أيها الناس..إلي أي جانبٍ تأخذُكم قناعاتُـكم ؟

عميد عبد القادر إسماعيل
والله و تالله قد أدخلنا هؤلاء ( الإسلامويون ) في حالةٍ من الإهتزاز النفسي و تأنيب الضمير و الإحساس المخجل بأنه ما قصّرَ أحدٌ في حقِّ عشيرته و أهله و وطنه مثلما قصَّرنا .. أصبح الواحد منّا يُديرُ حواراً بينه و بين نفسه يتأرجحُ فيه بين واقعٍ يستظلُّ به .. يعيشه و يلمسه .. و بين الذي علمنا آباؤنا و غرسه بدواخلنا معلمو ذاك الزمان .. حواراً حول التربية و السلوك و النهج .. ما الصدق مع النفس و مع الآخر و ما هو نكران الذّات ؟ و كيف العدل مع القوي و الضعيف و ما هي النزاهة و عفّـة اليدِ و اللسان ؟ كيف تحترم الكبير و الصغير و كيف تدافع عن حريّةِ الآخَر قبل أن تطلبها لنفسك ؟ .. أتوجدُ تضحية مُلزمة علي طريق الجارِ و الإبن و الزميل أو العمّةِ أو الخاله ؟ هل يكون التساوي في الحقوق الإنسانيةِ و المواطنه علي أن يكون التفاضل بالجهدِ و العمل ؟ هل يجب أن تنتصر المبادئ وتبقي أم هو زمانٌ يناسبه النِّـفاق و التّمـلُّق و مسح الجوخِ ثمّ الرياءُ فالكذبُ و أكلُ السُّـحتِ و ظلم الناس ؟ .. أم تُراه زمان الغفلة و الرِّدةِ و الإنكسار ؟ عجبي
طاف بخاطري كل هذا و انا أعاين التلفاز ، ففي ندوةٍ للمؤتمر الوطني قبل يومين أو ثلاث تحدث شاب بدا لي من لمعة خـديه و امتلاء زنـديه و ( فوران دائـه ) و رقّة ردائـه أنـه مـن الأسلامويين .. و إن حَسُن الظنّ فمن القُمُشِ الخُنُعِ توابِعِـهم .. رأيت أن استمع حديثه و ألاّ اقنع بفطنة المؤمن و حُكمي المسبق عساني أظلمه .. طفق المذكور يدافع عن حكم الفساد و ظلم العباد و يذكرنا أن حكاية طالب يموت و الناس يعملوها أكتوبر دي إنتهت .. و أن من أنتج الفديو لوالدة الشهيد محمد الصادق ( ما أهي شغله يظهر بيها و تاني ما حتشوفوهو .. ) و أن رئيس حزب كبير( قال جاي و لما سمع بحركه في الجامعه قال ما جاي ) و أن هنالك داخل الأحزاب لا توجد مؤسسيه و نظام و لا توجد ديمقراطيه .. و حكاية حكومة ( التكنوقراط ) دي ما دايرنها قصه قديمه انتهت من السبعينات .. كما أنه لم ينس أن يذكرنا بأن الإنقاذ عمرها 27 سنه أما الأحزاب فعمرها لا يقل عن سبعين سنه ( عشان كده ما حيقدرو علي الإنقاذ ! ) .. ( و أضرب مثل بالكوره .. يعني ما ممكن فريق اللعيبه أعمارهم أقل من ثلاثين يلعبو ضدهم ناس أعمارهم سبعين ؟ ) و هكذا استمر المدعو حسن اسماعيل في هرطـقةٍ و مسح جـوخٍ و ملـقٍ يشمئز منه كل رجلٍ بن رجلٍ يحـترم نفـسه .. أخذت رشفة الشاي بطريقةٍ آلية و دون أن أتذوق طعما و قد تأجج حشاي كُرهاً و احتقاراً لإمثال هؤلاء ، لكني ما بارحت مكاني عـسي أن يعـدُلَ من جاء بعـده أو يستقـيمَ طرحُه .. و للأسفِ كان الـذي هو أدني ! .. قال حامد ممتاز مثل ما قال صاحبه و أضاف أن ( لا مكان للمذكرات و أن الحراك و الثورات إجراءات قديمه لن تصلح بعد هذا اليوم لأي خائن أو خارج ! .. و هنا علمتُ أن أمر أولئك الناس غريب .. مثَـلهم كمثَـلِ الكلبِ إن تحمل عليه يلهث أو أن تتركه يلهث .. هذا البشرُ المُقزَّمُ سَـعْـيُه ينتـفـشُ و يستـقوِي بظُـلَّـةِ الـطُّغيانِ فـينْـتُقْ لـيري في ذاته ما لا يراه الناس ( نَـتُقَ : بَطُنَ و اكتسي شحماً و لحما ) ، يحسَبُ توهُّـمه عـلواً و نحسبه تحاتٍ مُزرٍ و خيبةً مُعلنه.. يتحدث الواحد منهم بتعالٍ و كبرياء و رجولةٍ مُستـلَـفةٍ وهو يعلم أنه الطّاعِمُ الـكاسي .. يكـسب رزقه من التَّـمسُّح بأعتاب السـلطان أو التغاضي عن أخطاء النظام الذي يأويه ، لا تطرف له عين و لا يهتز ضميره إذ يري الفـاقة و الحزن و الغـبن و الضّيـمَ عنوان معلـق بحوائط الأُسرِ المكلومة و أمهات الشهداء .. يدّعون أنهم مسلمون و اليهود أقرب للإسلامِ منهم ، يأمر خاتم النبيين ( أن لا تقتلوا شيخاً و لا امرأة و لا صبياً و لا عابد في محراب و لا راهباً في صومعة و لا شاباً مادام لا يحمل السلاح و لا تقطعوا شجرة و لا تعفروا بئـراً و لا تجهـزوا علي جريح و لا تُمثّـلوا بقتـيل ) .. يوجه الرسول أن يتقـيّد الناس بهذا في مـيادين الحربِ و الحربُ دائره و انتم تُخالفون جـلَّ ذلـك داخـل الـمُدن و في المدارس و الحواري و المواقع السكنيه و داخلية الطالبات لعنة الله عليكم و علي الذي أتي بكم ( فلستم سودانيون و لا تشبهوا السودانيين ) .
كيف يكون الحديث يا حامد ممتاز و يا حسن إسماعيل بهذه الصفاقه و عدم المسؤليه و لا أحد يخفي عليه قتل المواطن السوداني في كل ناحية من أنحاء البلاد .. كيف يكون الحديث بهذا اللؤم و والكل يعلم فساد الأيادي المتوضئه و سرقة المال العام و إجازة الربا و تفعيل فقه السترة و التقيه و انتهاك الحرمات و سياسات الموالاة و التمكين .. كيف تجرأتم بمخاطبة الناس و انتم من فشل في إدارة التنوع و فصلتم الجنوب .. و انتم من سرق مليارات عائد النفط و دمرتم البنيات الأساسية للإقتصاد و فككتم المصانع و بعتم ممتلكات الشعب للموالين و اللصوص الإسلامويين .. كيف تجرؤون و قد مزقتم الأحزاب و استقـطبتم ضعاف النفوس لتكوين أحزاب هلامية تتبع شموليتكم و تطبـِّل و تصفق لعهركم و خطاياكم ؟ أضعفتم النقابات و المنظمات المدنية و اتحادات العمال و المزارعين فـقويت بـكم شـوكة المرابـين و اللصوص و المنتفـعين .. سحَلتُـم الصغار و فتكتم بالصِّبيةِ بُناة المستقبل و قتلتم الشباب بدارفور و النيل الأزرق و جنوب كردفان و الخرطوم و بورتسودان و مناطق السدود قتلاً جماعياً و بين هذا و ذاك كان القتلُ الممنهج بكل ولايات السودان و مدنه و أريافه و آخرها وقبل اثنين و سبعين ساعة محوتم عن وجه الأرض أطفالاً و أسراً كاملة بأم القري هيبان .. ألهذا و بعد كلِّ هذا تخاطبون الناس أن لا طريق غير الحوار ؟ أي حوارٍ و أنتم تكتمون الحريات و تصادرون الصحف و تقتلون الصبية و تضيعون مستقبل فلـذات الأكباد بالقهر و الحبس و الإعتقال و التعذيب ؟
تطـيلون الهمز و اللمزَ و لغوِ السَّـفوكِ حتي لا ينتهي الحوار فتطول أعماركم .. تجندون مواليكم و التُّـبَّع و أحزاب ( الفكّةِ ) لرسم بنوده و التلاعب بمضمونه قاتلكم الله .. يا هؤلاء ملأتمونا همّأً و غمّأً و غضبا .. اكتب الآن و شفرةٌ تحتشُ دواخلي و نذيفٌ دامٍ يذكرني أن محمد الصادق إبني و أبوبكر الصديق إبني و التّـايه و محمد يونس و عادل أحمد آدم و محمد موسي بحر الدين و المئات من الشباب في سبتمبر و غير سبتمبر و الألوف من المواطنين بجبال النوبه و دارفور و أصقاع السودان المختلفه و نواحيه منذ مجيئكم المشؤوم .. إنهم أهلنا من بيتنا و ترابنا و وطننا .. فإلي متي تقتلون الأهل لنسكت و إلي متي تصادرون أرواح الصغار لننسي ؟ .. قد طفح الكيل و بلغ السيل الزبي و جاز الحزام الطبيين .. آخر قولي لكم أيها الخُنُعُ الخُرّعُ أشباه الرجال أنكم و بخُبثكم نجحتم في تفريق الشمل و تفتيت الأنظمة المعارضه كما نجحتم بتفريق الـلُّحـمةِ بـين أبناء الوطن الحدادي مدادي و لكن رغم التشتت لازال مقتكم و كرهكم ووجوبِ إزالتِـكم ثم عقابكم أمراً واحداً يجتمع فيه و عليه الناس كما اجتمعوا علي عبادةِ إلهٍ واحد .. و رغم إيماني أن كلا طرفي قصدِ الأمورِ زميمُ إلاّ أني أبشركم أن الشعب قد أيقن أن لا انتظار لإعادة تنظيم أو تجديد هيكلةٍ لأحزاب أو هيئات و إنما القرارُ القرارُ القرار هو اجتثاثكم فرادي و آحادا و لكلٍّ من ذلك تحرك مختلف و آلياتٍ تختلف و توقيتاتٍ تختلف ، و لينصرن الله من ينصره .
[email][email protected][/email]




و هكذا استمر المدعو حسن اسماعيل في هرطـقةٍ و مسح جـوخٍ و ملـقٍ يشمئز منه كل رجلٍ بن رجلٍ يحـترم نفـسه.
نحتاج ل1000 رجل مثلك لمسح هولاء الأوغاد من سطح الارض وانا شخصيا واحد من هولاء آلاف
أيها الناس كل من يظن أنه في منجاة من ظلم و بطش الكيزان فهو واهم … سيأتي دورك لتتجرع كاس المهانة و الإذلال و تتذوق تعالي و غطرسة الكيزان يوما ما … ستفجع بقتل ابنك أو ابنتك بلا ذنب لأن كوز معفن ظنه شخصا آخر يسعى لاصطياده … أيها الناس إن لم تحزموا أموركم و تتخذوا قراركم بأن الموت مقبلا واقفا شجاعا خير من الموت خانعا جبانا مدبرا فستموتون بالسرطانات و أمراض الكلى من شرب المياه المخلوطة بالغائط أو تموتون بأمراض الكبد الوبائي أو بالسل من سوء التغذية أو بالاختناق من بمبان الكيزان أو يموت أبناؤكم سمبلة في حرب لا قناعة لهم بها … ستباع أرضكم كما بيعت مشاريعكم و بيعت سودانير و الخطوط البحرية و ميادين المدن ، بيعت للمحاسيب الخانيس من قوم لوط … إلى متى الخنوع لأرزل خلق الله و أسوأ الناس أخلاقا و أعفنهم سلوكا … استيقظوا و افيقوا أيها الناس و أن تموت واقفا خير من أن تموت راكعا ذليلا أو تتلوى من الألم في مستشفى رائحته كرائحة الأدبخانات …
يا سلام على كاتب هذا المقال ……………المقال يذكرني بالحديث النبوي الشريف :(( إذا لم تستح فأصنع ما شئت )) والله لولا أنني مسلم بالفطرة لقلت أن هؤلاء مجموعة من الأنجاس والجن في ثوب بشر……….لا حول ولا قوة إلا بالله
إذا كان كاتب هذا المقال الرصين ضابطاً في القوات المسلحة فقد أعاد لنا الثقة في قواتنا المسلحة (المختطفة!!) رد الله غربتها… ماذا تنتظرون أيها العميد؟!
وطن للبيع!!!!….لالالالا دى اشاعات مغرضة وبس….البيع خليناه وشغالين رهن بس
حفظ الله لسانكم وقلمك أيها العميد حفظك الله ورعاك فأنت اهل للانسانية والشجاعة ،، الموت ، الموت ، الموت لهؤلاء الشرذمة الطاغية الحرامية الفاشية لعنة الله عليهم أينما حلوا …
التحية لجنابو العميد عبد القادر إسماعيل
التحية للشعب السوداني الفضل
الخزى والعار لأصحاب الاجندة الخفية والماسونييين الكيزان قاتلهم الله
من أين اتى هؤلاء الملاعين والأبالســـــــــــــة
نسأل الله ان يأخذهم اخذ عزيز مقتدر
وحسبنا الله ونعم الوكيــــــــــــــل
سعادة العميد المحترم لقد قلت الحق . وفي هذا العهد المظلم قل أن نجد رجالا وبرتبة عميد لهم الشجاعة لقول الحق والتصدي لهؤلاء المجرمين السفلة اللصوص مغتصبي الرجال والاطفال والنساء قاتلهم الله الذي لا يعرفونه ويتاجرون بدينه خادعين السذذج والجهلاء ؟؟؟ ولك التحية والاحترام فلنعمل سويا بكل جد لازالة هذا النظام الفاسد الذي جسم علي صدر سوداننا الحبيب الغني بكل موارد الطبيعة والثروة في العالم ونبعده من قائمة افقر شعب وافسد حكومة في العالم
صدقت الاستاذ عبد القادر
فعلا هناك نزاع بين كل وطنى و نفسه على التقصير
الحل هو تضامن الجميع على الدميقراطية
و الحكم الفيدرالى ..بالداخل والخارج بالمال والرجال
الناس تقاتل وتقاوم الكيزان من جميع الاتجاهات
بس اول كونوا حكومة ظل بالاسماء والمهام
لمدة خمسة سنوات تطهر البلد من الفساد
و تعمل دستور دائم للسودان و إنتخابات
انته مواطن سودانى حقوقك محفوظة كاملة
و اي حزب لا يقل عن 5% لنزول الانتخابات
الاحزاب لها دستور عام لا يتغير تلتزم به دميعا
ولها دعم من الدولة تحاسب عليه.
من الرئيس الى المراسلة موظفين يحاسبوا
على التقصير و الفساد …
لكاني اقرأ خطبة سيدنا علي رضي الله عنه حين خزله اهل الكوفة
ينصر دينك سعادة العميد لقد اعطيتهم ما يستحقون وسيأتيهم يوما عبوسا قمطريرا فان كذبوا وافتروا علينا لن يكذبوا على الله فهو العليم بهم وسيمدهم في طغيانهم الى حين .
الله اكتر من أمثالك يا سيادة العميد ولك التحية.
هؤلاء اللصوص المنافقين والدجالين يجب أن نبدأ معهم أسلوب الاقتيالات والتفجير والله لا شئ يناسبهم غيره.
الظاهر ما مشيت علي هواهم سعادة العميد لذا كبوك بره والان صحيت الم يكن لك اصدقاء زملاء في الخدمة ليه مانفشتو ريشكم وعملتو حاجه كلام الجرايد بعد ما بقيت بره لا يضر ولا ينفع
و هكذا استمر المدعو حسن اسماعيل في هرطـقةٍ و مسح جـوخٍ و ملـقٍ يشمئز منه كل رجلٍ بن رجلٍ يحـترم نفـسه.
نحتاج ل1000 رجل مثلك لمسح هولاء الأوغاد من سطح الارض وانا شخصيا واحد من هولاء آلاف
أيها الناس كل من يظن أنه في منجاة من ظلم و بطش الكيزان فهو واهم … سيأتي دورك لتتجرع كاس المهانة و الإذلال و تتذوق تعالي و غطرسة الكيزان يوما ما … ستفجع بقتل ابنك أو ابنتك بلا ذنب لأن كوز معفن ظنه شخصا آخر يسعى لاصطياده … أيها الناس إن لم تحزموا أموركم و تتخذوا قراركم بأن الموت مقبلا واقفا شجاعا خير من الموت خانعا جبانا مدبرا فستموتون بالسرطانات و أمراض الكلى من شرب المياه المخلوطة بالغائط أو تموتون بأمراض الكبد الوبائي أو بالسل من سوء التغذية أو بالاختناق من بمبان الكيزان أو يموت أبناؤكم سمبلة في حرب لا قناعة لهم بها … ستباع أرضكم كما بيعت مشاريعكم و بيعت سودانير و الخطوط البحرية و ميادين المدن ، بيعت للمحاسيب الخانيس من قوم لوط … إلى متى الخنوع لأرزل خلق الله و أسوأ الناس أخلاقا و أعفنهم سلوكا … استيقظوا و افيقوا أيها الناس و أن تموت واقفا خير من أن تموت راكعا ذليلا أو تتلوى من الألم في مستشفى رائحته كرائحة الأدبخانات …
يا سلام على كاتب هذا المقال ……………المقال يذكرني بالحديث النبوي الشريف :(( إذا لم تستح فأصنع ما شئت )) والله لولا أنني مسلم بالفطرة لقلت أن هؤلاء مجموعة من الأنجاس والجن في ثوب بشر……….لا حول ولا قوة إلا بالله
إذا كان كاتب هذا المقال الرصين ضابطاً في القوات المسلحة فقد أعاد لنا الثقة في قواتنا المسلحة (المختطفة!!) رد الله غربتها… ماذا تنتظرون أيها العميد؟!
وطن للبيع!!!!….لالالالا دى اشاعات مغرضة وبس….البيع خليناه وشغالين رهن بس
حفظ الله لسانكم وقلمك أيها العميد حفظك الله ورعاك فأنت اهل للانسانية والشجاعة ،، الموت ، الموت ، الموت لهؤلاء الشرذمة الطاغية الحرامية الفاشية لعنة الله عليهم أينما حلوا …
التحية لجنابو العميد عبد القادر إسماعيل
التحية للشعب السوداني الفضل
الخزى والعار لأصحاب الاجندة الخفية والماسونييين الكيزان قاتلهم الله
من أين اتى هؤلاء الملاعين والأبالســـــــــــــة
نسأل الله ان يأخذهم اخذ عزيز مقتدر
وحسبنا الله ونعم الوكيــــــــــــــل
سعادة العميد المحترم لقد قلت الحق . وفي هذا العهد المظلم قل أن نجد رجالا وبرتبة عميد لهم الشجاعة لقول الحق والتصدي لهؤلاء المجرمين السفلة اللصوص مغتصبي الرجال والاطفال والنساء قاتلهم الله الذي لا يعرفونه ويتاجرون بدينه خادعين السذذج والجهلاء ؟؟؟ ولك التحية والاحترام فلنعمل سويا بكل جد لازالة هذا النظام الفاسد الذي جسم علي صدر سوداننا الحبيب الغني بكل موارد الطبيعة والثروة في العالم ونبعده من قائمة افقر شعب وافسد حكومة في العالم
صدقت الاستاذ عبد القادر
فعلا هناك نزاع بين كل وطنى و نفسه على التقصير
الحل هو تضامن الجميع على الدميقراطية
و الحكم الفيدرالى ..بالداخل والخارج بالمال والرجال
الناس تقاتل وتقاوم الكيزان من جميع الاتجاهات
بس اول كونوا حكومة ظل بالاسماء والمهام
لمدة خمسة سنوات تطهر البلد من الفساد
و تعمل دستور دائم للسودان و إنتخابات
انته مواطن سودانى حقوقك محفوظة كاملة
و اي حزب لا يقل عن 5% لنزول الانتخابات
الاحزاب لها دستور عام لا يتغير تلتزم به دميعا
ولها دعم من الدولة تحاسب عليه.
من الرئيس الى المراسلة موظفين يحاسبوا
على التقصير و الفساد …
لكاني اقرأ خطبة سيدنا علي رضي الله عنه حين خزله اهل الكوفة
ينصر دينك سعادة العميد لقد اعطيتهم ما يستحقون وسيأتيهم يوما عبوسا قمطريرا فان كذبوا وافتروا علينا لن يكذبوا على الله فهو العليم بهم وسيمدهم في طغيانهم الى حين .
الله اكتر من أمثالك يا سيادة العميد ولك التحية.
هؤلاء اللصوص المنافقين والدجالين يجب أن نبدأ معهم أسلوب الاقتيالات والتفجير والله لا شئ يناسبهم غيره.
الظاهر ما مشيت علي هواهم سعادة العميد لذا كبوك بره والان صحيت الم يكن لك اصدقاء زملاء في الخدمة ليه مانفشتو ريشكم وعملتو حاجه كلام الجرايد بعد ما بقيت بره لا يضر ولا ينفع
لقد اوفيت الكيل سعادة العميد وعبرت عن مايدور بخاطري منذ سنوات طويلة….هؤلاء الاوغاد لا يفهمون غير لغة السلاح وعلى هذا فاليتفق الجميع ….ثورة مسلحة داخل المدن وليس الهامش هو الحل الامثل لمثل هذا الافتراءالذي يدفعنا دفعا لحمل السلاح واتباع اساليب هي ضد مبادئنا ومثلنا التي تربينا عليها ولكن لا حل لنا سواها
ليس بعد الكفر او الكذب ذنب . فهولاء انتهت النخوة والشهامة والرجولة والكرامة فيهم . الدين الحياء فهل تعتقد من امسان شب وشاب دنى خسيس تأثر فيه المواعظ الم تعلم الحديث الاتى : من تجاوز عمره اربعون سنة ولم يغلب خيره على شره قبله الشيطان بين عينيه وقال له لن تفلح اذن ابدا . دى ناس خلاص نحسبهم اهل سعير بالرغم ان رحمة الله وسعت لكل حى يرزق ولم يقلق الباب عليه ويموت .
بلا عميد بلا عفن…كل العساكر السودانيين لا يعرفوا بالظبط ما هي حدود وظائفهم…….
كلهم همهم الحكم ..السلطة….الانقلاب على حكومة الشعب……
جزاك الله خيرا الأستاذ العميد على هذا المقال. نأمل في أن تتم تصفية هؤلاء الانجاس واحدا تلو الآخر. والله ينصركم ويثبت أقدامكم ، ولعنة الله على حكومة البشير وعلى البشير الضال المضل إلى الجحيم يا وضيع يا لص .
عفارم عليك..والله ..كنا نقاتل لدخول الكلية الحربية عام 1980 بالثانويات ..شاءت الاقدار ..لم ندخلها…حسرتى ثم حسرتى …انا وثلة من الاصحاب ..لم نولوجها…والله لنا اساليب حباه الله لنا نستطيع تغيير مثل هؤلاء فى ساعات …ولن يفوت الامر إن مد الله فى العمر…لقد حصرنا …زبانية الامن …وحصار اسر …السفاحيين..
مع كامل الاحترام لكل التعليقات السابقة الا انها لاتخرج من نطاق المدح والبكاء علي اللبن المسكوب او البكاء كالنساء علي ما لم نحافظ عليه كالرجال
اجزم ان صاحب المقال لا يريد مننا المدح بل سال سؤال وااااااااضح وضوح الشمس
(أيها الناس..إلي أي جانبٍ تأخذُكم قناعاتُـكم ؟) والاجابة الاوضح قناعتنا تاخذنا لقلع ومعاقبة هذه العصابة المهلكة للحرث والنسل وفورامهما كان الثمن
السؤال الاقوي والذي نريد له اجابة وااااضحة هل نحن رجااااال حقا للاخذ بالثار ولا لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سؤال وااااضح ومباااشر يريد اجابة عملية مش كلام وبيانات وبكاء او تباكي مننا ولا يكون كما تقول العصابة اللعينة ( ما أهي شغله يظهر بيها و تاني ما حتشوفوهو .. )
المرحلة الان مرحلة الردود العملية او ال……….
ده كلام من الاخر وبدون اي لف او دوران
قديما قال الكاتب الصحفي. (من أين جاء هؤلاء )
الان كيف يذهب هؤلاء !!!!!!! لقد جربنا كل شي و لم و لن ينفع . الان بقي شي واحد و هو الاغتيالات
لمن يريد ان يعرف من هو العميد هو من قاتل زمن كانت هناك قوات مسلحه تجول وحارب دفاعا عن وحده لم يحافظ عليها الحكام كجزء من تدمير ممنهج للوطن محارب حقيقي اظنه فقد الامل فكما قال طفح الكيل وأول الغيث قطره فقد كرر اهل الإنقاذ انهم لم يستشيرو احد حين قدمو ومن يريد ان يصلح فاليحمل السلاح يعني منتهي العنجهيه والتكبر والغرور كان حواء لم تلد غيرهم فالسكوت اصبح جريمه في حق وطن يضيع امامنا ولا سبيل غير ان نرد بالمثل من يظن انه في مامن سياتيه الدور من المهانه والذله حرام ان نفقد وطن جميل من اجل عصابه أتت من قاع القريه لتمارس احقادها علي شعب طيب ومتسامح يكفي