أخبار السودان
سلطة بورتسودان تنفق 185 مليون درهم في الدعوى ضد الإمارات

كشفت تفاصيل عن إنفاق سلطة بورتسودان مبلغًا ضخمًا يصل إلى 185 مليون درهم إماراتي في دعوى قضائية انتهت بخسارة أمام الإمارات العربية المتحدة.
وبحسب تقارير تم إنفاق 185 مليون درهم إماراتي (ما يعادل حوالي 50 مليون دولار أمريكي) على جوانب مختلفة من الدعوى، بما في ذلك:
- الرسوم القانونية: حوالي 100 مليون درهم دُفعت لمحامين دوليين ومكاتب استشارية، حيث تم التعاقد مع خبراء قانونيين من أوروبا وأمريكا لمواجهة الفريق الإماراتي.
- الدراسات والخبراء: تم تخصيص 40 مليون درهم لدراسات اقتصادية وتقارير فنية، بالإضافة إلى رواتب خبراء التحكيم والشهود.
- السفر والتنقل: حوالي 25 مليون درهم لسفر الوفود إلى جلسات التحكيم في دول مثل سويسرا ودبي.
- رسوم المحكمة: الباقي من المبلغ دفع كرسوم إدارية وغرامات محتملة.
غايتوا التشفي و الانهزامية متلازمة جبانة جدا وصفة رخيصة…… حتي اذا فشلت الادانة لا يعني هذا الخسارة، اولا المحكمة لم تنفي او تنطق في الدعوة وإنما قالت بصريح العبارة ان هذا ليس اختصاصنا، يعني ذي لمن تجي لي جزار الحلة وتقول ليهو فصل لي جلابية حايقول ليك شنوا،، لا وجود للجلابية ولا حا يقول ليك امشي لي الترزي،، و من فوائد الدعوة فضح الدويلة و مرمطة سمعتها وباستطاعتهم شراء العالم ولكن هذا لا ولن ولم يغير الحقائق. اذا ١٥٨ مليون فداك يا سودان
عذر أقبح من الذنب ..يعني الخبراء القانونين ماورو ميليشات الكيزان ان القضية خسرانه وانه ده ما اختصاص الجهة 🤣🤣🤣🤣🤣 احسن كنت تسكت بدل تعليقك ده
طيب يا بوب يا عوير عندما يتم انفاق 50 مليون دولار و ملايين الشعب جائعون و مشردون فما فائدة أن المحكمة قالت بصريح العبارة ان هذا ليس اختصاصنا ؟؟؟؟
يعني هؤلاء المحامون الذين جلبتهم سلطة الجيش ضحكوا على برهان و كباشي و ياسر و اعيسرهم و كرتيهم لان المحكمة من الاساس ليست مختصة و هذه جزيئة يعؤفها اي محامي مبتدأ .
يعني ببساطة كيزانك و جيشك مجرد سفهاء يضيعون الاموال الباهظة و الشعب ضائع
في الحديث الشريف النهي عن كثرة السؤال و اضاعة الاموال و قيل و قال
((غايتوا التشفي و الانهزامية متلازمة جبانة جدا وصفة رخيصة…))
دا ينطبق عليك تماما يا كوز يا رخيص، عندما تصرف حكومتك غير الشرعية مبلغ خمسين مليون دولار وحتى لو كسبت القضية اضعاف مضاعغة،، ما هي النتيجة يا ترى؟؟ قول لينا يا كوز يا بليد؟؟ بالله ما وجعتك يصرف من قوتك وقوت اولادك ٥٠مليون دولار في الفاضي؟؟ وابلد محامي، زيك عارف القضية خسرانة خسرانة،، انتو بتغالتو في، شنو بالضبط؟؟؟ من زمان قلت ليه واحد طيرة زيك من الصعب مناقشة واحد حياتو كلها مبنية على الحور العين وغلمان الجنة، وكانهم لؤلؤا منثورا،، وانتو عيشو لي في احلام ظلوط لمن البرهان الجبان وصحبه يصرفو كل القروش الباقية
دى العسكرية الدايرنها
دى العسكرية الدايرنها
دى العسكرية الدايرنها
لعنة الله علي الكيزان الارهابيين الانجاس وكلاب كتلة الموز مرتزقة دارفور امراء الحرب خونة الثورة عبيد الكيزان.
الكيزان الارهابيين واسرهم المنحلة عايشين بقروش الحرام التى نهبوها من الشعب السودانى طوال سنوات حكمهم البائس التعيس الدموى الاتصف بالارهاب والفساد والسرقات والانحلال الاخلاقي الذي يتميز به الكيزان المفضوحين.
الاسرة لو ما فيها (ان) كان سالت ولدها الكوز .. من اين له هذا المال الوفير المتلل وهم كانوا جوعانين فقراء اتو من بيوت الطين والرواكيب المهلهلة. لكن الظاهر اسر الكيزان كلهم حرامية وبيحبو اكل الحرام والسحت.
الاسرة لو مافيها انحراف اصلا ما كان طلع منها كوز ابدا ابدا
الاسرة الكريمة العفيفة النظيفة لايمكن ان يخرج منها كوز ابدا ابدا لانو الكوز بيخرج من اسر مفككة خربة قائمة علي الشكوك والظنون حيث شكوك الاب في الام وشكوك الاخ في سلوك الاخت وشكوك الام في سلوك البنت والابن وشكوك الاب في سلوك البنت وهكذا.. عشان كدا بتلقي الكوز كلامو طوالى عن العلاقات الجنسية والزنا واللواط وبيوت الدعارة والانحلال الاخلاقي والشذوذ و و وو و مع انهم الناس الوحيدين البيمارسو هذه الافعال وفضائحهم تشهد بذلك والعالم كلو عارفها وسمع بيها.
السودانيين معروفين بعفة اليد والاسرة البتشوف ابنها اغتنى فجاء او وضعوا المالى اتحسن ولو تحسن طفيف طواااالى بيسالوه من مصدره وكيف حصل عليه وباى طريقة ومتى وكم رصيده في البنك وكم حساب بنكي عنده ….الخ حتى يطمئنوا بانهم ياكلوا اكل حلال نضيف خالى من السحت والحرام، لكن …. سبحان الله تلقي الاسرة التى انجبت كوزا (والعياذ بالله) تجري جري نحو المال الحرام الذي نهبه ابنهم الكوز اللص الحرامي وياكلو وهم مستمتعين ويسكنوا في العمارات السوامق والشقق الفاخرة البيوت الكبيرة بعد كانو طوال عمرهم يسكنوا في بيوت الطين والجالوص المظلمة البياضها من الذبالة وروث البهائم ومطبخهم عبارة عن تكل مظلم فاضي جدرانه كلها سوداء من سكن ورماد الحطب الذي كان يصنعوا به ملحاتهم التى كانوا يطعمونها بمرقة الماجي لانو ليس لديهم المقدرة لشراء ربع كيلو لحمة بقري عجوزة، اللحمة كان اسر حرامية الكيزان الارهابيين بينتظروها من السعيد للعيد والا تجيهم هدية او صدقة من الناس حتى ياكلوها.
اصلا مافي اسرة كريمة اكلها حلال بطلع كوزا دى مستحيلة.
المشكلة مافي الكيزان الخرامية اللصوص الفاسدين اصحاب الملايين الحرام امثال اللص الحرامي علي كرتي حرامي الاراضي المشكلة في من يدافع عنهم من عبيد وخدام مقابل فتات يرمي له كالكلب الجربان السعران المنبوذ.