابين بالحالات النفسيه
    نسبة هن النساء………..
    لنها قد تمر بمراحل سيكلوجيه تجعلها عرضة للمرض النفسي
    أيام الدوره الشهريه
    وإكتئاب الولاده
    ومابعد الولاده
    كل هذه عوامل ساعدت على التاثير على نفسية المرأة
    فاناشد الرجال خاصة
    وأقول لهم (رفقا بالقوارير) كما قال رسولنا الحبيب صل الله عليه وسلم
    وعلى صحبه اجمعين……
    ياناس حقيقة لازم يدركها الرجال………
    هل كان فى زمن السلف الصالح ظاهرة غنتحار زمن الصحابة رضي الله عنهم
    لم نسمع بإمراة اقدمت على الإنتحار .
    لان الرجال آنذاك يحترمون المراة ويتعاطفون معها ويدللونها
    ولا يهضمون حقوقها الشرعية
    من مبيت فى بيت الزوجية
    أوالنفقة عليها
    أو الخيانة الزوجيه كما يحدث الآن فى زماننا هذا
    بشتى الطرق سواء بالفيس أو الواتساب وشتي مجالات التقنية الحديثة
    نجد رجل هذا الزمان يخون ويحتقر زوجته من اجل غمراة عاشرها وزنا معها
    وهنا عندما تدرك المراة حقيقة زوجها
    هى وإيمانها بالله إما ان اقدمت على الإنتحار ولم تجد الحل
    وإما ان وجدت الحل الشرعي (ابغض الحلال عند الله الطلاق)
    وتركت الساحة لعشيقة زوجها……..
    وإما ان واجهت زوجها بخطيئته ويعاهدها ان لا يفعل ذلك مرة اخرى
    وهذه المراة التى أقدمت على الإنتحار
    نجدها من المحتمل تكون تعلرضت غلى هذه المشاكل
    واناشد الأزواج إياكم وخيانة زوجاتكم
    وهضم حقوقهن الشرعية التى شرعها لهن الله سبحانه
    وتعالى…..
    ولا تتهانوا فى ذلك فالعقاب عند الله عظيم
    وقد يكون فى الدنيا والاخرة لمن تسول له نفسه
    بخيانة زوجته أو هضم حقوقها الشرعيه

  4. أنا أتفق معا يا أستاذي الفاضل ( قلبي علي وطني )
    لاحول ولا قوة إلا بالله
    هذه الحالة الإنتحارية تاتي بعد كبت شديد وتراكمات من المشاكل الأسريه والعاطفيه
    وهذه الحاله تعتبر حالة متأخره من المرض باالإكتئاب
    مما يجعل المريض بالإكتئاب يشعر بان الياس والقنوط تملمه من عدم حل مشكلته
    ويشعر بان الناس من حوله لا يتعاونون معه فى حل مشكلته وبعد ذلك يشعر بالإكتئاب
    وتسيطر عليه حاله من الإحباط واليأس والشيطان فى هذه اللحظة يجد مستنقعا ناجحا له
    فيلعب لعبته الخبيثة ويتمكن من المؤمن الضعيف لتنفيذ مهمته الوسخه ويتمكن من ضعف إيمان المؤمن ومرضه النفسي ويزجه غلى هاوية جهنم وبئس المصير
    قال تعالى
    (قل اعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس).
    ماذا؟ نقول هل نقول لها الرحمة ام نقول اللهم أغفر لها خطاياها
    وقد تكون وربما المرض النفسي جعلها لاتعي بما تفعل
    فهل تعتبر من الذين رفع الله عنهم القلم؟!!!!
    وإعتبروا فى عداد المجنانين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
    ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟
    وقد ندركأن الإنتحار جريمة فى حق النفس ولا يليق بالإنسان المسلم ان يشرع فى قتل نفسه…….وقد يكون افنتحار من اكبر الكبائر التى نهى عنها الإسلام
    وانه يعتبر شرك بالله سبحانه وتعالى وعقابه فى الاخرة النار
    لنه لم يؤمن بالقضاء والقدر ولم يحسن علاقته مع ربه
    ويحسن ظنه بالله سبحانه وتعالى
    فحسن الظن بالله تعالى يجلب الأمل ويذهب اليأس والقنوط
    قال تعالى
    (ولاتقنطوا من رحمة الله)…… صدق الله العظيم
    لاحول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم
    سرها عند ربها.
    وفى النهاية نقول
    ونخمن قد تكون مشكلتها عاطفيه
    فالمرأة حساسه وعاطفية من طبعها واكثر المصابين بالحالات النفسيه
    نسبة هن النساء………..
    لنها قد تمر بمراحل سيكلوجيه تجعلها عرضة للمرض النفسي
    أيام الدوره الشهريه
    وإكتئاب الولاده
    ومابعد الولاده
    كل هذه عوامل ساعدت على التاثير على نفسية المرأة
    فاناشد الرجال خاصة
    وأقول لهم (رفقا بالقوارير) كما قال رسولنا الحبيب صل الله عليه وسلم
    وعلى صحبه اجمعين……
    ياناس حقيقة لازم يدركها الرجال………
    هل كان فى زمن السلف الصالح ظاهرة غنتحار زمن الصحابة رضي الله عنهم
    لم نسمع بإمراة اقدمت على الإنتحار .
    لان الرجال آنذاك يحترمون المراة ويتعاطفون معها ويدللونها
    ولا يهضمون حقوقها الشرعية
    من مبيت فى بيت الزوجية
    أوالنفقة عليها
    أو الخيانة الزوجيه كما يحدث الآن فى زماننا هذا
    بشتى الطرق سواء بالفيس أو الواتساب وشتي مجالات التقنية الحديثة
    نجد رجل هذا الزمان يخون ويحتقر زوجته من اجل غمراة عاشرها وزنا معها
    وهنا عندما تدرك المراة حقيقة زوجها
    هى وإيمانها بالله إما ان اقدمت على الإنتحار ولم تجد الحل
    وإما ان وجدت الحل الشرعي (ابغض الحلال عند الله الطلاق)
    وتركت الساحة لعشيقة زوجها……..
    وإما ان واجهت زوجها بخطيئته ويعاهدها ان لا يفعل ذلك مرة اخرى
    وهذه المراة التى أقدمت على الإنتحار
    نجدها من المحتمل تكون تعلرضت غلى هذه المشاكل
    واناشد الأزواج إياكم وخيانة زوجاتكم
    وهضم حقوقهن الشرعية التى شرعها لهن الله سبحانه
    وتعالى…..
    ولا تتهانوا فى ذلك فالعقاب عند الله عظيم
    وقد يكون فى الدنيا والاخرة لمن تسول له نفسه
    بخيانة زوجته أو هضم حقوقها الشرعيه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..